![]() |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
سأزف لكم خبرا مفرحا سعيدا
وأود أن تشاركوني فرحتي طفلة فلسطينية حلت 139 مسألة في 8 دقائق وهى من رابع أذكياء العالم http://images.fpnp.net/232x200/NTM0MDA=.jpg نجحت الطالبة الفلسطينية ميار الطائي -13 عامًا- في حل 139 مسألة حسابية في غضون 8 دقائق، فحصدت بذلك المركز الرابع على مستوى العالم في مسابقة حساب الذكاء العقلي. وتتابع ميار ابنة مدينة غزة القول: "رُغم السفر المتعب والحصار، استطعنا تحقيق مراتب مميزة، نعدها فخرًا كبيرًا لفلسطين". وتذكر أنها كانت متخوفة -رُغم ثقتها بنفسها وقدراتها- بعدما شاهدت أطفالاً تمكنوا من حل الورقة التي تحتوي على 240 سؤالاً حسابيًّا مُعقدًا في أقل من 5 دقائق، مشيرةً إلى أنها استطاعت رُغم ذلك تحقيق المركز الرابع بعد تمكنها من حل 139 مسألة حسابية مُعقدة في 8 دقائق. وردًّا على سؤال عن أبرز المُعوقات التي حالت دون حلها الأسئلة كاملة، تقول ميار: "ضيق الوقت، والإرهاق، والارتباك"، منوهةً أن ورقة الأسئلة تتدرج من الأسهل إلى الأصعب، "ويُطلب منا الإجابة عليها في 8 دقائق فقط دون زيادة"، حسب وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا". أصعب المسائل وتعتزم ميار التي تدرس منذ عامين في مركز حساب الذكاء العقلي في غزة، الاستمرار في الدراسة والمشاركة في مسابقات أخرى، لافتةً إلى أنها التحقت بالمركز بتشجيع من الأهل، ولكونها من العشر الأوائل في مدرستها. وتمتلك ميار القدرة على الإجابة على أصعب مسألة رياضية شفويًّا بمجرد سماعها والانتهاء من عرضها عليها مباشرةً. وكان وفد طلابي مكون من قرابة 23 طالبًا وطالبة تقل أعمارهم عن 13 عامًا؛ قد غادر غزة مع 18 مشرفًا منتصف ديسمبر/كانون الأول الماضي، متوجهين إلى ماليزيا للمشاركة في المسابقة. |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
أينك صاحبة الخيمة ؟؟
أفتقدك وبشدة عزيزتي ميساااء أتمنى أن تكوني بخير |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
أحب في هذه الخيمة الطيبة أن تشاركوني وهذه القصة في يوم كان اطفال الحجاره تداخلو مع العدو بتشابك غير متكافيء زاد غضب جنود العدو الصهيوني حماقة من اصرار اولئك الاطفال على ممارسة رفضهم للعدو فطاردوهم . احد هؤلاء الصبيه تضايق فدخل الى بيت من اجل الاختباء من من يطاردوه رآه احد الجنود بدخوله ذالك البيت فدخلو خلفه الى البيت وكانت صاحبة البيت موجوده في بيتها وعندها اولادها بقدر عمر ذالك الصبي فطالبوها اين الذي كنّا نطارده ورأيناه دخل بيتكم فقالت نعم موجود اردو اقتياده معهم . فأشارت على ولدها فأقتادوه معهم الى الثكنه تبعهم تسائل اخوته مع امهم وتسائل الصبي اللي كان مختبىء ماذا عملت يا أماه ماكان عنده سبب ان يقتادوه قالت لهم انه وحيدا لاهله وانتم ثلاثه فلا اريد ان يفجع قلب والديه بأحتجازه من قبل جنود العدو مودتي لكم جميعاااا |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
أنا هنا يا آمنة سأتشبث بخيمتي جيداً قبل أن يتم التنازل عنها أيضا
يؤسفني بل ويحزنني جدا أن أورد الخبر التالي |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
وثائق سرية جديدة تكشف عن تنازلات من قبل السلطة الفلسطينية بشأن اللاجئين
كشفت وثائق سرية جديدة نشرتها قناة "الجزيرة" القطرية مساء يوم الاثنين 24 يناير/كانون الثاني أن مفاوضي السلطة الفلسطينية قدموا تنازلات جوهرية بشأن حق عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها غداة النكبة عام 1948، وهو حق ظل لعقود أحد الثوابت الوطنية لحركة التحرر الفلسطينية. كما أظهرت وثائق أخرى تنازلات بشأن يهودية إسرائيل وحدود الدولة الفلسطينية المفترضة. وحسب مذكرة داخلية لمفاوضي السلطة مؤرخة في 24 يوليو/تموز 2008، فإن الرئيس الفلسطيني "محمود عباس قدم عرض متدنيا جدا لعدد اللاجئين العائدين إلى أراضي 48 بعد مضي أسابيع قليلة على بداية العملية" التفاوضية. وكانت المذكرة تشير إلى ورقة قدمها عباس إلى الطرف الإسرائيلي عام 2007 تؤكد أن "الجانب الفلسطيني مستعد للتنازل عن عودة ملايين اللاجئين والاكتفاء بعودة عشرة آلاف لاجئ سنويا لمدة عشر سنوات (أي بما مجموعه مائة ألف لاجئ)، مع إمكانية تجديد هذه الاتفاقية بموافقة الطرفين". الا ان اسرائيل رفضت هذا التنازل الكبير ، فوفق العرض المقدم من رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود أولمرت إلى عباس في 31 أغسطس/آب 2008 فإن "إسرائيل ستسمح بعودة ألف لاجئ سنويا لمدة خمسة أعوام، وذلك لدواع إنسانية". وأكد عريقات ، خلال اجتماع بتاريخ 23 مارس/آذار 2007 مع وزير الخارجية البلجيكي آنذاك كاريل دي غوشت- أن السلطة "لن تفرط في اللاجئين قبل مفاوضات الوضع النهائي"، ويشير في نفس الاجتماع إلى أن فلسطينيي الشتات "لن يدلوا بأصواتهم" (بشأن أي اتفاق نهائي مع إسرائيل). "ذلك لن يحدث. فالاستفتاء سيكون للفلسطينيين في غزة والضفة الغربية والقدس الشرقية. ولن نستطيع إجراءه في لبنان، كما لن نستطيع إجراءه في الأردن". وقالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، أثناء اجتماع مع رئيس طاقم المفاوضات في السلطة الفلسطينية أحمد قريع بتاريخ 22 يناير/كانون الثاني 2008: "لا أريد أن أخدع أحدا. لن يكون هناك أي مسؤول إسرائيلي سواء من الكنيست أو من الحكومة أو حتى من العامة يؤيد عودة اللاجئين إلى إسرائيل. هناك العديد من الشعوب حول العالم مستعدون للمساهمة في قضية اللاجئين". وسعى الإسرائيليون أيضا إلى التحرر من المسؤولية الأخلاقية الناجمة عن تشريد ملايين الفلسطينيين من ديارهم، وما قد ينتج عن ذلك من مطالبة بتعويضات، إذ قالت ليفني لأحمد قريع في اجتماع عقد في الـ24 مارس آذار 2008 إن "تعويض اللاجئين مسألة دولية، من الخطأ الإشارة إلى المسؤولية "الإسرائيلية". ورفضت ليفني، بحسب محضر جلسة موسعة بعد أنابوليس بتاريخ 21 يونيو/حزيران 2008، أي مسؤولية لإسرائيل عن معاناة اللاجئين وبقائهم داخل المخيمات، وقالت إن المسؤول عن ذلك هو العالم العربي "ليس فقط عن الحرب ولكن عما وقع فيما بعد، بسبب خلق الآمال الكاذبة". ونفس الموقف تبنته الإدارة الأميركية، حيث ذهبت وزيرة الخارجية الأميركية السابقة كوندوليزا رايس أثناء اجتماع ثنائي أميركي فلسطيني في الـ16 يوليو/تموز 2008 إلى أن مشكلة اللاجئين "مسؤولية المجتمع الدولي وليس إسرائيل. إن المجتمع الدولي هو الذي أوجد إسرائيل". وفي ذات السياق، رأى قريع، وفقا لمحضر اجتماعه مع ليفني بتاريخ 27 يناير 2008، أن مشكلة اللاجئين الفلسطينيين يمكن حلها ،كما يفهم من السياق، بسبل أخرى غير العودة، وقال "أما بالنسبة للاجئين، فإذا كان العرب سيكونون جزءا من الحل فلن تكون هناك مشكلة في هذه القضية. علينا أن نشرك الدول التي تستضيف اللاجئين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة". |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
وقالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني، أثناء اجتماع مع رئيس طاقم المفاوضات في السلطة الفلسطينية أحمد قريع بتاريخ 22 يناير/كانون الثاني 2008: "لا أريد أن أخدع أحدا. لن يكون هناك أي مسؤول إسرائيلي سواء من الكنيست أو من الحكومة أو حتى من العامة يؤيد عودة اللاجئين إلى إسرائيل. هناك العديد من الشعوب حول العالم مستعدون للمساهمة في قضية اللاجئين".
صراحة أعجبتني ،،رغم أنها صادرة عن عدوي |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
أعجبتك لأنها تتكلم بصراحة وثقة وجرأة
وهذا ما نفتقده يا عروبة نحن ألعوبة بيد أقرب الناس إلينا .. من يمثلنا أعتقد أن هذا عام الفضائح وعام الثورات الفضائح ظهرت بقي أن تظهر الثورات |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
طوبى لشيء لم يصل
هذا هو العرس الذي لا ينتهي في ساحة لا تنتهي في ليلة لا تنتهي هذا هو العرس الفلسطينيّ لا يصل الحبيب إلى الحبيب إلاّ شهيدا أو شريدا دمهم أمامي .. يسكن اليوم المجاور _ صار جسمي وردة في موتهم .. و ذبلت في اليوم الذي سبق الرصاصة و ازدهرت غداة أكملت الرصاصة جثّتي و جمعت صوتي كلّه لأكون أهدأ من دم غطّى دمي.. دمهم أمامي يسكن المدن التي اقتربت كأنّ جراحهم سفن الرجوع ووحدهم لا يرجعون دمهم أمامي .. لا أراه كأنه وطني أمامي.. لا أراه كأنه طرقات يافا _ لا أراه كأنه قرميد حيفا _ لا أراه كأنّ كل نوافذ الوطن اختفت في اللحم وحدهم يرون وحاسة يرون و حاسّة الدم أينعت فيهم و قادتهم إلى عشرين عاما ضائعا و الآن ،تأخذ شكلها الآتي حبيبتهم .. و ترجعهم إلى شريانها دمهم أمامي.. لا أراه كأنّ كل شوارع الوطن اختفت في اللحم وحدهم يرون لأنهم يتحررون الآن من جلد الهزيمة و المرايا ها هم يتطايرون على سطوحهم القديمة كالسنونو و الشظايا ها هم يتحررون.. طوبى لشيء غامض طوبى لشيء لم يصل فكّوا طلاسمه و مزقهم فأرّخت البداية من خطاهم ( ها هي الأشجار تزهر في قيودي ) و انتميت إلى رؤاهم ( ها هي الميناء تظهر في حدودي ) و الحلم أصدق دائما، لا فرق بين الحلم و الوطن المرابط خلفه.. الحلم أصدق دائما. لا فرق بين الحلم و الجسد المخبّأ في شظية و الحلم أكثر واقعيّة السفح أكبر من سواعدهم و لكن.. حاولوا أن يصعدوا و البحر أبعد من مراحلهم و لكن.. حاولوا أن يعبروا و النجم أقرب من منازلهم و لكن حاولوا أن يفرحوا و الأرض أضيق من تصورهم ولكن.. حاولوا أن يحملوا طوبى لشيء غامض طوبى لشيء لم يصل فكوا طلاسمه و مزقهم فأرخت البداية من خطاهم و انتميت إلى رؤاهم آه.. يا أشياء! كوني مبهمه لنكون أوضح منك أفلست الحواس و أصبحت قيدا على أحلامنا و على حدود القدس ، أفلست الحواسّ ،و حاسّة الدم أينعت فيهم و قادتهم إلى الوجه البعيد هربت حبيبتهم إلى أسوارها و غزاتها فتمرّدوا و توحدوا في رمشها المسروق من أجفانهم و تسلّقوا جدران هذا العصر دقوا حائط المنفى أقاموا من سلاسلهم سلالم ليقبّلوا أقدامها فاكتظ شعب في أصابعهم خواتم هذا هو العرس الذي لا ينتهي في ساحة لا تنتهي هذا هو العرس الفلسطيني لا يصل الحبيب إلى الحبيب إلا شهيدا..أو شريدا _من أي عام جاء هذا الحزن؟ _من سنة فلسطينية لا تنتهي و تشابهت كل الشهور، تشابه الموتى و ما حملوا خرائط أو رسوما أو أغاني للوطن حملوا مقابرهم .. و ساروا في مهمتهم وسرنا في جنازتهم و كان العالم العربي أضيف من توابيت الرجوع أنراك يا وطني لأن عيونهم رسمتك رؤيا.. لا قضيه! أنراك يا وطني لأن صدورهم مأوى عصافير الجليل و ماء وجه المجدليه! أنراك يا وطني لأن أصابع الشهداء تحملنا إلى صفد صلاة ..أو هويّة ماذا تريد الآن منّا ماذا تريد ؟ خذهم بلا أجر ووزّعهم على بيارة جاعت لعل الخضرة انقرضت هناك .. الشيء.. أم هم ؟ إن جثة حارس صمام هاوية التردي (هكذا صار الشعار، و هكذا قالوا ) و مرحلة بأكملها أفاقت_ ذات حلم_ من تدحرجها على بطن الهزيمة ،( هكذا ماتوا ) و هذا الشيء.. هذا الشيء بين البحر و المدن اللقيطة ساحل لم يتسع إلا لموتانا و مروا فيه كالغرباء ( ننساهم على مهل و هذا الشيء.. هذا الشيء بين البحر و المدن اللقيطة حارس تعبت يداه من الإشاره لم يصل أحد ومروا من يديه الآن فاتسعت يداه كلّ شيء ينتهي من أجل هذا العرس مرحلى بأكملها أفاقت_ ذات موت_ من تدحرجها على بطن الهزيمة .. الشيء.. أم هم؟ يدخلون الآن في ذرات بعضهم، يصير الشيء أجسادا، و هم يتناثرون الآن بين البحر و المدن اللقيطة ساحلا أو برتقالا _ كلّ شيء ينتهي من أجل هذا العرس .. مرحلة بأكملها.. زمان ينتهي هذا هو العرس الفلسطينيّ لا يصل الحبيب إلى الحبيب إلأّ شهيدا أو شريدا . |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
لدي رغبة بالتواصل والمناصرة
لكنني حزينة لفقدان مشاركاتي تحية لشهداء هذه الأرض |
رد: خيمة العودة .. على رصيف نور الأدب .
وأنا أيضا عروبة أخذني الحزن لفترة طويلة على المشاركات التي فقدت
فقد كانت ممزوجة بأنفاس الأحبة ولكن الواقع المر يحفزنا دائماً انتظرك يا عروبة |
الساعة الآن 29 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية