![]() |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
يتواصل الحوار الشيق الجميل ... الأديبة الغالية ياسمين جزيل الشكر على إجاباتك الراقية و الحس الوطني القوي و القلب النابض بالبطولة و عشق الحرية ... جزيل الشكر على هديتك الراقية ... [frame="13 95"] صرخة .. معتصمية لياسمين شملاوي لا لأني طفلة فلسطينية .. ولا لأني ولدت فلسطينية ورضعت من أم فلسطينية .. ولا لأني مت وأموت وسأموت على أيد صهيونية في بلاد عربية.. ولا لأن الدبابة الإسرائيلية تستخدم دمي وقوداً لتقتل وتهدم.. ولا لأنهم اعتقلوا والدي حين كنت صغيرة وصلبوه وأنا كبيرة .. وسمحوا لي بقبلة حزينة ونظرة يتيمة .. أنا واحدة من آلاف الأطفال الذين اعتادوا النوم على أصوات رصاصهم ويستيقظون على صدى جنازير دباباتهم.. رسالتنا نحن أطفال فلسطين قصيرة جداً.. أتمنى أن تسمعوها وتمنحوها ثوان من أوقات فراغكم الفارغة .. إليكم يا ملوك ورؤساء وحكام العرب إليكم يا كل العرب .. نقول لكم بأننا في فلسطين .. نعيش في سجن كبير خصصوه ليتغنوا ويتلذذوا على عذاباتنا .. في هذا المكان نقتل في اليوم آلاف ..آلاف المرات.. بالله عليكم اتركوا ما بين أيديكم هُنيهة.. والتفتوا إلينا.. فكروا قليلا.. ستبكون..وتبكون ..ولكن بكاؤكم على حالكم.. لا علينا فنحن والله في فلسطين بألف خير نعيش شرفاء .. ونموت شهداء .. ونعيش شهداء .. ونموت شرفاء . *********** ياسمين شملاوي [/frame] تحيتي و خالص تقديري :nic92: :nic93: أخوك يسين |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
صباح الخير أيتها الياسمينة الشامخة التي تمطر الكون أريجها: سعيدة أنا بك، وبإجاباتك المميزة. سأتابع نجاحاتك دائما..عن قريب..وعن بعيد. وسأكون أول المهنئات بخطواتك المتتابعة نحو التميز .. سواء سمعت بالتهنئة أم ضاعت في الأثير. ليبارك الله خطاك. بانتظار الحوار، طالما أنك ذكرتيه. كل المحبة[/frame] اقتباس:
|
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"][align=justify]
الأديبة الغالية ياسمين أوقاتك سعيدة مشرقة مليئة بالسعادة والتوفيق في السؤال دخول إلى الالتقاء .. كلماتك يا أميرتي شباك نسمة تردّ الروح .. أسعدك الله .. ·* هل تفتح ياسمين شملاوي كتاب إبداعها بطقوس خاصة؟؟.. ليتك تتحدثين عن أجواء الكتابة عندك ؟؟.. ·*هناك الشعر والقصة والمقالة وإعداد البرامج التلفزيونية.. أين تجد ياسمين نفسها أكثر ولماذا ؟؟.. ·*هل تجاوزت فترة اللعب وهي حق من حقوق الأطفال .. أيمكن القول إن الكلمات تعوض ذلك ؟؟.. ·*بدأت الكتابة في العاشرة من العمر هناك إذن إدراك مبكر لدور الكلمة .. في تلك الفترة ماذا أعطتك الكلمة في ذلك الوقت؟؟.. ·*البيئة في البيت تساعدك على الكتابة .. أهناك خصوصية في هذه البيئة توجدها الكاتبة .. تحدثي عن هذا الجو والتصاقه بالكتابة ؟؟. ·*سفر ودعوات من دول أجنبية .. تحط الطائرة في مطار بعيد .. تتجه ياسمين إلى أمكنة لا تعرفها .. ماذا تقدم ياسمين لناس لا يعرفون شيئا عنا ؟؟.. ·*هناك لحظة ما تبقى في الذاكرة في هذه البلد أو تلك .. لحظة تشبه اللقطة الفارقة .. حدثينا عنها ؟؟.. ·*القصة القصيرة جدا ، بتقنية تحسنينها ، هل هي تعبير عن موجود أم متصور ؟؟.. هل تنقلين الواقع أم تتصورينه؟؟ ·*كتبت الدراسة الميدانية عن أطفال فلسطين .. ما هي النتيجة التي وصلت إليها .. ماذا علينا أن نقدم لأطفال فلسطين ؟؟.. ·*أتصورك جالسة تكتبين .. في ذهنك صور محتشدة .. وهناك أسئلة .. هل على الشخصية التي تبتدعين أن تكون دائما نتاج المعاناة الفلسطينية ؟؟.. ·*كثيرون رأوا أن الالتزام قيد..دون اشتراط أوتوضيح ماذا تقول ياسمين شملاوي؟؟.. ·*هل فكرت بطباعة قصصك القصيرة جدا في كتاب؟؟..كيف تتصورين أن يكون هذا الكتاب؟؟.. ·*صرت معروفة في الكثير من البلاد العربية..هل يشعرك هذا بثقل المسؤولية؟؟.. ·*هناك نص قريب من ياسمين حد العشق كتبته في فترة ما فصار توأمها ما هو؟؟.. أديبتنا الرائعة أعرف أنني أطلت لذلك أترك لك كان تجيبي بتراخ لا بأس أن تجيبي على سؤال ما ، ثم تجيبين غيري ، وتعودين .. لك الخيار يا غالية .. عمك المحب طلعت [/align][/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
و يتواصل الحوار بحضور الشاعر الناقد طلعت سقيرق جميلة هي الأسئلة التي تركتها بصمة أنيقة مضيئة ... و ستكون أجمل بكثير حين تجد هذه البصمة المميزة أديبتنا المتألقة ياسمين تتحفنا بروائع البوح و تكرمنا بطبق فلسطيني يحتوي على اللآلئ من إجاباتها الراقية .. *********** دمت لنا يا أخ طلعت و دامت ياسمين و دامت فلسطين ... و دام نور الأدب بإذن الله.. فبمثلكم ترفع أمتي رأسها ... ******* أخوكم .. يسين [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
أختي الغالية ياسمين الأديبة و الشاعرة الفلسطينية المتألقة ... أرجو أن يكون الحوار أمتعك ... ياسمين معدة برامج ...تقدم حاليا برنامجا تلفزيونيا حواريا بعنوان ( مشاهد ) يتناول قضايا اجتماعية وتربوية و حياتية... - متى و كيف بدأت العمل التلفزيوني ؟.. - ياسمين نسألك لمحة عن طبيعة الإعداد و البرمجة و التحضير للبرنامج التلفزيوني ( مشاهد ) ؟. - هل البرنامج من اقتراح إدارة التلفزيون أم من اقتراحك الخاص؟ . - أتحدث عن المشهد داخل المشهد ... هل تحجز ياسمين للمشهد في كل مرة تذكرة سفر مسبقة أم يحجز المشهد لنفسه مكانا في البرنامج دون سابق إنذار ؟.. - هل المشهد يصنع الحوار أم الحوار يصنع المشهد في برنامجك ؟ .. كيف ؟ . - ياسمين تتأرجح شخصيتها أثناء تقديم برنامجها الحوار التلفزيوني بين المحاورة و المبدعة و الباحثة و الناقدة ... محاولة تسييج مساحة شاسعة للمشهد فتحلق و تجول بأسئلتها و أسلوبها الخاص في أروقة الحوار ... كيف تستطيع ياسمين التحكم في الجوانب النفسية على مستويات معينة ليكتمل الحوار ؟. - هل اكتمال الحوار يعني اكتمال المشهد في برنامجك (مشاهد )؟. - ما مميزات الحوار الناجح من وجهة نظر ياسمين ؟. - بين أن تكوني ضيفة مدعوة للحوار و أن تكوني أنت من تستدعين ضيفك للحوار .. أيهما أحلى .. و ألذ .. و أكثر فاعلية في الحوار ؟.. كيف ؟.. ********** أخوك يسين ياسمين لك ألف تقدير بمثل عظمة فلسطين .. .. و لي عودة بإذن الله .. [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
ياسمين... أو ياسمينة فلسطين النابضة بالتحدي للطفولة البدائية والجهل والعدو ... وكل ما يعوق ظهورها ... كنبتة بيضاء مضيئة ... تزهر فى أرض فلسطين البارود والقنابل والحواجز..لتزهر الخير والحب والجمال وتنبت السعادة والفخار للوطن أختى ياسمين أقف عاجزة عن تحليل شخصيتك .. سؤالي الأول .. -هل هذا جيد أن يكون كل الأطفال مثلك وبهذه الثقافة والانطلاق للعالمية؟؟..أم هذا سيئ أن تتركي طفولتك ولا تعيشيها مثل باقى الأطفال وتتسرب من بين يدك؟؟ سؤالي الثاني .. مع احتفاظي بإعجابي المتناهي بك وبما آلت له شخصيتك .. يقولون أن الانسان بناء متراكم من خبرات وتكوينات مهارية وعقلية..فهل تشعرين أحياناً بالندم الشخصى لتخطي مرحلة الطفولة واللعب مع قريناتك...وأنت تعرفين ماهو حال الفتيات واهتماماتهم فى السن الطفولي حتى يصلن لسن الخامسة عشر ؟؟ -هل يمكنك التواصل مع بنات صفك الدراسي وهن يعرفن من أنت...كإعلامية شهيرة وكاتبة يشار لها بالبنان..؟ أختي الصغيرة أتمنى ألا تزعجك أسئلتي ولكنها ما يدور فى خلدي من ناحيتك .. وإن كنت معجبة (مرة ثانية وثالثة ...) بشخصيتك وثقافتك وموهبتك .. كل محبتي وتقديري ولي عودة إن شاء الله.. [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
في القدس سوق تبيع الأنف و الهدُب الحمراء حالمةً : من يشتري غدنا؟؟ في القدس يحبو لسان الضاد منتظرا أن ينجب النصر من زيتوننا أذُنا في القدس تبكي ابتسامات الجدار و في القدس تقيء مسافاتٌ دروب زنا ******************* هي من قصيدتي (همزة الشرق ) و لكن الأهم فيها قولي في مطلعها تعبيرا عن الجيل القادم ... إن كان بحر من الأحزان يغرقنا *** فالحب يصنع من آمالنا سفنا نحن الجبال حملنا ملح أغنية *** لا نعشق البحر..إن البحر يعشقنا *********** تحيتي |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
الرائعة ياسمين ... منذ أن بدأ معك أخي يسين الحوار وأنا أتابع كل حركات وسكون الحوار وأندهش لأنني أجد طفلة عربية يصح لنا أن نباهي بها الطفل الياباني والطفل الأوربي وأيقنت أنك نموذج يدحض مقولة.. أن الطفل العربي لم يتجاوز حد اللعب فى الطين وتأكدت من مقولة ... أن 90% من أطفال العرب يولدون موهبين ونظمنا التربوية والمدرسية تقتل فيهم الموهبة وتحيلها صفرا كل هذا آمنت به وأنا أقرأ لك .. والآن جاء دورى لأسألك.. * - كيف ترى ياسمين الأطفال العرب الآن؟ * - ماذا يكون شعوك وأنت ترسمين لوحة أو تخطين نصا أدبيا؟ * - كيف ترين ياسمين في المستقبل؟ *********** لك كل محبتي ولي عودة بإذن الله [/frame] |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
[frame="15 98"]
يتواصل الحوار بزقزقات جميلة منوعة ... مرحبا بالمشاركين ...:nic47: المبدعة آمال حسين الأستاذ عبد الحافظ بخيت متولي الشاعر بغداد سايح ********** و أرحب بالحاضرة دائما الأديبة ياسمين شملاوي ************* :nic92: تحيتي و تقديري |
رد: الأديبة الفلسطينية ياسمين شملاوي في حوار مفتوح بالصالون الأدبي يحاورها الشاعر يسي
اقتباس:
س* أود أن تقدمي لنا توضيحات عامة عن الأجواء التليفزيونية العربية خلال الحوارات الصحافية من حيث حرية التعبير و الطلاقة في الكلام دون قيد أو شرط ؟ إن أمكن لك طبعا .؟؟ الكريمة البهية ناجية عمر .. ((خطورة وسائل الإعلام المتلفزة ليس فقط بما تعمل .. بل بما لا تعمل ..)) السؤال كما يبدو لي يأخذني بعدة اتجاهات تتعمق وتتلون في التحليل والوصف لواقع الأجواء التلفزيونية العربية..ويفتح لي افاق واسعة للحديث عن امر غاية في الخطورة ..يقلقني باستمرار ..ويدفعني للتساؤل والاستغراب والدهشة لما هو عليه ..؟؟ فبقدر ما يملك الإعلام من قدرات سحريه قادرة على المساهمة في أحداث التغيرات .. والدور التوجيهي والتثقيفي للمجتمعات بقدر ما تصبح الوسائل الاعلاميه هذه أدوات قمع وانسلاب وتثقيف سلبي .. في حال أريد لها ذلك سواء عن قصد وبرمجه أو عن غير قصد في إتباع اوتقليد .. تحت يافطات العولمة والفرفشة .. إن الواقع الحالي لمجمل العمل العربي المتلفز يعكس أنماط سياسيه أو حزبيه أو فئوية أو شخصية للمتنفذين فيه أو المالكين له . وهو بمجمله تكتلات فكرية وثقافية تهدف إلى توجيه الخطاب العربي نحو الانقياد والانسلات وتغير الوعي القومي والديني .. وتغيب ثقافة الرفض والمقاومة ... تحت مسميات واهية بنشر ثقافة السلام ومكافحة الإرهاب .. ونشر الانفتاح والديمقراطية والتعددية والجندر ..بالتركيز على مخطط تفريغ أطفالنا وشبابنا من محتواهم القيمي والوطني بإحلال الثقافة الهجينة ... المقدر لها إرسالهم إلى العدمية والاستلاب والخنوع والاغتراب. وفي نسبة مقلقة منه نجده يخضع لمعايير الكسب السريع والأرقام المالية وقلة قليلة هي تلك الأعمال المتلفزة التي تحاكي هموم الناس وتتفاعل مع حاجات المجتمع ومتطلباته .. وتسخر كل إمكانياتها لتكون المنبر الحر لهموم الناس ومشكلاتهم وآمالهم. وتساهم في أن تكون الرافعة المؤتمنة على ثقافة شعوبها.. وتطلعاتها .. ففي ظل ثورة الاتصالات والانتشار غير المسبوق لوسائل الإعلام كافة والمتلفزة خاصة ظهرت مئات المحطات الفضائية العربية التي بدورها طغت على التلفزة وملكت الأثير الفضائي ..ولا شك بان هذه الثورة والانتشار الهائل الذي دخل كل بيت في كل مكان ..يخضع بتقيمه لنفس معايير وأسس تقيم كل التطورات الحضارية الأخرى .. فهي وهو سيف ذو حدين ..من المكن أن يساعد حامله على الدفاع عن نفسه ومحاربة أعدائه ..ومن الممكن أن يجرح به نفسه ويؤذي به الآخرين .. وإذا نظرنا للواقع الإعلامي العربي المنبثق عن الواقع الثقافي ..المتمحور هنا بواقع التلفزة العربية ..نجده يترواح بين السمات الآنفة الذكر ..ويغلب عليه السمة السلبية بالعموم .. : -لا حدود مغلقة على أي فكر من خلاله .. -لا رقابة على أي ماده إعلاميه .. - سوق مفتوحة ..سهل أن تصل إلى أي بيت ولأي مكان .. - تبعية وسائل الإعلام الكبرى إلى مراكز قوى (سياسيه أو ماليه ..) - رأس مال بالمليارات يستثمر ..مما يضعف المنافسة الحرة .. لأننا نعيش حالة لا يوجد فيها فصل بين رأس المال والحكم .. - نجاح الفضائيات بحاجه إلى لفئات إعلامية وليس لكافة المهن .. -الضحية الأولى لهذا الانتشار هو (الموضوعية )و( النزاهة ).. - تلبي وتخدم مصالح مالكيها (دول أو أحزاب..او افراد ) -لا تبحث عن الحقيقة والموضوعية .. - تساهم بطريقة خطرة في صناعة الرأي العام وتكرس المفاهيم "المبرمجة".. ** إن مهمة الإعلام الحقيقي أن يرقى لمستوى تلبية احتياجات الناس ويكون أداة تعبير ورقابة بيدهم على باقي السلطات الأخرى " التنفيذية والتشريعية والقضائية " [ * سيبقى المواطن العربي لا يثق بوسائل الإعلام العربية ويذهب للبحث عن مصادر غير عربيه لتشكيل ( وعيه ورأيه.. ) *وقيل قديما " مات الجهل حين جاءت الصحافه" *ومقولة توماس الشهيره " لو انني خيرت بين أن تكون لدينا حكومة بدون صحافة أو صحافة بدون حكومة، لما ترددت لحظة في تفضيل الخيار الثاني .." العزيزة ناجية دمت لوهج الحرف المشرق والكلمة الطيبة خير صديق وأنيس سلام الله يغشى روحك الجميلة ************* الياسمين [/frame] |
الساعة الآن 54 : 07 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية