![]() |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
[quote=يسين عرعار;43743]
مضيفي الاستاذ المبدع الاخ يسين بالنسبة لسؤالك : "الأدب و التكنولوجيا... عنصران متلازمان في الحياة.. لكن الواقع يثبت العكس ... حيث انحصرت الرؤية البشرية في الثورة التكنولوجية التي قضت على الجانب الروحي في الإنسان و سلبت منه القيم الإبداعية.. وجعلتها قاصرة تقريبا .. - ما تعليقكم ...؟ " فأقول: لكل عصر سمته والتكنولوجيا هي سمة هذا العصر، وهي تقرب المسافات وتسهل التواصل وتضع المعلومة بيسر عجيب بين يدي طالبها، ولكن الانسان للاسف جبل على التشبث بما يحصل عليه بصعوبة، وعندما يحصل على الشيء بسهولة فيزهد فيه او يسيء استخدامه، وفي حالة التكنولوجيا أرى ان كثيرا من الناس ينغمسون في ما اخترع كوسيلة فيصبح غاية.. وهذ مصيبة مع قلة الوعي والفراغ وتودي في مسالك خطيرة، اقلها قتل الوقت واغتيال الابداع، لانه يستبدل وظيفة الدماغ، فبدل ان يفكر ويبدع اخذ يتلقى ويُوجَّه، وتنحصر خياراته في التفكير. اعتقد ان قلة هم من استطاعوا ان يروضوا هذا الحصان الجامح "التكنولوجيا" ويسخروه لما هو مفيد، واستحضر هنا نموذجا من علماء الامة الافذاذ - ولا اذكر اسمه - اذ كان حرصا على وقت القراءة والتأليف يطلب من زوجته ان تطحن له الطعام حتى لايضيع وقتا في مضغه..! فلو عاش هذا المبدع اليوم الن تكون ابداعاته تفوق عمره حتى..؟! ولكني ايضا ارى للتكنولوجيا - وهي كلمة يونانية الاصل بالمناسبة وتعني علم الفن - خطرا آخر.. فاذا قلنا انك اليوم تنعم بالحصول على اي كتاب تريده في ثوان على النت ، بدل ان تبحث عنه لساعات في المكتبات، ويتواصل في رمشة عين اناس من اليونان مع اناس من الجزائر كما هو حالنا اللحظة :36_13_10:.. وتكتب ايضا وتحفظ ما كتبت بسهولة فائقة في الحاسوب والشرائح الممغنطة وغيرها (وان فكرت قليلا بذلك وتذكرت عهد الكتابة المسمارية مثلا لوجدت ان هذا اشبه بالمستحيل ولحقّ المرء وقتها ان يغتر بعقله وانجازاته على مر العصور).. ولكن اتدري، عهد الكتابة المسمارية احتفظ بتاريخه لأنه حفره في الصخر، وتاريخنا نحن اين نحفظه؟؟! ان الانسان يستغني في غمرة لهاثه في مواكبة جديد التكنولوجيا عن الكتابة على الورق وشراء الكتب، ولايحتاج المرء ان يكون متشائما ليرى ان عهد الورق سيزول ان دام الحال هكذا وظل الانسان يدور في دوامة كل جديد دون وقفة تفكير وتروٍ.. وماذا لو سلبت البشرية نعمة التكنولوجيا يوما، فهل سيضيع تاريخنا معها؟ هذا السؤال يؤرقني دائما في الحقيقة.. اعتقد من هذا المنظور اننا اقل الامم حظا في التأريخ، وان الاجيال القادمة ستعرف عنا اقل ماستعرف عن عهد الكهوف.. والله اعلم ********* بالنسبة لسؤالك الثاني مضيفي الكريم : "و أنت تتعاملين مع نظام دراسي للتربية و التعليم في مرحلة هامة من مراحل عمر الإنسان و هي مرحلة الطفولة .... خاصة و أن المفكرين و المهتمين التفوا حولها بعناية وميزوا بين أمرين في - أدب الطفل - أدرجهما في سؤالي ... هل نكتب عن الطفل ؟ ... أم نكتب للطفل ؟. " نعم انها مرحلة غاية في الاهمية، ان لم تكن الاهم في عمر الانسان ومن هنا تنبع اهمية ادب الطفل.. وبرأيي المتواضع فان الادب بشكل عام تناول الامرين فتحدث عن الطفل ، وخاطب الطفل ولكن كثر الحديث بين الكبار عن الطفل اكثر بكثير من الحديث اليه، ونجد ان التنظير في الامر الاول طغى على فاعلية الامر الثاني الى حد كبير، ولم يستطع ادب الطفل ان يستقطب الطفل نفسه، ولا نلوم في ذلك كتاب ادب الطفل وحدهم، فالعصر - ونعود للحديث عن التكنولوجيا - عصر الصوتيات والمرئيات، وصار المربون يتحايلون في ايصال المعلومة للطفل بمالايثير لديه الملل، وما التطورات في وسائل التعليم الا اكبردليل على هذا. وان خصصنا الحديث بالامة العربية فللاسف بالاضافة الى ماسبق هي امة لاتقرأ، من صغيرها الى كبيرها الا من رحم ربي.. وصارت القراءة بين الاطفال ظاهرة عندما نعثر عليها كأننا عثرنا على كنز في الحقيقة، فما بالك بالكتابة .. الا انه مازال - حتى اكون منصفة ونخفف من التشاؤم هنا- هناك اطفال موهوبين يقرؤون ويكتبون في امتنا، و تعتمل في انفسهم الرغبة للتعبير عما يجول في خاطرهم ليخاطبوا به الكبار والصغار.. ويجب ان يكون لدى المحيطين بمواهب كهذه الخبرة والوعي الكافيان للتعامل معها، لتنبت ويقوى عودها و تورق ابداعات هادفة. "- هل لك كتابات عن الطفل ؟ ... و كتابات للطفل ؟." تناولت في بعض اشعاري موضوع الطفل العربي والفلسطيني، فمنها ما اخاطبه فيها كقصيدة كتبتها لطفل الحجارة كان مطلعها: في عينيك اراني ابصر الدنيا وغيب غدٍ ونصرا اخضر اللونا ومنها ما اتحدث عنه بصيغة الغائب، كشعر كتبته عن طفل العراق ذو الاربعة اعوام الذي فقد كل اهله في قذيفة اصابت بيته والتي ختمتها بقولي: يصرخ ينادي ويدور حوله متلفّتا وبريق دمعٍ في مآقيه سؤالٌ قد عتى.. وا أمتاه.. اليوم ان ما كفكفتْ يداك دمعه نُصرةً فمتى بربك تفعلين؟ ألا أجيبي .. فمتى؟! واحيانا اتقمص شخص الطفل المقهور في اشعاري، وفي نظري ليس هناك داع ان يكون الطفل يعيش ظروف حرب حتى تغتال طفولته بل ان بعض الاطفال في امتنا يعيشون قهرا اكبر واعتى من القذائف وحرمان الاحباب.. لا تجبروني على الركوع ناري بجوفي تعتملْ ولئن ركعت امامكم ناري ستبقى تشتعلْ الى متى ستكذبون والى متى تصدقون ان الجراح ستندملْ وان الحياة بدونكم لن تكتمل.. وان الشبل في صغرٍ سيبقى دونما املٍ في ان يتحول في يوم الى أسدٍ وان الصمت مخنوقا سيبقى دونما أملٍ في ان يصير صرخةٍ تلتهبُ وتنفجرْ في كل ركنٍ نارُها في كل حسٍ نارُها في كل قلب حرٍ نارها ستشتعلْ وتشتعلْ وتشتعلْ لاتجبروني على الركوع ناري بجوفي تشتعل.. **** - ما حظ الطفل المبدع من الإبداع الذاتي و تحقيق نتاج أدبي في سن الطفولة لنقرأ نتاج الطفل ( إبداعه )... و نقرأ عن الطفل داخل الطفل في نتاج الطفل ؟ :more61:اعتقد ان ابداع الاطفال لايحظى بالاهتمام المطلوب، ولا يتعدى حدود اهتمام المعلم وتكريم المدرسة، ونحتاج من اجل دفع هذا النوع من الادب الهام مساحة اوسع من الاهتمام به، وتشجيع الاطفال على طرق المواضيع المختلفة بجرأة، فلا نريد نفاقا ادبيا بيننا وبين الطفل، بحيث نلزمه بمواضيع محددة، يجب ان نجعل الطفل يعرف اننا سنسمعه كيفما كتب وابدع، ومهما كان الموضوع بعيد عن اهتماماتنا او استحساننا.. ونجعله يتحدث اكثر مما يسمع في مجال الابداع والتعبير على الاقل.. وهذا النهج سلكه نبينا (صلى الله عليه وسلم) مع الصغار، ففهم طفولتهم وخصوصيتها وتعامل باقتدار معها وهناك كتب الفت في فن التعامل مع الاطفال على ضوء السنة الشريفة، كما وللصحابة رضوان الله عليهم باع في هذا بعدما فهموه من قدوتهم رسول الله، فابدعوا في هذا المجال وقدروا موضع تميز كل طفل على حدة، وتعهدوه بالعناية والتشجيع، فخرجوا قادة رغم حداثة سنهم وائمة وعلماء ومعلمين للبشرية .. اننا نحاول في المهجر تتبع المواهب لدى اطفالنا، واقامة المناشط التي تشجعهم بالطريقة التي تجذبهم وتزيد الابداع لديهم، سواء كان هذا الابداع ادبا او علما او رياضة او اي شيء، ولكني انا شخصيا اولي اهتماما خاصا بالادباء الصغار، واحاول اعطائهم ما ينقصهم، ويشارك عدد من اطفالنا في مسابقات ادب الاطفال في اليونان، وقد فاز عدد منهم بمراكز عالية ضمن عشرات الالاف من المشاركات وكتبت عنهم الصحف في اليونان.. فكنا نتسامى فخرا ونحن نسمع اسماء عربية من اطفالنا بين اسماء الفائزين، كتبوا باللغة اليونانية فابدعوا وتميزوا. ونحن حاليا في صدد انشاء ناد للاطفال والناشئة هو الاول من نوعه في اليونان، ليكون مرتعا للتفوق والتميز وتعهد المواهب الصغيرة باذن الله. تحياتي لشخصك الكريم هلا |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
الفاضلة ******** هلا عكاري موفقة بإذن الله وشكرا على الإجابات الوافية ... **************** بالتوفيق إن شاء الله |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
الفاضلة هلا ************* وأنت في نهاية الحوار الأسبوعي ضيفة بالمنتدى و الصالون الأدبي ... سؤالي إليك .... ماذا تعني لك الكلمات ؟ الوطن الحب الرجل سوريا أثينا الكويت نور الأدب القصيدة هدى نور الدين الخطيب الإبتسامة الحزن الحرب الغربة ابنك ابنتك زوجك فلسطين ******************** تحياتي هلا |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
الفاضلة هلا عكاري http://www.nooreladab.com/vb/imgcache/840.imgcache قبل أن أختم الحوار الجميل الشيق أقول لك : - رمضان مبارك وصيامك مقبول بإذن الله ولنا منك اللحظة ألف شكر . ********** ولكن ماذا تقول لنا ... هلا ... ... و للضيفة الجديدة ...؟ المبدعة المغربية ناجية عامر **************** تحياتي هلا ومساحة البوح إليك في الختم واسعة ... |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
[quote=يسين عرعار;43792]
الفاضلة هلا ************* وأنت في نهاية الحوار الأسبوعي ضيفة بالمنتدى و الصالون الأدبي ... سؤالي إليك .... ماذا تعني لك الكلمات ؟ الوطن: جنة الله في ارضه الحب: نعيم لابد منه الرجل: قوة ودفء سوريا: الام الطيبة أثينا: عراقة وحداثة الكويت: البداية نور الأدب: واحة وجدتها وسط صحراء جفوتي للادب القصيدة : وجدان مكتوب هدى نور الدين الخطيب: نور يشع وبستان ابداع الإبتسامة: اقصر الطرق للتآلف الحزن: جزء من حياتنا نعرف به السعادة الحرب: جريمة لاتغتفر الغربة: اعتصار وسبب لمعرفة الذات ابنك: فرحتي وترقبي ابنتك: بهجتي واملي زوجك: فارس جاء من وراء الافق فلسطين: الامل القادم ******************** :7_2_209: تحياتي استاذ يسين عرعار وشكري الموصول لك ولنور الادب ادارة واعضاء على هذه الاستضافة المميزة ..:sm5: تمنياتي بكل التوفيق والمزيد من التألق والى الامام ان شاء الله هلا عكاري |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
اقتباس:
واجدد شكري بهذه الاستضافة التي قربتني اكثر الى اعضاء نور الادب، وفتحت امامي المجال لاعرف اراءهم عما اكتب.. وهو الشيء المفيد والقيم والذي سآخذه بعين الاعتبار في كتاباتي القادمة.. لقد اوردت الكثير من كتاباتي خلال هذا الحوار، واسهبت في اجاباتي لانه كان لدي الكثير مما اقوله واتشاركه مع اناس مثقفين مبدعين غيورين على الاسلام والامة والادب في ان واحد.. وهذا هو الجو الذي طالما حلمت ان اعيش فيه، وقد عشته معكم لاسبوع كان ممتعا للغاية ومفيدا.. فالشكر للسيدة الدائمة التألق هدى نور الدين الخطيب على مبادرتها في استضافة شعراء وادباء نور الادب، وعلى تأسيسها منتدى نور الادب في الاساس، ولي الشرف في عضويته، كما اشكر الاستاذ الشاعر طلعت سقيرق الذي يعطي بوجوده في المنتدى بعدا ادبيا عميقا وثقلا نوعيا بين المنتديات الاخرى.. وشكرا لك استاذ يسين على هذه الشرفة عليلة النسمات، والتي تفوح منها اطياب الادب الهادف، وعلى اسئلتك العميقة، الواعية، الهامة، واستضافتك العربية الكريمة.. وان شاء الله نلتقي في مشاركة جديدة.. تحياتي وبالتوفيق ان شاء الله ورمضان كريم. هلا |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
هلا عكاري .....هلا وغلا !!!
وطئت سهلا ونزلت اهلا ......بين اهلك ِ ومريديك ِ...!!!! انا الفتى العراقي ... وهل تسمعين بارض البراق ؟؟؟ انها مغتصبة من قبل الامريكان وصهيون و آل صفيون .... وشارك بهذا الاغتصاب والهلوكوست التاريخي الاشقاء والاخوة والاعداء على السواء ؟! ولي اسئلة كثيرة من بعد......؟! زحل بن شمسين |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
[align=CENTER][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/92.gif');border:4px double indigo;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي.. أديبتنا المتميزة أستاذة هلا حقيقة لا يسعنا إلا أن نشعر بعميق الاعتزاز بك أديبة وناشطة عربية مسلمة مثقفة تعرف كيف تخدم أمتها ودينها في أوروبا بكل ثقة واعتزاز وبخطوات ثابتة أيتها الأديبة والإنسانة الرائعة اسمحي لي أن أحييك وأعبر عن اعتزازي بك وبوجودك بيننا وانتسابك لأسرة نور الأدب أديبة غالية وأخت عزيزة.. قلة من السيدات العربيات المسلمات المهاجرات من يقمن بمثل هذه الجهود ويتسلحن بمثل ثباتك وحماسك .. المهاجر سفير أمته في بلاد المهجر والغالبية للأسف إما ينعزلون بشكل سلبي عن مجتمعات البلاد التي يهاجرون إليها أو ينصهرون إلى حد الذوبان والتلاشي وفقدان الهوية والانتماء.. نحن بأمس الحاجة في بلاد المهجر لمن بمثل وعيك ونشاطك، ما شاء الله بالفعل تستحقين أن نعتز ونفخر بك نسأل الله سبحانه أن يحفظك ويكلل جهود برعايته.. حين فكرنا الشاعر طلعت سقيرق وأنا بإنشاء نور الأدب تمنينا أن يكون مرفأ وطني يجمع شملنا أينما كنا في داخل وطننا العربي الحبيب من محيطه إلى خليجه وخارجه من المهاجرين العرب، ولعلّ هذا بالفعل من أهم إيجابيات التقنية والشبكة العنكبوتية التي استطاعت أن تجمع شملنا وتجعل الشعور بالغربة أقل بكثير أرى من أهم ما ساهمت به إيجابياً الشبكة العنكبوتية إلغاء كل الحدود المصطنعة بين العرب وبعضهم البعض وأن معاني الوحدة بعمقها تظهر جلية من خلال هذا التقارب والاحتكاك اليومي والانفتاح والنقاش عن همومنا وقضايانا، ما رأيك بهذا الجانب الإيجابي وما يمكن أن يؤثر على المدى الطويل؟؟ الأدب الإسلامي وبما أنك تكتبين القصة بشكل مميز ومؤثر، وكنت والشاعر يسين عرعار تتحدثان عن الأدب الموجه للأطفال هل يمكن أن تفكري مستقبلاً بتوظيف الأدب القصصي لإيصال المعلومات الدينية والقيّم للنشء عن طريق القصة؟ - لو بالإمكان أستاذة هلا وبحكم مشاهداتك وخبراتك تقديم نصيحة سريعة للأم العربية المسلمة في المهجر كي تغرس الانتماء في نفوس أولادها أرجو أديبتنا الحبيبة أن تختمي بقصديدة لك لو أمكن وأخيراً أشكرك جزيل الشكر على هذا الحوار الشديد التميز والشكر موصول للشاعر والمحاور البارع الأستاذ يسين عرعار على هذا الحوار الذي كنا نحتاجه للاقتراب أكثر من أديبتنا الحبيبة والغالية الأستاذة هلا عكاري أتمنى لك المزيد من التقدم والتألق ولأسرتك أستاذة هلا أطيب الأمنيات وكل عام وأنتم بألف خير بمناسبة قرب شهر رمضان المبارك أعاده الله عليكم وعلينا بالبركة والمغفرة والقبول :nic93: [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
اقتباس:
اهلا بك اخي من العراق، البلد الشامخ الصامد في وجه مخططات الشيطان.. اعاد الله للعراق مكانته العالية بين الامم ووحد اهله من جديد، ورفع رأس الامة الاسلامية به من جديد.. لك تحياتي ونلتقي في مشاركة كثيرة ان شاء الله.. :36_13_15: هلا |
رد: الأديبة المغتربة -هلا عكاري - في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسين ع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استاذتي الفاضلة هلا عكاري كل عام وانت بالف خير بمناسبة رمضان واعاده الله علينا بكل يمن وخير والله لقد انعشتنا وانرت صفحات نور الادب بهذه الحوارات المذهبة اتمنى لك استاذتي الفاضلة المزيد من التالق والعلو والرفعة ولك مني اعطر وابهى تحية ايتها الفاضلة http://www.nooreladab.com/vb/imgcache/992.imgcache.gif http://www.nooreladab.com/vb/imgcache/993.imgcache.gif |
الساعة الآن 54 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية