رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

أهلا ومرحبا بسيدة النور الأستاذة هدى الخطيب
ازداد المجلس ألقاً بحضورك

ضيوفاً وأعضاء نُرحب بحضورك البهي

سرني إعجابكم بمقدمتي الأدبية، وسرني أكثر مشاركتكم مجلسنا

عميق تقديري ومحبتي

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

ـ أ. عمار رماش
دخولك عالم المنتديات مختصر، ومن ثلاثة أعوام،، هل التقيت بهذه الفترة بأقلام واعدة فعلاً، مالذي يبرزهم، وكيف؟
أصحاب المواهب الأدبية كيف يتم استثمارهم؟

تحيتـــــــي

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

أهلاً بعودتك أ.فاطمة، ولفلسطين لا شك المساحة الأكبر في كل مكان

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

شكرا أستاذة عروبة،
- إن قصر مدة تعارفنا لم تمنع طول حبل الافكار التي تبادلناها فنسجت شبكة كبيرة يمكنها اصطياد نصوص جميلة وهادفة من بحر الابداع الواسع .

- رواية درب الورد والألم مرتبطة كثيرا بالواقع المعيش في مجتمعنا ، تحكي دربا من دروب الحياة التي زاوجت بين الورد والألم ، الورد الذي يرمز إلى السعادة والالم الذي يدخل حيوات فيسمها بالسوداوية.
هي حكاية عبد الله و أحمد ، عبد الله الذي ترك الحياة في فرنسا مع عائلته وقرر الاستقرار في وطنه واحمد الذي لجا إلى الهجرة غير الشرعية من اجل تحسين معيشته . هذان الشخصان لا تجمعهما اية علاقة ولا يعرفان بعضهما البعض . عبد الله يرى يوما نجية أخت احمد فيتعلق بها لكنه لا يراها مرة أخرى فيقى منشغلا بالتفكير فيها ، وأحمد يصل إلى فرنسا ويلتقي بعائلة عبد الله صدفة . يقرر عبد الله أخيرا عدم الانتظار أكثر فيتزوج من فتاة اخرى ، وبحكم معرفة عائلة عبد الله لأحمد فقد تمت دعوة عائلة هذا الاخير للعرس وفي ذلك اليوم فقط يرى عبد الله نجية مرة أخرى والتي يكتشف انها أخت أحمد.

- إن المتغيرات التي تحدث في المجتمع ، والانتشار المريع لبعض الظواهر السلبية كالهجرة غير الشرعية لا بد انها تجعل الكاتب يتخذ موقفا من كل هذا قيتجسد ذلك ضمنيا في عمل ادبي .

- نعم راودتني فكرة كتابة رواية أخرى ، ولكن أريد لها أن تنضج على نار هادئة...

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

أهلاً بعودتك مُجددا أ. عمار
شكراً على توضيحاتك،، وتجاوبك
مستمرين معك
وسهرة مميزة برفقتكم
تحيتي

رد: أ. عمــــار رماش ـــ ضيفنا
 

شكرا لك أستاذة فاطمة البشر،
- أعتقد أن هذه النقطة هي تطليق حياة العزوبية ، حيث انتقلت من عالم إلى عالم آخر فيه الكثير من المستجدات والمسؤوليات.

- بطبعي متفائل جدا ، وصبور ، لذلك أنتظر اشاء كثيرة جميلة .

- اكبرإنجاز لم يتم بعد ، واثره علي هو انني بت استسرع الزمن من أجل تحقيقه ( لا علاقة له بالأدب)