![]() |
رد: رباعيات
جميلة كعادتها أبياتك ..
|
رد: رباعيات
اقتباس:
نسأل الله أن يسعدنا لنجاة ريان وسلامته بإذنه تعالى |
رد: رباعيات
أرْخـاني عـبدُ الرحمانِ
حَـرْفًا من حِبْرِ الأزمانِ أرخى نُورًا منْ هدهدةٍ فيها يمشي بي حُلمانِ إكْسيرُ أبيهِ أنيسُ رؤًى يـتْلوني نـبْضةَ هـيْمانِ بـارِكْـهُ بـحُبِّ مـحمّدنا -يـا ربِّ- بحكمةِ لُقمانِ |
رد: رباعيات
وهرانُ ترقصُ من تبّونها طربا
قال الجزائر تحيا ثمّ ها ضربا!! والبحرُ أبيضُ في أبهى توسّطه كمْ داسَ وجهَ فرنسا اليومَ ما هرَبا في غربِنا تضَعُ الألعابُ أجملَها لمْ تُبْقِ للغدِ مأساةً ولا كُرَبا قدْ نبْهرُ العجَم الكفّارَ عنْ ثقةٍ حتى نرى قممًا عشنا لها عرَبا!! #أبوعبدالرحمان |
رد: رباعيات
حميرٌ في البِلادِ تسُوقُ خيْلا
وأنْـفُ الـكبرياءِ يـعيشُ ذيْلا إذَا سـارتْ على وطنٍ ضباعٌ فـجـنّاتٌ تُـداسُ تـصيرُ ويْـلا كــأنّ صـباحَنا يـمشي كـئيبًا تـراهُ عـيونُ هـذا الكونِ ليْلا كـحِـربـاءٍ تـبـدّلـتِ الـمـعاني فَـقيْسٌ قدْ تأنّثَ صارَ ليلى!! |
رد: رباعيات
أَفِي كُلِّ يومٍ أنتَ تفقِدُ صاحِبَا
وتُعطيكَ وجْهًا مُغلقَ الفمِ شاحِبا؟ فواللهِ ما أغرى الفتى طولُ عُمْرِهِ إذا ما رأى عُمْرًا إلى القبْرِ سَاحِبا وما هذهِ الدنيا سوى رُبعِ ساعةٍ أضئْ بعدَها قلبَ الدجى كُنْ حُباحِبا ولا تبْكِ مفقودًا فنفسُكَ بالبكا ءِ أوْلى بهِ دَهْرًا ولا تَكُ ناحِبا!! #أبوعبدالرحمان |
رد: رباعيات
قلبي تحدّى صِعابًا كمْ تحمَّلَها
يا ربِّ هَبْني من الأقدارِ أجْمَلها أرْشِدْ إلى حسَناتٍ هامَتي ويدي حتّى أطوِّعَ خيْراتٍ وأعْمَلَها لمْ نخْشَ برْدَكِ يا أحزانَنا أبدًا فالرّوحُ دثّرَها الإسلامُ..زمَّلها!! ها نحنُ نبدأُ بالرؤيا حكايَتنا واللهُ في غُرف الجنّاتِ أكْمَلها #أبوعبدالرحمان |
رد: رباعيات
المغربُ الأقصى الجميلُ أحِبُّهُ
والحبُّ من قلبي الكبيرِ أصُبُّهُ وأحِـبُّ تونُسَ والعظيمةَ ليبِيا لأُحِــبَّـنـي قــمَــرًا تـــلأْلأَ لُــبُّـهُ وأحِـــبُّ مـوريـتانِيا وجِـمـالَها وجَمالَها.. فلْيحْمِ يُوسُفَ جُبُّهُ الـمغربُ الـعربيُّ شـعبٌ واحـدٌ شـعـبٌ أعَــزَّ بــهِ الـمطايا ربُّـهُ |
رد: رباعيات
متابعة لهذه الرباعيات .. دام هذا القلم
|
رد: رباعيات
بـبـابـهِ وقــفـوا فالله لا يـخـذُلْ
وغيرهُمْ وقفوا دهْرًا ببابِ الذُّلْ فمنْ يمُتْ زاهرَ الإيمانِ يحْيَ بهِ ومـنْ يـعِشْ تـابعًا أوْهامَهُ ينذُلْ هِـيَ الـحياةُ ثـوانٍ لـوْ رأتْ شرفًا بــهـا لَـمـا وطـأتْـها أرجُــلُ الأرذُلْ لـكنّها أبْصرتْ دربَ الخساسةِ كمْ يمشي عليه الفتى نَفْسًا لها يبذُلْ #النورس_المغناوي |
الساعة الآن 02 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية