|
رد: آخـــــرُ أوراقي
كم وجهٌ غادر هذه الحياة
تراكمت مِن بعده كُل أشكال المُعاناة |
رد: آخـــــرُ أوراقي
[align=justify]لا أريده فصلا أخيرا ..
أريد فصولا أخرى لانهمار أوارقك على وقع فصول السنة .. سيعطي العيد لأوراقك نكهة الفرح والأمل .. سيطبعها بطابع الحب والمودة .. وستنسين كل الآلام وكل الأحزان .. حين ستشرق شمس العيد .. ستتلون أوراقك بخضرة يانعة .. بلون الأمل .. بلون الحب .[/align] |
رد: آخـــــرُ أوراقي
أطلق العِنان لِأفكارهِ في مِساحةٍ مُتصحرةٍ ، وعبثاً راح يستدرِجُ إلهام المعاني بين السطور الخاوية، الكتابة فنٌ، تحتاجُ إلى ضميرٍ، ومشاعرٍ صادِقة، وأحاسيس موزونة، وجميعُها فُقِدت في حرب المنافسة، التي خاضها ضد أقلام مُبتدئة!
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
وأوراقك احتفظت برونقها ولم تفقد من عنفوانها ..
عروبة .. واصلي وكثفي من هطول أوراقك . مودتي |
رد: آخـــــرُ أوراقي
جزيل الشُكر لمروركم الدائم أ. رشيد
وتفقدكم أوراقي مع التحية |
رد: آخـــــرُ أوراقي
مرت كما أي يوم حار ذكرى ميلادي، لم أشأ إيقاظ الأمس بين ساعات هذا اليوم، قضيتُ ساعات الصباح الأولى تأمُلاً و ابتساماً، حتى اشتدت الحرارة، وتوسطت الشمسُ كبِدَ الذكريات، كُل شيء صار مُلتهباً! في مِثل هذا اليوم من أعوامٍ، نسيت عدّها، كان يوم ميلادي، وسط شهرٍ حارٍ، الشمسُ تقتربُ من الأرض بعض الشيء، لِتُذكرني بحرارة لقائي والحياة، تتسع مساحاتُ النهارِ، وتتوهجُ الأشعة لِتدخلُ القلوب، الصيف لا يُعني لي الكثير، رغم حضوري إلى وجه الحياة في منتصفه، فصل ميلادي، وعليّ تقبُل فوضوية أيامهِ، مابين البحر والجبل، وتوزع الحدائق أُقضي أوقاتي، أهربُ من نزق الحر إلى إحدى هذه المُنجيات يمرُ ببالي يومُ ميلادي، تُرى من يذكرهُ؟ هاهو لهيب الشمس بدأ يهدأ، وبدأت الشوارع تتفيأ بِظلال المساء، سأشرب نخب حضوري، وقطعة من بعض حلوى كانت تستهويني، يوم ميلادي لا أكترثُ به كثيراً، فوجودي مازال تضحيةً، ومازالت المُنغصات بتوالي!!
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
استعصى عليها عبور الجِسر، مده جسدهُ لها مِعبراً، عبر الإثنان معاً، وعبرت معهما فراشات الفرح.
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
من أجمل ما قرأت لك عروبة ..
ومن أعذب ما جادت به أوراقك اليانعة رغم هذا القيظ .. دمت ودام انسياب أوراقك كالحلم الجميل . محبتي . |
رد: آخـــــرُ أوراقي
اقتباس:
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
أ. خيري حمدان
نورتم متصفحي، آخر أوراقي ربما نهاية رحلة ما، عبر فصولٍ مُتعاقِبة مرور وتعليق مشكورين عزيزي تحيتي وتقديري |
رد: آخـــــرُ أوراقي
اقتباس:
دمتم لنور الأدب تحيتي |
رد: آخـــــرُ أوراقي
في انتظار أوراقك عروبة .
محبتي |
رد: آخـــــرُ أوراقي
في صوتي تكرارٌ لصدى أفكارك
معي باستمرار |
رد: آخـــــرُ أوراقي
التقيت بك
عاد لي وطني وزماني الفيروزي التقيتُ وجهاً لن يتكرر ولغةٍ لم تُستهلك وآلهِةً تتصدع أمام رجم الكبرياء في أنوثتك وقفت أمامي فانتشرت صفوف مقاتلين مدي يديك، أسهرُ شوقاً لاحتضانهما حتى مطلع كل صباحٍ لا الموت يفجعني إذا ما حاصرتني عيناك ولن ينطعن كبرياء الرجولة فيني إذا ما تغزلت باسمك حدقت فيك رأيت سفر أيامي قرأت تواريخ عروشٍ نظمتُ فيك قصائداً دندنتها أوتاري ولم تزل التقيتك وكم تمنيت للأرض أن تُنهي رحلة دورانها فيستريحُ فؤادي من الخفقان |
رد: آخـــــرُ أوراقي
[align=justify]في كل هطول تزيد أوراقك يناعة ويزيد انسيابها رشاقة وبهاء .
هنا تشكلت اوراقك مقاطع قصيدة شعرية تنبعث كأنشودة شجية لا يحس بنغماتها إلا من يتذوق معانيها ويسبر غورها . ما أجمل حرفك عروبة حين يعبر بصدق عن مشاعرك . استمتع كلما ارتشفت من كلماتك حد الارتواء . في انتظار اسياب آخر لأوراقك اليانعة . تقبلي محبتي .[/align] |
رد: آخـــــرُ أوراقي
إنكسر حُلمي مراراً ومازلت أحلم بك..
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
ـ ما أجمل حضورك عندما يكون صدفة دون موعدٍ، أو إنتظار..
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
ـ لن ارتدي نظارتك، حتى لا أرى الدنيا كما تراها، لكنني سأستعير كلماتك للتعبير عن غضي كُلما مر بخاطري مايدور في بلادي من أحداث!
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
[align=justify]وكأن آخر أوراقك هاته مويجات تتداعى على شاطئ فسيح يعج بالصدف والشعب المرجانية ، مترنمة بأنشودة شجية عذبة .
منعشة كلماتك عروبة كالعادة وممتعة تعابيرك تروي النفوس لحد الثمالة . في انتظار المزيد من أوراقك .. تقبلي محبتي .[/align] |
رد: آخـــــرُ أوراقي
كما مفردات الحُب
تتفتح أزاهير خطواتك |
رد: آخـــــرُ أوراقي
مشى، والمسافةُ مابيننا جُرحٌ وحنين
مشى، والمسافةُ قدر حبه ولم يعد |
رد: آخـــــرُ أوراقي
عروبة النور .. يأخذني حرفك من يد خيالي ..لما وراء المدى ، وأرى مغمضة العينين طول المسافات .. وفواصل الحنين ..والجرح أحيانا يؤلمني .. فأصمت ، وحين أتكلم ..أقول أبدعت عروبة ..
تحية من نبض القلب. |
رد: آخـــــرُ أوراقي
يكبر حُلم فرشاتي
تقرأني عيونك تمتد لوحتي مسافات عشقي كم جميلٌ كان حُلم فرشاتي |
رد: آخـــــرُ أوراقي
كم وجهٌ غادر هذه الحياة
تراكمت مِن بعده كُل أشكال المُعاناة . صادق ومعبر هذا القلم. ودمت مبدعة . بارك الله لك في الدارين . |
رد: آخـــــرُ أوراقي
اقتباس:
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
اقتباس:
تحيتي وتقديري |
رد: آخـــــرُ أوراقي
كم أشعر بسذاجة الأُنثى داخلي
تتمنى أن تنسى وتتمنى وصلك |
رد: آخـــــرُ أوراقي
كل ما أتمناه أن تكون ذاكرتك بخير
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
جمييل كل ما تنثريه هنا من رقة الكلمة وجمال المعنى
دمت بخير |
رد: آخـــــرُ أوراقي
اقتباس:
متصفحي بانتظاركم على الدوام |
رد: آخـــــرُ أوراقي
برقة العشرين توسدت ذراعهُ
حسناءٌ فينيقية فارسٌ بابللي وقصيدةٌ دمشقية |
رد: آخـــــرُ أوراقي
ربما كبرت بما يكفي، حتى اقتربت من المسافة التي باعدتنا
تسلقتها سنوات عمري كما أوراق اللبلاب في حدائقي التي رويتها بحبك وغمرتها حنيناً بدموعي كبرت حتى أعترف لك بمدى حبي لك كبرت حتى أفهم مدى حاجة الرجل للحب عِندما تتسلق سنوات عمره قصيدة قافيتها الوفاء، الحب، الحنين.. كبرت مع الأيام، وشعرت بمدى حاجتي لرجلٍ يفهمني، وأفهمهُ.. يحبني وأُحبهُ لكنني كبرت متأخرة جداً فقد رحل عن عالمي ذلك الرجل الذي أشبعني حناناً واحتراماً رحل عن عالمي ذلك الرجل الذي ميزني وجعلني إمرأة تفيضُ أنوثة تتألقُ بحضورها |
رد: آخـــــرُ أوراقي
موجة حارة.. إجتاحت وحدتي.. غيرت بعض الشيء من ملامحي اليومية!!
هُنا اليوم طويل.. صوت فيروز بدد كآبة الوجوه.. بحثتُ عنك.. فتحتُ البوم الصور.. توسطت صورتك قلبي.. نظرت إلى عينيك.. إسترسلت في مداهما.. كم أكره في الرجولة استعطاف الأنوثة!! |
رد: آخـــــرُ أوراقي
أيلول كلماتك عن الخطوات الحزينة وسط دروب صفراء
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
في روضتك تلك ، فأنا لا أشبع من سحر الكلمات.. شكرا عروبة ..مع خالص مودتي.
|
رد: آخـــــرُ أوراقي
داخل كل الزوايا في وجودي صوتك
قُرب نافذتي التشرينية بين أوراق الخريف المُسافِرة وبين ضلوعي أبداً لن تغيب |
رد: آخـــــرُ أوراقي
أمامي أنت لكنك المستحيل
وبين شفاهي كلمة تتلعثم فهمتها.. لكنك مضيت |
رد: آخـــــرُ أوراقي
لست معك
أنا لاجئة حتى آخر العمر |
رد: آخـــــرُ أوراقي
الخريف ربيع من نوع خاص عندما ألقاك به
كل ورقة في دروبه الصفراء تُزهِرُ حكاية تمنحني دِفئاً، وتمنحني وئاماً |
رد: آخـــــرُ أوراقي
عدت مع إطلالة الخريف فوجدت نسائمه تتضوع بعبير حرفك ..
ما أجمل ما تسكبينه عروبة . في انتظار المزيد من شهد حرفك المميز . محبتي لك |
| الساعة الآن 22 : 10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية