رد: أعرني منك نظرة
 

وإن أخذ العين فإن الأذن تعشق قبل العين أحيانا ....

رد: أعرني منك نظرة
 

رد: أعرني منك نظرة
 

سأعود إن شاء الله للقصة مع أني قرأتها من قبل، وقد قرأت ملفك القصصي كاملا ..
لكن أ تصدق أن جملتك الأولى كتبتها بكل أحرفها ، ثم محوتها واستبدلتها نقطا ؟! ( ابتسامة)

رد: أعرني منك نظرة
 

نعم أؤيد ذلك وبشدة ، وتدعمه قصة صديقة لي ، عشقها شخص كفيف يعمل كمعلم لللغة العربية ، والتربية الاسلامية ، دون رؤيتها فقط بالأذن حيث كانت طالبته ، وغالبا كانت هي عصاته البيضاء في كل تحركاته في المدرسة ، ولما أحبها حبا شديدا ، طلب يتحدث إلى صديقتها المقربة على استحياء ، وطلب منها أن تخبرها ، بأنه قد أحبها حبا شديدا ، ويريد الزواج بها ، وكان قد هم باستعداده للنقل من المدرسة في حال رفضته .. لكنها قد أخلفت كل الظنون والتكهنات برأيها !!وبادرت بالإعتراف له أنها هي من أحبته أولا ، وتمنت أن يحبها كما أحبته !! وفي حفلة رقيقة جدا مبدئية وبسيطة ، في غرفة اللغة العربية كإعلان عن الخطوبة ، كانت مشاعر الفرح والشجن معا تداعبنا ، بالمناسبة ، كانت صديقتها المقربة (أنا🙈) ، ذكرتني بأجمل الذكريات .. أفكر أن أدرجها كقصة قصيرة جدا إن شاء الله ...

رد: أعرني منك نظرة
 

وأنت ذكرتني بأحداث أيضا .. ذكريني أن أخبرك بها هناك ( ابتسامة) ... لكن يكفي أن تقرئي شيئا من طوق الحمامة وباب الحب في كتاب المستطرف من كل فن مستظرف لتدركي أن العشق تجاوز البصر والسمع ، وما حدثتنا عنه هنا قد يناسب قول بشار بن برد:
ثم بعد لوم اللائمين قال ما يوحي بأن هناك ما هو أقوى من البصر والسمع في الحب :