![]() |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
الفاضلة الكريمة بوران شما (( الجميع هنا سيسألك في الأدب والشعر وغيرهما .. أما أنا فأريد حبيبتي أن تحدثيني عنكِ عن طفولتك , ودراستك , وأسرتك : والديكِ وأخوتك, وعن هواياتك الأخرى غير الكتابة والشعر , وكيف أنتِ في مدرستك مع معلماتك وزميلاتك ؟.)) ** وهل تعتقدين عزيزتي أن هذه الأسئلة.. بعيدة عن الشعر والأدب ؟؟ إنها قلب الأديب.. والوادي الذي يهيم فيه ..فهي بذور الخصب التي تنبت أزهار الكلم وناصية القصيد ..وخيال وأحلام الشعراء والقاصة ..!! إنها التذكرة في الدرجة الأولى ..في طائرة الكاتب والأديب ..التي ستحمله لكل مطارات وموانىء العالم ..ليبحر ويحلق ويحط ..حيث الإبداع والجمال ..والحق والفضيلة . أيتها الكريمة .. يسعدني أن أحظى بشرف مرافقتك في رحلة ياسمين وفي موانىء ومحطات حياة الياسمين ..فمع مثلك يحلو السفر ويروق التحلق ..ويكون للكلمة نكهتها الخاصة .. ** طفولة ياسمين ..؟ أنا عزيزتي لم أعش طفولتي وسحرها وبراءتها .. وكل ما أذكره من تلك المرحلة الوردية .. واقع اليم ..حزين .. ففي واقع وحياة ليس للطفولة والبراءة نصيب كبير فيها نشأت وترعرعت.. وتلمست أبجديات الحياة القاسية مع أتراب لي ..وسط آلات القهر والموت والدمار..وفتحت عيوني على مشاهد العلو والغلو الصهيوني في الأرض ..وفقدت الكثير من الأحبة والأصدقاء في خضم رفضنا للمحتل والدفاع عن حقنا في الحياة والطفولة والأمان .. وما فقداني لرفيقة طفولتي وبهجة أنسي (مرام النحة ) برصاصة احتلالية غاشمة اخترقت فاها الجميل وقتلت بسمتها الجميلة ..إلا مشهد يتكرر مرة ومرات ..من مشاهد طفولتنا المسلوبة المصلوبة .. أمام ومرآى ما يسمى بالعالم الحر والشرعية الدولية .. فأية طفولة تلك التي تتاح لنا أن نحياها في ظل الاحتلال وبطشه .. ووسائله في القتل والسلب والتعذيب..؟؟ نحن في بلادي نتخطى المراحل .. لأننا نولد على أعتاب رحم الرجولة أو البلوغ قبل الأوان ... ذاك تحصيل الحاصل لواقع لا يعترف بالطفولة ولا بالصبا... ..فالفتاة في عمر الطفولة لدينا ... تقتل وتسجن وتحكم بعديد السنوات .. وياسمين فتاة فلسطينية خرجت من رحم معاناة هذا الوطن المسلوب من يائه إلى ألفه .وترعرعت ونشأت في كنف مدينة عظيمة أبية عصية على الغياب أو الكسر..ورضعت من أهلها حب الوطن ..وتلمست مع أقرانها أبجديات الطفولة المسلوبة والفرحة المبتورة ..مع غطرسة المحتل وبشاعته..وبات لديها قاموس الحرمان والقهر والبطش الإسرائيلي ..مسجلا بمشاهد مزجت بالدم وكتبت بزفرات وأنات المكلومين والمقهورين من أبناء شعبنا ..لتغدو الشاهدة والمشهودة على واقع كل ما فيه محكوم بأمر السجان والتردي العربي وفرقة الإخوان . ** دراسة ياسمين ..؟ -ياسمين تنقلت ما بين عدة مدارس حكومية ..حسب مقتضيات تغيرالسكن ..وتغير مراحل الدراسة .. -ياسمين فتاة أكرمها الله أن تكون متفوقة بدراستها محبة لعلمها ..ملتزمة بواجباتها المدرسية تجاه زميلاتها ومعلماتها .. -ياسمين حاليا تدرس في المرحلة الثانوية بالصف الحادي عشر ..وتخصصت بالفرع العلمي ..لتوسيع مجالات الاختيارات التخصصية الجامعية المستقبلية . -ياسمين تحلم وتأمل أن يكرمها الله باكمال تحصيلها العلمي للدراسات العليا ..لتتسع علومها وثقافتها وتصبح عنصر خير وفائدة لمجتمعها ووطنها . ** أسرة ياسمين ..؟ أكرمني الله باسرة عزيزة كريمة ..تنتمي لمكارم الأخلاق ..وطيب المعشر ..وحسن التفهم ..والحضن الدافىء والحنو .. -أسرتي مؤلفة من أربعة افراد فبالإضافة للوالدين ..أحظى بشقيقي الصغير محمد ابن الثانية عشر ..ذكي ولطيف ويتمتع بشخصية رجولية ..ومتعدد المواهب والاهتمامات . -والدي ممن دفع فاتورة الوطن بثمن عال ..اعتقل عدة مرات وأبعد للأردن ..وحرم من السفر لإكمال دراسته العليا ..يعمل حاليا مديرا في وزارة الشؤون الاجتماعية .. وهو يحمل شهادة البكالوريس في علم الاجتماع والنفس .. -والدتي وهي من نفس عائلتي ..من مواليد الأردن ..عاشت مهجرة وأسرتها ..اقترنت بوالدي أثناء فترة إبعاده بالاردن .. أنهت مؤخرا بكالوريس في الخدمة الاجتماعية .. بالإضافة لكونها فنانة مبدعة في الأشغال اليدوية خاصة الرسم والتطريز . ** هوايات ياسمين الأخرى ..؟ - الألعاب الرياضية المختلفة خاصة المدرسية .. -الرسم والأشغال اليدوية - سماع الموسيقى والأغاني الهادئة . ** علاقة ياسمين بزميلاتها ومدرساتها ؟ معظم زميلاتي لا يقفون على حقيقة ما يحصل لي ..كشأن معظم الناس بمجتمعنا الفلسطيني ..فأولويات الحياة لديهم تتعدى منظومة شعرية أو قصصية أو مقطوعة موسيقية .. الناس لدينا يبحثون في أولويات حياتهم عن الأمن والأمان ورغيف الخبز . فمعظم زميلاتي بالكاد يتابعون إنتاجي الأدبي ..وأجدهم أكثر حضورا ومتابعة لنشاطي المتلفز . ولأنني أسعى جاهدة لتعزيز دوري الإيجابي لوطني وشعبي فإنني لا أدخر جهدا بالتواصل الإيجابي مع الجميع ..وأحمد الله أنني أجد دوما التشجيع والدعم من كل من يتابع كلمي وحرفي ..من زميلاتي ومدرساتي و أصدقائي. بوران الخير .. أرجو أن أكون قد اقتربت من قلبك كفاية ..لأن يكون لي ركن غير قصي فيه .. لنبضك الزاخر طهرا ..باقات من زعتر ولوز ورياحين بلادنا .. ******** الياسمين |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
ياسمين يا من تحملين اسم أجمل وأرق وأقوى الورود الزهرة الجميلة التي تنبت بين الصخور وهكذا أنتِ غاليتي الطفولة دوما أجمل مراحل الحياة حتى لو احتوت جميع آلام الحياة فاهنئي واسعدي رغم كل آلات الحصار والدمار ... من بين كل الذكريات الأليمة عن طفولة عشتها في زمن الحصار والحرب كما جميع الفلسطينيين يعانون في جميع بقاع الأرض تطل ذكريات الفرح .. ودمى طفولية مازالت تحتل تلافيف الذاكرة. ياسمين مالذي يبقى في ذاكرتك ِ ولاتمحوه الأيام .. فرحاً كان أم حزناً ؟.. وماتقولين لطفولتك يازهرة فلسطين ؟.. ******* تحيتي:nic92: [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
الكريم خيري حمدان .. (( ياسمين هي من سرقت القلم ..ولم يسرقها القلم ..)) فعلى رأي المتنبي مع بعض التصرف : إذا كانت النفوس كبارا تعبت في مرادها "الأرواح " وشاعر آخر : تريدين إدراك المعالي رخيصة ولا بد دون الشهد من إبر النحل * اعلم أن هذا السؤال يوجع قلب ياسمين .. فياسمين التي اختارت أن يكون خندق معركتها المتقدم مع محتل أرضها ..هي الكلمة التي تحملها أجنحة الحمائم .. لتغدو أقوى من القذيفة ..التي تحرق زيف ما يدعون .. وتكشف حقيقة عدوانهم وبشاعة فكرهم .. وشيطانية فتاواهم .. * ياسمين التي غادرت مقاعد الطفولة مبكرا ..ولم تعد تحلم بأراجيح العيد ..كبرت ونضجت على نار غضبها ..وثورة بركانها .. * ياسمين التي لم تترك منبرا .. ولا مشهدا .. ولا لقاء .. ولا عملا .. ولا حتى خيالا ..إلا وجاهرت بهم .. برفضها للمحتل ..وحلمها بالأمن والأمان والحرية . *ياسمين التي أطلقت حروفها على أجنحة مآساة شعبها .. لتحلق في سماء ..أهلها وربعها ..من المحيط إلى الخليج .. * ياسمين التي نذرت حرفها ونارها .. ليضيفا نورا في درب شعبها ..ودفئا في سراديب ..الانسلاب والقهر والانقياد العربي .. لغير قضاياه وعروبته .. * ياسمين التي تحلم أن تكون سفيرة الكلمة الطيبة لكل المحرومين والمقهورين في العالم .. **هذا الكل الياسميني المركز .. وما تم تتويجه بمسميات الشهرة والحضور ..ما هو الا مكرمات الاهية .. لمزيد من تحمل الأعباء ..ومزيدا من الصدق والتفاني .. فهذا قدر ياسمين بقدر ما تفقد بقدر ما يعوضها الله خيرا ويمنا وبركات .. وما وجودي اليوم بينكم .. وشموخي بكم .. إلا الصورة الأدل والأحب على نفسي .. وكما قلت في عدة لقاءات سابقة متلفزة او صحفية .. أنا سامحت العالم بطفولتي ..ولكني لن أسامح العالم بطفولة أطفال فلسطين .. العزيز خيري أتمنى أن يرقى قلمي دوما .. لمستوى ذائقتكم الجميلة .. ********* الياسمين [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
الكريم / د . ناصر الفضل كل الفضل لرب العزة الذي خلقني لأكون فلسطينية .. الفضل لوطن مثخن بالجراح ..ولدت فيه على أعتاب التحدي والكبرياء ..فرضعت المجد والعزة من أم فلسطينية ..وأدبني وأحسن تأديبي أب فلسطيني .. وعلمني وأحسن تعليمي أصدقاء خير ووفاء وصدق ونقاء .. لا يطفىء اللهب المؤجج في دمي = موج الأسى وعواصف الأرزاء النور في قلبي وبين جوانحي = فعلام أخشى السير في الظلماء إني أنا الناي الذي لا تنتهي = أنغامه ما دام في الأحياء تراتيل الدعاء لكم بالسعادة وترانيم الأمنيات لكم بالتوفيق والنجاح أنتظر عودتكم ********* الياسمين |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
الكريم يسين يسعدني أن أحظى بمثل هذا الاهتمام والتفهم من شاعر رقيق مثلكم .. وتأكد عزيزنا بأنني أحسن ترتيب أولوياتي اليومية ..بما يتناسب مع وقتي وجهدي والتزاماتي الأخرى .. وأنا أولي دراستي الاهتمام الأول ..حتى لو لزم الأمر التغيب الكامل عن التواصلات والتفاعلات الأخرى .. خاصة في وقت الامتحانات .. وأطمئن قلبك الكبير بأنني الآن في العطلة المدرسية النصف سنوية .. وسيكون معي متسع من التواجد والمتابعة والأولوية للحوار ..لعدة أيام قادمة .. أشكرك مرة أخرى ومساؤكم محلى بطعم الكنافة النابلسية ********** الياسمين [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
يتواصل الحوار الشيق ... نرحب بحضور الأديب الناقد طلعت سقيرق الذي ساهم في نجاح الحوار مع ياسمين شملاوي مرحبا بالمشاركة المميزة للمبدعة ميرا فرحات *********** :nic93: تحيتي و احترامي |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/43.gif');border:7px groove purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=justify]
تحياتي لم أجد ما أرحب وأستقبل به ياسمينتنا الفلسطينية الغالية وهي الطفلة التي كبرت مقيمة كشجر السنديان الفلسطيني في وجه الغازي وأنا المنفية، خير من من المقطع التالي للشاعر الراحل محمود درويش من ديوانه "عاشق من فلسطين " سأكتب جملة أغلى من الشهداء و القبّل: "فلسطينية كانت.. و لم تزل!" فتحت الباب و الشباك في ليل الأعاصير على قمر تصلّب في ليالينا وقلت لليلتي: دوري! وراء الليل و السور.. فلي وعد مع الكلمات و النور.. و أنت حديقتي العذراء.. ما دامت أغانينا سيوفا حين نشرعها و أنت وفية كالقمح .. ما دامت أغانينا سمادا حين نزرعها و أنت كنخلة في البال، ما انكسرت لعاصفة و حطّاب وما جزّت ضفائرها وحوش البيد و الغاب.. و لكني أنا المنفيّ خلف السور و الباب خذيني تحت عينيك خذيني، أينما كنت خذيني ،كيفما كنت أردّ إلي لون الوجه و البدن وضوء القلب و العين و ملح الخبز و اللحن و طعم الأرض و الوطن! خذيني تحت عينيك خذيني لوحة زيتّية في كوخ حسرات خذيني آية من سفر مأساتي خذيني لعبة.. حجرا من البيت ليذكر جيلنا الآتي مساربه إلى البيت! فلسطينية العينين و الوشم فلسطينية الإسم فلسطينية الأحلام و الهم فلسطينية المنديل و القدمين و الجسم فلسطينية الكلمات و الصمت فلسطينية الصوت يا ياسمينتنا الفلسطينية المعطاء الأبية الأديبة الرائعة أيتها الحبيبة كلما طالعت كلماتك الراشدة وأدبك الفذ ونضجك العميق وحسك الوطني العالي، أحوطك بالمعوذتين وتنساب الدموع من عينيّ.. أفرح بك وأعتز ... كيف لا أخاف على هذه الموهبة الفذة ولا أعتز بطفلة فلسطينية من جبل النار والثوار غادرت طفولتها مبكرا حباً بفلسطين ونذرت موهبتها لوطنها الجريح ؟؟!! أنت قضية.. وقضية فلسطين أكبر وأعظم من أن يمسخها محتل مجرم، ففلسطين ولادة ياسمين صرخة فلسطينية مدوية وصوت حق يشهد بأن الغاصب سيرحل، وياسمين تزرع شجر الياسمين بموهبتها وعمق إيمانها بقضيتها على دروب العودة ومسالك التحرير.. أيتها الياسمينة الفلسطينية الأبية أشهد أن صوتك سيصل ذات يوم للعالم كله وكلماتك أذان لفجر فلسطيني قادم لا محالة.... كوني دائماً بخير أيتها الغالية فأنت وأمثالك الغد وراية الحق وأمانة العهد الذي يسلمه جيلنا لجيلكم : " فلسطين لنا وستعود من النهر إلى البحر وراية التحرير سترفع مجدداً " أتيت يا غالية للترحيب ولي عودة للحوار أتركك الآن على شرفة الياسمين وللحوار والبوح الأدبي ريثما أعود كوني دائماً بخير :nic93: [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
تحية للمستضيفين الكريمين لنا في مأدبة هذا اللقاء الكثيرالفواكه المغيث للملهوف بداني القطوف الأستاذين ياسمين الشملاوي ومستضيفها يسين عرعار الروح الطاهرة والنبتة الأصيلة والذكاء المشع والقلم المبدع أشياء تفصح عن نفسها لا تحتاج لتقديم أو تاخير وأنا إذ أسمي الأستاذة ياسمين الشملاوي بالأستاذة فأنا أعني ما أقول لا لكوني اطلعت على برنامجها التلفزيوني فقديم عهد تواصلي بالشاشات العربية صغيرتها وكبيرتها ولا لكوني تاثرت بما قيل في حقها ويقال هنا ولكني أكتفي من خلال غلالة هذه الأجوبة الرائعة وهذا التجاوب البديع لأعرف أي شخص يكمن خلف قمة جبل ذلك القلم الممتلئ بالجلال والجمال الذي ينحني إنحناءة السنبلة ليملء رحم الأرض الطرس بما طاب من معنى ومغنى بكلمات لا تشبه الكلمات ... أستاذتي إن الارتقاء إلى أعلى رغم صعوبته قد يتيسر كما تيسر لك لكن الاستمرار به والاستقرار على نسق السمو إلى الأفضل والأعلى والأرقى والأسمى صعب ولم يكن لينا لكريم ذي همة كمثل همتك - فما هي خطواتك في هذا الصدد ؟ ... وهل تجدين حولك من يشد عزمك نحو ذلك ؟ وبالأحرى هل ترين أن هناك ما يمد سفينك بالشراع والمجداف لكي تسلكين مسالك النجاة إلى بره الأمن ؟. ************** أيمن الركراكي المغربي - اسطنبول |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
درة فلسطين البهية و ياسمينة العز والشمم لم يترك لي من سبقني إلى هاته الصفحة المتوهجة بنورك الساطع من سؤال لكنني أود أن أشير إلى أن الشط الزاهي أمامك يا ابنتي قد يكون غرارا. - فهل اخترت أية سفينة ستركبين في لجج الكتابة ؟ - هل حان الوقت لذلك أم مازالت ياسمينة فلسطين فراشة محلقة في بساتين الشعر والأدب ؟ ************** :nic92: لك مني خالص آيات المحبة والتقدير . |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
يتواصل الحوار الشيق الجميل ... [/frame]مرحبا بالمشاركين معنا الأديبة هدى نور الدين اخطيب الشاعر أيمن الركراكي المغربي الأستاذ حسن الحاجبي ************ جزيل الشكر لحضوركم الرائع :nic92: |
الساعة الآن 57 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية