![]() |
رد: عندما ابتلعتني أمي / للثائرين الحقيقيين, وقبل الفيسبوك
قال الأستاذ الدكتور علاء الناقد العراقي بها: رغمّ أنّي أعدت قراءتها للمرةالسادسة منذ نشرها لحد الآن ورغم أنّي قد وجدت فيها الكثير من المختلف عمّا قد قرأت من الشعر بناء وفكرة ورغمّ أنها جاءت محكمة النسج الاّ أنّ هذا المقطع قد استوقفني دون غيره بألحاح شديد والحق أقول لك أخي حسن.. لا أدري لماذا؟؟ أشعر أنّ خلفه عمقا بعيدا ..فهل بهذا تشاطرني الرأي أم انّ لك وجهة نظر أخرى ؟؟ بوركت ودمت علما لك من قلب أخيك تحيّة علاء الأديب فرددت عليه : الأخالشاعر علاء, لقد تمكنتَ بحسك النقدي المرهف أن تقتطف الأجمل , وأنت محق فيتوقفك عند هذا المقطع , لأنه الجملة الذاتية للذات الشاعرة التي لم أستطعفصلها عن الاندلاق في ثنايا النص , من بعد تخصيص التجربة , وإعادة تعميمها . أخي علاءعندما نوديت لم أكن في الوادي المقدس طوى , وبحالة الصعق ,, بل كنتفي حالة المحق , والوجد , وكان آخر عائق وقناعهو القفاز( المادي الكثيف) الذي يمنع خاصية الإحساس بالقلم ( التجرد والتجلي) فخلعته,, لألتقط , عناصر التشكيل الكوني ,والفني بحرارتها , وألملمها لأعيد تركيب نفسيبالكائن كما هو , مع التوق لما يجب أن يكون .. أخي أنت محق فثمة عمق آخر , وبعد ثان , وثالث إن سطرته تحت الكلمات سيفقد بريقه ... أشكرك يا أخا العراق , وأشكر تواضعكم لتناولكم عجالتي ,,وهذا احترام زائد منكم .. ولفتة طيبة ,, لك محبتي , واحترامي وعاش العراق حرًا موحدًا عربيًا.. حسن ابراهيم سمعون |
الساعة الآن 22 : 02 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية