منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   صالون هدى الخطيب الأدبي للحوار المفتوح (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=436)
-   -   حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=24892)

خيري حمدان 10 / 02 / 2013 20 : 01 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
الأديبة العزيزة عروبة شنكان
أ.خيري حمدان قرأنا لكم واقع المرأة ما بعد الربيع العربي ما رأيكم بهذا الواقع بعد مرور عام على كتابكم المقال تحيتي وتقديري.

بداية أشكر حضورك، وسؤالك في منتهى الأهمية بالطبع.
المقالة المذكورة ترجمت للغة الإسبانية ونشرت في أحد المواقع في إسبانيا. أرى بأنّ واقع المرأة لم يتغيّر بعد الربيع العربي، الذي لم يضع أوزاره بعد، ومن الصعب أن يتغيّر هذا الواقع بهذه السرعة لأنّه يحتاج إلى عقود طويلة لتغيير طبيعة تفكير العالم العربي بشأن دور المرأة. منذ أن قام الشرق بتشيئة المرأة وتهميش دورها في المجتمع واعتبارها جزءًا قاصرًا ومصدرًا للعيب، خسر المجتمع الإسلامي الكثير من قيمه لأن المرأة المسلمة في صدر الإسلام كانت فاعلة ونشطة أكثر بكثير منها بعد منتصف القرن العشرين. الإستثناءات بالطبع تثبت هذه الحقائق. أتمنّى أن أكون مخطئًا لكنّي أؤكد بأنّ موقفي نابع من احترام دور المرأة وعبثية الضغط على واقعها وتحجيبها وتحميلها صفات لا تليق بها وبأنوثتها ودورها كأم ورائدة في مجال الحياة والإنتاج والعطاء.

خيري حمدان 10 / 02 / 2013 31 : 01 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
ردًا على تساؤلك أديبتنا العزيزة هدى، أرى بأنّ أدباء المهجر الفلسطينيين بقوا على هامش اهتمام مسؤولي الثقافة في السلطة الفلسطينية لفترة طويلة من الزمن، وأعتقد بأنّ لهذه الظاهرة بعد سياسي لا أريد الخوض به كي نبقى في الوجع الثقافي والهمّ الفلسطيني. أحد الأصدقاء المقربين للغاية قال لي بأنّ الجزائر عرضت على الدبلوماسيين المعنيين بنشر ما يرشحون من النتاج الأدبي الفلسطيني حين كانت القدس عاصمة الثقافة العربية، لكن ما نشر لم يتعدَّ إعادة طباعة الشاعر الكبير محمود درويش ومجموعة أخرى نعرفها ويعرفها الجميع، ونكنّ لها خالص المحبّة والتقدير والاحترام، لكن كان بالإمكان نشر نتاج طلعت سقيرق وبعض نتاج المبدعين الفلسطينيين في الشتات. لذا أرى بإن هناك ضرورة بالغة لمدّ حبال الوصل وتجديد العلاقة مع مبدعي الشتات، إلا إذا كانت الأهداف السياسية غير المعلنة لا تعتبر المهجرين واللاجئين جزءًا من الوطن!

خيري حمدان 10 / 02 / 2013 39 : 01 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
أهلا بالأديبة العزيزة ميساء البشيتي، والتي كان لها الفضل الكبير بحضوري وتواجدي واستمرار عطائي في منبر نور الأدب.

هل لا تزال تؤمن بأن الإنسان يحارب بالكلمة ؟ وإن كانت الإجابة نعم فلماذا وصل الربيع العربي إلى هنا ؟
وشكرا للجميع .
الأديبة العزيزة ميساء، القلم والكلمة هي البداية، ولا يمكن لحرب أن تدوم بمعزل عن هدف سياسي معلوم، وإلا فإن هذه الحرب ستكون عبثية وفاشلة للغاية. الكلمة وتراكم الأفكار هو العامل القادر على حثّ الوعي والشعوب للمطالبة بالتغيير، وإن كان أثر هذا العامل بطيء نوعًا ما، لكنّه أثر طويل المدى وقادر على ترك أبعاده على المجتمعات لفترات زمنية طويلة. يكفي أن نذكر بأنّ الربيع العربي أنهى حالة الخوف لدى الكثير من الشعوب العربية وهذا إنجاز كبير للغاية. الربيع العربي قطع مشوارًا طويلا وهناك عوامل خارجية عديدة أثرت على مسار الربيع العربي، وهذا أمرٌ طبيعيّ أخذًا بالاعتبار أهميّة المنطقة على الخارطة العالمية.

نصيرة تختوخ 10 / 02 / 2013 40 : 01 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:4px inset yellow;"][cell="filter:;"][align=center]صباح النور لكل المتواجدين والمتابعين للحوار. أعود ومعي أسئلـة جديدة:
1.''ربّما لأنّي أقرأ التاريخ معكوسًا، وربّما لأن التاريخ هو من يقرأني دون أن يترك نقاطًا أو علامات تعجّب، لكنّه دائمًا يترك العديد من الأسئلة وأنا ماضٍ للإجابة على أكبر عددٍ ممكن منها.''من قصة ليموناتي الثلاث
هل يرى الأديب خيري حمدان أن قراءة التاريخ تثري التجربة الأدبية وأن الأمم التي تملك تاريخا غنيا يستطيع كتابها أن يكتبوا بعمق وأبعاد أكثر؟
2.''عندما يعيش كاتب فترة طويلة في أجواء عمله المحبب، بعمق وكثافة، ينجح في نهاية المطاف من قلب الفكرة الأساسية للعمل الأدبي إلى حقيقة وواقع.''
من ترجمتك 'غابرييل غارسيا ماركيس يتحدث عن ارنست همنغواي'
الدخول في العمل الإبداعي والخروج منه هل يتم بيسر بالنسبة للروائي والكاتب المسرحي خيري حمدان بحكم أن الرواية والكتابة المسرحية تأخذ وقت أكبر و قد تتحمل كاراكتيرات/ Charactersوشخصيات أكثر؟
3.ليس من عادتي البكاء/فأنا أعاني من احتباس الدمع /منذ أن كان الشرق وجهتي/ منذ أن أصبح الشرق مكّتي .
من قصيدتك ليس من عادتي البكاء.
لن أسألك إلى أي حد كنت صادقا في هذه القصيدة لكني سأسألك عن العبء الفلسطيني ودوره في جعل الفلسطيني أكثر قدرة على تحمل خيبات الأمل أوحالات الحزن.سقف الصبر وسقف التوقعات هل هما متوازيان، على نفس العلو عند الأديب الفلسطيني خيري حمدان ؟
أكاد أكتفي بهذا الحد لولا:
4. ''أريد الوقوف أنا أيضًا أمام حائط المبكى لأضع ورقة أحمّلها كلّ ما أشتهي حتى الأصيل، ولا أريد أن يكشف أحد عن أمنياتي حتى لا أشنق وأحرق مرتين.''
من خاطرتك سأقف أمام حائط المبكى حتى الأصيل .
يحرر الأدباء والفنانون بشكل عام أمنياتهم وخيالاتهم في ممارساتهم الفنية، إلى أي حد تجد أن الكتابة نعمة تريحك في هذا؟
حظا سعيداً وشكر متجدد للأديبة هدى الخطيب التي أتاحت هذا الاجتماع الجميل لأعضاء نور الأدب على صفحات الحوار.[/align]
[/cell][/table1][/align]

هدى نورالدين الخطيب 10 / 02 / 2013 55 : 08 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
[align=justify]
أهلا وسهلاً ومرحبا بالأديب الفلسطيني الجميل الأستاذ خيري حمدان وبكل رواد صالوننا الأدبي
أهلا ومرحبا مجدداً بالشاعر الأستاذ حسن ابراهيم سمعون
أهلا وسهلاً ومرحبا بالحبيبة الأستاذة ناهد شما وأسئلتها المتميزة لضيفنا العزيز
أهلاً ومرحبا مجدداً بالأديبة الغالية الأستاذة نصيرة تختوخ وأسئلتها المتميزة
**
الأديب أستاذ خيري حمدان
بعد الإجابة عن أسئلة رواد الصالون الأدبي سندخل في حوار عن أعمالك الأدبية ومشوارك الأدبي بشكل تفضيلي
معك ومع ضيوفنا الكرام يحلو ويثمرالحوار
[/align]

خيري حمدان 10 / 02 / 2013 19 : 09 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
الأديب العزيز عادل سلطاني، أهلا بك مجددًا ونعود لأسئلتك الزخمة التي تحتاج للكثير من التمعّن.


هل تعتقد أن الخطاب الأدبي العربي وصل إلى مرحلة النضج لإنتاج نظرية عربية أدبية رائدة؟
أعتقد بأنّ الخطاب العربي في حالة مستمرة من الصراع والبحث عن صورة وإطار خاص به، ويعاني حاليًا من تبعات الربيع العربي والمفاهيم التي قد تتمخض عن الثورات المتتالية، لأنّ الأدب العربي ليس بمعزل عمّا يحدث من تغييرات متتالية في هذا الوطن. أرى بأنّ الأدب العربي يتمكن من بلورة نظرية متكاملة في فترات مختلفة، نتيجة لنضوج أجيال جديدة من الأدباء يعملون على تجديد النظريات الآنية ويبقى البحث عن آفاق جديدة متواصل، لأنّ الفكر ومحاكاة الواقع المتغير عملية متواصلة ومتجددة. لكن يجب الأخذ بعين الاعتبار المنجزات السابقة وتراكم المعرفة وعدم إنكار أو التنكّر لما توصّل إليه السلف.

ماهي الآفاق الأدبية المفتوحة على المجهول التي يتوق أديبنا المتميز إلى اختراقها على مستويي التجربة والممارسة؟

كلّما أنجزت رواية أجد نفسي أمام تحدٍ جديد، في الرواية الأخيرة "مذكرات موسومة بالعار" على سبيل المثال، يجد بطل الرواية نفسه في الجزء الثاني في البداية رجل أعمال، ثمّ يُدعى لإجراء عملية جراحية في الدماغ شديدة التعقيد، ويجد نفسه في حيرة من أمره، فكيف يمكن له أن يفتح دماغ رجل وهو القدير على رصد الأسواق وتحقيق الأرباح حين يخسر الجميع، يجد نفسه في بعد ذلك في جدل صاخب مع الذات الكامنة للرجل القابع أمامه في غرفة العمليات، كاشفًا عن أسرار تخصّه وتخصّ والدته، بعد ذلك يجد نفسه وقد أصبح فنانًا تشكيليا وهكذا. بطل القصّة في حالة من البحث المتواصل عن الذات لذا جاء هذا التغيير في المهن بشكل متواصل. وأتمنى أن ترى هذه الرواية النور يومًا، علمًا بأنّني قد كتبتها باللغتين العربية والبلغارية. أمّا التحدّي الجديد فيتمثّل في محاولة فهم المرأة لفرادة كينونتها، روايتي الجديدة تحمل عنوان "البحث عن حوّاء". المراحل الجديدة بشكل عام تعتبر تحدّ للكاتب وكلّما اعتقد بأنّه قد وجد ضالته سرعان ما يجد أمامه ضالة أخرى وتحديّات جديدة متتالية.

إلى أي مدى يطبق أديبنا مقص الرقيب على أعماله الأدبية حينما يتعلق الأمر بالمسكوت عنه اجتماعيا؟

إلى مدى محدود للغاية، أعتقد بأنّني متمرّد وأرفض غالبًا الخضوع للرقابة الذاتية، لكنّها متواجدة وموجودة ولن نتمكن من الهرب منها، بل نحاول الالتفاف عليها. الرقيب الذاتي هو الأقوى والألعن فهو باقٍ في تلافيف الدماغ، يسترق الفرص المواتية ليظهر ويضرب بقبضته حالة الانطلاق محاولا كبح الطيران فوق المألوف والتقليدي. أشكرك على هذا السؤال أخي عادل.

ماهو النص المستشرف الذي يتوق أديبنا إلى كتابته ولم يكتبه بعد؟

كلّ نصّ مقبل قابع في الذاكرة يفرض حالة من التشوّق، ويحاول خرق الغشاء الخارجي للذاكرة لتحطيم حالة التقوقع المقيتة ليفرض ذاته على أرض الواقع. أتوق لكتابة مسرحية عايشت أحداثها قبل بضع سنوات، كنت عاائدًا من بروكسل، فاتتني الطائرة وقررت السفر إلى بوخارست بدلا من صوفيا، والتي لا تبعد سوى 80 كيلومتر عن أولى المدن البلغارية "روسي" الواقعة على نهر الدانوب. في البداية صاح أحد أصحاب العربات المتواجدة في بهو مطار بوخارست "بلغاريا بأسعار معقولة" قالها بالبلغارية، وكنت متعبًا، لكن توضّح لي بأنّه لا يعرف سوى هذه الجملة اتفقت معه بالانجليزية أن يقلني لمدينة روسي، لكنّي شعرت بالقلق حين وجدت بأنّ سيارته خاصة وليست عربة أجرة، عندها اتصلت بابنتي وأخبرتها بالانجليزية رقم السيارة وكنت قد كتبته قبل الصعود إليها. ساعدني هذا الشأن بالوصول ليس لمدينة روسي ولكن إلى نهر الدانوب المطلّ عليها بأمان. بعدها ركبت عربة أخرى لأجد نفسي قد وصلت مدينة أشباح بكلّ معنى الكلمة. القطار التالي من روسي إلى صوفيا بعد خمس ساعات ولا حافلة أو طائرة أو أيّة وسيلة مواصلات بديلة. لا يمكن أن تتخيّل الأثر الذي تركه الانتقال من الاشتراكية إلى اقتصاد السوق. لقد هاجر نتيجة لهذه العملية قرابة 3 ملايين بلغاري من خيرة هذا الشعب، وانقرضت خلال عقدين من الزمن قرابة 200 قرية عن وجه الخارطة في البلاد. الأحداث الدرامية التي عايشتها بانتظار انطلاق القطار تستحقّ الكتابة. أذكر كذلك بأنّ درجة الحرارة في القاطرة بلغت قرابة 50 فوق الصفر، بينما انحدرت على الرصيف إلى 10 تحت الصفر، وذلك لخلل في صمّام الأمان الذي كان يجب أن يوقف التدفئة حين وصولها إلى 25 درجة. وحين طالبنا بوقف التدفئة انحدرت درجة الحرارة إلى الصفر تدريجيًا، ووجدنا أنفسنا مرضى عند وصولنا لصوفيا بعد ثماني ساعات.

على تخوم الأدب تقوم ممالك وتندثر أخرى هل لنا أن نعرف الملكة الفاضلة الحمدانية التي يصبو مبدعنا الأديب إلى إرساء دعائمها ؟

مملكة ديمقراطية تتيح الحريّات العامّة لفئات الشعب المختلفة، مملكة تقسم خيراتها بين أبناء الشعب ولا تسمح للعائلات الحاكمة وللقادة الشموليين نهب مليارات الدولارات وتحويل إيرادات البلاد لحساباتهم الخاصّة. مملكة تحترم كرامة الإنسان وليس بالضرورة أن تكون فاضلة أخي العزيز عادل. لا يمكن التوصّل إلى الكمال لكن يمكن تحقيق العدالة.

كيف ينظر مبدعنا إلى الخصوصية اللغوية وهل ستصمد اللغات الخاصة وإبداعاتها الأدبية المختلفة في عصر العولمة السريع المتواتر؟

نعم، وأرى إقبال كبير لتعلّم اللغة العربية حتّى باللهجات المختلفة ما يدلّ على أهميّة التراث العربي، والموروث الكبير للمخطوطات العربية. العولمة قادرة على هضم اللغات وفرض مقياس موحّد لكن اللغات الحيّة ومن أهمّها العربية قادرة على البقاء وإثراء الحضارات المختلفة.

شكرًا لحضورك أستاذ عادل، وأعتذر إذا كانت بعض الإجابات مختصرة نسبيًا لكن كما ترى هناك الكثير من الأسئلة.

هدى نورالدين الخطيب 10 / 02 / 2013 06 : 10 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيري حمدان (المشاركة 170470)
[frame="1 98"]ردًا على تساؤلك أديبتنا العزيزة هدى، أرى بأنّ أدباء المهجر الفلسطينيين بقوا على هامش اهتمام مسؤولي الثقافة في السلطة الفلسطينية لفترة طويلة من الزمن، وأعتقد بأنّ لهذه الظاهرة بعد سياسي لا أريد الخوض به كي نبقى في الوجع الثقافي والهمّ الفلسطيني. أحد الأصدقاء المقربين للغاية قال لي بأنّ الجزائر عرضت على الدبلوماسيين المعنيين بنشر ما يرشحون من النتاج الأدبي الفلسطيني حين كانت القدس عاصمة الثقافة العربية، لكن ما نشر لم يتعدَّ إعادة طباعة الشاعر الكبير محمود درويش ومجموعة أخرى نعرفها ويعرفها الجميع، ونكنّ لها خالص المحبّة والتقدير والاحترام، لكن كان بالإمكان نشر نتاج طلعت سقيرق وبعض نتاج المبدعين الفلسطينيين في الشتات. لذا أرى بإن هناك ضرورة بالغة لمدّ حبال الوصل وتجديد العلاقة مع مبدعي الشتات، إلا إذا كانت الأهداف السياسية غير المعلنة لا تعتبر المهجرين واللاجئين جزءًا من الوطن![/frame]


[gdwl]هنا يكمن لبّ المشكلة .. أحييك
والخاسر الأكبر هو الوطن[/gdwl]

ياسين عرعار 10 / 02 / 2013 46 : 11 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 

أهلا و سهلا بالأديب الفذ ..
خيري حمدان
جميل و رائع ما قدمه الإخوة من أسئلة
راقية .. و رائعة أيضا إجاباتك العميقة المثمرة
أتيت مرحبا و سأعود بأسئلتي إن شاء الله ..
------------
:nic93::nic52:
أخوكم ياسين عرعار


عادل سلطاني 11 / 02 / 2013 06 : 12 AM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
هناك علاقة جدلية بين المثقف والسلطة ، كيف يقرأ أديبنا المتميز هذه العلاقة ؟
إلى أي مدى يرى مبدعنا سلطته داخل " النص " وهل يشكل هذا الأخير سلطة حقيقية؟
كيف يتصور أديبنا شكل " النص المفتوح" في عصر العولمة ؟
متى تكون الرواية معرفة ومتى تكون المعرفة رواية حلما مستشرفة ؟
ماسر نجاح النص الأدبي في سيرورة العملية الإبداعية بين الناص والمتلقي القارئ؟
كيف يستشرف أديبنا واقع الرواية بين مطرقة الأصالة والتقليد وسندان الحداثة والتحديث ؟
كيف يقيم أديبنا سيرورة ظاهرتنا النقدية وهل هناك ظاهرة نقدية حقيقية يعيشها مشهدنا الثقافي كفعل تغييري محتذى نحو الأمثل المنشود؟

تحياتي أديبنا الراقي الأستاذ خيري حمدان

علاء زايد فارس 11 / 02 / 2013 31 : 05 PM

رد: حوارنا الأدبي المفتوح مع الأديب الأستاذ خيري حمدان
 
تحية صادقة من القلب للأديب الفلسطيني خيري حمدان
والأديبة الفلسطينية هدى الخطيب
ولكل الأدباء الأعزاء الذين شاركوا في هذا الحوار الراقي
لقد اطلعت على مجريات الحوار الممتع
وللعلم هذا ثاني حوار أطلع عليه للأديب الفلسطيني خيري حمدان
حيث كان الحوار الأول في دنيا الرأي قبل شهور طويلة ...
وبالطبع لهذا الحوار نكهة فريدة من نوعها
فمع نور الادب يحلو الحوار ويحلو السهر ويحلو الأدب ...
جئت لألقي التحية
ولأحجز مقعدي
وسأعود مع أسئلتي عما قريب إن شاء الله
تحياتي لكم جميعاً


الساعة الآن 45 : 05 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية