![]() |
رد: نداء
كم هي مشاعر شفافة ورائقة هذه التي جعلتها نداءاً لحبيب في الغياب
النداء هو قمة الحب لأنه يعني قمة الحاجة.. وهل يحتاج المرء إلا قرين الروح هذا الطلب بالاقتراب حتى الملامسة واليد تبحث عنه في الفراغ كالهلوسة اللذيذة للشوق والنداء دوماً هو لله الحبيب الأول ولرسوله الحبيب الثاني ولشريك الروح الحبييب الثالث كلمات رقيقة وشفافة من قلب مفعم بالوجد والجوى.. قرب الله إليك محبيك وألزمهم التواجد حولك حتى لو كانوا روحاً محلقة في الجوار دام هذا اليراع في ألقه الجميل |
رد: نداء
عندما كانت أراقب المنتدى من بعيد ..حيث النافذة التي لما تتيح لي الرد السريع..فقط تزيح ستائرها لأتمكن من الرؤية ..قرأت لك هذا النص الرائع الذي ينضح بالرومانسية.. علقت لك في قلبي تعليقا كان يليق بروعته..واليوم حين مررت بسور أوراقك..كنت بين اللحظة ..والثانية أطل عليها ..وأحاول أن أجد ..ذلك النص.. الذي أنستني الأيام إسمه ..لكن حقا لم أنسى مضمونه وموسيقاه وملامح وجهه..وحين لمحته ..يقف بين أوراقك برقته..وعذوبته ..فرحت به ..وقررت إعادة قراته..وحين إنتهيت..فما وجدت تعبيرا يليق به.. وبما استشعرت لحظات قرأته ..وسأكتفي بكلمة .. لقلبك الحب ..والحياة..كل المحبة.. والود ..والورد.. لشخصك ..أ.هدى نور الدين الخطيب.
|
رد: نداء
[align=justify]نداء الأمس يصلح للحظة وللقادم من الأيام..نص ثرّ كبير..شكرا للأستاذة عزة على إعادة عرضه..[/align]
|
رد: نداء
شكرًا لك الأستاذة عزة على إعادة رجع الصدى في الموقع لنداء حقيقي وصارخ غير مقيد، من قلم لا يؤمن بالحدود ، ولا يعترف بالقيود ، قلم اشتقنا له ولنداءاته ...
ونتمنى أن يعود إلى مثل هذا النبض .. النثري الرائع وتحية تقدير ومحبة لصاحبة هذا القلم ... المائز الأستاذة الفضلى هدى الخطيب وهذا رابط هذه القصيدة النثرية المتميزة مع قراءة ومقاربة لسطورها .. بقلمي http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=26915 |
رد: نداء
الخوف إذا تمكن يصبح كالعاصفة أو الاعصار يقتلع كل شيءجميلة
|
رد: نداء
[align=justify]قرّرت أن أبدأ من صفحة مديرة نور الأدب ، ومن هذه القصيدة المفعمة بحرارة المودة وصدق التعبير. وصلني صدى النداء قويا عميقا صادقا.سأستفيد كثيرا من هذه التجارب الرائدة في عالم الأدب.شكرا لك أستاذة هدى على هذه القصيدة الجميلة.[/align]
|
رد: نداء
رحمك الله ياسلطان الكلمة والشعر ، وفي جنان الخلد .
|
رد: نداء
رائعة قصيدتك هذه أديبتنا الغالية هدى..
وجميل هذا النداء يسمعه الأصم ويلبيه عديم الحس والشعور فيصبح شاعرا.. أخرج الآن إلى الباب.. علني ألقاك أمد يدي لأصافحك.. أقبلك بحب فأجد ان يدي تلامس الفراغ وتحسك لكن قبلتي أكيد طارت إلى حيث أنت لترتسم عليك وتأتي بك فتعودين إلينا هدانا |
الساعة الآن 52 : 09 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية