![]() |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
اقتباس:
أيتها المخرجة والكاتبة والفنانة الرائعة أشكرك على تحيتك للمرة الثانية في هذا الحوار الطويل أمنياتك هي نفس أمنياتي .. فلنجتمع يا عزيزتي تحت أمرك .. فهذا أمر طبيعي وأنت عضوة في منتدى المبدعات العربيات بالقاهرة، وليس بغريب عليك أن تكوني من المشاركات في نشاطه،،، فكّري في موضوع وتعالي ننفذه معا .. وكلما تكونين في القاهرة كلميني يا قمر .. في انتظارك دائما |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
اقتباس:
مساء الخير نحتاج لملف آخر غير هذا لنجيب على أسئلتك العميقة ولكن سأحاول الاختصار تساؤلك الأول، كيف يكون دور المرأة أكثر إيجابية في المجتمعات العربية التي تعمل جادة أو تلقائيا على تنفيذ ذلك؟ أنت قلت في المجتمعات العربية التي تعمل جادة إذن لا مشكلة ليس هناك إلا أن تقوم المرأة في هذه المجتمعات بتقديم خطط لمشروعات تقدمية تريد تنفيذها .. وأن تتابع تنفيذ هذه المشروعات بنفسها.. مع تجميع القوى في نفس الاتجاه.. وأن يتزامن ذلك التكتل بجهود فردية من جهة أخرى تدعم هذه الجهود.. وأن تتأكد من وجود ميزانيات لتنفيذ ذلك.. إضافة إلى الإخلاص وبذل الجهد والتفاني في العمل لأجل تلك المشروعات .. ونشر روح الجماعة بين فريق العمل .. والتخلص من الذاتية والأنانية في إبراز الجهود الفردية . واللجوء إلى التكتل لأجل هدف واحد. ! تساؤلك الثاني : لماذا يشعر الرجل الشرقي بالإحباط، وما المطلوب منه ليخرج من عالمه المنغلق.؟ وأقول : الإجابة قد تكون عندك يا سيدي .. وإن كنت أرى أن الرجل الشرقي مدلل عن المرأة لانتشار فكرة حب الذكور، وأن للذكر حظ الأنثيين ، ولا ننسى لأنه رجل تدفعه الأنا العالية إلى تسخير كل شيء أمامه لأجل طموحاته كالأم والأخت ثم الزوجة .. فإذا ما لم تذلل أمامه العقبات شعر بالإحباط.. هذا في عموم الأمر .. لكن لو كان الرجل سياسيا وله فكر مخالف لفكر الحكومات العربية؛ فهو لا بد أن يشعر بالقمع لأن حكوماتنا تتعامل معه على أنه غير موجود أصلا بفكره المخالف هذا.. فينغلق على نفسه .. وإن كتب رأيه وصرَّح به فإنه يذهب وراء الشمس.. والرجل الشرقي يحب أسرته و أبناءه ولن يضحي بهم لأجل آرائه في الحكومة.. من هنا يأتي الكبت والإحباط وخيبة الأمل والشعور بعدم القدرة على التعبير عن رأيه. وعليه للخروج من ذلك القمقم الموحش أن يتحلى بالجرأة التي يستخدمها كثيرا مع الزوجة والأبناء .. وأن يكون أكثر شجاعة ومواجهة لأعداء الإنسانية مهما كانت لقمة عيشه في يدهم.. وأن يؤمن بأن رزقه على الله وحده.. فيما عدا ذلك .. فالرجل الشرقي يتمتع بكل الحقوق .. ! السؤال الثالث : هل المرأة مجرد هدف جنسي للرجل..؟ وأقول: الإجابة أيضا عندك .. وكان علي أنا أن أسألك هذا السؤال.. لكنك قلبت الآية .. مع ذلك أقول لك يا سيدي .. الأمر يختلف من رجل إلى رجل آخر.. وهناك ظروف بيئية وثقافية ومجتمعية وأسرية هي التي تساهم في تكوين هذه النظرة عند البعض.. وعن نفسي فأنا أكره أن تكون المرأة مجرد هدف جنسي للرجل،،، وقد عالجت هذه الفكرة في روايتي (الطريق إلى روما) .. عندما أحبت البطلة رجلا تعلمُ جيدا أنه الذئب في هيئة رجل. وعندما تم اغتصاب بعض الفتيات في الرواية .. وعندما أحست الزوجة بأن زوجها يغتصبها كل ليلة لمجرد أنه يأتي لها بهدية ما تحبها. وكانت تشعر بأن الهدية لا يجب أن تكون مقابل الجنس.... الخ ! السؤال الرابع: متى تستيقظ الشاعرة في كيانك..؟ وأقول : في كل وقت .. فأنا شاعرة متوقدة دائما .. أعيش بإحساسي فقط .. أرى وأشم وأتذوق بإحساسي .. لذا تجدني أكتب في كل شيء وقد عبرت عن نفسي كثيرا فقلت مثلا : أنا امرأة ٌيراني الناسُ،، سيِّدة َ الأحايينِ ِ تصَعْلكَ طفْليَ الفنانُ ،،في شتَّى مضاميني هكذا أعني ( في شتى مضاميني ) وفي شتى الأوقات تكون الشاعرة ولا تستيقظ لأنها لا تنام أبدا ....! أقول أيضا : أنا امرأة ُالقصيدِ البكرِ ،، مُنْفرطًا وموزونا حملتُ الشعر في جنْبيّْ ،، فتانا ومفتونا فحوَّلني كطَمْي النيل ِ ،، بالألوان معجونا وهكذا أكون .. أحمل الشعر في جنبيّ ليل نهار بلا هوادة وبلا انقطاع .. حتى لو كان بالعامية .. لدرجة أنني كتبت بلهجة أخرى غير اللهجة العامية المصرية....!... تخيل .. ولما سمعوها مني تخيلوا أنني خليجية. ! سؤالك الأخير: هل لك طقوس معينة للكتابة ..؟ نعم يا عزيزي .. أهمها الصمت التام والهدوء المميت .. وألا يرى أي أحد من أفراد بيتي ما أكتبه إلا بعد الانتهاء منه.. وإذا مرّوا بجانبي أغطي كتابتي بيدي.. وكأنني أخفي سرا.. وأكتب على ورق أبيض غير ملون .. وبقلم رصاص حريري مرن يحلو لي أن أبريه بالموسي وليس بالمبراة كلما أراد.. وأمزق ورقا كثيرا في قصيدة واحدة.. وكلما كتبت عدة أبيات أبيِّض ما كتبت وأزيد عليه على نظافة..... وهكذا.. وأكتب في كل مكان في البيت، أسير بأوراقي وقلمي حتى في المطبخ.. ولا تقر لي عين ولا يهدأ لي بال إلا إذا انتهيت من النص .. وقد أغيب من العمل بسبب السهر على نص جديد لم ينته؛ فأظل في البيت أكمله؛ وأنا أنظر إلى ساعة الحائط أترقب مواعيد الحضور والانصراف.. وأضحك. |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
اقتباس:
أسعد يوم في حياتي : يوم أصدرت أول ديوان لي وأكثر شيء يدخل السرور إلى نفسي : لقاء المحبين لي الشفافين المحلقين معي من الفنانين وحتى من المتذوقين أختلي : مع نصوصي فقط لا غير وهذا منتهى أملي المواقف المحرجة كثيرة : ولا يمكن إجمالها هنا ، لكنني والحمد لله خرجت منها بسلام مثلا : حين ينتدبوني لأمسية في نفس اليوم .. أو مع شخص لا يحبني وأنا أعلم أنه لا يحبني .. أو حين تجمعني الظروف بأناني يحب نفسه.. أهم موقف محرج حدث لي : حين قرأت شعرا في كلية دار العلوم وكنت ناجحة جدااجداا، لدرجة أن الكاميرات خارج القاعة توجهت للقاعة لنقل مشاركتي .. ولما انتهيت صفقوا لي بعنف ولفترة طويلة، وحين شرعت في النزول من على المنصة خانتني قدمي، فسقطت من مرتفع غير بسيط بل من أعلى المكان على الأرض مباشرة ، ونقلت المحطات الحدث.. وكان ذلك بحضور الشيخ عبد العزيز البابطين رئيس مؤسسة البابطين الثقافية بالكويت والذي قام من مجلسه مع الجميع وقال لي : سلامات .. وبحضور الإذاعية الكبيرة حكمتالشربيني والدكتور أيمن ميدان. المواقف المضحكة كثيرة : ومنها أنني تزوجت .. هههههههه الآن أضحك على نفسي .. وأسألني : كيف فعلت ذلك بنفسي ..؟ ولماذا تورطت في الزواج مبكرا..؟ لا أدري. فالإبداع أناني أو ( كالفريك لا يحب الشريك ) والزواج كذلك. |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
اقتباس:
أولا ألف سلامة على الوالد العزيز شفاه الله وعافاه آمين يا رب ثانيا سأجيبك غدا .. فالساعة الآن في مصر الرابعة إلا الربع صباحا وقد تعبت .. سأخلد للنوم لأجيئك أكثر نشاطا انتظريني كما سأجيب على الأخت نبيهة كمون وشكرا |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
[quote=ميساء البشيتي;24962
[CENTER]أولا: قبلت اعتذارك بكل حب وعلى السعة والرحب أهلا بك يا سيدتي ثانيا : سؤالك عن حال الأدب الآن: بالطبع لا يرضيني إطلاقا وأنا أول من عانى من هذه المشكلة حتى أنني كتبت قصيدة ساخرة مطلعها: سأبيع بطيخـًا يا دولة الأدبِ [/CENTER]هههههه كما كتبت قصيدة أخرى أكثر سخرية عبرت فيها عن حال الأدب اليوم والذي انتشرت فيه المجاملات وتبادل المصالح والواسطة وكأنها وظيفة حكومية تحتاج إلى واسطة.. القصيدة نشرت في جريدة الوفد .. في صفحة الثقافية .. وهي رثاء لحال الأدب والأدباء ... وكانت فضيحة كبرى .. إذ إنها فضحت ممارسات المسئولين عن الثقافة والأدب اليوم .. القصيدة هزت الوسط الأدبي وجاءني بسببها مكالمات تليفونية كثيرة كرد فعل هائل .. القصيدة بعنوان: لأنني لأنني لا أشرب السجائرْ ولا أجيد لعبة ً على هوَى الذين يلعبون بالمصائرْ أظل فوق مقعدي أسطر الدفاترْ أعيش بين مفردات خاطري أطبب الخواطرْ كأنني أميرة ٌ محددٌ مكانها يصعِّدون دائما طويلة الأظافرْ لها ابتسامة الندى على فم المسافرْ *** لأنني لا أشرب السجائرْ وليس لي علاقة ٌ قويةٌ ولا علاقة ٌ ضعيفة ٌبلعبة المقاهي أو لعبة التظاهرْ أظل في وظيفة ٍ بسيطة ٍ يظل ما كتبتُ في مخازن المطابع ويطبعون دائما لمن تعودتْ على مكاتب الكبار أن تحلل الضفائرْ وتنحني بخصرها تدغدغ المشاعرْ *** لأنني لا أشرب السجائرْ ولا أحب عادة المرور في مكاتب الإذاعةْ ولا أجيد لعبة الحضور والتسامرْ أو لعبة السلام بالحواجبْ أظل فوق مقعدي أسطر الدفاترْ أتابع الذين يخطئون في القواعدْ وأسمع الذين يبرعون في استضافة الأكابرْ ويرتضون أن يلونوا وجوههمْ ويسدلوا الستائرْ *** لأنني لا أشرب السجائرْ ولا أذوق خمرة ً في السر والمجاهرْ ولا أرافق الذين يسهرون والذين يسكرون والمنافق المقامرْ أظل فوق مقعدي اسطر الدفاترْ وناقد ٌ مهللٌ لكل من تزورهُ وتدفع المقابلْ يعرقلُ ابتسامتي يهيلُ فوق هامتي ، كتابتي خزينة القنابلْ لأنني في شرعِهِ لا أشرب السجائرْ *** لأنني لا أشرب السجائرْ ولا أجيد لعبة المناورات والمنازعات والتناحُرْ وليس لي طريقةُ المُجِلِّ للذين يبرعون في التشاجرْ أظل فوق مقعدي أسطر الدفاترْ يخصصون حبرهم لمن يرون أنها من أجلهم تغامرْ رأيت ذات مرة ٍ صبيةً من القرى أتت بأحسن الفطائرْ هدية ً عظيمة ً وفوقها قصائدْ تقول إنها أتت لتنشر القصائدْ وأنت لو قرأتها سترفض القصائد وترفض الفطائرْ أو ترفض القصائد وتأكل الفطائرء *** لأنني لا أشرب السجائرْ وليس لي علاقة ٌ بعصبة الجرادْ أو عصبة الأممْ أو عصبةٍ تكونت للهدم والفسادْ يوِّجون بعضهم كمعظم العشائرْ أظل فوق مقعدي أسطر الدفاترْ فليس لي عشيرة ٌ تغوص في الفضائحْ ولا لأحب مثلهم عفونة َ الضمائرْ *** لأنني لا أشرب السجائرْ لأن زوجي العزيزْ ليس من ذوي النفوذْ أو من الذين يلعبون بالنقودْ أو يوجون للنظام في المعاركْ وليس لي أخٌ يخلص الجماركْ وليس لي أقاربٌ تحقق الوساطةْ أظل فوق مقعدي أسطر الدفاترْ أرى الذين يصعدون بالتسلق المباشرْ ويركبون خلسة ً لقمة المنابرْ وأكتفي برؤيتي لتلكم المناظرْ *** سؤالك الثاني : حول متابعتي لكتابات النساء..؟ نعم يا عزيزتي.. أنا شغوفة بالاطمئنان دائما على مستقبل الأدب النسوي أو الأنثوي كما أحب أن أقول ... ولكن فيما يخص الأدب والفن التشكيلي والتصوير والإخراج...الخ.. ولا أتابع مثلا شهيرات السينما العالمية أو غيره إلا في أضيق الحدود .. و إلا ما أقدمت على إنشاء منتدى المبدعات العربيات بالقاهرة .. الذي تحدثت عنه سابقا.. [center] وأهلا بكِ |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
الشاعرة الشريفة شريفة السيد
اسمٌ على مسمى سيدتي ولكل من اسمه نصيب وقد خصك الرحمن بالنصيب الوافر من ذلك نقول لك على صفحات بيت النور نور الادب اهلا وسهلا ومرحبا بشاعرة حرة كريمة طيبة الحرف والاصل ابنة النيل التي رشفت من مجده وتاريخه ما نراه يتجسد في قلمك الحر وبعد اتسائل سيدتي هل تري في نظم الشعر الهجائي السياسي في التعبير عن المشاعر المختلفة التي تمر في جيل الشباب خاصة وفي التعبير عن رأيها في انظمة الحكم العربي مؤشر خلاص ام مؤشر تراجع في مستوى القصيدة العربية؟ ودمت بالف حب وورد وعافية معتذرا عن عدم المشاركة مسبقا في استقبالك وفي مؤانستكم بيتكم |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
الشريفة الغالية الشاعرة شريفة السيد
اعتذر عن مغادرتي النت للخروج الى المشفى فدوري الان في البقاء مع الوالد الكريم دمت بطيب النور والورد والحب فقد شرفتي حرفي بذكرك به سيدتي متمنيا من قلبي مروري عليك ببريدك سيدتي ان رايتي ذلك مناسبا راجيا بكل الحياء منك سيدتي وشاعرتي قراءة محاولتي " هجو حاكم في حالة سكر" متمنيا ابداء اية ملاحظة تعينني على نظم الشعر مستقبلا علما اني اكتب حرف الشعر من شهر فقط دمتي سيدتي وشاعرتي بالف حب وورد وعافية وخير والسلام عليك ما اشرقت الشمس على فلسطيننا جميعا |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
اسمي عليا احمد وقد كتب عليه القدر ان اكون الامل الباكي
بداية يشدني جدا سماع اسمك وموضوعاتك وما تكتبيه انا ما زلت صغيرة بمحاولة الكتابة ولكني احب ان اتعرف على اشخص يساعدونني بهذا الموضوع واحب ان اكون تلميذة حتى استطيع ان ارتقي بنفسي ذات يوم ليس لدي سؤال معين لك ولكني سعيدة جدا بتواجدي بوجودك ها هنا فكل التحية لك ولاهلنا بمصر انا من فلسطين من غزة لك احترامي وتقديري الامل الباكي |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
اقتباس:
شكرا على حضورك ومشاركتك .. وألف سلامة للوالد الحبيب .. شفاه الله وعافاه.. عد إليه وقلوبنا معك وسأجيب على أسئلتك لحين عودتك لتطمئننا على صحة الوالد إن شاء الله ومرحبا بك مرة أخرى مع السلامة فقد أوشكنا على الانتهاء من الحوار ..حيث طال بنا أكثر من اللازم وأطلنا على السادة الحضور مع السلامة مودتي |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
أولا شكرا يا عُليا على الحضور والمشاركة .. وشكرا على ترحابك وتحاياكِ أيتها الصغيرة سنا الكبيرة مقاما وقدرا.. أحييك وأشد على يدك .. وأطمئنك : من جالس الكبار يكبر معهم. اقتباس:
اقتباس:
سؤال ممتاز .. أخي عمران وإن كان ينضح دهاءً الشعر السياسي أو الهجائي كما تقول لا يمكن أن يتراجع بالقصيدة العربية إلى الوراء لكن دعني أهمس في أذنك هناك نصوص وموضوعات لا يصلح معها الا القالب العمودي وإذا كانت هناك نظرة تقول بأن الشكل العمودي يعود بالشعر إلى الوراء .. فهذا مجرد رأي .. وأنا أحترمه.. لأنه رأي الآخر .. ولكني أبشرك يا صديقي بأن النص العمودي الآن يختلف .. وأن هناك تجديد من داخله من عناصر مختلفة لا يتسع الوقت لذكرها فقد أزف وقت إغلاق الحوار الذي طال جدا جدا وأنا أشفق عليكم وخاصة من جاءوا مبكرا ومن قبلي ولا يزالون موجودين.. حسب مؤشر الحضور. ! لذلك أستودعكم الله .. وأتمنى لكم أوقاتا طيبة مع حوار جديد مع شخصية جديدة.. وشكرا لكل من شرفني بالحضور أو المشاركة .. جميعكم كنتم زهورا يانعة في حديقتي المتواضعة.. جميعكم كنتم نعم الحضور ونعم المشاركين.. ونعم الزملاء.. بل ونعم الأسرة المتماسكة. سعدت بصحبتكم ،، ولست أدري كيف سأترك هذه الصحبة الآن..؟ لقد تآلفت معكم ومع أقلامكم الحميمة.. وتآنست بكم وبها كثيرا جدا.. فكيف لي أن أترككم .. يا لدمعة فرت من عيني على فراقكم الغالي الآن لكن لكل شيء نهاية .. ودوام الحال من المحال.. لذا ستكون كلماتكم نورا في طريقي .. لن أنساها ما حييت.. ستكون كلماتكم البخور الذي يعطر أجوائي أينما سرت .. سآخذ حروفكم في أحضاني لتدفئني من برد الأيام، سيزين هذا الحوار مكتبتي للأبد، سيحفر في ذاكرتي، بل تحت جلدي. شكرا لكم أيها الشرفاء الأوفياء أصحاب الفكر الواعي والأقلام الذهبية قد نلتقي مرة أخرى،، في أروقة أخرى،، ووقتئذ ستزداد فرحتي بكم. فإلى اللقاء أحبائي وفي أمان الله وأمنه ورعايته أترككم على خير مع هذه القصيدة .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته http://www.youtube.com/watch?v=Pw0teXs1KdM |
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
|
رد: الشاعرة شريفة السيد ضيفتنا في مجلس التعارف..
الأستاذة الشاعرة الرقيقة الراقية شريفة السيد لأول مرة أصاب بالذهول حين متابعتي لمجلس التعارف شخصيتك كانت شبه مجهولة لي ولكن لم تكن تخطر لي ببال أن إمراة عربية تتحلى بكل هذا الجمال والصفات نادرة الوجود شخصيتك من الألف إلي الياء مذهلة واسمحي لي أن أصطف في طابور المعجبين أول واحدة لأعلن إعجابي الشديد فيك وفي شخصيتك الرائعة المتميزة وفي شعرك الآخاذ وفي تجوالك الرائع الجميل في المنتدى وفي حوارك واستيعابك للأسئلة والمنحى الأيجابي الذي تأخذين الأمور عليه نادر فعلا ً أن توجد إمرأة مثلك وفعلا أنت لست فخراً لمصر فقط بل لكل الوطن العربي لا تتخيلي كم هي سعادتي بأني تشرفت بالتعرف إليك اتمنى لو أجد وصفا ً يليق بمقامك ولكني أظن أني ربما وصلت لك مدى إعجابي شكرا ً لك على كل دقيقة منحتينا إياها من وقتك وشكرا ً على كل الأشعار الجميلة وشكر خاص وكبير للاستاذ كنان على هذه المفاجأة الرائعة والتي تسر الخاطر والبال اتمنى ان نلتقي دائما ً وتشرفينا في فنجان قهوة وتحديدا ً في بوح خريفي أتوق جدا ً لسماع بوحك الخريفي إن تكرمت علينا والف الف شكر ودمتم بكل المحبة |
الساعة الآن 59 : 04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية