![]() |
رد: حتى إذا ما....
ما أجمل أن تغمض عيناك وتسلم حواسك للغة البحر حتى إذا ما أفضى البحر بأسراره وجدت من يشاطرك جنون الحب ، هدوء الموج ، وتناقضات الحياة .
|
رد: حتى إذا ما....
وقفت لحظة لأتأمل السعادة وأفرح بأن لي في كل قلب سكنا حتى إذا ما عدت لأتربع على عرشي وجدت ألا مسكن لدي ولا كرسي
|
رد: حتى إذا ما....
ودعوتك .. أدخلتك دهاليز روحي حتى إذا ما واجهت الفؤاد وجدت عرشك في الشغاف مستقرا.
|
رد: حتى إذا ما....
وأنساك وينساك قلبي... وأنساك فتسلو عنك كل جوارحي وأحاسيسي حتى إذا ما سمعت اسمك.. صوتك.. كلماتك.. اهتزت شرايين قلبي تقبل حضورك.. جبينك وبين عينيك.. فما نسيك شيء مني ولكنك لا تعرفني
|
رد: حتى إذا ما....
ورسا شراعي على مرفإ الحب ، حتى إذا اطمأننت إلى حضنه وجدت نفسي أحضن سرابا .
|
رد: حتى إذا ما....
كنت كعصفور بين يديك.. يلقط الحب.. حبا حبا .. حتى إذا ما رأيت عينيك وقد برزتا ومقصا خلفك تخبئه لتقص جناحي... أطلقت جناحي للريح وابتعدت
كأي طير يحط على غصن شجرة حينها كنت ... حتى إذا ما رأيتك وقد رميت المقص ندما بنيت عشي على الغصن كي أراك وتراني دون أن أثق في الحب الذي أطعمتنيه |
رد: حتى إذا ما....
رأيتك سعيدا نشيطا ببعدي فقررت أن أفرح لذلك وأزيد من البين حتى إذا ما فتحت عيني اليوم تبين أني لم أشتق إليك كما يحصل الآن...
|
رد: حتى إذا ما....
اتساءل.. هل يعقل ان تبعث لي كعادتك يوم مبارك وأنا هناك حيث أنت لا تعرف لي عنوانا.. حتى إذا ما قلت محال.. وجدت الحمام هو المرسال .. تبعثه ليعرف طريقي حتى إذا ما أدركني وصل السلام بالسلام وبلغ أحلى الكلام.. وجاء بكل حب من كل طيف مر به حتى إذا ما ضممت إلي الرسالة وقبلت المبعوثة الحمامة ميزت رائحتك من بين كل المراسيل.. وعرفت أنك باعث الجوري والليلك والأقحوان.....
وعلى منقار الحمام أطبع قبلة وردية وأداعب ريش الحمامة ثم أهمس لها أن تعود إليك مباشرة دون أن تمر على الأطياف السابقة حتى إذا ما وصلت إليك سريعا عرفتني ورأيتني بعينيها ... توقف إذن سيدي عن بعث الحمام إلي حتى إذا ما كنت لي سندبادا كنت لك الحمامة ياسمينة |
رد: حتى إذا ما....
وكم ألححت وناديت ، حتى إذا ما نفد صبري ........................
|
رد: حتى إذا ما....
اقتباس:
|
الساعة الآن 13 : 03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية