![]() |
رد: العرّاف !
... إن الله على كل شيء قدير... حمدا لله على كل حال... سقط القطر وابتلّت الأغصان...شكرا أيها الحسن الحسن...
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
إن الله قدير , والشعب قدير ,,, فلا يبدل الله ,, إن لم يبدلوا ما بأنفسهم أغبطك على نبوءتك يابني ,, وأحلام الفتى .. صارت بفمه ,, فعليه أن يحافظ عليها حسن |
رد: العرّاف !
نحن غصن من دوحة عظيمة... شكرا أيها الحسن الحسن..
|
رد: العرّاف !
رائعان صنوان تغلغلا في عمقي الحزين وها توحدت الأقانيم الثلاثة في واحد .... فهل أبصرنا درب التغيير من كوى العراف ..أجل فنبوءة القلب لن تخطئ أبدا فحدسك الجراوي نوراني المنبع تجلى ذات صعق روحي خالد ... فكنت وكان التغيير المحتذى ...
تحياتي أيها الحبيبان الأخضران |
رد: العرّاف !
النحات صنو الروح..ألسنا أحفاد داهية ؟ ألسنا أحفاد الأمير عبد القادر...نحن إكسير التغيير على مدى العصور..ركود الماء يفسده !!! شكرا لك أيهذا العاتري الجميل...
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
ويعود شاعرنا العملاق الجزائري الكبير ليعلن على الملأ نبوءته وإنذاره ووعيده وثورته وبركانه الثائر بلفظته الأخيرة التي فجرت كل الصمت والسكون وأعطت النص كماله نعم حقيقة أعطت اللفظة الأخيرة لهذا النص صفة الكمال\\\\\\مؤقتا \\\\\ لله درك أيها الجزائري الخطير لقد جعلت الفتيل الذي إشتعل بآخر مفردة في النص فأي براعة تمتلك . وهنا العجب حقا : وبالعودة للقصيدة نجد ألفاظها لا تتعدى العشرة ألفاظ وهو يتلاعب بها ويعيد تصريفها وصياغتها علما أنها من أبسط الألفاظ اليومية السهلة المتداولة يوميا على الألسن عشرات المرات ولكن وبلسان الجزائري لها نكهة مختلفة وبهذه الألفاظ القليلة وبرأيي المتواضع استطاع الجزائري الخطير أن يفوق دواوينا كاملة ومعلقات ومطولات فأي دهاء وكهن وتمكن وإبداع وعملقة يستخدم شاعرنا , واي أسلوب بسيط وكلمات بسيطة وتراكيب بغاية السهولة أعطانا هذا النتاج الفاخر والإبداع الساحر وحقيقة قصيدة الجزائري هاته أستطيع تصنيفها بالنص الكامل والمتكامل . ولا يخفى علينا موسيقة القصيدة الساحرة والمدهشة . أهنئك أبتي الجزائري الكبير وأبارك لك هذا النص الفاخر الساحر أعذر هذياني الذي إنسكب هنا وتقبل مني رؤياي البسيطة بحق حرفكم الفاخر سيدي |
رد: العرّاف !
...عجبا !! في اللحظة ذاتها كنتُ مع (الآخر) في سياحة بسيطة في ثنايا القصيد..أجدك أيها الشاب الثائر هنا في حضرة العرّاف... شكرا لقراءتك الواعية الدافئة الحانية الجميلة...أعتزّ كثيرا عندما يشعر شبابنا بالرضا عن آبائهم بهكذا وعي !! أجدد شكري وفخري بك ولك يا عبد الكريم.. لمثلكم نكتبُ دون خوف... شكرا جزيلا...حماك الله ورعاك يا فخر أبيك....
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
والله يا أبتي الجليل أنتم خير من ركب المطايا فلقد اعتراني الذهول لحظة إنتهائي هنا أتتني النافذة الصغيرة لتنبهني أنك كتبت ردا هنا وبنفس الأسلوب والطريقة ولون الخط فإما أنك عرّاف حقا (ولاشك في ذلك ) وإما أنني أنا أستشعر الآخر رغم آلاف الأميال أو فهو التخاطر والتلاقي . مودتي لنبلك وتواضعك وكرمك |
رد: العرّاف !
يا أيها العراف الجليل
هل تمشى إلى البحر لتكتب القصيدة أم البحر يمشى إليك؟ هل تكتبك القصيدة أم انت محض انفجار تكسرت الحروف على شفتيك؟ ذكرنى هذا النص الباذخ بنبوءة أمل دنقل فى قصيدته " بين يدى زرقاء اليمامة" التى استشرف فيها هزيمة حزيران 67 وها أنت تبنى النبوءة على قلق الأسئلة فتحرك الماء الآسن فى بنية الشعر وبنية العقول, والمسافة بين السؤال والسؤال محض اجابة متفجرة فى المسكوت عنه داخل النص"ليت الفتى يسقيك دمعا ً..حينما عز المطرْ؟"واشتعال الرمز يبهج تراكم الصورة ويختزل المسافة بين الدال والمدلول ليتحول النص من نبوءة إلى ثورة أيضا , وهذا التشابك المغزول على صفحةالطبيعة والمسكون بالوطن العربى بما يمنحنا متعة معاينة الطبيعة من خلال ثورة الروح فنشعر انها طبيعة خاصة خلقت للتو احييك ايها العراف وها نبوءتك فى طريقها إلى التحقق |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
الساعة الآن 04 : 08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية