![]() |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
قرأتُ لحن أبجديتك على ورقتك ,وأشكر أستاذة لطيفة على إبداعك ..... وتشوقت لترجمتها إلى وزن شعري . وأرجو أن أكون قد أصبت الهدف , : وفي بحر عينيك الجميلة أحرفي ....................... تعوم بصمتِ الأبجدية تغرقُ فتغتال أوتاري وأغرق في الهوى .......... وأشواق لحني في المودة تحرِقُ :nic105: :nic105: :nic105: |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
أعطر التحايا من المغرب إلى المشرق وكل رمضان وأنت شعلة وضاءة في محراب الشعر |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الواحدة والأربعون بعد المائة:
بين أوراقي ... أبحث عن قمر لا يغيب وبين تنهيدة وأخرى.. أبحث في عينيك عني. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
يا أيها القمر المنير فلا تغبْ ....... فلقد بحثتُ عن الضياءِ فلمْ تُجبْ فتنهدَ القلبُ العطوف بِحيرةٍ ...... وبحثتُ في عينكَ عنّي عن كثبْ فوجدتُ طيفكَ في القصائد زُرتنا ..........وأنا أقدِّم للضيوف بما وجَبْ فوجدتك الأخَّ الذي لا ينثني . عن جودهِ في المدحِ أو ذوقَ الأدبْ وأنا ألفتُ قراءةَ الشِّعر الذي ...... قد لوّنَ الأوْراق من ماءِ الذَّهبْ يا ربّ هب للأصدقاء سعادة ً ......واغفرْ لهمْ وامنحْهمُ عزّ الطلبْ للشاعر / غالب الغول |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
ليتني أتعلم نظم الشعر وارد على تعاليقك المقفاة شعرا... أدام الله بقاءك بيننا |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
ليتني أتعلم نظم الشعر وارد على تعاليقك المقفاة شعرا... أدام الله بقاءك بيننا |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثانية والأربعون بعد المائة:
اشرقت الشمس على أوراقي المتساقطة وأطلت معها أشباح ماض حزين تثاءبت شمعة ذاكرتي فلم أستطع البوح أكثر |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الثالثة والأربعون بعد المائة:
كثريا .. تتدلى أمنياتي بأناملي.. أخطها على ورقتي وأزرع في دربها الياسمين علها تثمل وتنتشي. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة الرابعة والأربعون بعد المائة:
بغيابك تجردت الحياة من ألوانها برحيلك أصبحت جثة تتنفس اشتقت لطيفك أمي.. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الأستاذة لطيفة , وأنا تذكرت أمي , وحنان الأم في قلب ابنها وبنتها لا يختلف , ولذا أردد كلماتك لأنسج منها وزناً سريع العاطفه , وهو ( وزن الخبب ) لأقول معك , في الحنين إلى الأم :
بغيابك أمي غاب الزهر وغاب اللون وغاب البدرْ برحيلك أمي إني أصبحتُ كجثة ميْتٍ تحت الصخرْ اشتقتُ لوجهك يا أمي اشتقتُ لطيفك يا أمي |
الساعة الآن 44 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية