![]() |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
أهلاً بك أستاذة فاطمة البشر
|
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
أ. زياد
ـ تشرين .. يحملُ ملخص فصول أربعة.. هل يُلهِمُك شهر تشرين.. فتسكبُ حروفك شِعراً؟ ـ متى يقع الكاتب في عُزلة؟ تحيتي :nic12: |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
مساء الياسمين
الأخ الأستاذ زياد في الحقيقة كنت أتابع بشغف اللقاء الجميل وماتخلله من ذكريات كم هو جميل أن نتعرف على أدباء وكتاب وهم يحملون هذا الكم من الحس الأدبي والثقافة شكرا لك وللأستاذة عروبة ولجميع الأعضاء الكرام وعلى رأسهم الدكتورة هدى تحياتي مع باقة ورد ندية لكم جميعا |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
اقتباس:
وبانتظار ما تودون طرحه من أسئلة على ضيفنا الأُستاذ زياد سقيرق تحيتي |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
الأستاذة هدى :
سيدة النور تقول جدتي رحمها الله والدة والدي من آل سقيرق الكرام، واسمها " نجلاء سقيرق وهنا أعود للجذور ، أعود لحيفا للبدايات الجميلة ، للذكريات ، للحلم ، ولحلم العودة . وأذكر قصص من رحلوا ، تركونا وتركوا لنا الذكريات كي نحفظها للأجيال القادمة ، كي لاننسى . في حيفا ومن البلدة القديمة تعود جذور عائلتنا ، وحيفا كما تعلمون كانت مدينة صغيرة على ضفاف البحر المتوسط ، كانت في القرن الثامن عشر صغيرة ، هي بلدة أكثر من مدينة ، وكانت عكا المدينة الكبيرة ، كبرت عكا وكبرت حيفا ، توسعت حيفا وكبرت عائلاتها وفي مطلع القرن العشرين قام أحد شبان العائلة ببناء بيت أحلامه في سفح جبل الكرمل بناه لمدة تزيد عن عشر سنين ، بناه بالجهد والعرق ، وبعد أن انتهى البناء ، تزوج علي من مريم وعاش في بيته الكبير الذي أبهر العائلة التي تركها في بيت العائلة القديم ، وأبهر أعيان حيفا فصاروا يتوافدون لشراء أراض في المنطقة وصار اسم الشارع فيما بعد شارع ستانتون . كان أبناء علي حسن وحسين ومحمد وتوفيق والعبد . محمد وتوفيق لم يتزوجوا حتى النكبة فقدنا الاتصال بهم ، ولا نعرف أين هم ، والبقيه هاجروا لسوريا. حسن جد طلعت وحسين جدي وأظن السيدة نجلاء هي احدى أخواتهم الثلاث. أعرف أطلت عليكم ، سأختم بصورة لهذا البيت الذي بناه علي والصورة حديثة .http://www.nooreladab.com/vb/data:im...AG4/Dr5fln/9k= |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
المهم الصورة لا أستطيع تنزيلها ولا أعرف لماذا؟
دائما ًهذه المشكلة تحصل معي في تنزيل الصورة بالمنتدى |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
عودة للبدايات
هذه الدار في ولد حسن وحسين ونجلاء وهم جدي وجد طلعت وجدة هدى كما أسلفت وقد كان الأهل يحكون هذه القصة وكنا جميعاً أبناء جيل النكبة وما بعدها نعيش بعالم آخر ، عالم اللجوء والتشرد والفقر . بالمناسبة حتى الآن وأنا الذي ولدت بدمشق ولم أترك البلاد إلا زيارات سريعة خاطفة وأعود دائماً لها ، حتى الأن مازلت أحمل هوية شخصية مكتوب عليها إقامة مؤقتة للاجئين الفلسطنيين |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
ـ ونعيش تغريبة فلسطينية.. وذكريات آل سقيرق
مودتي وبالانتظار |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
بالنسبة للثأر ياصديقتي أنا مثل بدوي يحمل ثأره دهرا ولا ينسى ، أنا لست مسيحاُ كي أعطي عدوي خدي الثاني ، لكن ثأري يختلف ، تعجبني مقولة قرأتها : إن أردت أن يفقد المنتصر لذة انتصاره ابتسم , أنا أبتسم كثيراُ أمام الناس وأعدائي. |
رد: زياد أحمد سقيرق.. في ضيافتنا
لا شك تجاربك غنية وقد بدأت من الشيوعية الماركسية ، ما أهم سلبيات الشيوعية برأيك؟
لا أعتبر أنني شيوعياً أو ماركسياً ، كل القصة أن الظروف جعلتني أتابع نشاطاتي السياسية والفكرية والثقافية بالجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين . لو كنت ماركسياً لكنت الآن في مكان آخر والحمد لله أنني هنا ، أقصد هنا بكل معانيها . نعم أحب أن أكون معارضاً ومشاكساً ...... في سوريا كان الانتساب لحزب البعث العربي الاشتراكي إجبارياً لكل الطلاب ، إلا السوري الذي والده ينتمي لأحد أحزاب الجبهة الوطنية التي يقودوها حزب البعث القائد للدولة والمجتمع! وكذلك الفلسطيني الذي ينتمي لفصيل فلسطيني لم أكن أرغب بالدخول بحزب البعث ، كانت فتح ممنوعة إلا للمنشقين ، ولم أكن أرغب بالدخول في المنظمات التي قاتلت المنظمة في طرابلس رغم الدعم والامتيازات. لم يكن أمامي إلا الديمقراطية أو الشعبية أو جبهة النضال وهم أصلا كانوا تحت مسمى : التحالف الديمقراطي الفلسطيني. كانوا حالة وسطية فهم أعضاء بالمنظمة ومعارضين لسياستها, في عام 1989 رفضت منحة دراسية للاتحاد السوفيتي ، اعتبرني الجميع أحمق ، أما أنا فحماقتي كانت لصالحي انهار الاتحاد السوفيتي ورجع أكثرهم دون أن يكمل. تعلمت من احتكاكي بالماركسية الجدل ( الديالكتيك ) ولم أنبهر بها أي الماركسية. لم أعتبر مسيرة ماوتسي تونغ لها علاقة بالماركسية اللينينية ، كنت أعتبرها حركة خاصة بالعالم الثالث ، وكنت أحترم جورج حبش لأنه كان متحالفاً معها على عكس حواتمة , وهذا هو الفرق بين الشعبية والديمقراطية ، الشعبية تؤمن بالقومية العربية ، والديمقراطية تؤمن بالأممية. غسان كنقاني هو من يمم وجهه للصين, من كل الشخصيات السياسية الفلسطنية أحب أمير الشهداء أبو جهاد خليل الوزير، وأعشق حد الجنون أعمال وديع حداد. خرجت من الجبهة الديمقراطية عام 1992ومن وقتها لم أعمل مع أي حزب أو تنظيم ولله الحمد . |
الساعة الآن 12 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية