![]() |
رد: رباعيات
حسْبُ الأسُودِ مُربّعُ الذهَبِ
فَلْيُرْمَ حاسِدُهُمْ إلى اللهَبِ!! الناهبونَ منَ الخُطى طُرُقًا لم يعرفوا خُطُواتِ مُنتهَبِ.. ما أطفأَتْ نِقَمٌ هُنا نِعَمًا لكنَّ ذا الحسراتِ لمْ يُهَبِ!! هلْ عاشَ مالئُ قلبِهِ حسَدًا بعدَ الزئيرِ سوى على الرهَبِ؟ #شاعرالمونديال |
رد: رباعيات
كم ساءلوا: أين ميسي؟ قُلْ: معَ الكأسِ،
يُرخي لها فرحةً رأْسًا إلى رأْسِ!! أمّا الديوكُ فسكّينٌ تُطاردُهمْ خلْفَ البكاءِ وراءَ الهمِّ والبُؤْسِ.. لمْ تحطِبِ الشجرَ العملاقَ غير يدٍ رغمَ الصعابِ أتتْ مشحوذةَ الفأْسِ!! قدْ يصعَدُ القمّةَ البيضاءَ مَنْ سقَطوا فاحذرْ بدربِ المعالي أعْيُنَ اليأْسِ. #الأستاذبغدادسايح |
رد: رباعيات
نطحتْ جبالَ الذكرياتِ أيائلي
فسَلِي أيا نفْسُ الجراحَ وسائلي أنا بحرُ هذا الهمِّ بين أواخِري أطأُ ابتساماتي وبينَ أوائِلي!! ألَمي حمامٌ زاجِلٌ قطفتْهُ بي لغةٌ لعُوبٌ كيْ تموتَ رسائِلي سأهدُّ أفكارَ الفضولِ المُرِّ لنْ يرِدَ الكلامَ الحُلوَ أمْرٌ عائلي.. #أبوعبدالرحمان |
رد: رباعيات
إنّ القبيحَ بما في فيهِ يكفيهِ
أبعدْهُ عنكَ لعلَّ الصمتَ يشْفيهِ.. ولا تُناقشْهُ فالأقوالُ منزلهُ يُحِبُّ قوْلًا فيغْدو ساكِنًا فيهِ!! يجُرُّ من خلفهِ وديان ثرثرةٍ فاعبُرهُ أحلى سكوتٍ لستَ تُخفيهِ ألمْ ترَ الشِّعرَ مسبوكًا على قِصَرٍ ومالحَ اللفظِ إنْ طالتْ قوافيهِ!! #الأستاذبغدادسايح |
رد: رباعيات
خَشِنٌ مدايَ فلنْ تلينَ ملامِسُ
وعليهِ أنثُرُني لِيُورقَ هامِسُ.. وأكادُ أُبْصِرُني بَيَاضًا حالِكًا، نظَرِي عَمايَ.. هُنا ضياءٌ دامِسُ!! ألَمِي سيسْبِقُني إليَّ لأنّني أبدَ المواجعِ في التسابُقِ خامِسُ.. أثَرَ المحبةِ أقتفي وسأختفي فهوايَ في طُرُقِ الصبابةِ طامِسُ!! #الأستاذبغدادسايح |
رد: رباعيات
صَوْتٌ فصمْتٌ إذا ما قلبُهُ الْتَفَتَا
والقلبُ شيْخُ الهوى.. لا، لنْ يكونَ فتَى يُصغي إلى نبْضهِ المُنسابِ مِنْ فرَحٍ حتّى ولوْ ذابَ في الأشواقِ أوْ خفَتا!! ما زالَ يسحَبُ أقوالًا ويرْسُمُها سِحْرًا على شفةٍ يستنبِتُ الشفَةَ.. ما أشبهَ القلبَ بالدمْعاتِ راكضةً نهْرًا فنهْريْنِ.. والعينانِ ما اكْتفَتا!! #الأستاذبغدادسايح |
رد: رباعيات
أنا الذي غرستْ أهدافَها قَدَمي
وأنبتتْ كرةٌ عِشقًا بكلِّ دمي!! هيَ الشباك كما الميدان تعرفني مُراوغًا حسَنَ التسديدِ مُذْ قِدَمي الأصدقاءُ سأكسوهمْ ببهجتهمْ أمّا الخصومُ فأرميهمْ إلى الندَمِ.. لولايَ ما أشْرقتْ في ملعبٍ كُرةٌ منْ ذا يُساوي مُلوكَ الفوزِ بالخدَمِ؟ #الأستاذبغدادسايح |
الساعة الآن 02 : 10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية