الأستاذ/رشيد الميموني
مرحباً بك مجدداً على السحور، أرجو أن تجد فيه ما لذ وطاب
نور الأدب - ملاذي
العالم العربي - موطني
الحب - حياة
المرأة - صنو الرجل
الأدب - ساحة اللغة
التراث - ماتبقى لنا
فلسطين - جنة الله على الأرض
هدى الخطيب - قائد المسيرة
طلعت سقيرق - الرمز
ناهد شما - رفيقة الدرب
عروبة شنكان - الملهمة
المستقبل - في أيدينا كعرب
عصمت شما - مستظل بشجرة اسمها الدنيا

لك مني أخي أحلى الأمنيات.

الأخت عروبة
ردا على "عودة للمتابعة"
لليهود دينهم، وللإسلام دينهم.
لا أقول لليهود إلا كما قال قس بن ساعدة الأيادي لعرب الجاهلية "إن لله ديناً غير دينكم الذي أنتم عليه".
مع أنني لم أعايش العدو الصهيوني في فلسطين ولم ألتق بيهودي في حياتي، وإنما أستخلص كلامي مما تابعته من وسائل الاتصال المقروءة والمسموعة والمرئية وعبر وسائل التواصل الحديثة.
فإن ما يطلق عليهم لفظة اليهود برأيي هم أما
يهود متدينون ليس لهم في السياسة لكنهم هاجروا إلى فلسطين إغراءً من الحكومة لهم بعيش هني ولم شمل شتاتهم. وهم كبقية اليهود لا يبرئون مما ذكر عنهم في القرآن، اليهود يهود.
ويهود أشكناز الذين ترجع أصولهم إلى أوروبا الشرقية وهم أقلية مغضوب عليها ودوا لو أنهم لم يهاجروا ولكنهم لا يستطيعون العودة. وهم كبقية اليهود لا يبرئون مما ذكر عنهم في القرآن، اليهود يهود.
ويهود إسرائيليون هم من انصهروا بالسياسة الصهيونية وهم من إن أتيحت لهم قتل العربي مسلماً كان أو مسيحياً فلن يتوانوا. وهم كبقية اليهود لا يبرئون مما ذكر عنهم في القرآن، اليهود يهود.
وهناك يهود متعاطفون مع العرب ولكنهم يعيشون خارج أراضينا، في هولندا مثلاً. ولو كانوا يعيشون على أرضنا لأصبحوا مثل بقية اليهود. وهم كبقية اليهود لا يبرئون مما ذكر عنهم في القرآن، اليهود يهود.
ترين أن من العرب من يعيش على أرضه مجرد أنه يريد أن يعيش فهؤلاء نسبة تعايشهم مع اليهود 100%
وأن المجاهدين لا يمكن أن يتعيشوا مع اليهود، فترينهم تقل أعدادهم حيث تزيد أعداد الأسرى والقتلى منهم.

الولاء للوطن يظل هو هو لا يفتر ولا يخبو مهما ابتعد الإنسان عن وطنه، فكيف بوطن سليب لا يد للإنسان في الابتعاد عنه. والجنسيات المكتسبة لا يمكن أن تمحو حنين الوطن وشجونه حتى لو لم يعش على أرضه يوماً.
بين إقاماتي المتنوعة، ومن بين البلدان التي اقمت بها والبلدان التي سمعت عنها فإن سوريا هي الأولى في احتضان القضية الفلسطينية من خلال احتضانها للاجئين والنازحين من أهالي فلسطين واعتبارهم متساوين في الحقوق والواجبات مع المواطنين السوريين، بل تفضيلهم على السوريين في الوظائف العامة. والفلسطينيون أخوة للسوريين في جميع مناحي الحياة.
عزيزتي، أرجو أن أكون قد أجبت على التساؤلات بما يرضي شغف القرّاء الأعزّاء.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صباح 17 رمضان 1438هـ 12 يونيو 2017م.

الأخت عروبة
بالنسبة للمشاركة رقم 21
فقد تعرفت على نور الأدب عن طريق زوجتي السيدة/ناهد شمّا.
أنا لا أرى استبعاد أي شيء من نور الأدب، وإنما إبقاء كل شيء، لأن استبعاد أي شيء كمن يفقد جزءاً من تاريخ المنتدى. ومن يرى أن بعض المساهمات قديمة، فيفرد لها قسم أو أقسام أرشيفية يرجع إليها عند الحاجة.
وبالمناسبة (كي يسهل على الأعضاء والزوار البحث عن الشاعر وعن القصيدة) أقترح استحداث فرع لمنتدى الشعر يسمى "ديوان نور الأدب" يقسم إلى أقسام بأسماء الشعراء يتم إدراج كل ما نشر لهم في المنتدى، تحت ما يسمى Search Engine ضمن ذلك الديوان، مع ذكر خلفية عن الشاعر.

بالنسبة للمشاركة رقم 29

بعد تهجير الفلسطينيين لمعت أسماء عديدة لمبدعين،
المعاناة لدى الفلسطينيين ليست سبب للإبداع، إنما الفلسطينيون هم المبدعون لكن معاناة هؤلاء المبدعين منحتهم الإصرار على العمل، حيث أن أعلى نسبة متعلمين في الوطن العربي هم الفلسطينيون.
بالطبع الإبداع يحتاج إلى شروط، وأن بحثت عن تلك الأسباب فإنك ستجدينها لدى الفلسطينيين بالتأكيد.
هل القهر يولد إبداعاً؟ القهر ربما يقود إلى قتل النفس أو قتل الغير، وليس بالضرورة أن يولد إبداعاً. فما رأيكِ بشخص غير متعلم وقد قادته معاناته إلى القهر فما عساه أن يبدع؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عصمت شما (المشاركة 226205) الأخت عروبة بالنسبة للمشاركة رقم 21 فقد تعرفت على نور الأدب عن طريق زوجتي السيدة/ناهد شمّا. أنا لا أرى استبعاد أي شيء من نور الأدب، وإنما إبقاء كل شيء، لأن استبعاد أي شيء كمن يفقد جزءاً من تاريخ المنتدى. ومن يرى أن بعض المساهمات قديمة، فيفرد لها قسم أو أقسام أرشيفية يرجع إليها عند الحاجة. وبالمناسبة (كي يسهل على الأعضاء والزوار البحث عن الشاعر وعن القصيدة) أقترح استحداث فرع لمنتدى الشعر يسمى "ديوان نور الأدب" يقسم إلى أقسام بأسماء الشعراء يتم إدراج كل ما نشر لهم في المنتدى، تحت ما يسمى search engine ضمن ذلك الديوان، مع ذكر خلفية عن الشاعر.