![]() |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
اسماء شهداء العدوان الصهيوني على غزة الذين تم التعرف عليهم حتى الان حسب تسلسل الحروف الابجدية بسم الله الرحمن الرحيم وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ * فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ . صدق الله العظيم 1. ابراهيم حسن الجمل 2. إبراهيم محمد محفوظ 3. أبو احمد عاشور 4. أبو أكرم جندية 5. ابو السالم ابو عابدة 6. أبو سمير الغريز 7. ابو طارق حميد 8. أبو مالك جندية 9. أبو منسى 10. أحمد العبسي 11. احمد العسكري 12. احمد الكرد 13. أحمد ذياب نمر جعرور 14. احمد رسمي ابو جزر 15. أحمد رياض السنوار 16. أحمد سميح الحلبى 17. احمد طبيل 18. أحمد فياض 19. احمد قنوع 20. أحمد ماهر أبوموسي 21. ادهم العديني 22. اديب حبوب 23. اروق سليم 24. أسامه سالم دردس 25. اســـلام الســـحار 26. اسماعيل الجعبري 27. اسماعيل حمدان 28. اسماعيل غنيم 29. اسماه صيام 30. أشرف الشرباصي 31. اشرف دويك 32. اكرام بعلوشة 33. أكرم ابو زريبة 34. أمجد ماهر أحمد مشتهى 35. امون السيد 36. أنس أبو نار 37. أنس فوزي حمد 38. أنور عطاالله 39. ايمان غالية 40. أيمن فؤاد النحال 41. ايهاب جاسر الشاعر 42. إيهاب شبات 43. باسل دبابش 44. بسام العكاوي 45. بهاء الخالدي 46. بهـــاء زياد الغـــرابلي 47. تامر القريناوي 48. توفيق الفليت 49. توفيق جبر 50. تيسير وشاح 51. ثائر ماضي 52. حسام أبو غنيمة 53. حسام صيام 54. حسام عبد الله الصانع 55. حسن ابو شنب 56. حسن الرحال 57. حسن عبد الله 58. حسن عروق 59. حمدان ابو نقيرة 60. حيدر محمد حسونة 61. خالد ابوحسنة 62. خالد زعرب 63. خالد شاهين 64. دياب حميد 65. رائد النجار 66. رامز حمدان 67. رامى السلوت 68. ربيع المزين 69. رزق الحداد 70. رزق سلمان 71. رمزي طنجرة 72. رمضان ابو الخير 73. رياض راضى 74. زياد داوود ابو عيادة 75. سائد شامية 76. سالم أحمد محمد أبو شملة 77. سامر القريناوي 78. سامي الحلبي 79. سمر بعلوشة 80. سميح ابو الريش 81. شحادة قفه 82. صدقى العبسي 83. صهيب عبدالعال 84. صهيب عسفة 85. ضياء أبو خبيزة 86. طارق رحمي 87. طلعت سلمان 88. عاصم أبو كميل 89. عاصم الشاعر 90. عبد الحكيم رجب محمد منسى 91. عبد الرحمن حمدان 92. عبد الفتاح ابو عطيوي 93. عبد الكريم ابو جربوع 94. عبد الكريم وهبة 95. عبد الله إبراهيم الغفارى 96. عبد الله إبراهيم الغفاري 97. عبد الله اللحام 98. عبد الله محمد منذر الريس 99. عبد محمد الشافعى 100. عدنان البحيصي 101. عدى عبد الحكيم رجب 102. عرفات فرج الله 103. عزمي أبو دلال 104. علاء الراعي 105. علاء القطراوي 106. علام نهرو الريس 107. علي ابو رياله 108. علي الدنف 109. عماد ابو الحاج 110. عماد الحاج 111. عماد العمصي 112. عمار شمالي 113. عمر اللحام 114. عمر شمالي 115. غريب عمر عابد 116. فاروق اسليم 117. فايز أبو القمصان 118. قريب عمر عابد 119. كميليا رأفت عطا الله البردينى 120. محمد أبو خبيزة 121. محمد أبو شرف 122. محمد ابو شعبان 123. محمد ابو صبرة 124. محمد أبو عامر 125. محمد العبسى 126. محمد النجرة 127. محمد بكر 128. محمد حمد 129. محمد زياد النبيه 130. محمد شحيبر 131. محمد طباشة 132. محمد عبد الفتاح القطراوي 133. محمد مهنا 134. محمد نافذ محيسن 135. محمود أبو دلال 136. محمود ابو هرابيد، 137. محمود الخالدي 138. محمود اللبان 139. محمود ماجد أبو طيور 140. محمود ماجد ابو نحله 141. مصطفى يوسف الخطيب 142. معين محمود القن 143. ميسرة عدوان 144. ناهز أبو ناموس 145. نبيل ابو طعيمة 146. نبيل أحمد البيرم 147. نظير اللوقا 148. نعمان حجي - مدني 149. نعيم ميط 150. هانى عواد أبو صيبان 151. هشام كوارع 152. هشام نهرو الريس 153. همام النجار 154. هيثم حمدان 155. هيثم ياسر الشاعر 156. وائل أبو نعمة 157. وسيم عزارة 158. وفاء مروان الدسوقى 159. وليد جبر أبو هين 160. ياسر أحمد الشاعر 161. يحيى عوني محيسن 162. يوسف الديري الصبرة 163. يوسف ثارى 164. يوسف ذياب 165. يوسف عبدالعال 166. يوسف مرشد النجار 167. يونس أبو خبيزة ======= |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
أسماء شاكر من غزة \ مدينة الحدود رفح كاتبة و صحفية من مدينة الحدود .. من غزة -1 لا وقت لدينا للبكاء لا وقت لرثائنا يكفينا .. أن نجد دما نرقع به موتنا ونغلق علينا نوافذ النحيب حتي إشعار آخر للحياة . -2- بعد كل موت نحتاج لمعجزة للحياة و للنجاة يا الهي ... أية قدسية لأنفاسنا المتبقية ؟ -3- لا جلد يغطي موتنا لا جلد نغطي به لحمنا لا جلد ... نربي تحته عقدة الخوف من الموت -4- فوق المآذن نقرأ بعض التراتيل علي أرواحهم لعلها تصل السماء بسلام دون أن يعترض موته غارة أخري ! -5- فوق المآذن نعلن جنازاتنا .......... وحده الله ثابت لم يمت . |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
تخرج من بين أنقاض غزة وتفاجئ الاحتلال بمواصلة إطلاقها صواريخ المقاومة أدخلت مليون صهيوني في جحيمها و"بقعة الزيت" تتسع إلى 40 كيلو متراً (تقرير) غزة - المركز الفلسطيني للإعلام تتفاعل صدمة كامنة تحت السطح الصهيوني، مع استمرار صواريخ المقاومة بالسقوط على المدن والبلدات الصهيونية، واتساع مدى هذه الصواريخ ليطال مدناً إستراتيجية بعد ثلاثة أيام من العدوان الضاري، تم فيها تدمير معظم مواقع الأمن والمقاومة في القطاع. فبعد الدمار الهائل والأعداد القياسية من الشهداء والجرحى في غزة؛ تواصل المقاومة إدارة معركة الصواريخ وكأنّ شيئاً لم يكن. سلاح جديد ويد طولى وما يفاقم الموقف بالنسبة للصهاينة، التوسع في إدخال سلاح "غراد"، والذي يحدِّد الهدف بدقة نسبية. ويعني ذلك بحسابات الميدان، أنّ مليون صهيوني دخلوا تحت نيران هذه الصواريخ، من مدينة "أوفيكم" جنوباً، وحتى أسدود شمالاً التي تحتضن ميناء إستراتيجياً هاماً على الساحل الفلسطيني المحتل سنة 1948، أمّا "عسقلان" و"سديروت" فهما غارقتان في الذعر والهلع حسب التقارير العبرية. يجري ذلك كله على الرغم من أنّ طائرات الاستطلاع الصهيونية المتطوِّرة تقوم بعملية مسح تصويري على مدار الساعة لكل مسطحات قطاع غزة، بينما تواصل الطائرات الحربية طلعاتها، محولة الشريط الحدودي الشرقي والشمالي لقطاع غزة إلى منطقة عسكرية مغلقة بقوة النار. ويبدو أنّ "كتائب القسام" حينما أعلنت عن اسم عمليتها "بقعة الزيت"؛ كانت تدرك هذا السيناريو، لتوسيع هذه البقعة شيئاً فشيئاً، لتصبح صواريخها تطال أربعين كيلو متراً في العمق الصهيوني، الأمر الذي يشير إلى أن لديها ما هو أكثر من ذلك. وعلى الرغم من أنّ عدداً من عناصر الشرطة الفلسطينية التي استُهدفت بالغارات الكثيفة، هم أعضاء في "كتائب القسام"؛ إلاّ أنّ هذه "الكتائب" ظلّت من الناحية العملية بمنأى عن الاستهداف كقيادة ومقاتلين وعناصر وخطط. فما جرى صهيونياً في أقصاه هو استهداف معسكرات تدريب خالية، وبيوت مخلاة، يعود بعضها لأسر شهداء "قساميين". ويبدو أنّ "معركة الصواريخ" سيكون لها أثر كبير على العملية البرية المتوقعة، إن كانت القيادة الصهيونية جادة بالتوجّه إليها حقاً. إبطال مفعول الإنذار المبكر ففي ظل تحليق عدد هائل من طائرات الاستطلاع والمروحيات الحربية وطائرات و"إف 16"؛ تنطلق صواريخ المقاومة من نقاط عدة في قطاع غزة، لتدك أهدافاً تتوغل بشكل متزايد في العمق الصهيوني. وبدا للصهاينة عدم جدوى أنظمة الإنذار المبكر وصفات التحذير وإجراءات تحصين ما يُعرف باسم "غلاف غزة"، فالصواريخ تبلغ أهدافها بدرجة تتصاعد في دقتها، موقعة إصابات وقتلى بمؤشرات متزايدة، علاوة على أنها تفرض حالة من الهلع العام وشلّ حياة مليون صهيوني يندفعون على مدار الساعة إلى الملاجئ. ولا تُقاس قدرة الصواريخ الفلسطينية بمجرد الحصيلة المألوفة لما تلحقه من إصابات أو أضرار؛ فالأثر يتجاوز ذلك إلى الجانب المعنوي في الأساس، فأهداف الحرب الصهيونية يتضح بالنسبة للجمهور الصهيوني أنها لم تتحقق طالما تواصل "قصف القسام". أبعد من ذلك؛ فإنّ تأثير القصف الفلسطيني يشمل حالة الذعر التي تلحق بقاطني "بقعة الزيت المتمددة"، أي مدى صواريخ المقاومة. فكل صهيوني في النطاق الواسع المستهدف، بات معنياً بالنظر إلى أعلى بين لحظة وأخرى، أو تحسّس الموقف المريب على الدوام؛ خشية ذلك الأنبوب المنفجر الذي قد يخترق السقف فجأة، أو يصيب السيارة بلا استئذان، أو يهشم النافذة ويطيح بالجدار، أو ربما يسقط في الفناء المجاور. هي بإيجاز معادلة رعب فرضتها المقاومة الفلسطينية على أرضها للمرة الأولى في الصراع، وهو ما يفسر كل تلك الجلبة بشأن الصواريخ التي تبدو متواضعة للوهلة الأولى. مدن أشباح تواضع الصواريخ الفلسطينية أوجد مدن أشباح إسرائيلية، لكنّ سطوة الصواريخ الصهيونية الثقيلة، المنطلقة من شتى أنواع الطائرات بالجو، أو الزوارق البحرية، أو حتى الدبابات والمدافع؛ لم تفلح في تحطيم الحياة اليومية في غزة. وهكذ ا تبدو القيمة المضافة للصاروخ الفلسطيني البسيط، وقيمة التضاؤل بالنسبة لأطنان التفجير الصهيوني المنهمرة على القطاع ليلاً ونهاراً. أربعون كيلومتراً في العمق الإسرائيلي هي المسافة التي وصلها صاروخ "غراد"، روسي الصنع. تلك هي المسافة من حدود قطاع غزة، دون أن يتم حساب المسافة من هذه الحدود إلى نقطة الإطلاق داخل قطاع غزة، والتي تزيد أحياناً على عشرة كيلومترات، أي أنّ قدرات الصاروخ أبعد مما يبدو حتى الآن. استعداد ليوم الحسم ومن الواضح أنّ المقاومة في القطاع قد استعدّت ليوم حاسم كهذا، كما أنّ التقديرات الصهيونية المسبقة لم تستبعد ما يجري من قصف فلسطيني حالياً، بل إنها أخذت تضارب على مزيد من التوغل في الأعماق، كأن يبلغ القصف تل الربيع (تل أبيب) ذاتها في العاجل أو الآجل، أي أنها مسألة وقت بالنسبة لقدرات القصف التي تحوزها المقاومة، التي كانت تحلم قبل عقد من الزمن بقذيفة هاون متواضعة. ولأنّ العنوان الصهيوني المعلن للحرب الجارية هو "تغيير قواعد اللعبة"؛ فإنّ المؤكد الوحيد بالنسبة للصهاينة أنه بالإمكان تغيير شكل المدن والمخيمات في القطاع بعد أن يستنفذ العدوان أغراضه، لكنّ انطلاق صاروخ واحد من بعد ذلك سيعني إخفاقاً مريراً، سيتوجب على القادة الصهاينة أن يتجرّعوا مرارته. عندها سيتضح أنّ "قواعد اللعبة" تغيّرت حقاً، لكن نحو مزيد من التعقيد |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العلمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين اما بعد: والله انها بشرى لكم يا اهل غزة الصابرين الصامدين المجاهدين الله يبشركم بنصر ويتوعد اليهود والهزيمة هذا ما حصل قبل قليل على اذاعة الاقصى حيث انها كانت تبث آيات من القرآن الكريم وفجأة قام الصهاينة بإختراق الإذاعة وقام ببث رسائل تحريضية ضد المجاهدين والمقاومة وفور انتهاء الصهاينة من بث الرسائل وعودة القرآن الكريم كان قول الله عز وجل (( : ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين..." ))فوالله انها بشرى لكم بنصر ورسالة لكم بثبات فالله معكم ولن يخذلكم والله إنها إيحاءات من الله لنا المؤمنين بنصر والثبات |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
المصدر : الحقيقة الدولية - وكالات 30.12.2008 قصف ليلي عنيف... ارتفاع عدد شهداء المجزرة الإسرائيلية إلى أكثر من 380 شهيدا والجرحى إلى 1700 وتوقعات ببدء العملية البرية خلال الساعات القادمة http://www.factjo.com/newsImages/5622_l.jpg استشهد عشرة فلسطينيين على الاقل واصيب 40 آخرون بجروح في سلسلة جديدة من الغارات الجوية الاسرائيلية استهدفت مباني وزارية واجهزة امنية بعد منتصف ليل الاثنين/الثلاثاء في قطاع غزة، على ما افاد الطبيب معاوية حسنين مدير عام الاسعاف والطوارىء في وزارة الصحة الفلسطينية مما يرفع عدد شهداء المجزرة الاسرائيلية الى اكثر من 380 شهيدا والجرحى الى نحو 1700. واستهدفت عشرات الغارات الجوية الاسرائيلية (اربعين غارة على الاقل) والتي بدات في حوالي الساعة الواحدة والنصف بعد منتصف الليل مبان في قطاع غزة وخصوصا منشآت تابعة لوزارات او اجهزة امنية، على ما افادت مصادر في حركة حماس وشهود عيان.وبين اهداف هذه الغارات التي تركز معظمها على وسط مدينة غزة مقر رئاسة الحكومة الفلسطينية المقالة ووزارات الدفاع والخارجية والمالية والجامعة الاسلامية التي كانت ضربت الاحد وناد يرتبط بحركة فتح، بحسب مسؤولين في حماس وشهود.واضافت المصادر ذاتها ان وزارة الخارجية في الحكومة المقالة برئاسة محمود الزهار احد ابرز قيادات حماس، دمرت بالكامل اضافة الى المباني المجاورة وكذلك مبنى وزارة المالية. واندلعت حرائق في هذه المباني.كما استهدفت الغارات مواقع لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس في شرق مدينة غزة وغربها.واضاف شهود ان عشرات المنازل تضررت من الغارات الاسرائيلية. هذا و توقعت مصادر عسكرية إسرائيلية مساء أمس الاثنين بدء العملية العسكرية البرية في قطاع غزة خلال الساعات القليلة المقبلة.وذكرت الإذاعة الإسرائيلية أن قوات الجيش الإسرائيلي أكملت استعداداتها للعملية بهدف "استنفاد المعركة وتحقيق الأهداف المحددة لها"، مضيفة أن موعد العملية النهائي لاجتياح القطاع "بانتظار الضوء الأخضر من المستوى السياسي".وتتمركز قوات كبيرة من أسلحة المشاة والمدرعات والهندسة على امتداد حدود قطاع غزة تمهيدا لبدء العملية.ولا يعرف على وجه الدقة حجم هذه العملية غير أن مصادر عسكرية إسرائيلية قالت للإذاعة ذاتها أنها "ستستهدف تدمير البنى التحتية للإرهاب بما فيها مواقع إطلاق قذائف القسام والهاون ، وإصابة اكبر عدد ممكن من أفراد حماس وخاصة القادة العسكريين والسياسيين".وأضافت المصادر أن العملية البرية ترمي كذلك إلى إلزام حركة حماس بقبول الواقع الأمني الجديد كما تحدده إسرائيل. |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
متظاهرون يمنيون يقتحمون القنصلية المصرية في عدن بي بي سي - (متابعات) الثلاثاء 30 ديسمبر 2008م الساعة4:09:27 مساءً بتوقيت مكة المكرمة http://nooreladab.com/vb/images/no.jpg اقتحمت مجموعة من المتظاهرين الغاضبين في اليمن القنصلية المصرية في عدن. وفي الأيام السابقة تعرضت بعض البعثات الدبلوماسية المصرية في الخارج إلى احتجاجات بسبب الهجوم الإسرائيلي على غزة. وقالت وكالة الأنباء اليمنية إن عشرين شخصا اعتقلوا بعد الاقتحام، والذي أدى إلى تدمير بعض محتويات القنصلية ورفع العلم الفلسطيني على القنصلية. وقال مراسل قناة "الجزيرة" التي تتخذ من قطر مقرا لها، إن آلاف الطلاب شاركوا في المظاهرات التي خرجت من الجامعات إلى مقر القنصلية في عدن وتمكنوا من اقتحام المبنى المكون من ثلاثة طوابق. وتمكنت الشرطة اليمنية من إخراج المتظاهرين من مقر القنصلية وتشديد اجراءاتها الأمنية لمنع وصول المتظاهرين إلي المقر. يذكر ان القاهرة شهدت مظاهرات حاشدة لإدانة الهجوم الإسرائيلي على غزة. |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
جواهر، دينا،سمر، إكرام وتحرير .. لا كلام !؟
كل الوطن - متابعات: الثلاثاء 30 ديسمبر 2008م الساعة3:23:53 مساءً بتوقيت مكة المكرمة http://nooreladab.com/vb/images/no.jpg وصمة العار في جبين ديموقراطية إسرائيل شارك المئات من الفلسطينيين في مخيم جباليا للاجئين شمال قطاع غزة أمس في تشييع خمس زهرات استشهدن تحت أنقاض منزلهن الذي دمرته الصواريخ “الإسرائيلية”، وجاب موكب التشييع شوارع المخيم وقد حملت الجثامين على الأكتاف، وطالب الأب المكلوم بمحاكمة قادة العدو. واستشهدت الأخوات الخمس جواهر (4 سنوات) ودينا (8 سنوات) وسمر (12 سنة) وإكرام (14 سنة) وتحرير (17 سنة) وهن في مراقدهن، في الغارة التي استهدفت مسجد “عماد عقل” الملاصق لمنزلهن. وقال الأب المكلوم أنور بعلوشة (37 عاما) الذي أصابته الشظايا في أنحاء جسده “لو أن طفلا “إسرائيليا” قتل لقامت الدنيا ولم تقعد، ولانعقد مجلس الأمن.. أطفالهم دماؤهم غالية أما أطفالنا فدمهم رخيص عندهم”، ووصف ما تقوم به “إسرائيل” من قصف للمدنيين بأنه “جريمة حرب”، وصرخ بألم “أريد محاكمة المسؤولين عن قتل بناتي”. يذكر أن لأنور 7 بنات (استشهدت خمس منهن)، وابن عمره 18 شهرا، ورضيعة عمرها 15 يوما. المصدر: موقع أرام |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
إسرائيل تشن عشرات الغارات وتعد باستمرار الحرب على حماس بى بى سى : الثلاثاء 30 ديسمبر 2008م الساعة2:35:44 صباحاً بتوقيت مكة المكرمة http://nooreladab.com/vb/images/no.jpg وجة من قلب محرقة غزة 2008 تعهد المسؤولون الإسرائييليون بمواصلة العمليات العسكرية ضد حركة حماس وقياداتها في غزة. جاء ذلك في الوقت الذي استمرت فيه الغارات الإسرائيلية على القطاع ووصلت إلى أكثر من أربعين غارة يوم الاثنين. ويقول مسؤولون طبيون في غزة ان عدد القتلى بلغ 345 على الاقل بينما بلغ عدد الجرحى 1650. كما استمر إطلاق الصواريخ من قطاع غزة على جنوب إسرائيل واستهدفت مدينتي عسقلان وأشدود مما أسفر عن مقتل ثلاثة اسرائيليين بصواريخ فلسطينية وبذلك وصل عدد القتلى الاسرائيليين منذ يوم السبت الماضي إلى أربعة. تواصل القصف http://1.1.1.1/bmi/newsimg.bbc.co.uk/shared/img/o.gifشاهد بالفيديو: http://1.1.1.1/bmi/newsimg.bbc.co.uk...ty_203_152.jpg http://1.1.1.3/bmi/newsimg.bbc.co.uk...ashed_line.gif وأعلن حاييم رامون نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي أن هدف الهجوم على غزة هو الإطاحة بحركة حماس.وقال قائد بارز بالجيش الإسرائيلي إن الغارات لن تترك مبنى قائما لحماس. وقال وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك إن إسرائيل دخلت حربا شاملة مفتوحة ضد حركة حماس وقيادتها. وأكد باراك في كلمة امام الكنيست الإسرائيلي أن هدف العمليات العسكرية الحالية هو وقف الهجمات الصاروخية الفلسطينية ضد المدنيين والعسكريين الإسرائيليين. وقال باراك "هذه العملية ستتوسع وستدخل في العمق حسب الحاجة. لقد ذهبنا الى الحرب لإلحاق ضربة قاصمة بحماس ولتغيير الوضع في الجنوب". وأضاف: "سنحاول قدر المستطاع تجنب ضرب المدنيين لكن أعضاء حماس وإرهابيين آخرين يتعمدون الاختباء والعمل ضمن السكان المدنيين. لا نريد ضرب الأطفال أو النساء ولن نمنع مواد الإغاثة الإنسانية من الدخول" الى القطاع. غارات http://1.1.1.4/bmi/newsimg.bbc.co.uk...716_gaza00.jpg إسرائيل تقول إن القصف سيتواصل حتى يتوقف إطلاق الصواريخ من غزة وقال مراسل لبي بي سي في غزة إن الغارات استهدفت منازل ومساجد ومعسكرات تدريب ومقار أمنية. وقد أسفرت الغارات أيضا عن تدمير مبنى وزارة الداخلية و مبنى كلية العلوم في الجامعة الإسلامية بغزة. وتقول مصادر الأمم المتحدة إن عدد القتلى المدنيين الذين أحصتهم من النساء والأطفال بلغ حتى الآن 62 . واستمر احتشاد المدرعات الإسرائيلية على مشارف قطاع غزة استعداد لأي توغل بري. وكانت إسرائيل قد أعلنت أن الشريط الحدودي مع قطاع غزة "منطقة عسكرية مغلقة". وقال متحدث عسكري إنه يحظر على المدنيين السير في هذه المنطقة دون إذن خاص من الجيش. http://1.1.1.1/bmi/newsimg.bbc.co.uk...717_tank00.jpg تهديدات إسرائيلية بتطوير العملية العسكرية إلى هجوم بري اجتماع للفصائل من جهة أخرى عقد في مقر الرئاسة فى رام الله اجتماع للفصائل الفلسطينية بناء على دعوة الرئيس الفلسطينى محمود عباس لوقف ما سماه بالعدوان الاسرائيلي. ولم تشارك حركتا الجهاد الإسلامى وحماس فى الاجتماع. وقال فوزى برهوم القيادى بحركة حماس إن عباس اتهم حماس خلال اليومين الماضيين بالمسئولية عما يجرى وإن حماس لها مطالب قبل الجلوس مع قيادة حركة فتح منها الإفراج عن المعتقلين |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
[align=justify]
متجاهلاً حمامات الدم .. مبارك:’’معبر رفح لن يفتح قال الرئيس المصري حسني مبارك اليوم الثلاثاء ان بلاده لن تفتح معبر الا اذا عادت قوات الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليه والمراقبين الاوروبيين.الا اذا عادت قوات عباس والمراقبين الاوروبيين’’ و رفض مبارك كل المطالب الشعبية العربية و الدولية التي خرجت و تخرج مظاهرات منددة بالعدوان الغاشم و التي تطالب مصر بفتح فوري لمعبر رفح الذي يعد المتنفس الوحيد للشعب الفلسطيني الأعزل . و فرض مبارك عودة قوات محمود عباس و المراقبين الأوربيين كشرط لفتح المعبر معززاً بذلك حالة الانقسام الموجود في الصف الفلسطيني . وكانت كل من حركة المقاومة الفلسطينية حماس و اللبنانية حزب الله والمعارضة المصرية وجهت انتقادات عنيفة لمصر وطالبتها بفتح معبر رفح بدون شروط وبشكل دائم, لكن الرئيس مبارك اكد بهذه التصريحات تمسكه بالاتفاق الموقع بين اسرائيل والسلطة الفلسطينية والاتحاد الاوروربي في تشرين الثاني 2005 ويقضي بانتشار قوات تابعة للسلطة الفلسطينية ومراقبين اوروبيين في المعبر. و كان كل من وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط و الرئيس الفلسطيني محمود عباس حملا حركة المقاومة الاسلامية حماس مسؤولية الغارات الجوية الاسرائيلية على قطاع غزة لعدم تمديدها التهدئة مع اسرائيل . [/align] |
رد: المجازر الصهيونية الجديدة في غزة هاشم ( تقريرأخباري متواصل ومستمر)
[align=justify]
رغم القصف المستمر.. صواريخ المقاومة تنطلق من أنقاض غزة وتدخل مليوني إسرائيلي في جحيمها محيط - محمد رفعت : رغم الدمار الهائل والأعداد القياسية من الشهداء والجرحى والذي أوقعه القصف الإسرائيلي الهمجي والمستمر لليوم الرابع على التوالي لقطاع غزة، واصل المقاتلون الفلسطينيون إدارة معركة الصواريخ بنجاح منقطع النظير وكأنّ شيئاً لم يكن. وقال العديد من المراقبين أن المقاومة الفلسطينية تفوقت بشكل فعلي على الرصد الجوي لطائرات الاحتلال بأنواعها خاصة طائرات الاستطلاع. اضافوا ، إن مطلقي الصواريخ نجحوا في الهروب من الرقابة الجوية الصهيونية واستمروا في إطلاق الصورايخ، وشكلوا هاجسا من الخوف والرعب لدى المستعمرين اليهود، مما أجبر حكمة الاحتلال على مطالبة السكان بالدخول إلى الملاجئ خوفا من إصابتهم بالصواريخ التي لازالت تنهمر على المستعمرات. وبدات حالة من الإرباك والتخبط الشديدين تجتاح قادة العدو الإسرائيلي نتيجة نجاح المقاومة في اختراق الرصد الجوي ومواصلتها إطلاق الصواريخ باتجاه المدن والبلدات الإسرائيلية، واتساع مدى هذه الصواريخ ليطال مدناً استراتيجية بعد ثلاثة أيام من العدوان الضاري، تم فيها تدمير معظم مواقع الأمن والمقاومة في القطاع. وفاقم الموقف بالنسبة للإسرائيليين، استخدام رجال المقاومة الفلسطينية لصواريخ "جراد"، والتي تحدِّد الهدف بدقة نسبية، مما يعني بحسابات الميدان، أنّ مليوني إسرائيلي دخلوا تحت نيران هذه الصواريخ، من مدينة "أوفيكم" جنوباً، وحتى أسدود شمالاً التي تحتضن ميناء استراتيجياً هاماً على الساحل الفلسطيني المحتل سنة 1948، أمّا عن "عسقلان" و"سديروت" فحدث ولا حرج، فهما غارقتان في الذعر والهلع حسب التقارير العبرية. وعلى الرغم من أنّ طائرات الاستطلاع الإسرائيلية المتطوِّرة تقوم بعملية مسح تصويري على مدار الساعة لكل مسطحات قطاع غزة، تنطلق صواريخ المقاومة من نقاط عدة في قطاع غزة، لتدك أهدافاً تتوغل بشكل متزايد في العمق الإسرائيلي. وفشلت أنظمة الإنذار المبكر وصفرات التحذير وإجراءات تحصين ما يُعرف باسم "غلاف غزة"، فالصواريخ تبلغ أهدافها بدرجة تتصاعد في دقتها، موقعة إصابات وقتلى بمؤشرات متزايدة، علاوة على أنها تفرض حالة من الهلع العام وشلّ حياة مليوني إسرائيلي يندفعون على مدار الساعة إلى الملاجئ. يأتي ذلك في ظل مطالبة عشرات آلاف من الصهاينة بترحيلهم بشكل عاجل إلى مناطق آمنة داخل فلسطين المحتلة عام 48 ، نتيجة القصف المتواصل للمقاومة الفلسطينية وفي مقدمتها كتائب القسام. "بقعة الزيت اللاهب" ويبدو أنّ المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة حينما أعلنت عن اسم عمليتها "بقعة الزيت اللاهب"، كانت تدرك هذا السيناريو، لتوسيع هذه البقعة شيئاً فشيئاً، لتصبح صواريخها تطال أربعين كيلو متراً في العمق الإسرائيلي.كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، أكدت أن "بقعة الزيت اللاهب" توسعت، حيث واصلت دك المستعمرات الصهيونية بمئات الصواريخ المتنوعة، ووصلت هذه الصواريخ إلى ميناء أسدود ومدينة عسقلان المحتلة، واعترف العدو الإسرائيلي على الفور بمقتل عدد من الصهاينة في المكان. ووصل القصف القسامي إلى عشرات المستعمرات الصهيونية مثل "كفار سعد" ومقر قيادة العدو في ناحل عوز وموقع المدفعية ومستعمرة "نير اسحاق" و"حوليت" و"يفول" و"نير عوز" و"عامي عوز" وسيديروت، والعديد من المستعمرات التي وقعت تحت نيران المقاومة الباسلة. أربعون كيلومتراً في العمق الإسرائيلي هي المسافة التي وصلها صاروخ "جراد"، روسي الصنع. تلك هي المسافة من حدود قطاع غزة، دون أن يتم حساب المسافة من هذه الحدود إلى نقطة الإطلاق داخل قطاع غزة، والتي تزيد أحياناً على عشرة كيلومترات، أي أنّ قدرات الصاروخ أبعد مما يبدو حتى الآن. ويعتقد الكثيرون من قادة الاحتلال أنّ المقاومة في القطاع قد استعدّت ليوم حاسم كهذا، كما أنّ التقديرات الإسرائيلية المسبقة لم تستبعد ما يجري من قصف فلسطيني حالياً، بل إنها أخذت تضارب على مزيد من التوغل في الأعماق، كأن يبلغ القصف تل أبيب ذاتها في العاجل أو الآجل، أي أنها مسألة وقت بالنسبة لقدرات القصف التي تحوزها المقاومة. ولا تُقاس قدرة الصواريخ الفلسطينية بمجرد الحصيلة المألوفة لما تلحقه من إصابات أو أضرار؛ فالأثر يتجاوز ذلك إلى الجانب المعنوي في الأساس، فتأثير القصف الفلسطيني يشمل حالة الذعر التي تلحق بقاطني "بقعة الزيت المتمددة"، أي مدى صواريخ المقاومة. وبات كل إسرائيلي في النطاق الواسع المستهدف، معنياً بالنظر إلى أعلى بين لحظة وأخرى، أو تحسّس الموقف المريب على الدوام؛ خشية ذلك الأنبوب المنفجر الذي قد يخترق السقف فجأة، أو يصيب السيارة بلا استئذان، أو يهشم النافذة ويطيح بالجدار، أو ربما يسقط في الفناء المجاور. وكانت سرايا القدس الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي قصفت مستوطنة "سديروت والمجدل وناحال عوز بقرابة 20 صاروخ قتلت خلالها اثنين من الصهاينة في "ناحال عوز ". فيما أعلنت "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس"، أنها أطلقت امس الاثنين، 57 صاروخاً وقذيفة تجاه مدن وبلدات ومواقع وأهداف إسرائيلية. منها سبعة عشر صاروخ "غراد"، وأربعة وثلاثين صاروخ "قسام"، وستة قذائف هاون. فشل إسرائيلي في هذه الأثناء، فشل جيش الاحتلال الإسرائيلي فشلا ذريعا في التصدي للصواريخ الفلسطينية، حيث أعلنت من جديد قوات الاحتلال أنها ستستخدم راداراً جديداً يحدد مواقع إطلاق القذائف بدقة.ويشار إلى أن الاحتلال في مرات فائتة تحدث عن مثل هذه الأخبار، بيد أنه فشل أمام صورايخ المقاومة الفلسطينية، حيث قالت صحيفة "معاريف" إن سلاح المدفعية سيستخدم راداراً جديداً قادراً على تحديد دقيق لمواقع إطلاق القذائف، وسيبدأ استخدامه بعد عدة أشهر. وذكرت الصحيفة أن الرادار يعتمد على تكنولوجيا خاصة طورتها شركة صهيونية، تمكن القوات العاملة في المنطقة من تحديد مكان إطلاق القذائف بزمن حقيقي وبدقة متناهية. http://www.moheet.com/image/63/225-300/633524.jpg في غضون ذلك، طالب سكان المستعمرات الصهيونية الحكومة الإسرائيلية بنقلهم وترحيلهم خوفا من صواريخ المقاومة، التي مازالت تنهمر على البلدات الصهيونية، حيث أجري استطلاع مؤخراً في أوساط سكان مغتصبة سديروت الصهيونية، تبين منه أن 66 في المائة منهم يرغبون في مغادرة المدينة فوراً، بسبب صواريخ المقاومة.اثار صواريخ المقاومة الفلسطينية على المدن الاسرائيلية وقال 94 في المائة منهم إنهم قلقون ويخشون من إصابة أحد أفراد العائلة من هذه الصواريخ، وأكد 80 في المائة منهم أن حكومتهم برئاسة ايود اولمرت "لا تكترث بشكل حقيقي بقضيتهم"، وإنه لو كانت الصواريخ سقطت على بلدة في وسط إسرائيل، حيث يسكن الصهاينة من أصول غربية والأغنياء، لكان رد فعل الحكومة عليها مختلفاً، مع العلم أن معظم سكان سديروت هم من اليهود الشرقيين. مقتل وإصابة 26 إسرائيليا في ذات السياق، أعلنت مصادر اسرائيلية عن مقتل خمسة إسرائيليين وإصابة 21 آخرين جراد صوارخ أطلقتها المقاومة الفلسطينية على ميناء أسدود الذي يبعد 40 كيلو متر عن قطاع غزة ومستعمرة ناحال عوز.وأضافت المصادر أن من بين القتلى رئيس بلدية ناحل عوز الذي قتل متأثراً بجراحه الخطيرة التي اصيب بها مساء الاثنين، فيما قتل اثنين من بينهم امرأة في اسدود المحتلة جراء سقوط صاروخ "كاتيوشا" أطلقته كتائب القسام والذي أحدث دماراً كبيراً في المنطقة، وأدى لقطع التيار الكهربائي. وأكدت كل من سرايا القدس وكتائب القسام على الاستمرار في قصف المغتصبات الاسرائيلية رداً على المحرقة الاسرائيلية التي لازال جيش الاحتلال يرتكبها بحق أبناء شعبنا في القطاع. [/align] |
الساعة الآن 17 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية