![]() |
رد: هذه هي ....واحتي
هذا هو حالك أيها النابض الخافق !! الساكن .. القاسي !! الحالم .. المشرد !! الهائم ... الهائج !! تهيم بنا على نبضات غريبة مختلفة ،، فنصدق كل نبض لك ، لنرحل إلى عوالم السمفونيات .ونؤثت المكان ، ونضيف مساحيق الجمال ، .. ننتظر قدوم خفقانك ونبضك ، ننتظر وننتظر .. |
رد: هذه هي ....واحتي
وننتظر عطر نبضك د.رجاء
وياسمين نثرك، الحياة كلمات، لنحياها ملونة الحروف، مزركشة الفواصل مع التحية |
رد: هذه هي ....واحتي
تجلدت بصمت
اتشحت كبرياءا كل نظرة أداريها، تجرح فؤادي أنزف ألما وأنت الحاضر الغائب سنين مرت والنبض ثائر والقلب عالوعد وأنت الحاضر الغائب |
رد: هذه هي ....واحتي
من جديد أهرع إلى واحتك الهادئة أختي عروبة لأسعد بلحظات تأمل وهدوء رغم ما ألمس في حرفك من تأجج أحيانا .
دمت مبدعة ودامت لك ولنا واحتك . محبتي |
رد: هذه هي ....واحتي
واحتي على الدوام، تُرحب بزائريها
أهلا بكم أ.رشيد على وقع موسيقى اسمع صدى صوتك أدعوك لمداد من تأمل،، نخط منه سطرا، ونُلقي بمتاعبنا كلمات فوق ضفاف واحتنا |
رد: هذه هي ....واحتي
أعود من جديد مع إشراقة هذا الصباح البهي لأستلقي على ضفاف واحتك مترنما متأملا ..
شكرا لاستضافتك عروبة .. |
رد: هذه هي ....واحتي
صبــــوا القهوة، صبـــوا الشاي، اسقوا اللي زارونا
في وطني حيث صباح الأمن والسلام، كم كانت جميلة استقبالات الأيام الرمضانية نستعد لمصافحة القلوب، ومُعانقة العيون،، كلماتك في الفؤاد، رغم رحيل همسك سنوات طواك الموت، ومازال عطر ذكرك يملأ أفياء دفاتري، وصفحات أيامي صديقي اقترب رمضان،، في حزيران،، فتحت مذكرات لم تعرف النت، ولا النشر الالكتروني قرأت أيامك في رمضان خلال شهر حزيران من عقدين عندما كانت سمرتك أوج فتوتها، وخطواتك في مطلع عقدها الرابع،، وسهرات السحور لا يكتمل هلالها إلا بوجودك حقيبة العيد، وملابسي البسيطة التي حضنتها بعينيك، خصلات شعري التي أسدلتها فوق جبيني اعجابا وكلمات حضنت تلك العيون الشابة، التي كانت مطلع ملاقاتها للحياة ونصائح من قلب محب بحجم قمر رمضان، تلك النظرات العنيدة، التي منحتني الصلابة سنوات مرت، لم تنسى تلك الطفلة التي كبرت أمام ناظريك في غربتي، وفي أحلى أيام حياتي مراهقة وعنفوانا، أملا ويأسا، تمردا، وكبرياء ولم أنسى أن أكون لجانبك بأحلى لحظات العمر، وبعض من مرارها حضنا دمعنا يوم التخرج، وتأملنا خيرا يوم المرض، تبادلنا عبارات التعازي بلقاءات الموت كللت طموحي، ورافقت تطلعاتي، وقبل الرحيل بأيام كُنا وأحاديث الهاتف حتى ساعات متأخرة وفاءا مني لقلب لم يخن العشرة، ولنبض صادق، أرادني متألقة، مُبدعة ،معطاءة أُعيد قراءة مذكراتي في رمضان هذا العام باختصار اشتقت لك مع حبي |
رد: هذه هي ....واحتي
العيد وأشياء أخرى
كانت كلما تلتقي العيون في العيد تحضن في نظراتها الحب والوئام، وتتلو فيها أجمل آيات التهاني كانت كلما تغنت القلوب في العيد راحت تبحث عن رفاق الأمس، لتُهديهم أرق عبارات التهاني جاء العيد هذا العام ونبض الفؤاد حزين، للعام الرابع أو الخامس على التوالي، والسماء بلا طيور تمطر الأرض أغاني والنَّاس لُهاةٌ بلا هدف، لا تملك سوى الانتظار مخيمات لجوء، مساعدات إنسانية، العيون تبكي اشتياقا لا ألعاب، ولا هدايا، قد خاصمنا الأمن والسلام بكت الأرض نزقا، غصت بها الجًُثث، وضاعت بين طياتها، أزاهير العيد فسلام على وطن، عشقناه حد كتابة الشعر، واتخذنا من معالمه صورا نُزين بها صفحاتنا الالكترونية وسلام على العيد من المنفى، تكسوه عبارات النحيب، وصور الرجم والتعذيب |
رد: هذه هي ....واحتي
نام الطفل الآن، غفت لعبته بقربه، عذبني صمت غرفته
رحل الطفل، تاركا لعبته غافية بسريره لن تغفر خطيئتنا دميته، ستعذبنا إلى أن تحين ساعة لقائه |
رد: هذه هي ....واحتي
دمشق لا يليق بك الأسود
وفيض وشاحك عز طاف عند أطرافه الياسمين والزعتر |
الساعة الآن 19 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية