![]() |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
رغما عنا أوراقنا تتساقط عزيزتي عزة..سواء جردناها أن لا هي تتساقط تباعا |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة السابعة عشر:
وقعت عيني بعينيك... اشفقت على عاشق مبتدإ... يغوص في بحورك خجلا كاحمرار شمس الصيف.. تيقنت كم سيشبهني..!! |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثامنة عشر:
اتساءل في ذهول: مابال الأحبة يغادروننا تباعا..!! لا أجد صدى لسؤالي.... همس خافت.. حروف مبعثرة.. كلمات تنزف.. ازدادت النفس حيرة. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
لم اجد ورقتي هذا الصباح..!!
ترى هل نقلها الريح الى مكان آخر..؟؟ سأبحث عنها بين ركام الأوراق المتساقطة... حتما سأجدها... ورقتي مميزة ... تحمل في طياتها عبارات لن يستطيع فك طلاسمها أحد سواي... أشارك بها الأحبة... وأهفو لقراءة أوراقهم... علي أهدأ...وأستمتع بنبض حروفهم المتراصة على أوراقهم...وأستفيد من بوحهم. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
وأنا كذلك بحثت عن ورقتي فلم أجدها , أظنها سقطت بسلة الأستاذة لطيفة , ولكن سأتناولها وأقرأ ما فيها بعد إذنك أستاذة لطيفة ,
تقول ورقتي الساقطة صباح هذا اليوم , ( أحبابك هم أحبابك , لا تقلق على أحد منهم , سيتبعونك أينما ذهبت , ترفق بهم , هم سندك ومستقبلك وأعوانك في السراء والضراء ,وربما يبعثون لك قصائدهم التي تريح نفسك ويطمئن لها قلبك . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
فخر لي قراءة قصائد لأمير شعراء المنتدى. مع تحيتي وتقديري |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة التاسعة عشر:
ودعتني بقبلة باردة.. تخيلت نفسي في مأتم عزاء.. سكرات الوداع تلوح في الأفق... بدأ فؤادي ينفق بدل يخفق... وكأني عصفور جريح مهدد بالانقراض. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة العشرون:
أيها الساكن في... كتبت اسمك بلون الدم.. زرعتك بين مسام القلب.. سقيتني بأمواج الخذلان... أعلنت الاستسلام... وخسرت معاركي... وغزا الحنين ربيع أيامي. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
أرسلت ملايين الرسائل عبر عمري وهمست بدوام وصلي .. فهل قرأت واحدة ؟ |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
مستحيل ان لا تقرأ كلماتك. كوني بالجوار دائما ...أسعدت متصفحي. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
أنا وأنت بقلب واحد , له نبضتين, واحدة لي والأخرى لك
|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
أفتح أزرار اليراع .. ليحتضن البياض .. رذاذ بوحه .. بحبرٍ شهّيٍ ؛ نزفه .. ويمد ذراعيه لسكوبٍ لذيذ .. فينهمر بشغف على سطور الحنين .. كأرض مسنتة ؛ تنتظر هطول النماء .. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
أسعدتني مشاركتك الرائعة |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الواحدة والعشرون:
بين أحضان جبال الريف الأبية... هنا في الجوهرة الزرقاء... لسمائها زرقة الربيع... وتكتسي جبالها بياض الثلوج... جف حبر قلمي من برودة الجو... وجاد قلبي بعبارات الوفاء لكم. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثانية والعشرون:
على مقعد خشبي متآكل.. أسجل استغرابي بالعابرين في صمت. قد يبدون إعجابهم.. لكن لا يبوحون.. لا يهم...طالما حصلت منهم على قصيدة وعطر... ولفظ الموج أحلامي... وصفعها بين نتوءات الأحجار.. لملمتها... فلا يهم...أعترف أننا قد احترفنا الصمت...وأجدنا الذهول. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
سقطت ورقتي ولما قرأت نص أسطرها بكيت , لأن أحد أصدقائي سافر وتركني وحيدا , ومن الله الصبر .
|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
ما دمت هناك ،، فسيكون لحرفي الهام يتقاطر رؤى لا يسعها المدى |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
مختلفة...ممزوجة أحيانا بشهد. وأحيانا اخرى بعلقم لا نستسيغه. لك الصبر أستاذنا الكبير غالب |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
ما دمت هنا فسنسعد بأشعار جميلة وكلمات رائعة.... ما دمت هنا فسنضمن المتعة عند القراءة. شكرا لحضورك المميز بين أوراقي المتساقطة. كامل التقدير والاحترام. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثالثة والعشرون:
ربما أكون نجمة في سمائك ،فأثقل غيماتك ، فتهطل مطرا. قد أكون أنا من حرضتك على أكل التفاحة، فأحمل ذنبي وذنبك. قد أكون طائرا يبني عشه بين أغصانك، فتعصف الرياح فتتعرى أوراقي...وأضيع. أجل، أضيع ...وبين ضلوعك يكون الضياع جميلا. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الرابعة والعشرين:
بلا عناق... بلا كلمات وداع.. لا نملك سوى إمعان النظر وإطالته للمرة الأخيرة قبل الرحيل... ونضرب موعدا للقاء جديد قريب. أيتها الجوهرة الزرقاء... كنت لقلبي بر الأمان... نغادرك بعيون ملآى بعبرات أنت نهاية عشق ليس له ختام... |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الخامسة والعشرون:
سكنت روحي... تمردت حروفي.. أعلن قلمي العصيان وباح بكل شيء... تغزوني ملامحي.. مقيدة أنا في سجن الذكريات... كم علي ان أنتظر لأشهد رجوعك ... فكوني أتنفس، لا يعني أنني على قيد الحياة. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة السادسة والعشرون:
لفظني الموج على شاطئ الأحلام... جردني من ذكرياتي.. أصبحت هائمة بين رمال ومحار وبضع سمكات تقاوم صرير الموت. كم أنت عظيم يابحر... في هدوئك وثورتك، تظهر سيطرتك المطلقة على ربان سفينة الحياة. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
وسقطت ورقتي أخيراً وكم سررت حين وجدتها مطرزة بأبيات شعرية , ظننت أنها من شعر القرن الخامس والعشرين , ولما تفحصتها وجدتها مسروقة من أشعاري المتواضعة؟
أخاف عليك من الحرِّ والقرِّ ,,,,,,...........حتى من الشمس عند الهجير أخاف عليك من البحر والنهر .................... حتى من الماء أعلى الغدير لأني إليك بهذي الحياة ::::::::::::::: مظـــــــــــلة أمن ٍ إليك نصير |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
تسقط فتبهر قارئها بأشعارها الجميلة. دام نبض قلمك السامق |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة السابعة والعشرون:
أتساءل... أي تطابق بيني وبين حروفي؟؟!! حروف ساكنة بي.. تغزوني وتتنهد.. أصوغها عقدا وأتنهد... وبين التنهيدتين تكمن معان، وتساؤلات، وإيماءات... فكي قيودي يا حروفي... وألهميني نغما لا شجنا... واجعلي مأواي جنة لا سجنا... ودعيني أوغل في أعماقك... فقد أدمنت معارك حبك. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
لم أتوقع أبداً سقوط ورقتي بهذه السرعة المذهلة , وكأنها عافت حياتها من أفنان شجرتها , فسقطت في بركة ماء ولم أتمكن من قراءة أحرفها , إلا حرفين بقيا ’ وهما ( الألف والكاف ) ولم أفهم هذه الأبجدية المختصرة , لكنني فسرت ألفها ( بأول حرف من كلمة ( الله ) والحرف الثاني ) آخر حرف من كلمة ( يحفظك ) فصارت ((((( الله يحفظك )
وأنا أقول الله يحفظك يا أستاذة لطيفة على هذا الجهد الأدبي المميز . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
لا حرمنا الله روائعك لطيفة .. دمت ودام إبدلعك
باقة حب لقلبك.. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
بدوري لم أتوقع هذا التجاوب الجميل مع كلماتي...انتابني شعور جميل وانا أقرأ تفسيرك لحرفي ورقتك لهذا اليوم. حقا تدهشني أوراقك سيدي، فبين شعر ودعاء تاهت وريقاتي . أستاذ غالب... الألف هو أول ألف. والكاف هو وسط شكر. فصار تأويلي ((ألف شكر )). |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
باركك الله ودمت أختا وفية. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثامنة والعشرون:
شريط صور يتلاحق أمامي... وصمت طويل وثقيل يتلاعب بأعصابي... تجول بعيني دموع حائرة متسائلة : كيف انقلبت أزهارك الى صبار تغرس أشواكها في صدري؟؟!! |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة التاسعة والعشرون:
عندما تحس بغصة في حلقك ولا تجد مصغ لك. عندما تلجأ للنوم ولا تجد من يقول لك تصبح بخير. عندما تتعب ولا تجد يدا بقربك تهدهد تعبك. عندما تشتاق لأحد ولا تستطيع رؤيته. عندما تريد قول شيء فتلجأ لقلمك وأوراقك. عندما...وعندما...وعندما... عندما يحدث كل هذا. ألا يحق لك ان تتغير؟؟!! |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
أسعدك الله واراح من الهم بالك . محبتي ومودتي . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
حاولت إنقاذ نفسي ونفس من أحب من شوائب هذا العصر الغريب بأهله , فما استعطت لذلك سبيلا, فنمت كيئباً , وتساقطت أوراقي دون أن أقرأها.
|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
تقديري واحترامي |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
ستعود إليك اوراقك يوما وستقرأها حتما وستزين بها صفحات المنتدى. كن بخير استاذنا الكبير وكن بالجوار لنسعد بدفء كلماتك. كامل التقدير والاحترام. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
فرجت والحمد لله , لقد قرأت ورقتي متفائلاً , بأنني سأسعد في بقائي بين صفحاتك , كالسمكة في البحر إن حرجت ماتت ) وبكم أحيا أيتها الأخت الفاضلة . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
لصفحتي عظيم الشرف في أن تزين ورقاتك المفعمة بالتفاؤل وريقاتي الحزينة. اسعدني مرورك وفرجها الله على كل الامة الإسلامية |
الساعة الآن 36 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية