![]() |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
قهوة الأحباب تحلو في فمي ......... كوثر من ماء زمزم تنتمي
ولطيفة بعذوبة الشهد الذي ........ يسري هنيئاً في شرايين دمي |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
سقطت الورقة العاشرة وبها حروف النصر واضحة على محياها تقول ( عاشت فلسطين حرة عربية , وعاش الشعب العربي كما كان بمودته وحبه ووحدته )
|
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
جزاك ربي بجمال هذا القلب من كل ما تتمنى ، وكأننا أتينا وكأنك أكرمتنا حقيقة بذوق رفيع .. كل التمنيات لك بالخير . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
وعلى سبيل الدعابة أنا أريد زراعة قلب ، فأستاذنا القدير / غالب الغول , بدأ يشعرني أن روح المرحوم مجدي يعقوب تحوم حولنا في المنتدى (إبتسامة) دمتم جميعا بكل خير . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
جزاك الله خيراً في الجمالِ .......... جمال القلب عنوان الدلالِ وعزةَ في الفؤاد تفوح عطراً .......... يفوح بعطرها جسدي وحالي سازرع ياسمين بكل ركنٍ ............... ليشتمّ المتيمَ في الخيالِ أنا الجرّاح لا يعقوب: عزة ْ ............. أداوي كل قلبٍ لا يُبالي تعالي مهد قلبي فيه وردٌ ........... وقطف الورد يُهدى للغوالي سأزرع فيك قلباً من حناني ............ ليبقى الودُّ في قمم الجبالِ |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
ما الذي يقال بعد كل هذا الجمال !!؟؟
وكيف لا تأتيك سعيا من أقصى الجنوب إلى الشمال وتقطف ورد الجوري معك وود تنظم في أصص الجمال تقديري ، وإحترامي . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
الورقة ( 11 )
قبل سقوط الورقة رقم (11) يناير 2019 بساعة واحدة فقط ...... أنتابني نوع من تأنيب الضمير , هل أنا شاعر مراهق أم شاعر أحب دعابة الأصدقاء والإخوان والأخوات باسلوب سلس لتدخل البهجة والسرور لقلب الأعضاء , ولكي نزيح عن أنفسنا ثقافة بعض التقاليد التي لا تعرف إلا العيب , دون أن تفرق بين العيب والحرام ,؟ على كل حال , انتزعت ورقتي فوجدت فيها ما يلي : (((( صحيح أن بعض الناس قد لا يستجيب لنداء الفكاهة والسرور والمرح , ولكن لم انس أن المثل يقول (( رضا الناس غاية لا تدرك )) تحياتي وأشواقي للجميع |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
شكراً لك على فهم مقصدي لنظم الشعر وبارك الله بك على الدوام . تحياتي لك ولكل الأعضاء . |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
تحية خاصة للثنائي المرح أ/غالب و أة/عزة..
تضفيان على المنتدى جوا مميزا. لكما مني سلال ورود وياسمين.. |
رد: وتتساقط الأوراق تباعا
اقتباس:
الورقة الحادية عشر تحية أخوية مني لكم.. أستاذي الكبير غالب الغول... ورقتي الحادية عشر جُمعت بها كل معاني التعاسة...لها وقع محزن على نفسي. بها رائحة الموت ... ولحظات لا تُنسى من ذاكرتي ... فيها اعتراف بالعجز... وإيمان بقضاء الله وقدره... يوم ينتظره الكثير في بلدي... لأنه يوم عيد وطني... بينما أنا أتمنى أن أتخطاه ... ليتني أمر بسنة بُتِر منها هذا اليوم... إنها الذكرى الثانية والعشرين لوفاة وليدتي الأولى... جعلها الله طائرا من طيور الفردوس الأعلى. |
الساعة الآن 14 : 03 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية