![]() |
رد: حين تموت الكلمة
اقتباس:
ماتت كلماتي فلا تحييها صمتت أناتي فلا تغريها للعودة لا تستدرجها لحنين القلب لترميها وتريق دماها وتقتلها بسيوف الشوق وتفنيها . |
رد: حين تموت الكلمة
اقتباس:
|
رد: حين تموت الكلمة
اقتباس:
|
رد: حين تموت الكلمة
تختمر الكلمة فجأة... لكنها تأبى أن تخرج من المخيخ ... هناك تدفن حتى تتحلل أحرفها وتغيب عنه أيضا ... يأتي على الإنسان وقت لا يفقه فيه كيف يمكن أن يخرج الكلام ... تغيب عنه كل الكلمات ...تموت بمحراب عينيه الحروف ، يتألم.. يريد الصراخ، فلا يجد له صوتا حتى للصراخ ، فالصراخ كذلك يصير حرفا ضائعا، قد لا تطاوع غير الدموع، وأحيانا هي أيضا تتمرد أنفة وكبرياء أمام بعض الذين ينتظرون فيضها ، فتتحجر بالعين، ويؤذي العين الحجر ، وقد تتورم، تحمل لها ماء الورد ، لعل الماء يجري مع الدمع فلا يميز أحد غيرك دمعك من ماء الورد، ولعل رائحة الورد تعيد للحرف حياته ووهجه أو تعيد للقلم نزيفه
|
رد: حين تموت الكلمة
تهرب منى الكلمات ....... شعر صموئيل العشاى
عندما تهرب مني الكلمات وتتحجر علي شفتاي الحروف وأشرد بفكرى بعيداً فأمسك بقلمي لأكتب فيقف قلمي ويتشبث بالأوراق يخرج عن طاعتي ويرفضنى وأعجز عن وصفكي يهاجمني قلمى قائلاً آتريدني أن آصف أجمل نساء الدنيا فارغه هى الكلمات بلا مضمون بلا معنى أمام جمالها ودلالها وفتنها آآصف سيدة يغازلها القمر فتاة تزين النجوم عنقها من يستطيع وصف الالهة الجمال هى أرق مخلوقات الكون أحاول أقناع قلمي فيجتاحه الغليان كلما حاولت رسمها بالكلمات أجدنى عاجزا فأشعر أن قلبي يكاد ينفجر يتحول لمراهق آفكر فيها بالساعات وأنتظر لقاءها فيمر الوقت ببطء قاتل ياحبيبتى انا عاشق متيم وأنت تدركين الشوق الذي يجتاحنى ماذا افعل وانا تهرب منى الكلمات صموئيل العشاى(تهرب مني الكلمات) 2013-08-01- دنيا الوطن (صحيفة فلسطلنية إلكترونية) |
رد: حين تموت الكلمة
شكرا على هذه المشاركة أستاذة بشرى وعلى تسجيلك لمصدرها ...
تحياتي |
رد: حين تموت الكلمة
الكلمات والحب مثل الفينيق ، لا بد ان ينبعثا من الرماد مهما طال الزمن .
|
رد: حين تموت الكلمة
اقتباس:
شكرا أستاذ رشيد |
رد: حين تموت الكلمة
أحيانا تختنق الكلمة في صدرك فلا تستطيع قراءة حرف... كيف إذن ستكتبه؟
وتموت الكلمة ! |
رد: حين تموت الكلمة
اقتباس:
|
الساعة الآن 15 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية