|
رد: رسائل .. في النخاع !
رسالتــــــــــي ترمـــــــي بجسد الأحزان تحت اصطبل الخيــــــــول بوتد الجرح العميـــــــــق وشطأة الســــــــوط الوجيع تغترف الصــــــــــــمت من بؤرة الألـــــــــــــم وتقشــــــــــف الأغنيـــــــــاء وها أنا ألعق جراحـــــــــي لأعود لك مـــــــن جديد ماذا عســــــاي أن أفعل.؟!! والكل يتوعدنـــــــــي فـــــــــــــي النار والحديـــــــد |
رد: رسائل .. في النخاع !
Delete ...
ما أجملها من كلمة لنتأملها معاً .. كم هي مريحة وهي تلقي عن كاهلنا أعباء كثيرة .. كثيرة .. تسقط شيئاً فشيئاً بضربة delete . |
رد: رسائل .. في النخاع !
مشغولة الآن .. أعيد ترتيب ذاكرتي ..هناك من سيتقدم إلى الصفوف الأمامية .. ومن سيتراجع إلى الوراء .. لكن لا بد من ترك مساحات فارغة لدخول الهواء إلى الذاكرة .. وإلا فإنها قد تختنق .. وقد يصيبها العطب !
|
رد: رسائل .. في النخاع !
الرجل يرى في كل امرأة مشروع حبيبة مؤجل ! والمرأة ترى في كل رجل مشروع ضحية معجل ! ومع ذلك يصرُّ الرجل على أن المرأة أكثر وفاءً من الرجل !!!!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
أخذها الى بائع العطور فجعلها تكلمه لفترة... وقال له : هل لديك عطرا يشبه صوتها.!! ثم أتفقت مع بائع العطور على بيعه... ما أجمل وفاءها.!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
الكل يتراجع لا أحد يريد أن يكون في الصفوف الأماميه الكل يحب الحياة ، حتى لو كانت حياة مذلّه لايوجد مكان آمن في وطني لأجلس فيه وأرتب أوراقي ينبعث فيه الدخان من كل جانب ويخنق الذاكره سنذهب هناك حيث يذهب كل العرب للهجرة ليفكروا بهدوء ، كيف يكونوا معارضين.؟!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
أيا أمي ... أيا أملي
أيا أحلامي في زمن .. الجحود أغدقي علي حبا لأقاوم هذا .... الجنون ضميني .. ضميني إليك .. |
رد: رسائل .. في النخاع !
هاهو ذا المشهد لختامه يميل... لم يتبق الا بضعة سجال فتات كلمات نتف ابتسامات غدا ترحل أم أرحل أنا وما الفرق.؟ سأغدو وبذاكرتك شبحا طيف خيالك ثم اسطورة ماضيك لكني لست من ماضيك راحل لتسمعي صوتي همســــــــــــي لايلومـــــــــك أبدا أنت لم تحبنــــــــي بما يكفي |
رد: رسائل .. في النخاع !
حين تكون حروفك كالرصاص
لن يدعوها تخترق أجسادهم وعقولهم .. سيرفعون الجدار في وجهك .. ووجهها .. ويشنقونها ! الديمقراطية يا صديقي وشاح نرتديه في السهرات العامة .. وحفلات الاستقبال .. لكن حين تنطلق حروفك كالرصاص سيشنقونها بهذا الوشاح !! |
رد: رسائل .. في النخاع !
سيدتـــــي في دجى ليلي ووحشة الروح ،وانقباض القلب وبعدك عنــــي،وانحسار الأمل وجبال من نار تفصلني عنك وضباب شمل كلّ عالمنا ضباب كثيف لانعرف من أين أتى ،ومتى ينقشع لتتضح الرأيا، شمل كل مطارات الرجاء ومحطات الأنتظار التي باتت بائسه خالية الا من كلاب سائبة تنهش العرض والزرع، لها طقوسها الخاصه في القتل والترهيب... لست الوحيدة ، في غزل خيوط الحكاية لكل منا دور يمثله حتى لو كان ذلك على حساب حريته الشخصيه. شملت الغربة كل شئ حياتنا بيوتنا زهورنا حتى الحزن صار يعاني من ظلام دامس دائم يخنق أمله بفرح موقت.!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
في القدسِ شرطيٌ من الأحباشِ يُغْلِقُ شَارِعاً في السوقِ،
رشَّاشٌ على مستوطنٍ لم يبلغِ العشرينَ، قُبَّعة تُحَيِّي حائطَ المبكَى وسياحٌ من الإفرنجِ شُقْرٌ لا يَرَوْنَ القدسَ إطلاقاً تَراهُم يأخذونَ لبعضهم صُوَرَاً مَعَ امْرَأَةٍ تبيعُ الفِجْلَ في الساحاتِ طُولَ اليَومْ في القدسِ دَبَّ الجندُ مُنْتَعِلِينَ فوقَ الغَيمْ في القدسِ صَلَّينا على الأَسْفَلْتْ في القدسِ مَن في القدسِ إلا أنْتْ تميم البرغوثي |
رد: رسائل .. في النخاع !
الخيانة هي ..
أن أراهم يرمونك في مقتل .. و أُمارس غواية الابتسام لهم ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
أيها الوطن ما أصبرك علينا كل يوم تصحى على جرح جديد وتشدّ على أيدينا ، تمسك بنا ونهرب منك.!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
قد أخسر الدنيا.. نعم
لكني أقول الآن.. لا هي آخر الطلقات.. لا هي ما تبقى من هواء الأرض.. لا ما تبقى من حطام الروح.. لا حاصر حصارك لا مفر.. اضرب عدوك لا مفر.. سقطت ذراعك فالتقطها وسقطت قربك فالتقطني واضرب عدوك بي فأنت الآن حرٌ وحرٌ وحرٌ محمود درويش https://encrypted-tbn1.gstatic.com/i...tj8hnNRJO9P7Yg |
رد: رسائل .. في النخاع !
ما بين قلبي وقلبك مساحة دافئة يقف عندها الزمن فتنتهي غربة الروح وتقفل المنافي أبوابها |
رد: رسائل .. في النخاع !
باختصار شديد .... العربي هو وحش الألفية الثالثة . |
رد: رسائل .. في النخاع !
طالما أنك أصبحت قطعة من الليل .. فلماذا أنتظر الصباح ؟!
|
رد: رسائل .. في النخاع !
ولكن لا بد لليل أن ينجلي
ولا بد للصبح أن يتنفس !! |
رد: رسائل .. في النخاع !
رسائل الغرام لا تطرح الغرام ..
وقمر العشاق يخلو من نبض المساء .. فكيف تريدني أن أرسل إليك قبلاتي .. وبعضاً من روحي المشردة .. وأحاديث الاشتياق .. إلى بلاد تئد أفئدة الغرام ؟! |
رد: رسائل .. في النخاع !
اقتباس:
بوركت ودمت |
رد: رسائل .. في النخاع !
اكتشفت أننا لم نكن دول .. ولم نكن عواصم .. ولم نكن إلا اللات والعزى ومناة وهبل ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
لا ترفع في بلادي العلم ولا أريد نشيد الاستقلال كل ما أريده أن أمنح جواز السفر للحجر ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
في زمن الردة كل شيء مستباح !
|
رد: رسائل .. في النخاع !
هل الفصائل الفلسطينية نزلت بالقرآن الكريم .. هل وردت بالسنة النبوية .. إذن لم التمسك بها إلى هذا الحد طالما أنها أصبحت من المنغصات في حياتنا وفي مسيرتنا النضالية ؟
تحرروا من الفصاتئل أيها الفلسطينيون .. قضيتكم أهم .. في داخل كل فلسطيني حنظلة دعوه ينطلق .. تحرروا من داخلكم لتحرروا بلادكم .. دعوا الفصائل تختلف شأنها شأن الأمة العربية وانسلخوا عنها .. عودوا إلى الوطن .. فلينطلق حنظلة من قلب كل واحد فيكم وليدافع عن وطنه وليكتب تاريخ فلسطيني الحقيقي من قلوبكم وعقولكم أنتم فقط .. تحرروا لتتحرروا .. |
رد: رسائل .. في النخاع !
حتى أنتَ .. لست أنتَ !
أصابوا منك زهر الياسمين .. عطره .. وبريقه .. وبهاءه .. ولم يبقوا لنا إلا الورق ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
حين يصبح المنفى اشتهاء ؟!
|
رد: رسائل .. في النخاع !
ندفن العظماء وننجب الجهلاء !
|
رد: رسائل .. في النخاع !
الثقة المفرطة وراء خيبات الأمل ..
|
رد: رسائل .. في النخاع !
وقفت عند تابوته ..
احتراماً له .. وللموتِ .. قمت أتلو بعض آيات الذكر الحكيم فرفع إصبعه في وجهي لست على هذا الدين ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
إلى أن تشرق عيناك
سأفتش عن وطن ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
أخبرني عن الرفاق
هل ما زالوا يسرقون من أشعاري ويهدونها إلى حبيباتهم ؟ في الغربة يطفو الحنين على كل شيء فنرى اللص بطل ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
الغيرة ليست بشيء ..
إنها كل شيء ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
قليل من القسوة فكثرة اللين مفسدة !
|
رد: رسائل .. في النخاع !
ينتظرون هزيمتي ليملأون أقداح التشَّفي
لا يعلمون أنك النصر الأكيد في حياتي ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
أنت والهمزة سواء ..
رفعت على ألف .. ضمت إلى واو .. كسرت مع ياء .. تبقى همزة قطع ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
اقتباس:
انت والله استاذة في سكون القطع او في حركة التاء يعقبها كلمتي رائعة وجميلة . سيدتي الاستاذة ميساء اتابع ابداعك الذي يزيدنا سحرا يوما بعد يوم تحيتي واحترامي ومحبتي بعد # |
رد: رسائل .. في النخاع !
اقتباس:
دائم الإشراق ودائم الروعة ألف باقة شكر تمشي إليك وتقول هل من مزيد .. |
رد: رسائل .. في النخاع !
رائعة كعادتك ميساء في رسائلك التي تبث المتعة "حتى النخاع" ..
تتهادى كمويجات يلمع رذاذها المتناثر في فضاء تملأه أشعة الشمس الذهبية . هكذا أتخيل كلماتك البهية . شكرا ولك محبتي |
رد: رسائل .. في النخاع !
اقتباس:
ويحثني على مواصلة البوح حتى يصل النخاع بكل تأكيد شكرا لهذا الحضور الذي أعزه وأقدره جدا وباقة ياسمين تليق بك وبحضورك الندي |
رد: رسائل .. في النخاع !
قالوا قديماً أن المرءَ يتعلم من تجربته .. وما لم يقولوه هو .. ما فائدة هذا التعلم ..
إن كانت أهم التجارب لا تعاد ولا تكرر ؟! |
| الساعة الآن 13 : 10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية