![]() |
رد: اليتيمة و الفستان
لك شكري و تقديري أستاذ عبد الحافظ وتسعدني مبادرتك الطيبة.
دمت بخير |
رد: اليتيمة و الفستان
الأخت نصيرة :
ذي أول مرّة أقرأ فيها لك رغم كلاسيكية الموضوع و الفكرة ، جاء نصك باذخا في صوره ، ممتعا في تتابع أحداثه ، يدفع لتكرار القراءة دفعا ... فاستمتعت و تفاعلت مع بطلتك ، و شكرت لقلمك نهاية لم أتوقعها . فقط أريد أن أهمس لك عن ضرورة التكثيف فيما تكتبين ... فهو أساس القصة القصيرة . لك كل المودّة و التقدير و التشجيع . |
رد: اليتيمة و الفستان
الأخ زهير بداية مرحبا بك في نور الأدب .
تسعدني قراءتك لقصتي وأشكرك على التعليق و الملاحظات. أوقاتا طيبة أتمناها لك. تحيتي |
رد: اليتيمة و الفستان
ما قدمته هنا أختي المبدعة نصيرة ، من أروع القصص الإنسانية التي قرأت ، بل أروعها ، قصة تستدر الدموع و تعانق الفرح و تثير العواطف بين إشفاق و إعجاب ،
أهنئك أختي الكريمة و دوما نحو السماك نزار |
رد: اليتيمة و الفستان
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ نزار أعتز بشهادة قاص محترف مثلك ويسعدني أن أقرأ انطباعك الإيجابي و المشجع على ما كتبت.
لك تقديري و تحيتي.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: اليتيمة و الفستان
الأخت الحبيبة نصيرة تختوخ للأسف لم يتسنى لي من قبل قراءة هذه الرائعة " اليتيمة والفستان" لأن نشرها صادف فترة وجودي بالمشفى وإجراء العمل الجراحي , وأشكر من أخرج هذه القصة إلى النور مرة أخرى , فأمكنني من قراءتها . قصة رائعة جداً , أحسست وكأنني أقرأ قصة من الأدب العالمي , وكان رائعاً جداً أسلوب التشويق الذي كان واضحاً مابين سطور القصة , عدا أنها هي من أرض الواقع الذي نعيشه , ومريم كانت مثال للفتاة الشرقية التي تحافظ على شرفها ولا تخدعها مظاهر الحياة رغم الحاجة والفقر . بانتظار المزيد من هذه الروائع , لكِ محبتي وتقديري . |
رد: اليتيمة و الفستان
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]العزيزة بوران تشرفني شهادتك و يسعدني أن تتمكني من قراءة قصتي ولو متأخرا.
طاب يومك ووفقك الله.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: اليتيمة و الفستان
سلمت الأنامل التي خطت هذه الكلمات أستاذة نصيرة، حقا اليُتم شيء فضيع، يغير مصير الإنسان ويرمي به في عالم مجهول يكون في عرضة للاستغلال والطمع، خاصة من طرف الذئاب الكبيرة التي لا ترحم فريستها ولا تأبه لحالها، لكن هذا الوضع السيء لا يمنع اليتيم - كيف ما كان حاله - من الحلم بغد أفضل، مزدهر.
في بداية القصة شعرت بالأسى والحزن لحال الفتاة اليتيمة، لكن النهاية جعلت حزني يتلاشى وقلبي يرقص فرحا، خاصة وأن الفاعلة الاجرائية في القصة قد تغير مسارها السردي من الفقر إلى الغنى، مما جعل هذه القصة تجسد الرقي الاجتماعي من الفقر إلى الغنى( العيش الكريم). إن هذه القصة كسرت أفق انتظاري الذي توقعته منذ البداية. مزيدا من التألق والإبداع والعطاء مودتي |
رد: اليتيمة و الفستان
قصة جميلة، مفصلة بدقة كتفصيل مريم الثوب الجميل منمقة بعناية ، دقيقة بفنية أحداثها المتسلسلة والمتراصة
|
الساعة الآن 10 : 01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية