منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=546)
-   -   رياض الأنس (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33763)

عزة عامر 29 / 07 / 2020 09 : 02 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249198)
وشكرا عزة على أن شاركتني هذا الضحك

أين هذا الضحك لم أسمعك ؟؟ !!

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 58 : 03 AM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249199)
أين هذا الضحك لم أسمعك ؟؟ !!

هاهاهاهاهاهاها... سمعتني الآن...
أرسله اوديو؟ هيهيهيهي هيهيهيهيهيهي

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 39 : 04 AM

رد: رياض الأنس
 
تلقيت خبرا جميلا الآن... وااااو الحمد لله...
أحبكم... لهذا أشارككم فرحتي...
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
الآن أستطيع أن أقول لكم: عيدكم مبارك وأنتم مباركون

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 34 : 10 AM

رد: رياض الأنس
 
صباح الخير
صباح النور
صباح الورد
صباح الجمال
صباح الحب
صباح الرضى
...............

رشيد الميموني 29 / 07 / 2020 05 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249206)
تلقيت خبرا جميلا الآن... وااااو الحمد لله...
أحبكم... لهذا أشارككم فرحتي...
الحمد لله الحمد لله الحمد لله
الآن أستطيع أن أقول لكم: عيدكم مبارك وأنتم مباركون

صباح الورد والياسمين ..
هيا خولة .. أخبرينا لنشاركك الفرحة

عزة عامر 29 / 07 / 2020 05 : 12 PM

رد: رياض الأنس
 
صباح السكر
وكل عام وأنتم بخير
ومبروك على الخير الجميل

رشيد الميموني 29 / 07 / 2020 41 : 03 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 249187)
اهلا..
مادام لم يرد احد مشاركتي بذكرياته فسأشاركني بها..
اول ذكرى لا اذكرها كان عمري ثلاثة أشهر حسب رواية امي .. أول مرة سأحس فيها بدموع رجل أبي.. كان يبكي خوفا من فقداني.. إذ رقدت بالمستشفى ثلاثة أيام... أتذكرها فأضحك مع ذلك... مؤخرا أيضا صار يلازمني ما هو شبيه بهذا الأمر.. إما مرض خفيف أو اجدني بالمستشفى طوال العشر من ذي الحجة وأيام التشريق... هذه السنة إلى حد اليوم الحمد لله انا بخير...
تصوروا حتى أسماء وآلاء وضعتهما في يوم من أيام التشريق بعد العيد مباشرة..
كان الهاتف يوم العيد ليس للمباركة والتهنئة بقدر ما هو سؤال عني..
إحدى صديقاتي مهما طالت مدة غيابنا عن بعض تسأل عني في مثل هذه الأيام.. تقول إني آتيها بالمفاجآت في عيد الأضحى... لا تهنئ أحدا قبل أن تطمئن علي.. هيهيهيهي.. مسكينة نوال...
لكن هناك شيء طريف سأحدثكم عنه واحتفظت به سرا لسنين لم أخبر به أمي إلا قبل ثلاث سنوات ربما ..
كان جدي احمد رحمه الله دائما يقول لأبي إن عليه إحضار خرفان الأضحية قبل العيد بأيام حتى يفرح به الأطفال.. يعني" انا " اولا وأبناء العائلة من بعدي هيهيهي..
خروف لأسرتي وآخر لجدي مع عماتي وأحيانا قد يضاف واحد لعمتي وآخر لعمي...
لكن في ذلك اليوم كانا اثنان.. هيهيهيهي
جلست بقربهما أتحدث إليهما وأتأملهما ... بل كان التأمل متبادلا.. كانا صامتين.. كنت وحدي وهما معي بالسطح... هيهيهيهي لم يحركا ساكنا ... أقصد لم يظهرا خوفا مني بل تركاني ألاعبهما وأداعبهما..فجأة ابتعدت عنهما نحو دراجة ابن عمي الكبيرة.. أخذت بها جولة في السطح ثم اقتربت نحوهما .. لم يخافا.. غريب.. لماذا لم يخافا.. خطوة إلى الخلف.. وبسرعة أقترب من جديد... لم يخافا.. خطوتين إلى الخلف وأسرع باتجاههما... حركة خفيفة منهما جعلتهما فقط يغيران جلستهما المريحة.. إذن لم يخافا... ثلاث خطوات إلى الخلف واقتراب خطيييير سريييييع منهما... ياااا إلهي.. فُكت الحبال...و هٌوبْ الأول جرى نحو السور والثاني إلى الجهة الأخرى من السطح كأنه خروف مجنون... بخفة أعدت الدراجة حيث كانت وصعدت بيتنا... سمعت أمي أصوات صراخات من الشارع قامت إلى النافذة ...هيهيهيهي الكل يتجارى... الخوف يتملكني.. وأحاول إخفاءه... صعدنا سطحنا نحن ولم أكن إلا أنا وأمي بالبيت.. ربما بثينة نائمة.. اميمة لم تولد بعد... وأبي كان بالعمل..
كبش من هذا بالشارع..يتجارى خلفه الناس؟ توقفت السيارات.. يحاول (ناس الحومة) الإحاطة بالخروف والإمساك به..
ثم من الجهة الأخرى صوت جدي أحمد عاليا ما هذا؟ لنطل من الناحية الأخرى ..
إنه جدي أحمد مع أخيه علال رحمة الله عليهما معا _ والله يسمح لي منهما ومن سكان الحي_ بعد أن كانا يلعبان لعبتهما المفضلة " لعبة الورق" (carta) هاهما يتجاريان للإمساك بخروف كأنه ثور ثائر...
أخيرا وبعد لحظات تدرك أمي أن الخروف الذي بالشارع هو أيضا لنا... لكن السؤال المطروح او الأسئلة؟ لماذا صارا هكذا؟ من جعلهما هكذا؟ كيف أصبحا هكذا؟ ..هيهيهيهي هاهاهاهاها

العزيزة خولة ..
بقدر ما أضحكتني حكايتك ، بقدر ما شدت أنفاسي بتجاوز الخروف لسور السطح ، بحيث كنت أتوقع ، لا قدر الله ، أن يكون سقط من عل .. لكن الحمد لله .. ما دام نجا من السقطة فمن عادتنا أن نتضامن في إلقاء القبض على الحيوان الهارب حتى ولو كان ديكا (ابتسامة).
شكرا لإمتاعنا بحكاياتك الطريفة خولة

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 24 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 249218)
صباح السكر
وكل عام وأنتم بخير
ومبروك على الخير الجميل

مساء السكر والتمر والعسل

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 25 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 249217)
صباح الورد والياسمين ..
هيا خولة .. أخبرينا لنشاركك الفرحة

مساء الفل.. لا الفول ( ابتسامة)
الخبر ذكرته صباحا باليوميات.. ميغسي

خولة السعيد 29 / 07 / 2020 29 : 09 PM

رد: رياض الأنس
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني (المشاركة 249223)
العزيزة خولة ..
بقدر ما أضحكتني حكايتك ، بقدر ما شدت أنفاسي بتجاوز الخروف لسور السطح ، بحيث كنت أتوقع ، لا قدر الله ، أن يكون سقط من عل .. لكن الحمد لله .. ما دام نجا من السقطة فمن عادتنا أن نتضامن في إلقاء القبض على الحيوان الهارب حتى ولو كان ديكا (ابتسامة).
شكرا لإمتاعنا بحكاياتك الطريفة خولة

أمتعتكم؟! هيهيهيهي
فعلا الحمد لله أن الخروف كان قويا والحمد لله أن الله تعالى نجاه من أي مكروه ... كلما تذكرت ذلك ضحكت كثيرا.. خاصة وأنه ظل سرا لم أخبر به أحدا لسنييييين هيهيهيهيهيهي
حتى إن أمي تفاجأت عندما قلت لها أنا صاحبة ( الفعلة) هيهيهيهي
أرجو أن تشاركنا بشيء من ذكرياتك لهذه الأيام أستاذ رشيد..


الساعة الآن 59 : 11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية