![]() |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
اقتباس:
الأخ الغالي استاذ رشيد كلماتك الرائعة الصافية بصفاء نفسك والغنية بإنسانيتك الجميلة وعمق ثقافتك لك مني أعمق آيات التقدير واعتزاز بك وبزمالتك يتجدد يومياً [/align] |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
مجموعة قصص قصيرة جدا رائعة
صورت الواقع المرير بشكل متقن ومحتصر استطعت من خلاله ابصال الفكرة بكل فن واتقان تقباي مروري وكل الشكر والتقدير:nic93: |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
المبدعة الراقية / هدى الخطيب
تحية حب وتقدير أين كنت من هذه القصص الرائعة .. سوف أعود إليها مرات ومرات لكي استمتع بها .. مودتي وتقديري |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
تسجيل حضور فقط ..
فلا تعليق في حضرة الجمال :) |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]مبادرة طيبة أن تعيدي قصصك هذه إلى الواجهة أستاذة هدى لأنها تحمل مشاهد إنسانية قويـة تستدعي التأمـل و التوقف أمامها.
أتمنى أن تضاف إلى هذه السلسلة من القصص القصيرة جدا قصص أخرى ولو دارت حول محور مختلف وبقيت ملتفة حول الإنسان وسلوكه . تقديري وتحيتي [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
قصص رائعة صدقا وواقعية
وفيها جانب إنساني كبير أنت إنسانة رائعة تفكر بمن حولها من البشر وتمتلك قلباً حياً وتدعو للفضيلة الاجتماعية وتستنكر أن يحتكر الإنسان علاقته بمن حوله وبوطنه وأهله وزوجته بالمادية المطلقة وكل من قرأ هذه القصص سيدرك جيدا مدى الخير الذي يكمن في قلبك الطاهر أختي العزيزة سلمت يداك على هذه القصص تقبلي مروري المتواضع واحترامي وتقديري |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
مررت سابقاً لزيارة هذه الوجدانيات من القصص وكان لي فيها بصمة
والآن أعود لأسألك أستاذة هدى لقد طلب منك سابقاً الشاعر الغالي طلعت سقيرق طلبين : ( 1 ) : متى سنبدأ ورشة ال ق ق ج ؟؟.. ( 2 ) : قال قد أتفق مع الأديبة هدى الخطيب أن تكتب مقالاً شهرياً لمجلة صوت فلسطين ماذا تم منهما ؟ أتمنى من كل قلبي تنفيذ رغبة شاعرنا الغالي طلعت سقيرق في حال لم يتم ذلك سابقاً دمت أديبة مبدعة كما عهدناك |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
الأديبة العزيزة هدى الخطيب حين قرأت هذه القصص، عدت مجددًا لقراءة بعضها، وكعادتي أغلقت كلّ شيء أمامي، وانتظرت عودة أخرى، لأن القصص القصيرة جدًا عادة ما تكون ملغومة، ولا يجب التسرّع بالردّ عليها، حتى لا تأتي الكلمات بدون معنى، وها هي حفنة من الأفكار والمشاعر التي انتابتني، علمًا بأنّ تحليل كلّ قصة يحتاج إلى أضعاف ما سطر قلم السيدة هدى، ولمَ لا فهي تستحقّ أكثر. يخطئ الإنسان حين ينكبّ على هموم وعوالم الآخرين، معتقدًا بأنّ التعاطف قادرٌ على أن يقدّم له ما يفتقده في المنزل والعمل، لكنّه سرعان ما يدرك بأنّه لا يرغب بحياة الآخرين، بل حياته هي الأهمّ. بمعنى، هناك من يستحقّ الاهتمام في فلك حياته وليس في حياة الآخرين فقط. السعادة قد تكون متواجدة في مكان ما من حوله. سيدتي هُدى، اسمحي لي ببعض النقد فقد أخطأت حين نشرت كلّ هذه القصص دفعة واحدة، وكان عليك نشرها واحدة تلو الأخرى، فأنا كما ترين غير قادر على تجاوز القصّة الأولى الخالية من علامات الترقيم، ووجدت نفسي أركض من الكلمة الأولى وحتى الأخيرة. كي أكون وفيًا لذاتي ولأعطيك حقّك كاملا سأعلّق، وأحاول أن أحلّل كلّ قصّة على حدة، وأعتقد بأنّ هذا يروق لروح المرحوم الأديب والشاعر طلعت سقيرق أيضًا، الذي تساءل من قبلي عن السبب في عدم تصريحك عن توجهاتك نحو كتابة ق ق ج الفنّ الأكثر صعوبة، لأنّه شائك ويحتاج لإلى قدرة على التركيز لتصل الفكرة كقذيفة مقفّاة. يمكننا أن نتجاوز الحرمان، إذا ما نظرنا من نافذة الافتراضية إلى روحِنا. الأديب هو الذي يفتح روحه ليدخل الآخرين، ويكون محظوظًا إذا تمكّن من البقاء في جوّانيته الخاصّة، ليتبادل مع الآخرين كلامًا يحلو لهم، لكنّهم القساة المساكين لا يدركون بأنّ هذا الأديب بحاجة لبعض الفضاء والخلوة، كي يرى ملهاته الخاصة ومأساته مقروءة في حضور وغياب وضحك وبكاء الآخرين. لا أقول قصّة جميلة بل أكثر، لأنّها كتبت بعناية وتدبّر، من ورائها شاهدت انعكاس الآخرين في الروح الأدبية الباحثة دومًا عن شاطئ أمان تركن إليه مراكبها. لا تطيلي البحث سيدتي فقد لا تنجحين بالوصول إلى هذا المرفأ الموعود، لأنّك شئت أم أبيت تنتمين لفئة المنشغلين بهموم الآخرين، كما الشاعر والأديب يبقى يركض ويركض خلف السحب بحثًا عن ظلّ يفيء إليه، ليفاجأ بعد حين بالمطر. يلي ذلك وقفة في التناقض ويا لها من مفهوم! |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
[align=justify]أديبتنا الحبية أستاذة هدى
قصص قصيرة جداً معبرة تختزل كثير مما نعانيه ولعل أشد ما أعجبني قصة " وطن " التي تتحدث عن الخيانة اختزال رائع للفرق بين الحب والخيانة وعدم امكانية جمعهما أحبته لأنه أخ شهيد وأحبها فنسي الوطن والأخ الشهيد فجاء العقاب منها هي لا من غيرها أنتظر المزيد من هذه القصص المختزلة ماري[/align] |
رد: شكوى وحرمان- قصص قصيرة جدا- هدى الخطيب
قصة "تناقض" تقدم لنا حالة من الأنانية المفرطة، يمكن مشاهدتها في العالم العربي بكثرة لأن المرأة عبارة عن تحصيل حاصل وسلعة تشترى إلى أجل مسمّى. بالرغم من التضحية الكبيرة التي قرأناها، ووجدنا هذا الرجل يصعد على أكتاف هذه الزوجة ليصبح علمًا ثمّ يركل زوجته متناسيًا ما قدمته له هارعًا نحو أخرى. قصّة تحمل جمالا وحكمة وألم. يسعدني الحضور في مملكتك سيدة هدى الخطيب مودتي |
الساعة الآن 00 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية