![]() |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
السلام عليكم ورحمة الله
أولا: أعتذر جدا عن غيابٍ لم أكن مختارا له ولا راغبا فيه ولكني دُفعت إليه دفعا بسبب وعكة صحية شديدة ألمت بي وحالت دوني والحركة ولفقدي أيضا صديق حبيب جدا فزاد الألم النفسي علي الألم العضوي وكأني بين جبلين من الألم وأرجو من الأخوة جميعا أن يقبلوا اعتذاري وأولهم الاستاذة هدي الخطيب والتي أتمني أن تعود إلي الحوار حتي لا نكون معا قاب قوسين من الموت ثانيا:كل الشكر والتقدير للذين لم يتركوا الحوار ساكنا وحاولوا دفعه إلي مياه جديدة ومتحركة فلكل من شارك هنا ولو بسطر واحد له مني كل التقدير و المحبة وأخص بالشكر الحبيبين الأستاذ غالب الغول والدكتورة رجاء بنحيدا ثالثا:أتمني أن تتفاعل أكثر مع الحوار كما أرجو عودة الغالية الأديبة الأستاذ هدي الخطيب للحوار مجددا كل محبتي وكل تقديري للجميع |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
السلام عليكم ورحمة الله
أولا: أعتذر جدا عن غيابٍ لم أكن مختارا له ولا راغبا فيه ولكني دُفعت إليه دفعا بسبب وعكة صحية شديدة ألمت بي وحالت دوني والحركة ولفقدي أيضا صديق حبيب جدا فزاد الألم النفسي علي الألم العضوي وكأني بين جبلين من الألم وأرجو من الأخوة جميعا أن يقبلوا اعتذاري وأولهم الاستاذة هدي الخطيب والتي أتمني أن تعود إلي الحوار حتي لا نكون معا قاب قوسين من الموت ثانيا:كل الشكر والتقدير للذين لم يتركوا الحوار ساكنا وحاولوا دفعه إلي مياه جديدة ومتحركة فلكل من شارك هنا ولو بسطر واحد له مني كل التقدير و المحبة وأخص بالشكر الحبيبين الأستاذ غالب الغول والدكتورة رجاء بنحيدا ثالثا:أتمني أن تتفاعل أكثر مع الحوار كما أرجو عودة الغالية الأديبة الأستاذ هدي الخطيب للحوار مجددا كل محبتي وكل تقديري للجميع |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]شفاك الله وعافاك وأذهب عنك الحزن والألم وعظّم أجرك في صديقك..نحن بانتظار عودتك وعودة أختنا الغالية الأستاذة الأديبة هدى نور الدين الخطيب..[/align]
|
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
شافاك الله تعالى ومتعك بالصحة والعافية
والحمد لله على سلامة سيدة النور وتماثلها للشفاء بانتظار إطلالتها بإذن الله . |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
ومرة أخرى أحمد الله على سلامة الأستاذة الفاضلة هدى وأتمنى لها دوام الصحة والعافية وأن يبعد عنها كل مكروه ويعيدها لأهلها في النور معافاة بإذن الله |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]الأديب والناقد والأخ والصديق العزيز أستاذ عبد الحافظ ..
أولاً عظّم الله أجرك في صديقك وجعله من أهل جنّة النعيم وأحسن مثواه وأعانك على فراقه.. ثانياً حمداً لله على سلامتك من الوعكة الصحية وجعلها بإذن الله طهور.. والآن اسمح لي أن أعتذر منك ومن الأساتذة الكرام المشاركين ، على التأخر بالدخول إلى نور الأدب عموماً وإلى الحوار خصوصاً.. الحقيقة حدثت معي بعد إجراء العملية أكثر من انتكاسة صحية .. والآن إن شاء الله أعود لنستمر بالحوار وأكمل مهامي أيضاً في نور الأدب ، ولكن سأحاول ألا أرهق نفسي حتى لا أتعرض لانتكاسة جديدة.. وقبل أن نباشر لا يسعني هنا إلا أن أشكرك جزيل الشكر على هذه المتابعة أثناء وجودي في المستشفى فصول الحوار واستمراره والاهتمام بالقراءة لبعض نصوصي وأنت الناقد المتميز.. أتقدم بجزيل شكري وامتناني لابن حيفاي الشاعر المبدع والباحث العروضي الأستاذ غالب أحمد الغول ، على ما فاض عليّ به من قصائد رائعة ضمن هذا الحوار أو خارجه ومساجلات سأقوم بشكره في مكانها إن شاء الله.. الشكر موصول لصديقتي الصدوقة الأديبة والناقدة دكتورة رجاء بنحيدا على كل ما ما فاضت عليّ به من قراءات لنصوصي ومتابعة للحوار والاهتمام الدائم بي .. ومسك الختام في الشكر الخاص أتوجه به لأخي الغالي الوفي الشاعر الأستاذ محمد الصالح شرفية الجزائري الذي يجعلني دائماً وعلى مدى سنوات مطمئنة لغيابي ، هذا من جهة ومن جهة أخرى أثناء هذا الغياب تحديداً والمساجلة التي تمت مع المتابعة للحوار .. ولا أنسى شكر حبيبة قلبي وغاليتي الأستاذة بوران شما وصديقتي الأديبة الأستاذة عروبة شنكان وأخي الأديب الأستاذ حسن الحاجبي .. وكل الفضيلات والأفاضل الذين تابعوا وشعرت بصدق محبتهم ووفاءهم .. صحيح أنهم قلّة لكن .. يكفيني قلّة صادقة .. فالجانب الإيجابي دائماً حين نتعرض لمحنة تقربنا من الموت ، نعرف من خلالها الصديق الحقيقي المحب بصدق، من المزيف.. أخي الأديب العزيز الأستاذ خيري حمدان الذي رغم محنته ووالدته رحمها الله كانت في أيامها الأخيرة كان يطمئن عن الحوار وعني .. وحبيبة قلبي صديقتي الأستاذة ناهد شما .. أرجو من الله سبحانه وتعالى أن يطمئننا عنها وعن صحتها حتى يرتاح قلبي.. عميق تقديري للجميع وآسفة على التقصير وأهديكم أيها الغوالي مشاتل الياسمين النقي البهي نقاء وبهاء قلوبكم [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
الحمد لله على سلامة أ. هدى الخطيب
أحاول متابعة اللقاء المفيد وإياك.. رغم إنشغالي بمتابعة عملية غصن لازيتون كل الشكر لكم ا. عبدالحافظ بخيت تحيتي لجميع المتابعين |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
الحمد الله على سلامتك يا أيتها الأخت الغالية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب , وحياك الله بقدومك المقمر , لقد انقشعت الغيوم وظهر النور ولمعت النجوم بطلتك البهية , لا حرمنا الله منك أيتها الغالية , فأهلاً وسهلاً بك , دعينا الآن نبتهج بنور الأدب وبهدى الأدب , أشكرك على ثنائك لمن واصلوا على الاستمرار في نشاطهم , , وباقة ورد جورية أقدمها إليك ,
تحياتي وكل مودتي للغالية الحيفاوية هدى نور الدين الخطيب , , وإليك هذه القصيدة المتواضعة . للشاعر غالب أحمد الغول @@@@@@@@@@ لله درّ هُدى في الودّ والأربِ ............. نورٌ يبشِّرنا في العلم والأدبِ هذي القصائد مثل المسك ننثرها ........ على محيَّاك في الأخلاق والنسبِ قد كنت فينا بعز الودِّ جوهرة ..............أشهى إلينا من التفاح والعنبِ هيَّا بنا نحرث الأفكار نشوتها ........... لنزرع الودّ بين القلب والكتبِ لقد عرفناكِ أهلاً للعطاء به .... سخاءُ فضلٍ يُضاهي النجم والسحبِ يظل جودك للظمآن واحتنا .........يروي بطاح الورى يوماً لمغتربِ والعلم عندك فرضٌ ليس نافلة ...... حلاوة النخل ينمو من علا الرُّطبِ أوصيك يا ابنة حيفا بالوداد عسى ............ تظل أبوابه للصحب والنُّجبِ صوني مودتنا في القلب لؤلؤة ......... تشع بالنور مثل الماس والذهبِ |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]والنّور يجمعنا نبضا وقـــــــــــــــافية... والنور خيمتنا في واحة الأدب
والغولُ رائدنا ،ضاءت فضائله...بالشعر ينشلنا مِنْ لجّة الوَصَبِ[/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
حمدا لله على سلامة العودة أختي الأديبة هدى
دعواتي لك بالشفاء العاجل وبدوتم الصحة وتمام العافية مع خالص مودتي وتقديري |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
:nic72::nic72::nic72::nic72: هذي الجزائر نور الشعب ثورتها ..... أم العروبة لا بالشجب والخطبِ محمدٌّ يا أخي فالصدق ديدنكمْ ........ لولاك غابت قوافي الشعر والطربِ وجاءت اليوم للميدان فاضلة ...... هدى الخطيب بحسن الجود والرتبِ لا تنس فينا ( رجا بنحيدَ) تؤنسنا ..... من غرب طنجا إلى حيفا إلى حلبِ وجعفرُ ثم عبدالحافظ الأسد ........... لهم بقلبي وسام الحبّ والأدبِ لكل عضو بهذا المنتدى نغمٌ .......أوتارهم من خيوط النجم والشهبِ :nic54: |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]بوركت من عَلَمٍ جلّت مكانته
................يرعى مودّتنا كالعين بالهُدُبِ لم أنسَ إخوتنا في القلب مسكنهم ............كلّ مكانتهم أسمى من الشُّهُبِ والكلّ يجمعهم نور وسيّدة ................أمّا أنا قلمٌ معناه في اللقبِ [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
وكيف لمْ أرعَ في الوجدان قامتكمْ
.............. وأنت في القلب تمحو علَّةَ الوصبِ ألستَ في الودِّ تسعى بين مهجتنا .......... بل أنت تجري بعرقِ الدّمِّ في العصبِ ما كنتُ أنسى دموع الشوق في سمرٍ ................. ولن أماطلَ في التحنان للعربي ألم يكن منتدانا فوق أنجمنا ............ وفيه شمسُ ( هُدى) ترويه بالأدبِ ؟ https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...Uhqei4ehn40KBA |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]لولا محبّتها من كان يجمعنا ؟
.......... يا واصلا طرَفًا أقوى من النّسبِ علّمتني أدبا ما كنتُ أُدركهُ .........مَنْ يُخفِ فضلَ أخٍ(حمّالة الحطبِ) حيفاك أهدتْ (هدى) للنور لؤلؤةً .................تسقي مودّتنا بالعطر والطّيَبِ [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أحوالنا يا اخي بالحقد نصبغها
....... نسير درباً بها الأوحال للركبِ كل الموازين فوق الأرض قد مُسختْ ....والناس في لهوهم مالوا إلى الطربِ قد رغبوا عن سبيل الحق والتجأوا ......الى النفاق وفوضى الناس في الصخبِ هذا رئيسٌ وفوق الرأس قبّرة .......... وصحبه في الهوى مالوا إلى الرتبِ يطاعُ أمرهمُ يا صاح في زمنٍ ........ لا يجهل المرء ما خطّوه في الكتبِ صار البعير أمير القوم أجهلهم .........وعالم الدين مصلوباً على النُّصبِ وكل خيرٍ به للناس منفعة ......... يَحُولُ شرَّاً مع الأهوال والكُربِ أرواحنا زُهقت والقتل يتبعنا ..........كالنار تأكل ما يبقى من الحطبِ صار الأمير علينا ظالماً شرساً ........ يكوي الجسوم بماء النار واللهبِ # # # # # هذي مساجلتي ثبتْ قوائمها ........... زيِّن حواجبها بالشهد والرطبِ واهدي مياسمها للقدس تنشدها ........... وابعث لحيفا قوافيها مع السُّحبِ بلِّغ سلامي وشوقي عطرَ نرجسة ........إلى ( هُدى) بنت حيفايا وبنت أبي https://encrypted-tbn0.gstatic.com/i...Uhqei4ehn40KBA |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]
مساجلة النور / غالب احمد الغول ومحمد الصالح الجزائري للشاعر غالب أحمد الغول الشاعر محمد الصالح الجزائري@@@@@@@@@@ 1- لله درّ هُدى في الودّ والأربِ ............. نورٌ يبشِّرنا في العلم والأدبِ 2- هذي القصائد مثل المسك ننثرها ........ على محيَّاك في الأخلاق والنسبِ 3- قد كنت فينا بعز الودِّ جوهرة ..............أشهى إلينا من التفاح والعنبِ 4- هيَّا بنا نحرث الأفكار نشوتها ........... لنزرع الودّ بين القلب والكتبِ 5- لقد عرفناكِ أهلاً للعطاء به .... سخاءُ فضلٍ يُضاهي النجم والسحبِ 6- يظل جودك للظمآن واحتنا .........يروي بطاح الورى يوماً لمغتربِ 7- والعلم عندك فرضٌ ليس نافلة ...... حلاوة النخل ينمو من علا الرُّطبِ 8- أوصيك يا ابنة حيفا بالوداد عسى ............ تظل أبوابه للصحب والنُّجبِ 9- صوني مودتنا في القلب لؤلؤة ......... تشع بالنور مثل الماس والذهبِ 10- والنّور يجمعنا نبضا وقـــــــــــــــافية ... والنور خيمتنا في واحة الأدب 11- والغولُ رائدنا ،ضاءت فضائله ...بالشعر ينشلنا مِنْ لجّة الوَصَبِ الشاعر غالب احمد الغول 12-هذي الجزائر نور الشعب ثورتها ..... أم العروبة لا بالشجب والخطبِ 13-محمدٌّ يا أخي فالصدق ديدنكمْ ........ لولاك غابت قوافي الشعر والطربِ 14- وجاءت اليوم للميدان فاضلة ...... هدى الخطيب بحسن الجود والرتبِ 15- لا تنس فينا ( رجا بنحيدَ) تؤنسنا ..... من غرب طنجا إلى حيفا إلى حلبِ 16- وجعفرُ ثم عبدالحافظ الأسد ........... لهم بقلبي وسام الحبّ والأدبِ 17- لكل عضو بهذا المنتدى نغمٌ .......أوتارهم من خيوط النجم والشهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري 18- بوركت من عَلَمٍ جلّت مكانته ................يرعى مودّتنا كالعين بالهُدُبِ 19- لم أنسَ إخوتنا في القلب مسكنهم ............كلّ مكانتهم أسمى من الشُّهُبِ 20- والكلّ يجمعهم نور وسيّدة ................أمّا أنا قلمٌ معناه في اللقبِ الشاعر غالب احمد الغول 21- وكيف لمْ أرعَ في الوجدان قامتكمْ .............. وأنت في القلب تمحو علَّةَ الوصبِ 22- ألستَ في الودِّ تسعى بين مهجتنا .......... بل أنت تجري بعرقِ الدّمِّ في العصبِ 23- ما كنتُ أنسى دموع الشوق في سمرٍ ................. ولن أماطلَ في التحنان للعربي 24- ألم يكن منتدانا فوق أنجمنا ............ وفيه شمسُ ( هُدى) ترويه بالأدبِ ؟ الشاعر محمد الصالح الجزائري 25- لولا محبّتها من كان يجمعنا ؟ .......... يا واصلا طرَفًا أقوى من النّسبِ 26- علّمتني أدبا ما كنتُ أُدركهُ .........مَنْ يُخفِ فضلَ أخٍ(حمّالة الحطبِ) 27- حيفاك أهدتْ (هدى) للنور لؤلؤةً .................تسقي مودّتنا بالعطر والطّيَبِ الشاعر غالب احمد الغول 28- أحوالنا يا اخي بالحقد نصبغها ....... نسير درباً بها الأوحال للركبِ 29- كل الموازين فوق الأرض قد مُسختْ ....والناس في لهوهم مالوا إلى الطربِ 30- قد رغبوا عن سبيل الحق والتجأوا ......الى النفاق وفوضى الناس في الصخبِ 31- هذا رئيسٌ وفوق الرأس قبّرة .......... وصحبه في الهوى مالوا إلى الرتبِ 32- يطاعُ أمرهمُ يا صاح في زمنٍ ........ لا يجهل المرء ما خطّوه في الكتبِ 33- صار البعير أمير القوم أجهلهم .........وعالم الدين مصلوباً على النُّصبِ 34- وكل خيرٍ به للناس منفعة ......... يحول شراً مع الأهوال والكُربِ 35- أرواحنا زُهقت والقتل يتبعنا ..........كالنار تأكل ما يبقى من الخشبِ 36- صار الأمير علينا ظالماً شرساً ........ يكوي الجسوم بماء النار واللهبِ # # # # # 37- هذي مساجلتي ثبتْ قوائمها ........... زيِّن حواجبها بالشهد والرطبِ 38- واهدي مياسمها للقدس تنشدها ........... وابعث لحيفا قوافيها مع السُّحبِ 39- بلِّغ سلامي وشوقي عطرَ نرجسة ........إلى ( هُدى) بنت حيفايا وبنت أبي |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]لا ضير إن أصبحت في الكون هامتنا
.......في الوحل ندفنها بالصمت والشّجبِ لا ضير إن نجعل الأوباش سادتنا ............فالأرضُ ملكهمُ والشَّعْبُ للشّعَبِ أبكي على وطن قد صار مشتعلا ........فالضّعف مستفحلٌ في الفكرِ والكُتُبِ أين العقولُ التي كانت هنا مثلا .....................يا ويح أمتنا تحيا بلا نُخبِ[/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
إنّي لأفخر كوني أنتمي لكمُ = = = يا صفوةً لنقاء النور منتسبِ يا رهطنا وعلوم الضاد تجمعنا = == أكرم بكوكبةٍ في أمّة العربِ يا أخوتي برقيق الودّ جئت لكم == ورد الربيع مع الأزهار والرُطَبِ من دجلةٍ ونسيم الشوق أحملهُ = من كلّ ناحيةٍ في موطني الرَحِبِ شوق الفرات هنا يسمو مع الجبل = للصحْب نرفعهُ بالوجد ملتهبِ يا أهلنا فلكم تترى تحيّتُنا = = = في القلب موطنكم حقاً بلا ريَبِ 29-1-2018 |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]عودة موفقة أخي الغالي الأستاذ الشاعر جعفر..شكرا لك على هذه الأبيات الرائعة العذبة عذوبة الرافدين..[/align]
|
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أهلاً وسهلاً بك أخي الغالي جعفر , نرحب بك وبقدومك ,وباقة ورد نرجسية أقدمها إليك أخي
@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@ الشاعر غالب احمد الغول هل تسأل العبد أين العقل مربضه ............ هلْ تسأل العين إن فاضت بلا سببِ أو تسأل الهامة الشماء أين هي .................فكل ذلك في النسيان والهربِِ العقل يلهو بأوهام مرابعها ...... غادات نادٍ وحسنُ الصوت في الطربِ والدمع يجري إذا غابت عشيقتهُ ................ تكاد لوعته تصبو إلى اللهبِ وهامةٌ طأطأت في العار سحنتها ............ والعار دنسها والوجهُ من جَربِ هذا الذي ساد بين العُرب من مرضٍ .............يا ليتهم لم يكونوا من دمِ العربِ |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
السلام على العلم الفاضل أخي الودود الأستاذ الجزائري لك مني أرق التحايا وأعطر المنى .. وشكري لك مشفوع بمودة خالصة .. احترامي وتقديري لك .. |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
السلام على الأستاذ النبيل والفاضل النحرير اخي الغالي والشاعر الفذ غالب الغول لك مني خالص المودة والتقدير.. وممتن جدا لشعورك الطيب .. لك مني أزكى التحايا |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أشعار قبل عودة سيّدة الدار لمواصلة الحوار الشاعر غالب أحمد الغول: لله درّ هُدى في الودّ والأربِ ..................نورٌ يبشِّرنا في العلم والأدبِ هذي القصائد مثل المسك ننثرها ........... على محيَّاك في الأخلاق والنسبِ قد كنت فينا بعز الودِّ جوهرة .................أشهى إلينا من التفاح والعنبِ هيَّا بنا نحرث الأفكار نشوتها ............... لنزرع الودّ بين القلب والكتبِ لقد عرفناكِ أهلاً للعطاء به ......... سخاءُ فضلٍ يُضاهي النجم والسحبِ يظل جودك للظمآن واحتنا ................يروي بطاح الورى يوماً لمغتربِ والعلم عندك فرضٌ ليس نافلة ............ حلاوة النخل ينمو من علا الرُّطبِ أوصيك يا ابنة حيفا بالوداد عسى ................. تظل أبوابه للصحب والنُّجبِ صوني مودتنا في القلب لؤلؤة .............. تشع بالنور مثل الماس والذهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: والنّور يجمعنا نبضا وقـــــــــــــــافية ............... والنور خيمتنا في واحة الأدبِ والغولُ رائدنا ،ضاءت فضائله ...............بالشعر ينشلنا مِنْ لجّة الوَصَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: هذي الجزائر نور الشعب ثورتها ............. أم العروبة لا بالشجب والخطبِ محمدٌّ يا أخي فالصدق ديدنكمْ ........... لولاك غابت قوافي الشعر والطربِ وجاءت اليوم للميدان فاضلة ......... هدى الخطيب بحسن الجود والرتبِ لا تنس فينا ( رجا بنحيدَ) تؤنسنا ........... من غرب طنجا إلى حيفا إلى حلبِ وجعفرُ ثم عبد الحافظ الأسد .............. لهم بقلبي وسام الحبّ والأدبِ لكل عضو بهذا المنتدى نغمٌ ............أوتارهم من خيوط النجم والشهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: بوركت من عَلَمٍ جلّت مكانته ..................يرعى مودّتنا كالعين بالهُدُبِ لم أنسَ إخوتنا في القلب مسكنهم ...............كلّ مكانتهم أسمى من الشُّهُبِ والكلّ يجمعهم نور وسيّدة ...................أمّا أنا قلمٌ معناه في اللقبِ الشاعر غالب أحمد الغول: وكيف لمْ أرعَ في الوجدان قامتكمْ .......... وأنت في القلب تمحو علَّةَ الوصبِ ألستَ في الودِّ تسعى بين مهجتنا ......... بل أنت تجري بعرقِ الدّمِّ في العصبِ ما كنتُ أنسى دموع الشوق في سمرٍ ................ ولن أماطلَ في التحنان للعربي ألم يكن منتدانا فوق أنجمنا .......... وفيه شمسُ ( هُدى) ترويه بالأدبِ ؟ الشاعر محمد الصالح الجزائري: لولا محبّتها من كان يجمعنا ؟ ............. يا واصلا طرَفًا أقوى من النّسبِ علّمتني أدبا ما كنتُ أُدركهُ ..........مَنْ يُخفِ فضلَ أخٍ(حمّالة الحطبِ) حيفاك أهدتْ (هدى) للنور لؤلؤةً .................تسقي مودّتنا بالعطر والطّيَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: أحوالنا يا اخي بالحقد نصبغها ................ نسير درباً بها الأوحال للركبِ كل الموازين فوق الأرض قد مُسختْ ............والناس في لهوهم مالوا إلى الطربِ قد رغبوا عن سبيل الحق والتجأوا ........الى النفاق وفوضى الناس في الصخبِ هذا رئيسٌ وفوق الرأس قبّرة ........... وصحبه في الهوى مالوا إلى الرتبِ يطاعُ أمرهمُ يا صاح في زمنٍ .......... لا يجهل المرء ما خطّوه في الكتبِ صار البعير أمير القوم أجهلهم .............وعالم الدين مصلوباً على النُّصبِ وكل خيرٍ به للناس منفعة .............. يحول شراً مع الأهوال والكُربِ أرواحنا زُهقت والقتل يتبعنا .............كالنار تأكل ما يبقى من الخشبِ صار الأمير علينا ظالماً شرساً ............ يكوي الجسوم بماء النار واللهبِ هذي مساجلتي ثبتْ قوائمها ................ زيِّن حواجبها بالشهد والرطبِ واهدي مياسمها للقدس تنشدها ............ وابعث لحيفا قوافيها مع السُّحبِ بلِّغ سلامي وشوقي عطرَ نرجسة ...........إلى ( هُدى) بنت حيفايا وبنت أبي الشاعر محمد الصالح الجزائري: لا ضير إن أصبحت في الكون هامتنا ..........في الوحل ندفنها بالصمت والشّجبِ لا ضير إن نجعل الأوباش سادتنا .............فالأرضُ ملكهمُ والشَّعْبُ للشّعَبِ أبكي على وطن قد صار مشتعلا .........فالضّعف مستفحلٌ في الفكرِ والكُتُبِ أين العقولُ التي كانت هنا مثلا ....................يا ويح أمتنا تحيا بلا نُخبِ الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: إنّي لأفخر كوني أنتمي لكمُ .................. يا صفوةً لنقاء النور منتسبِ يا رهطنا وعلوم الضاد تجمعنا .................. أكرم بكوكبةٍ في أمّة العربِ يا أخوتي برقيق الودّ جئت لكم ............... ورد الربيع مع الأزهار والرُطَبِ من دجلةٍ ونسيم الشوق أحملهُ .............. من كلّ ناحيةٍ في موطني الرَحِبِ شوق الفرات هنا يسمو مع الجبل ................ للصحْب نرفعهُ بالوجد ملتهبِ يا أهلنا فلكم تترى تحيّتُنا ............ في القلب موطنكم حقاً بلا ريَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: هل تسأل العبد أين العقل مربضه .......... هلْ تسأل العين إن فاضت بلا سببِ أو تسأل الهامة الشماء أين هي ................فكل ذلك في النسيان والهربِ العقل يلهو بأوهام مرابعها ........ غادات نادٍ وحسنُ الصوت في الطربِ والدمع يجري إذا غابت عشيقتهُ ................. تكاد لوعته تصبو إلى اللهبِ وهامةٌ طأطأت في العار سحنتها ............... والعار دنسها والوجهُ من جَربِ هذا الذي ساد بين العُرب من مرضٍ ..............يا ليتهم لم يكونوا من دمِ العربِ |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
هذي محاورةٌ فاضت مشاعرها == ضمّت بأحرفها حزناً مع الغَضَب بل شابها عتباَ تبغي مثابرة == تبغي حماستهم بالجِدِّ والدَئِب قد كان مطلعها حبّاً لقافيَةٍ = إذ تنتمي لذرى العلياء بالحسَب جاشت دلالتها تستنهض الهمم = = = يكفي تفرقنا بالكُرهِ والنَصَب حتّى متى؛ نومها ذي أمة بلغت = في مجدها وعلاها غاية الرُتَبِ عذراً لمن صنعوا أمجادنا ومضوا = أسُّوا قواعدها بالفكر والأدبِ قد نافحوا بحماسٍ قلّ بالشَبَهِ = بل جاهدوا بثباتٍ أذهلوا العَقِبِ هيا بنا لنكن في إثْرهم خلَفاً = = نُحيي لهم ولنا عزّاً مع النسب كم ذا قعودكمو هبّوا بلا كلل = = = = دار الزمان فلا فوزٌ بلا سبب كان الزمان لنا يوما نسودُ بهِ = == أمسى العبيدُ سراةً ، أيّ منقلب؟ تلك القرون خلت يا ليتها بقيت == فالعلم منقذنا لا اللهو واللعب فالعصر عصر علوم في تشعبّها = == علمٍ ومعرفةٍ دعكم من الخطب 30-1-2018 |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
هذي محاورةٌ فاضت مشاعرها .....................ضمّت بأحرفها حزناً مع الغَضَب بل شابها عتبٌ تبغي مثابرة .........................تبغي حماستهم بالجِدِّ والدأبِ قد كان مطلعها حبّاً لقافيَةٍ ....................إذ تنتمي لذرى العلياء بالحسَب جاشت دلالتها تستنهض الهمم .........................يكفي تفرقنا بالكُرهِ والنَصَب حتّى متى؛ نومها ذي أمة بلغت ....................في مجدها وعلاها غاية الرُتَبِ عذراً لمن صنعوا أمجادنا ومضوا .......................شادوا قواعدها بالعلمِ والأدبِ قد نافحوا بحماسٍ قلّ بالشَبَهِ ......................بل جاهدوا بثباتٍ العزم والنّخبِ هيا بنا لنكن في إثْرهم خلَفاً ......................نُحيي لهم ولنا عزّاً مع النسب أجدادنا جاهدوا في كل ناحية .......................دار الزمان على الأحفاد بالعطبِ كان الزمان لنا يوما نسودُ بهِ ................... أمسى العبيدُ سراةً ، أيّ منقلب؟ تلك القرون خلت يا ليتها بقيت .........................فالعلم منقذنا من علة الشجبِ فالعصر عصر علوم في تشعبّهِ ....................... علمٌ منابره من أحسن الخطبِ @@@@@@@@@@@@@@ :nic18::nic18::nic18: شكراً للأخ الأستاذ جعفر على هذه الأبيات الراقية ,حياتي |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أشعار قبل عودة سيّدة الدار لمواصلة الحوار @@@@@@@@@@ الشاعر غالب أحمد الغول: 1 - لله درّ هُدى في الودّ والأربِ ..................نورٌ يبشِّرنا في العلم والأدبِ 2- هذي القصائد مثل المسك ننثرها ........... على محيَّاك في الأخلاق والنسبِ 3- قد كنت فينا بعز الودِّ جوهرة .................أشهى إلينا من التفاح والعنبِ 4- هيَّا بنا نحرث الأفكار نشوتها ............... لنزرع الودّ بين القلب والكتبِ 5- لقد عرفناكِ أهلاً للعطاء به ......... سخاءُ فضلٍ يُضاهي النجم والسحبِ 6- يظل جودك للظمآن واحتنا ................يروي بطاح الورى يوماً لمغتربِ 7- والعلم عندك فرضٌ ليس نافلة ............ حلاوة النخل ينمو من علا الرُّطبِ 8- أوصيك يا ابنة حيفا بالوداد عسى ................. تظل أبوابه للصحب والنُّجبِ 9- صوني مودتنا في القلب لؤلؤة .............. تشع بالنور مثل الماس والذهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 10- والنّور يجمعنا نبضا وقـــــــــــــــافية ............... والنور خيمتنا في واحة الأدبِ 11- والغولُ رائدنا ،ضاءت فضائله ...............بالشعر ينشلنا مِنْ لجّة الوَصَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 12- هذي الجزائر نور الشعب ثورتها ............. أم العروبة لا بالشجب والخطبِ 13- محمدٌّ يا أخي فالصدق ديدنكمْ ........... لولاك غابت قوافي الشعر والطربِ 14- وجاءت اليوم للميدان فاضلة ......... هدى الخطيب بحسن الجود والرتبِ 15- لا تنس فينا ( رجا بنحيدَ) تؤنسنا ........... من غرب طنجا إلى حيفا إلى حلبِ 16- وجعفرُ ثم عبد الحافظ الأسد .............. لهم بقلبي وسام الحبّ والأدبِ 17- لكل عضو بهذا المنتدى نغمٌ ............أوتارهم من خيوط النجم والشهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 18- بوركت من عَلَمٍ جلّت مكانته ..................يرعى مودّتنا كالعين بالهُدُبِ 19- لم أنسَ إخوتنا في القلب مسكنهم ...............كلّ مكانتهم أسمى من الشُّهُبِ 20- والكلّ يجمعهم نور وسيّدة ...................أمّا أنا قلمٌ معناه في اللقبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 21- وكيف لمْ أرعَ في الوجدان قامتكمْ .......... وأنت في القلب تمحو علَّةَ الوصبِ 22- ألستَ في الودِّ تسعى بين مهجتنا ......... بل أنت تجري بعرقِ الدّمِّ في العصبِ 23- ما كنتُ أنسى دموع الشوق في سمرٍ ................ ولن أماطلَ في التحنان للعربي 24- ألم يكن منتدانا فوق أنجمنا .......... وفيه شمسُ ( هُدى) ترويه بالأدبِ ؟ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 25- لولا محبّتها من كان يجمعنا ؟ ............. يا واصلا طرَفًا أقوى من النّسبِ 26- علّمتني أدبا ما كنتُ أُدركهُ ..........مَنْ يُخفِ فضلَ أخٍ(حمّالة الحطبِ) 27- حيفاك أهدتْ (هدى) للنور لؤلؤةً .................تسقي مودّتنا بالعطر والطّيَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 28 أحوالنا يا اخي بالحقد نصبغها ................ نسير درباً بها الأوحال للركبِ 29 - كل الموازين فوق الأرض قد مُسختْ ............والناس في لهوهم مالوا إلى الطربِ 30 - قد رغبوا عن سبيل الحق والتجأوا ........الى النفاق وفوضى الناس في الصخبِ 31 - هذا رئيسٌ وفوق الرأس قبّرة ........... وصحبه في الهوى مالوا إلى الرتبِ 32 - يطاعُ أمرهمُ يا صاح في زمنٍ .......... لا يجهل المرء ما خطّوه في الكتبِ 33 - صار البعير أمير القوم أجهلهم .............وعالم الدين مصلوباً على النُّصبِ 34- وكل خيرٍ به للناس منفعة .............. يحول شراً مع الأهوال والكُربِ 35 - أرواحنا زُهقت والقتل يتبعنا .............كالنار تأكل ما يبقى من الخشبِ 36 - صار الأمير علينا ظالماً شرساً ............ يكوي الجسوم بماء النار واللهبِ 37 - هذي مساجلتي ثبتْ قوائمها ................ زيِّن حواجبها بالشهد والرطبِ 38 - واهدي مياسمها للقدس تنشدها ............ وابعث لحيفا قوافيها مع السُّحبِ 39 - بلِّغ سلامي وشوقي عطرَ نرجسة ...........إلى ( هُدى) بنت حيفايا وبنت أبي الشاعر محمد الصالح الجزائري: 40 - لا ضير إن أصبحت في الكون هامتنا ..........في الوحل ندفنها بالصمت والشّجبِ 41 - لا ضير إن نجعل الأوباش سادتنا .............فالأرضُ ملكهمُ والشَّعْبُ للشّعَبِ 42 - أبكي على وطن قد صار مشتعلا .........فالضّعف مستفحلٌ في الفكرِ والكُتُبِ 43 - أين العقولُ التي كانت هنا مثلا ....................يا ويح أمتنا تحيا بلا نُخبِ الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: 44 - إنّي لأفخر كوني أنتمي لكمُ .................. يا صفوةً لنقاء النور منتسبِ 45 - يا رهطنا وعلوم الضاد تجمعنا .................. أكرم بكوكبةٍ في أمّة العربِ 46 - يا أخوتي برقيق الودّ جئت لكم ............... ورد الربيع مع الأزهار والرُطَبِ 47 - من دجلةٍ ونسيم الشوق أحملهُ .............. من كلّ ناحيةٍ في موطني الرَحِبِ 48 - شوق الفرات هنا يسمو مع الجبل ................ للصحْب نرفعهُ بالوجد ملتهبِ 49 - يا أهلنا فلكم تترى تحيّتُنا ............ في القلب موطنكم حقاً بلا ريَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 50 - هل تسأل العبد أين العقل مربضه .......... هلْ تسأل العين إن فاضت بلا سببِ 51 - أو تسأل الهامة الشماء أين هي ................فكل ذلك في النسيان والهربِ 52 - العقل يلهو بأوهام مرابعها ........ غادات نادٍ وحسنُ الصوت في الطربِ 53 - والدمع يجري إذا غابت عشيقتهُ ................. تكاد لوعته تصبو إلى اللهبِ 54 - وهامةٌ طأطأت في العار سحنتها ............... والعار دنسها والوجهُ من جَربِ 55 - هذا الذي ساد بين العُرب من مرضٍ ..............يا ليتهم لم يكونوا من دمِ العربِ الشاعر جعفر ملا عبدالمندلاوي 56 - هذي محاورةٌ فاضت مشاعرها .....................ضمّت بأحرفها حزناً مع الغَضَب 57 - بل شابها عتبٌ تبغي مثابرة .........................تبغي حماستهم بالجِدِّ والدأبِ 58 - قد كان مطلعها حبّاً لقافيَةٍ ....................إذ تنتمي لذرى العلياء بالحسَب 59 - جاشت دلالتها تستنهض الهمم .........................يكفي تفرقنا بالكُرهِ والنَصَب 60 - حتّى متى؛ نومها ذي أمة بلغت ....................في مجدها وعلاها غاية الرُتَبِ 61 - عذراً لمن صنعوا أمجادنا ومضوا .......................شادوا قواعدها بالعلمِ والأدبِ 62 - قد نافحوا بحماسٍ قلّ بالشَبَهِ ......................بل جاهدوا بثباتٍ العزم والنّخبِ 63 - هيا بنا لنكن في إثْرهم خلَفاً ......................نُحيي لهم ولنا عزّاً مع النسب 64 - أجدادنا جاهدوا في كل ناحية .......................دار الزمان على الأحفاد بالعطبِ 65 - كان الزمان لنا يوما نسودُ بهِ ................... أمسى العبيدُ سراةً ، أيّ منقلب؟ 66 - تلك القرون خلت يا ليتها بقيت .........................فالعلم منقذنا من علة الشجبِ 67 - فالعصر عصر علوم في تشعبّهِ ....................... علمٌ منابره من أحسن الخطبِ الشاعر جعفر ملا عبدالمندلاوي 68ــ يا أمةً بَرَقَت رايات سؤددها ......................شرقاً لمغربها في ماضي الحُقُب 69ــ أعلامها خفقت انحاء كوكبها ....................... من كلّ تربتها بالخير منسكبِ 70ــ من صينها خضعت حتّى لأندلسٍ ............. تُجبى ضرائبها والمال للعرب 71ــ في قصدهم نجحوا في سعيهم ظفروا ..................... في جَدِّهم ملكوا أجدادنا النُجٌبِ 72ــ سُرُّوا بلذّتها ذاقوا غضارتها ................. في عيشها رغدوا بالبشْر والطرب 73ــ غصّت مساجدها درسا وموعظةً .................. بل دُورها ملئت بالبحث والطلب 74ــ دور لترجمةٍ أخرى كجامعةٍ ...................تحوي خزائنها فيضاً من الكتُب 75ــ كل العلوم حوت في نضدها برعوا ................. واستنسخوا صحفاً للعامّ والنُخَب 76ــ في الجبر قد سبقوا في الطب والفلك ............... والشرع قد نهلوا من بحره اللجب 77 ــ جابوا مناكبها سعياً يباركهم ................... ربٌّ ويدفعهم توْقٌ مع الرَغِب 78 ــ نشكو بحسرتنا من فرط لهفتنا .................... يلهو بموطننا عبدٌ وكلُّ غبي 79 ـ فاستذكروا شرفاً في يوم عزّتنا ............. كل الفنون سمَت في عصرنا الذهبي 80 ـ واستمسكوا سُبُلاً في نول رتبتها ......................إن الرقيّ أتى بالجدّ والتعب |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
يا أمةً بَرَقَت رايات سؤددها = ====== شرقاً لمغربها في ماضي الحُقُب أعلامها خفقت انحاء كوكبها ======== من كلّ تربتها بالخير منسكبِ من صينها خضعت حتّى لأندلسٍ ======= تُجبى ضرائبها والمال للعرب في قصدهم نجحوا في سعيهم ظفروا = في جَدِّهم ملكوا أجدادنا النُجٌبِ سُرُّوا بلذّتها ذاقوا غضارتها ======= في عيشها رغدوا بالبشْر والطرب غصّت مساجدها درسا وموعظةً === بل دُورها ملئت بالبحث والطلب دور لترجمةٍ أخرى كجامعةٍ ==== = = تحوي خزائنها فيضاً من الكتُب كل العلوم حوت في نضدها برعوا = واستنسخوا صحفاً للعامّ والنُخَب في الجبر قد سبقوا في الطب والفلك = والشرع قد نهلوا من بحره اللجب جابوا مناكبها سعياً يباركهم === ====== ربٌّ ويدفعهم توْقٌ مع الرَغِب نشكو بحسرتنا من فرط لهفتنا ======= يلهو بموطننا عبدٌ وكلُّ غبي فاستذكروا شرفاً في يوم عزّتنا == كل الفنون سمَت في عصرنا الذهبي واستمسكوا سُبُلاً في نول رتبتها ======= إن الرقيّ أتى بالجدّ والتعب 31-1-2018 |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]شكرا للشاعرين الغاليين..الغول وجعفر..[/align]
|
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
....................نحـــــــن:nic59: ............................. الـــــــذين:nic54: ..................................نشــــكرك :nic77: .......................................يا ســــيد :nic36: ........................................القـــــــــوافي :nic17: |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أشعار قبل عودة سيّدة الدار لمواصلة الحوار [align=justify]الشاعر غالب أحمد الغول: 1 ـ لله درّ هُدى في الودّ والأربِ ..................نورٌ يبشِّرنا في العلم والأدبِ 2 ـ هذي القصائد مثل المسك ننثرها ........... على محيَّاك في الأخلاق والنسبِ 3 ـ قد كنت فينا بعز الودِّ جوهرة ..................أشهى إلينا من التفاح والعنبِ 4 ـ هيَّا بنا نحرث الأفكار نشوتها ................ لنزرع الودّ بين القلب والكتبِ 5 ـ لقد عرفناكِ أهلاً للعطاء به ......... سخاءُ فضلٍ يُضاهي النجم والسحبِ 6 ـ يظل جودك للظمآن واحتنا ................يروي بطاح الورى يوماً لمغتربِ 7 ـ والعلم عندك فرضٌ ليس نافلة ............ حلاوة النخل ينمو من علا الرُّطبِ 8 ـ أوصيك يا ابنة حيفا بالوداد عسى ................. تظل أبوابه للصحب والنُّجبِ 9 ـ صوني مودتنا في القلب لؤلؤة .............. تشع بالنور مثل الماس والذهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 10 ـ والنّور يجمعنا نبضا وقـــــــــــــــافية ............... والنور خيمتنا في واحة الأدبِ 11 ـ والغولُ رائدنا ،ضاءت فضائله ...............بالشعر ينشلنا مِنْ لجّة الوَصَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 12 ـ هذي الجزائر نور الشعب ثورتها ............. أم العروبة لا بالشجب والخطبِ 13 ـ محمدٌّ يا أخي فالصدق ديدنكمْ ........... لولاك غابت قوافي الشعر والطربِ 14 ـ وجاءت اليوم للميدان فاضلة ......... هدى الخطيب بحسن الجود والرتبِ 15 ـ لا تنس فينا ( رجا بنحيدَ) تؤنسنا ........... من غرب طنجا إلى حيفا إلى حلبِ 16 ـ وجعفرُ ثم عبد الحافظ الأسد .............. لهم بقلبي وسام الحبّ والأدبِ 17 ـ لكل عضو بهذا المنتدى نغمٌ ............أوتارهم من خيوط النجم والشهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 18 ـ بوركت من عَلَمٍ جلّت مكانته ..................يرعى مودّتنا كالعين بالهُدُبِ 19 ـ لم أنسَ إخوتنا في القلب مسكنهم ...............كلّ مكانتهم أسمى من الشُّهُبِ 20 ـ والكلّ يجمعهم نور وسيّدة ...................أمّا أنا قلمٌ معناه في اللقبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 21 ـ وكيف لمْ أرعَ في الوجدان قامتكمْ .......... وأنت في القلب تمحو علَّةَ الوصبِ 22 ـ ألستَ في الودِّ تسعى بين مهجتنا ......... بل أنت تجري بعرقِ الدّمِّ في العصبِ 23 ـ ما كنتُ أنسى دموع الشوق في سمرٍ ................ ولن أماطلَ في التحنان للعربي 24 ـ ألم يكن منتدانا فوق أنجمنا .......... وفيه شمسُ ( هُدى) ترويه بالأدبِ ؟ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 25 ـ لولا محبّتها من كان يجمعنا ؟ ............. يا واصلا طرَفًا أقوى من النّسبِ 26 ـ علّمتني أدبا ما كنتُ أُدركهُ ..........مَنْ يُخفِ فضلَ أخٍ(حمّالة الحطبِ) 27 ـ حيفاك أهدتْ (هدى) للنور لؤلؤةً .................تسقي مودّتنا بالعطر والطّيَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 28 ـ أحوالنا يا اخي بالحقد نصبغها ................ نسير درباً بها الأوحال للركبِ 29 ـ كل الموازين فوق الأرض قد مُسختْ ............والناس في لهوهم مالوا إلى الطربِ 30 ـ قد رغبوا عن سبيل الحق والتجأوا ........الى النفاق وفوضى الناس في الصخبِ 31 ـ هذا رئيسٌ وفوق الرأس قبّرة ........... وصحبه في الهوى مالوا إلى الرتبِ 32 ـ يطاعُ أمرهمُ يا صاح في زمنٍ .......... لا يجهل المرء ما خطّوه في الكتبِ 33 ـ صار البعير أمير القوم أجهلهم .............وعالم الدين مصلوباً على النُّصبِ 34 ـ وكل خيرٍ به للناس منفعة .............. يحول شراً مع الأهوال والكُربِ 35 ـ أرواحنا زُهقت والقتل يتبعنا .............كالنار تأكل ما يبقى من الخشبِ 36 ـ صار الأمير علينا ظالماً شرساً ............ يكوي الجسوم بماء النار واللهبِ 37 ـ هذي مساجلتي ثبتْ قوائمها ................ زيِّن حواجبها بالشهد والرطبِ 38 ـ واهدي مياسمها للقدس تنشدها ............ وابعث لحيفا قوافيها مع السُّحبِ 39 ـ بلِّغ سلامي وشوقي عطرَ نرجسة ...........إلى ( هُدى) بنت حيفايا وبنت أبي الشاعر محمد الصالح الجزائري: 40 ـ لا ضير إن أصبحت في الكون هامتنا ..........في الوحل ندفنها بالصمت والشّجبِ 41 ـ لا ضير إن نجعل الأوباش سادتنا .............فالأرضُ ملكهمُ والشَّعْبُ للشّعَبِ 42 ـ أبكي على وطن قد صار مشتعلا .........فالضّعف مستفحلٌ في الفكرِ والكُتُبِ 43 ـ أين العقولُ التي كانت هنا مثلا ....................يا ويح أمتنا تحيا بلا نُخبِ الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: 44 ـ إنّي لأفخر كوني أنتمي لكمُ .................. يا صفوةً لنقاء النور منتسبِ 45 ـ يا رهطنا وعلوم الضاد تجمعنا .................. أكرم بكوكبةٍ في أمّة العربِ 46 ـ يا أخوتي برقيق الودّ جئت لكم ............... ورد الربيع مع الأزهار والرُطَبِ 47 ـ من دجلةٍ ونسيم الشوق أحملهُ .............. من كلّ ناحيةٍ في موطني الرَحِبِ 48 ـ شوق الفرات هنا يسمو مع الجبل ................ للصحْب نرفعهُ بالوجد ملتهبِ 49 ـ يا أهلنا فلكم تترى تحيّتُنا ............ في القلب موطنكم حقاً بلا ريَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 50 ـ هل تسأل العبد أين العقل مربضه .......... هلْ تسأل العين إن فاضت بلا سببِ 51 ـ أو تسأل الهامة الشماء أين هي ................فكل ذلك في النسيان والهربِ 52 ـ العقل يلهو بأوهام مرابعها ........ غادات نادٍ وحسنُ الصوت في الطربِ 53 ـ والدمع يجري إذا غابت عشيقتهُ ................. تكاد لوعته تصبو إلى اللهبِ 54 ـ وهامةٌ طأطأت في العار سحنتها ............... والعار دنسها والوجهُ من جَربِ 55 ـ هذا الذي ساد بين العُرب من مرضٍ ..............يا ليتهم لم يكونوا من دمِ العربِ الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: 56 ـ هذي محاورةٌ فاضت مشاعرها ..............ضمّت بأحرفها حزناً مع الغَضَب 57 ـ بل شابها عتبٌ تبغي مثابرة .................تبغي حماستهم بالجِدِّ والدأبِ 58 ـ قد كان مطلعها حبّاً لقافيَةٍ ...............إذ تنتمي لذرى العلياء بالحسَب 59 ـ جاشت دلالتها تستنهض الهمم ..................يكفي تفرقنا بالكُرهِ والنَصَب 60 ـ حتّى متى؛ نومها ذي أمة بلغت ................في مجدها وعلاها غاية الرُتَبِ 61 ـ عذراً لمن صنعوا أمجادنا ومضوا .................شادوا قواعدها بالعلمِ والأدبِ 62 ـ قد نافحوا بحماسٍ قلّ بالشَبَهِ ...............بل جاهدوا بثباتٍ العزم والنّخبِ 63 ـ هيا بنا لنكن في إثْرهم خلَفاً .................نُحيي لهم ولنا عزّاً مع النسب 64 ـ أجدادنا جاهدوا في كل ناحية ..............دار الزمان على الأحفاد بالعطب 65 ـ كان الزمان لنا يوما نسودُ بهِ ............. أمسى العبيدُ سراةً ، أيّ منقلب؟ 66 ـ تلك القرون خلت يا ليتها بقيت ................فالعلم منقذنا من علة الشجبِ 67 ـ فالعصر عصر علوم في تشعبّهِ ................ علمٌ منابره من أحسن الخطبِ 68 ـ يا أمةً بَرَقَت رايات سؤددها .............. شرقاً لمغربها في ماضي الحُقُب 69 ـ أعلامها خفقت انحاء كوكبها ................ من كلّ تربتها بالخير منسكبِ 70 ـ من صينها خضعت حتّى لأندلسٍ ................. تُجبى ضرائبها والمال للعرب 71 ـ في قصدهم نجحوا في سعيهم ظفروا ............. في جَدِّهم ملكوا أجدادنا النُجُبِ 72 ـ سُرُّوا بلذّتها ذاقوا غضارتها ............. في عيشها رغدوا بالبشْر والطرب 73 ـ غصّت مساجدها درسا وموعظةً ............. بل دُورها ملئت بالبحث والطلب 74 ـ دور لترجمةٍ أخرى كجامعةٍ .............. تحوي خزائنها فيضاً من الكتُب 75 ـ كل العلوم حوت في نضدها برعوا ............. واستنسخوا صحفاً للعامّ والنُخَب 76 ـ في الجبر قد سبقوا في الطب والفلك ............ والشرع قد نهلوا من بحره اللجب 77 ـ جابوا مناكبها سعياً يباركهم ................. ربٌّ ويدفعهم توْقٌ مع الرَغِب 78 ـ نشكو بحسرتنا من فرط لهفتنا .................. يلهو بموطننا عبدٌ وكلُّ غبي 79 ـ فاستذكروا شرفاً في يوم عزّتنا .......... كل الفنون سمَت في عصرنا الذهبي 80 ـ واستمسكوا سُبُلاً في نول رتبتها .................. إن الرقيّ أتى بالجدّ والتعب [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
لك أستاذنا الغالي الجزائري .. ولجميل حضورك وجمال حرفك الأنيق .. فلك اسراب المودة والتحايا .. |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
نحن الذين حملنا همّ أمتنا == هذي قضيتنا في النبض منسربِ نمضي لوحدتنا في حالك الزمن == ما همّنا نفرٌ للغدر منتسب إن جاد حاضرنا ام كان في غدنا = بركان نهضتنا للثأر منصبب فالقدس وجهتنا بل جلّ غايتنا = لا تسأموا اجتهدوا فالنصر مقترب جاؤوا بقوتهم بل كل عدتهم = هذي عزيمتنا اقوى من الصَلُب 2-2--2018 |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]شكرا لك أخي جعفر..ويستمرّ العزف..[/align]
|
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أشعار قبل عودة سيّدة الدار لمواصلة الحوار [align=justify]الشاعر غالب أحمد الغول: 1 ـ لله درّ هُدى في الودّ والأربِ ..................نورٌ يبشِّرنا في العلم والأدبِ 2 ـ هذي القصائد مثل المسك ننثرها ........... على محيَّاك في الأخلاق والنسبِ 3 ـ قد كنت فينا بعز الودِّ جوهرة ..................أشهى إلينا من التفاح والعنبِ 4 ـ هيَّا بنا نحرث الأفكار نشوتها ................ لنزرع الودّ بين القلب والكتبِ 5 ـ لقد عرفناكِ أهلاً للعطاء به ......... سخاءُ فضلٍ يُضاهي النجم والسحبِ 6 ـ يظل جودك للظمآن واحتنا ................يروي بطاح الورى يوماً لمغتربِ 7 ـ والعلم عندك فرضٌ ليس نافلة ............ حلاوة النخل ينمو من علا الرُّطبِ 8 ـ أوصيك يا ابنة حيفا بالوداد عسى ................. تظل أبوابه للصحب والنُّجبِ 9 ـ صوني مودتنا في القلب لؤلؤة .............. تشع بالنور مثل الماس والذهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 10 ـ والنّور يجمعنا نبضا وقـــــــــــــــافية ............... والنور خيمتنا في واحة الأدبِ 11 ـ والغولُ رائدنا ،ضاءت فضائله ...............بالشعر ينشلنا مِنْ لجّة الوَصَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 12 ـ هذي الجزائر نور الشعب ثورتها ............. أم العروبة لا بالشجب والخطبِ 13 ـ محمدٌّ يا أخي فالصدق ديدنكمْ ........... لولاك غابت قوافي الشعر والطربِ 14 ـ وجاءت اليوم للميدان فاضلة ......... هدى الخطيب بحسن الجود والرتبِ 15 ـ لا تنس فينا ( رجا بنحيدَ) تؤنسنا ........... من غرب طنجا إلى حيفا إلى حلبِ 16 ـ وجعفرُ ثم عبد الحافظ الأسد .............. لهم بقلبي وسام الحبّ والأدبِ 17 ـ لكل عضو بهذا المنتدى نغمٌ ............أوتارهم من خيوط النجم والشهبِ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 18 ـ بوركت من عَلَمٍ جلّت مكانته ..................يرعى مودّتنا كالعين بالهُدُبِ 19 ـ لم أنسَ إخوتنا في القلب مسكنهم ...............كلّ مكانتهم أسمى من الشُّهُبِ 20 ـ والكلّ يجمعهم نور وسيّدة ...................أمّا أنا قلمٌ معناه في اللقبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 21 ـ وكيف لمْ أرعَ في الوجدان قامتكمْ .......... وأنت في القلب تمحو علَّةَ الوصبِ 22 ـ ألستَ في الودِّ تسعى بين مهجتنا ......... بل أنت تجري بعرقِ الدّمِّ في العصبِ 23 ـ ما كنتُ أنسى دموع الشوق في سمرٍ ................ ولن أماطلَ في التحنان للعربي 24 ـ ألم يكن منتدانا فوق أنجمنا .......... وفيه شمسُ ( هُدى) ترويه بالأدبِ ؟ الشاعر محمد الصالح الجزائري: 25 ـ لولا محبّتها من كان يجمعنا ؟ ............. يا واصلا طرَفًا أقوى من النّسبِ 26 ـ علّمتني أدبا ما كنتُ أُدركهُ ..........مَنْ يُخفِ فضلَ أخٍ(حمّالة الحطبِ) 27 ـ حيفاك أهدتْ (هدى) للنور لؤلؤةً .................تسقي مودّتنا بالعطر والطّيَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 28 ـ أحوالنا يا اخي بالحقد نصبغها ................ نسير درباً بها الأوحال للركبِ 29 ـ كل الموازين فوق الأرض قد مُسختْ ............والناس في لهوهم مالوا إلى الطربِ 30 ـ قد رغبوا عن سبيل الحق والتجأوا ........الى النفاق وفوضى الناس في الصخبِ 31 ـ هذا رئيسٌ وفوق الرأس قبّرة ........... وصحبه في الهوى مالوا إلى الرتبِ 32 ـ يطاعُ أمرهمُ يا صاح في زمنٍ .......... لا يجهل المرء ما خطّوه في الكتبِ 33 ـ صار البعير أمير القوم أجهلهم .............وعالم الدين مصلوباً على النُّصبِ 34 ـ وكل خيرٍ به للناس منفعة .............. يحول شراً مع الأهوال والكُربِ 35 ـ أرواحنا زُهقت والقتل يتبعنا .............كالنار تأكل ما يبقى من الخشبِ 36 ـ صار الأمير علينا ظالماً شرساً ............ يكوي الجسوم بماء النار واللهبِ 37 ـ هذي مساجلتي ثبتْ قوائمها ................ زيِّن حواجبها بالشهد والرطبِ 38 ـ واهدي مياسمها للقدس تنشدها ............ وابعث لحيفا قوافيها مع السُّحبِ 39 ـ بلِّغ سلامي وشوقي عطرَ نرجسة ...........إلى ( هُدى) بنت حيفايا وبنت أبي الشاعر محمد الصالح الجزائري: 40 ـ لا ضير إن أصبحت في الكون هامتنا ..........في الوحل ندفنها بالصمت والشّجبِ 41 ـ لا ضير إن نجعل الأوباش سادتنا .............فالأرضُ ملكهمُ والشَّعْبُ للشّعَبِ 42 ـ أبكي على وطن قد صار مشتعلا .........فالضّعف مستفحلٌ في الفكرِ والكُتُبِ 43 ـ أين العقولُ التي كانت هنا مثلا ....................يا ويح أمتنا تحيا بلا نُخبِ الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: 44 ـ إنّي لأفخر كوني أنتمي لكمُ .................. يا صفوةً لنقاء النور منتسبِ 45 ـ يا رهطنا وعلوم الضاد تجمعنا .................. أكرم بكوكبةٍ في أمّة العربِ 46 ـ يا أخوتي برقيق الودّ جئت لكم ............... ورد الربيع مع الأزهار والرُطَبِ 47 ـ من دجلةٍ ونسيم الشوق أحملهُ .............. من كلّ ناحيةٍ في موطني الرَحِبِ 48 ـ شوق الفرات هنا يسمو مع الجبل ................ للصحْب نرفعهُ بالوجد ملتهبِ 49 ـ يا أهلنا فلكم تترى تحيّتُنا ............ في القلب موطنكم حقاً بلا ريَبِ الشاعر غالب أحمد الغول: 50 ـ هل تسأل العبد أين العقل مربضه .......... هلْ تسأل العين إن فاضت بلا سببِ 51 ـ أو تسأل الهامة الشماء أين هي ................فكل ذلك في النسيان والهربِ 52 ـ العقل يلهو بأوهام مرابعها ........ غادات نادٍ وحسنُ الصوت في الطربِ 53 ـ والدمع يجري إذا غابت عشيقتهُ ................. تكاد لوعته تصبو إلى اللهبِ 54 ـ وهامةٌ طأطأت في العار سحنتها ............... والعار دنسها والوجهُ من جَربِ 55 ـ هذا الذي ساد بين العُرب من مرضٍ ..............يا ليتهم لم يكونوا من دمِ العربِ الشاعر جعفر ملا عبد المندلاوي: 56 ـ هذي محاورةٌ فاضت مشاعرها ..............ضمّت بأحرفها حزناً مع الغَضَب 57 ـ بل شابها عتبٌ تبغي مثابرة .................تبغي حماستهم بالجِدِّ والدأبِ 58 ـ قد كان مطلعها حبّاً لقافيَةٍ ...............إذ تنتمي لذرى العلياء بالحسَب 59 ـ جاشت دلالتها تستنهض الهمم ..................يكفي تفرقنا بالكُرهِ والنَصَب 60 ـ حتّى متى؛ نومها ذي أمة بلغت ................في مجدها وعلاها غاية الرُتَبِ 61 ـ عذراً لمن صنعوا أمجادنا ومضوا .................شادوا قواعدها بالعلمِ والأدبِ 62 ـ قد نافحوا بحماسٍ قلّ بالشَبَهِ ...............بل جاهدوا بثباتٍ العزم والنّخبِ 63 ـ هيا بنا لنكن في إثْرهم خلَفاً .................نُحيي لهم ولنا عزّاً مع النسب 64 ـ أجدادنا جاهدوا في كل ناحية ..............دار الزمان على الأحفاد بالعطب 65 ـ كان الزمان لنا يوما نسودُ بهِ ............. أمسى العبيدُ سراةً ، أيّ منقلب؟ 66 ـ تلك القرون خلت يا ليتها بقيت ................فالعلم منقذنا من علة الشجبِ 67 ـ فالعصر عصر علوم في تشعبّهِ ................ علمٌ منابره من أحسن الخطبِ 68 ـ يا أمةً بَرَقَت رايات سؤددها .............. شرقاً لمغربها في ماضي الحُقُب 69 ـ أعلامها خفقت انحاء كوكبها ................ من كلّ تربتها بالخير منسكبِ 70 ـ من صينها خضعت حتّى لأندلسٍ ................. تُجبى ضرائبها والمال للعرب 71 ـ في قصدهم نجحوا في سعيهم ظفروا ............. في جَدِّهم ملكوا أجدادنا النُجُبِ 72 ـ سُرُّوا بلذّتها ذاقوا غضارتها ............. في عيشها رغدوا بالبشْر والطرب 73 ـ غصّت مساجدها درسا وموعظةً ............. بل دُورها ملئت بالبحث والطلب 74 ـ دور لترجمةٍ أخرى كجامعةٍ .............. تحوي خزائنها فيضاً من الكتُب 75 ـ كل العلوم حوت في نضدها برعوا ............. واستنسخوا صحفاً للعامّ والنُخَب 76 ـ في الجبر قد سبقوا في الطب والفلك ............ والشرع قد نهلوا من بحره اللجب 77 ـ جابوا مناكبها سعياً يباركهم ................. ربٌّ ويدفعهم توْقٌ مع الرَغِب 78 ـ نشكو بحسرتنا من فرط لهفتنا .................. يلهو بموطننا عبدٌ وكلُّ غبي 79 ـ فاستذكروا شرفاً في يوم عزّتنا .......... كل الفنون سمَت في عصرنا الذهبي 80 ـ واستمسكوا سُبُلاً في نول رتبتها .................. إن الرقيّ أتى بالجدّ والتعب 81 ـ نحن الذين حملنا همّ أمتنا ............. هذي قضيتنا في النبض منسربِ 82 ـ نمضي لوحدتنا في حالك الزمن ................... ما همّنا نفرٌ للغدر منتسب 83 ـ إن جاد حاضرنا ام كان في غدنا .................. بركان نهضتنا للثأر منصبب 84 ـ فالقدس وجهتنا بل جلّ غايتنا ............ لا تسأموا اجتهدوا فالنصر مقترب 85 ـ جاؤوا بقوتهم بل كل عدتهم ............... هذي عزيمتنا اقوى من الصَلُب [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
شكرا لصالحنا شكرا معلّمنا = أنعم به رجلاً في غاية الأدبِ من فيض كوثره جادت قريحتهُ = طابت سلالتهُ من أمّهِ وأبِ 2-2-2018 |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
إنّا من الدّين والأوطان تجمــــعنا...أهل الفرات أسود العجْم والعربِ [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]ما أروعكم أيها الشعراء الأفاضل وما أروع فصول إبداعاتكم المعجونة بالإنسانية والوفاء والأخوة الحقيقية الصادقة .. طوقتوني بكرمكم وجمال أرواحكم ونفوسكم وصدق محبتكم الأخوية .. قلمي والله عاجز عن وصف مآثركم والتعبير لكم عن قدر امتناني .. الأساتذة الأفاضل والأخوة الكرام .. حفظكم الله من كل شر وصانكم اخوة كرام وتيجان إبداع وكرم لنور الأدب سأعود من حيث توقفت لأجيب على ما لم أجب عليه، ولي عودة للتعليق على كل ما تفضلتم عليّ به من شعر إنساني بديع .. منحكم الله سبحانه أنوار البهجة ونعيم السرور على الدوام [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]الحمد لله على سلامتك..وهذه العودة الميمونة..عودة الروح لنور الأدب وآله...شكرا لك سيدة الدار على هذا المرور المبهج السارّ..تحيتي وعميق سعادتي بعودتك أختاه..[/align]
|
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
بانتظارك دائماً صديقتي مع أطيب آيات المحبة والتقدير |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أهلاً بعودتك أ. هدى
كل الشكر اللباقة في الرد نتمنى لنور الأدب الإستمرار بآليات متطورة كل الشكر للسادة الذين أثروا المشاركات شكراً لكم أ. عبد الحافظ تحيتي وعميق تقديري |
الساعة الآن 17 : 11 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية