![]() |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
[frame="15 98"] الفاضلة المباركة ناهد شما .. لست أنت فقط من يصاب بحالة الحيرة والتحير .. فمذ عهدي بنور الأدب وتراكم محبتي واحترامي لكل الهامات الشامخة عزا وفخرا فيها .. ومع كل ما أحاط به يوميا من العناية والرعاية .. يزداد لدي شعور الحيرة لدرجة الارتباك .. ماذا أقول لكم أيها الكبار ..وهل أجرؤ على التماهي مع سمو قلمكم ورفعة شأنكم وعظيم مقامكم .. فكلما عرفتكم أكثر كلما ..كبرت لدي الخطوات ..وأسرعت الخطى لمحاولة اللحاق بكم .. وركوب حافلة عظمتكم وتميزكم .. أيتها العزيزة عزفتِ على وترٍ من أحب الأوتار إلى قلبي وأكثرها عزفا ..على قيثارة أدبي وشعري .. حملني بوحك إلى حيث يُسعد قلبي وكلمي أن يبوح بأجمل مكنوناته وأسراره .. حملني سؤالك ..إلى الرحاب التي أيمم نحوها كلما بحثت عن ذاتي ..أو أعياني الحرف ..أو خذلني البيان .. صديقتي الصدوقة ..على هذه الكوة من الجمال الدرويشي .. دعيني اترك العنان لقلبي ووجداني .. لترسل لأصابعي مكنوناتها ..رسائل حب ووفاء ..لتترجمها بعض كلم وحرف ..وهذيان .. الراحل الحي بيننا "...وطني ليس حقيبة وأنا لست مسافر إنني العاشق والأرض الحبيبة " -ترك لنا في حضرة الغياب أثر الفراشة .. فقد كتب على ضوء البندقية أروع جدارية .. عن العصافير تموت في الجليل .. عن الحصان يمضي وحيدا .. عن العصافير بلا أجنحة عن وطن الزعتر والكوفية وزهر اللوز وخبز محمود وقهوة محمود .. - خط في حالة الحصار .. وجاء وقال : لا تعتذر عما فعلت فغذا يعشعش في عقولنا .. يستقر في قلوبنا يأبى أن يغادرنا إلى ذاكرة النسيان فغدا كزهر اللوز أو أبعد حمّل ألم وطنه .. هموم البرتقال الحزين .. فنقش يوميات الجرح الفلسطيني - فكان أخر الليل نهارا .. محمود درويش .. تراكم كما الأشياء الجميلة في ذاكرتي القديمة وتجدد وتدفق .. في حرفي وكلمي بتجددي فياسمين .. عشقت كلام درويش ورددته منذ سن مبكرة ففتح لها أبواب الشعر وجماليته تجرعت منه معاني الإنسانية والوطن كيف أكتب من دمي قصيدة ورق الزيتون اللامنتهي كيف يمر العابرون في الكلام العابر.. عزيزتي الدرويشية : درويش الإنسان والشاعر والمناضل والكلمة الحرة .. أكبر من أن تصفه قواميسي المتواضعة.. .. وسيبقى درويش خالدا فينا .. كما زيتون بلادنا كلما كبر وشاخ .. زاد عزا وجمالا وشبابا إنه العالم الدرويشي ..الذي يجعلني درويشة درويشية ..منذ أن كان للحرف والكلم لدي انطلاقته الأولى .. فلعلها محاسن الصدف وأجملها أن يكون أول ما أقفوه من عالم الأدب والشعر وأنا ابنة السبعة أعوام .. قصيدة شعرية بعنوان "على أبواب يافا الحبيبة " حفظتها ورددتها وكبرت معي وكبرت بها لأبحث عن أخواتها .. وأخوتها وعماتها وخالاتها وكل أقربائها ..ليمتلىء قاموسي ..بالسحر الدرويشي .. فلا أترك مسرحا أو مهرجانا أو رثاء أو حلقة تلفزيوني أو حتى جَمعة أخوية ..إلا وأطلقت قذائفي المحمودية . فغدوت ودرويش وكاننا أخيين أرضعا من لبان .. - ولم أدخر أي جهد ..من السعي لاقابل هذا الرجل والتمس حرارة نبضه الثائر عن قرب ..إلا وسعيت لها .. وحين قاربت أن أحظى بهذا الشرف ..كان القدر ..أقرب إليه مني ..ورحل إلى حيث يخلد العظماء .. ولتخفيف خسرتي .. زرت ضريحه المطل على شرفات القدس .. وسلمت عليه .. وأسلمت إليه ..محبتي الخالصة .. وتلوت الفاتحة وما تيسر لي من الدعاء ..وهمست بالقرب من شاهدة .. " نم قرير العين ..فاذا .. مات درويش . فسيبقى شعر درويش حيا خالدا ..لا يموت أبدا .." الغالية ناهد أشكرك ثم أشكرك ..ثم أشكرك .. لأنك أوقدت شموع كلمي .. بما تحب وتهوى .. سلام إلى قلبك الجميل محمل .. بعطر القدس . ********** الياسمين[/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
صباح الخير.. صباح التألق والابداع .. لأحلى ياسمينة درويشية استمتعت حبيبتي بما قرأت عن حبك لابن فلسطين وأدبه وشعره شاعر القضية الفلسطينية محمود درويش طيب الله ثراه إنه العالم الدرويشي ..الذي يجعلني درويشة درويشية ..منذ أن كان للحرف والكلم لدي انطلاقته الأولى .. كلماتك حبيبتي معجونة بماء المطر الصافي وكيف لا وأنت تجرعت من شاعرنا معالم الإنسانية والوطن بوحك الجميل جعل دموعي تذرف وشعرت بعدها حرقة في عيوني يا حبيبتي كل ما يسعني قوله الآن حماك الله وأيدك بنصره حبيبتي متى تشعرين أن قلمك يرجف ؟ حبيبتي معك ورقة وقلم مع القليل من الألوان الخافتة أريد منك رسم لوحة تعبر عن حال أهلنا في فلسطين ماذا ستفعلين ؟ دمت بخير:nic104:[/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"] ماشاء الله تبارك الرحمن [/frame]ما أعظم سعادتي وأنا أقرأ ماتكتبه درة فلسطين الغالية ليحمك الله يا ياسمين وليحقق أمنياتك . لي عودة بإذن الله. صباح محمل بالمحبة لك عزيزتي محبتك زاهية بنت البحر :nic21: |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
[frame="13 90"] الأديبة الفاضلة ياسمين شملاوي قبل أن أبدأ أسئلتي أزف إليك هديتي إلى كل أطفال فلسطين لتنوب عنهم الغالية الأديبة ياسمين أرجو أن تبلغي لهم الهدية .... [/frame] محمد و صفاء يعانقان الوطن في عيد الطفولة ********************* صفاء محمد .. قل لي كلاما جميلا يساوي بهاؤه هذا الأصيلا بعيد الطفولة .. ماذا ستهدي ؟ فعجل صديقي ..انتظرت طويلا محمد صفاء.. بغزة ماتت زهور و نار القنابل صارت فتيلا و كم زهرة أقبرتها المآسي لتنمو حقلا .. جديدا عليلا صفاء فلسطين منا أجل يا صديقي فقلبي بحبها يسقي النخيلا رضعت الوفاء بأرض الوفاء و لحن الوفاء سيبقى جميلا محمد أ تدرين ماذا سأهدي إليك ؟ و ماذا حملت إلى مقلتيك ؟ و ماذا بقلبي من الأمنيات ؟ و ماذا أزف إلى ناظريك ؟ سأهديك وردا لكي تزرعيه و ها أنت قربي فمدي يديك . ************ شعر / يسين عرعار الجزائر الحوار دار بين محمد الدره و صفاء في عيد الطفولة . [frame="13 90"] و أعود إلى سؤالي ... [/frame]للطفولة في فلسطين شكل خاص و لون خاص وطعم خاص قالت ياسمين : - ** - الطفولة لا تعطى بل تؤخذ بالقوة كباقي الحقوق الوطنية المسلوبة. ** - كل أطفال العالم لهم وطن يعيشون فيه..أما نحن أطفال فلسطين فلنا وطن يعيش فينا... - هل تحدثنا ياسمين عن بعض المشاهد و عالم الطفولة في فلسطين ؟. |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
الحبيبة إلى القلب ياسمينة فلسطين الشذية: كل ما قرأت اسمك شعرت بالفخر، وعلمت أن أرض فلسطين ستظل فلسطينية الطابع عربية المحيا مهما حاول العدو تغيير ملامحها، فمن ترابها الطاهر ينبت الياسمين لينشر أريجه. غاليتي: إليك أسئلتي التي لن تكون غريبة عليك: -اعتبار أنك تتكلمين باسم أطفال فلسطين، كيف تصفين لنا معاناتهم اليومية في ظل الاحتلال؟ - طالبة متفوقة - كاتبة- مقدمة برامج كيف تستطيع ياسمين البروز في كل هذه الأماكن دون أن يتأثر أداؤها في احداها؟ - كما علمت أن أخاك أيضاً موهوب في الشعر كيف نمت الأسرة مواهب أطفالها المتميزة؟ - علمت أن للعائلة الكريمة طقوس ليلية تتمثل في المشي ... هل نرافقك في مشوار على تراب وطنك لتحدثينا قليلا عن تلك الطقوس؟ بانتظار إشراقك بالإجابة كل المودة |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
الكريم يسين.. دعني أهديك بعض ما كتبته منذ بضع سنوات . ***************** أطفال بلادي يولدون من رحم المعاناة ، وينشدون مع أترابهم قصيدة الوطن المغناة .. بالبستان والحقل والبيدر ، والزعتر وسنابل القمح وزهر النوار.. بالمجد والعزة وكل الفخار.. ويكتبون حروف اسمك يا وطني بمداد من ذهب ونار.. ويرسمون علمك بضياء الشمس في وضح النهار.. وينسجون خيوطه من أحلامهم وخيلائهم بإكليل من غار.... وليس أخيرا.... "فأطفال فلسطين هم الحلم وهم الأمل وهم المستقبل". *********** الياسمين [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
نرحب بالحاضرتين ... الأديبة الشاعرة زاهية بنت البحر الكاتبة القاصة الصحفية لبنى ياسين أهلا و سهلا بكما حضوركما يزيدنا دعما وثقة و تقدما ************** تحيتي:nic93: و احترامي [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
العم الغالي ..الكريم طلعت سقيرق حينما حَضّرت نفسي وحَضرت في صفحات هذه الرحلة الأدبية الجميلة .. كنت أستحث الخطى ..لأعانق قلوب الجميع ..وألتمس دفء عروقكم ..التي تنبض بالأصالة والحمية والإبداع .. لأقرأ ما خطه نبل حبركم في نخاع الكلمة الصادقة المعبرة ..وفوق شرايين الحروف الزاهية ..العذبة ..الحكيمة .. فانا ..بين الذين أحبهم قلبي ..بشكلهم ..ولونهم ..وعطرهم .. وقولهم ..ومراميهم .. ونقائهم .. فهي الفرصة ..لأنصت بكليتي ..لأكون التلميذة النبيهة .. ولأغوص في عمق أعماقي ..أبحث عما يضاهي ..جمالكم وحسنكم.. لأحلق في عوالم فرحي المحظورة ..فتدمع عيناي .. وتجيش في وجداني أجمل أحاسيس الغبطة والسعادة بكم .. العم الغالي وفي هذا الخضم من التفاعل والانفعال ..كنت أنتظر طلتكم ..وحضوركم الذي أمسى يحولني بلحظات .. من كاتبة تتلمس البحث عن الكلمة ..وتجتهد في تركيب المعنى .. وتُرهق في إيصال الفكرة .. إلى كاتبة لا تمسك القلم .. ((بل يُمسك القلم بيدي ويقبض على أصابعي ..ويخط على ضفاف كلماتي ..حروف مأساتي ..)) ليحلق بي مداده الموصول بمداد دمي على طول الجرح الفلسطيني ..لارتفع بروحي إلى آفاق فسيحة ..أرحب واسمى .. من بطش محتلي ونكبة شعبي ..وانسلاب أمتي .. إلى دنيا رائعة وجميلة ..لم تخلقها الحياة الفانية إلا في أعماق من كانت قلوبهم ملأى بالبهاء والمثل العليا .. فأشعر بالقوة والمكنة ..فأغني أجمل أغاني الجمال وأعذب أناشيد القلب البشري ..لأجيال لم تخلق بعد !! العم الغالي فلا غرو ولا غرور ولا اغترار ..هوالقدر الذي وضعني على أعتاب هذه الحياة ..فحملت المسؤولية والامانة ..والواجب .. لأصبح فتاة ..قدر لها أن تتأزر بثياب الرجولة ..وتتخطى مراحل الطفولة ..والدلال ..واللعب..وتغادر دفيتر حقوق الطفل الأممية .. لتبحث لنفسها ..ولأبناء جيلها ..ولشعبها ..في ثنايا الوطن المسلوب ..عن لحظات أمن وأمان ..وحرية وتحرر ..ورباط ومرابطة ..وأمل ورجاء.. العم الغالي ..إنها أنشودة الوطن الغالي ..التي جمعتنا ..وقدسية دمائه التي مزجتنا ..وعشق رايته التي نسجتنا ..ومحبة تربته التي كرمتنا .. ففي الوطن فُتحت العيون وخُفقت القلوب ورفعت الهامات وفُرضت الواجبات ..وأفت كل نفس ما عاهدت .. فيه سطرت الاقلام ومادت الدماء ونشرت الصحف ..وأزهر اللوز ..وبكى الزيتون والزيزفون ..وقضى من أجله ..ياسر وأحمد ومحمود .. العم الغالي لن يكون القادم الظلام أنا ما عرفتك غير ما قالته عيناك البريئة عيناك علمتني العشق والحياة اللوز والزيتون ..حدقتان فكيف يكون القادم الظلام ؟ والأرض حبنا الوحيد .. بيارة الليمون أنشودة العبور مشوارنا طويل خلف الجسر ..خلف الماء .. شرعنا المحال .. فكيف يكون القادم الظلام ؟ حبات القمح ..نامت على زند المقاتل تشده مقابض المناجل .. وتملا الوادي سنابل فكيف يكون القادم الظلام ؟ علمتني كالطفل أنا ابن الأرض ..هناك خلف النهر ..تحت البحر ..فوق القبر يخلد النضال ..ولا يكون المحال .. فكيف يكون القادم الظلام ؟ علمتني كالأطفال الحب بيارة ..وخيمة ..وبوابة ..وحمامة .. حكاية مفتاح ضاع من ألف عام وأقدام طفلة بريئة ذبحوها ..على أبواب يافا فكيف يكون القادم الظلام ؟ .. ------------------------------- " هذا قدري ..ولا أملك تغيره ..وهل يملك النهر تغيرا ..لمجراه .." الياسمين -ولي عودة - [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته تأخيري في الترحيب بالأديبة الطفلة، بدرة فلسطين ياسمين شملاوي مكنني من معرفة ما كنت أجهله عن روحها النقية، التقية و قلبها الخفاق العامر بالحب لوطنها السليب. أهلا و سهلا بك ابنتي الغالية في هذه الشرفة الشيقة للمؤانسة و الحوار تحياتي لك و لمستضيفك الشاعر المغوار يسين عرعار تأخرت في الترحيب بك، أتمنى أن تقبلي اعتذاري ابنتي الحبيبة ياسمين * أود أن تقدمي لنا توضيحات عامة عن الأجواء التليفزيونية العربية خلال الحوارات الصحافية من حيث حرية التعبير و الطلاقة في الكلام دون قيد أو شرط ؟ إن أمكن لك طبعا . ********* لك حبي [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
الابنة الحبيبة ياسمين تابعت هذا الحوار المذهل مع فتاة فلسطينية لا أستطيع أن أوصفها إلا بالبطلة كان الحوار أكبر مما تخيلت وشعرت أن الحوار قد يكون من أصعب الحوارات مع ملكة الإبداع .. ملكةالقلم الفلسطيني .. ياسمين شملاوي ... الجميع وجه إليك أسئلة متنوعة وشاملة لم يتركوا شاردة أو واردة إلا ونفذوا من خلالها لياسمين الأديبة الفلسطينية المعجزة .. أنا سآخذ الحوار إلى ضفة أخرى .. ضفة الخيال .. وأسألك .. تخيلي لو أنك تسافرين عبر الزمن .. أي زمن تختارين البقاء فيه .. أي زمن أعجبك أو أي زمن ترغبين العيش فيه ؟ لو لم تكن فلسطين فأي بلد في العالم تتمنين أن يكون وطنك ؟ لو لم تكن فلسطين تحت براثن الاحتلال وكانت دولة تنعم بالأمن والسلام والحياة فعن ماذا كانت ياسمين ستكتب ؟؟ ما هي أولوياتها في ظل دولة مستقرة .. مستقلة .. آمنه ..؟ لن أطيل عليك حبيبتي وقد أعود .. لكني سأتابع بشغف شديد تتمة الحوار موفقة يا بنتي .. يا بنت فلسطين الأبية .. [/frame] |
الساعة الآن 49 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية