![]() |
رد: نـور العيون - قصة قصيرة - هدى الخطيب
الحبيبة الغالية الأديبة الأستاذة هدى الخطيب كنتُ قد قرأتُ مسبقاً هذه الرائعة " نور العيون " وتأثرت وبكيت , فلم أستطع وقتها أن أكتب أي تعليق , واليوم عدتُ لقراءتها وكأني أقرأها للمرة الأولى , تأثرت وبكيت , لكن وجدتُ انه لا بد لي من أسجل كل الإعجاب والتقدير لهذه الملحمة الروائية الرائعة والتي تحمل كل أحاسيس ومشاعر الحب والاحترام بين الزوجين وكذلك مشاعر الأبوة الحقيقية والصادقة والفياضة , رحم الله نور العيون الراحل الكبير نور الدين الخطيب , وأطال الله بعمر الوالدة هذه الزوجة والأم الرائعة , شفاها الله وعافاها , وحفظ لها ابنتيها وأطال بعمرهما وأدام عليهما الصحة والعافية , كل الاحترام والتقدير لكِ ياغالية على هذه القصة الرائعة وفيها تختزلين مسيرة حياة وسنين طويلة . محبتي وكل التقدير والاحترام . |
رد: نـور العيون - قصة قصيرة - هدى الخطيب
عاد النور للأدب/ للشاعر غالب أحمد الغول
بمناسبة عودة نور الأدب لإعضائه الكرام في 16/12/2019 @@@@@ الحمد لله عاد النور للأدبِ ......... والبدرُ عاد إلى الأعضاء والأربِ وطل بعد غياب الليل بدْرُ هُدى ....... بنت الخطيب على الآفاق والسحبِ وعانق البدر شمس العُربِ قاطبةَ ........ ليكتب الشعر والآداب في الكتبِ وخيمة العلمِ في واحاتها ثبتتْ ......... وفاز أعضاؤها بالودِّ والرتبِ شرقاً وغرباً ومن مكناس لليمنِ ........ شجَّتْ حروفكمُ صدراً لمغتصبِ أنتم جنود الورى ما خاب ظنكمُ ......... بل أنتمُ الأُسْدُ في الميدانِ عن كثبِ حدُّ اليراع كأسيافٍ مسننةٍ ........ حبرُ دماءٌ بِعِرْقِ الثائر العربي |
رد: نـور العيون - قصة قصيرة - هدى الخطيب
السلام عليك الأستاذة هدى و رحمة الله تعالى و بركاته
قصة مؤثرة جدا تحمل بين طياتها ذكريات لها وزنها رغم الألم و الحزن و اليتم نرجو للأديب نو الدين الخطيب الرحمة و المغفرة و للوالدة الشفاء و طول العمر |
رد: نـور العيون - قصة قصيرة - هدى الخطيب
" كلّ الحكاية عيون بهـية "... وعيون بهية في هذه القصة المؤثرة الحبلى بالمشاعر لبست كل الألوان هي الحبيبة التي استشهد حبا بها هي رفيقة الدرب هي فلذات الأكباد هي كل جميل في دنيا نور العيون القصيرة التي غادرها قبل أن يشبع عيون قلبه بعيون بهية المتشعبة رحم الله الفقيد وأسكنه ورفيقة دربه جنة الخلد وأدام لنا مدادك رقراقا بعيون الضاد |
رد: نـور العيون - قصة قصيرة - هدى الخطيب
لأول مرة أطلع على هذه القصة؛ سيرة غيرية مميزة بطابعها، بأسلوبها الماتع والمشوق..
جميلة، مؤثرة هذه الكلمات، أقرأ وأنا أتصور الشخصيات أمامي، أتصور تلك الفتاة الجميلة التي لم تسمح لها كرامتها أن تكون مجرد جزء من السوار المحيط بالمعصم، بل كانت هي السوار كله وهي الحب الوحيد، أتصور لحظة وقوفه أمامها ومفاجأتها لذلك..خطبها.. تزوجها..و و و ..فعلا انغمست في القصة القضية في حيفا.. في نور العيون و هدى ونجلاء..وكل الحكاية عيون بهية.. أمتعينا بالجديد أستاذة هدى... |
الساعة الآن 54 : 01 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية