![]() |
رد: هذه هي ....واحتي
لقد قرر الطرفان المتصارعان في سوريا الخروج
من إحدى المدن ........ليتهم خرجوا من كل المدن .... ....................و.....................نهائيا . إن شاء الله . |
رد: هذه هي ....واحتي
واحتي تستقبل سفيري السلام،، فأهلا بكم في واحة السلام
|
رد: هذه هي ....واحتي
أجل عروبة .. واحتك وارفة الظلال تضفي على النفس سكينة وسلاما ..
قد نغيب عنها لكن سرعان ما تجذبنا نسماتها العليلة .. دمت ودامت واحتك متألقة . |
رد: هذه هي ....واحتي
كان عليّ ترتيب شُرفتي هذا الصباح، لأستئذن للعصافير باستيطانها، طوال صيف يُنذر بحر شديد
همهمت بتأني، استباح المشيب خطواتها، وسكن لون الحُزن ضفائرها مائلا للرمادي بينما بقي الوردي لونها المُبهج،، استدارت لترص أزاهيرها، هنا تستقبل الصباح، حتى بدايات أيلول، واصفرار دروبه |
رد: هذه هي ....واحتي
لا لست أنا من تشكو الوحدة، وكآبتها، ولا أنا من تضع في معصمها ساعة تُذكرها بالوقت
وثوانيه المُملة!! تشابهت الأيام عندها، السبت كما الأحد والاثنين وهكذا تُصارع شبح الموت المتسلل رويدا رويدا لحجرتها ما أصعب أن يعلم المرء بدنو أجله |
رد: هذه هي ....واحتي
سمحت لنفسي بالتسلل إلى واحتك هذا الصباح المشمس لأشنف اسماعي بشدو العصافير على أغصان روضتك الغناء ..
مودتي وورودي |
رد: هذه هي ....واحتي
حين أفكر في المستقبل .. أشعر بالقلق
حين أفكر في الماضي .. ينتابني الاكتئاب حين أفكر في هذه اللحظة .... أحمد الرب وأشكره .. |
رد: هذه هي ....واحتي
اقتربت من الحياة أو الموت، لا أعلم، لكنني أستعد تدريجيا لجديد ما آت
أستطلع ملامح وجهي، مازال وجهي يذكرك، ووميض كان يبتسم في عيناي مازال ينبض بين الحين والآخر |
رد: هذه هي ....واحتي
أ.رشيد الميموني، من الأوفياء لظلال واحتي، إنها تنتظرك على الدوام
تحيتي |
رد: هذه هي ....واحتي
وللدكتورة رجاء بنحيدا، أحلى التحيات وأعطرها وأرقها
نحمد الله بكل حين يارب تنعم علينا بالأمن والأمان بالصحة والعافية واحتي بانتظارك على الدوام تحية تليق بتشريفك |
رد: هذه هي ....واحتي
سبحان الله ، الوقت والدقائق هي هي ، لا تغيير ولا تتبدل ، لكن
لحظة الانتظار تبدو لنا بطيئة ، لحظة السعادة قصيرة ، و لحظة الحزن طويلة ، ولحظة الخوف سريعة . سبحان الله . |
رد: هذه هي ....واحتي
واحتك صديقتي ، جميلة ندية هادئة ،
أختار بين الفينة والأخرى التسلل إليها لأختبئ من. وحشية ... الكون. |
رد: هذه هي ....واحتي
في بعض الأحيان تضيق بنا الصدور
ويتأخر الفرح ، وتغيب البسمة والحبور لكن الفرج سيأتي بألف طريقة ... ولون. |
رد: هذه هي ....واحتي
اقتباس:
انا رأيته ببدلة حمراء يمشي على الجسر العابر لدجلة وتحته (الجسر) ألف لغم . ....الله يستر ....يا دكتورة .....الله يستر . قلنا يا دكتورة ربما يكون الفرح قد استحوذ فيك على حيز أكبر، لكن اللون الرمادي على ما يبدو هو الغالب . عندك الحق يا دكتورة فكما يقول أخواننا في مصر : منين يا حسره ، منين ؟!!!!! |
رد: هذه هي ....واحتي
نمر بلحظات اختناق ، وتوتر وتشنج وقلق ،
الأوضاع زفت ،لكن لنا رب رحيم قدوس عدلٌ ملكٌ غفور ٌ ، ونِعم بالله ، يارب ، يارب. |
رد: هذه هي ....واحتي
علينا التشبث بالأمل، ليس بمقدورها تخطي الواقع، ذهبوا كغيرهم, وللريح بعثرت أوراقها
|
رد: هذه هي ....واحتي
شكرا لكم د.رجاء بنحيدا
أ. فهيم رياض رطبتم واحتي بمشاركاتكم حتى يأتي فرح، لكم مني ألف تحية |
رد: هذه هي ....واحتي
اقتباس:
من حين إلى آخر لكي لا ننسى أن هناك شيء إسمه فرح . أنت هناك ؛ إلى حين عودتها بسلام ؛ مستخلفة للأستاذة شيماء . الفين تحية والفين فرح . |
رد: هذه هي ....واحتي
يا زهرا .. أحمر
ذبُل ... فيحا وعطرا وعطاءً يا توأم روحي ... يا نبتة .. وطينة أرضي هل غادرت ... موطني؟! ورحلت إلى راحة .. الغضب من غير وداع .. يا رفيقي !! زمن وشجر وبندقيه وفي يدي .. فراشة ونحلة!!! |
رد: هذه هي ....واحتي
موطن الفرح، كان وطني، وقد تاه مجذافي في بحوره شطآن وشطآن
ترحب واحتي بكل بحار، مر فأرسى حرفا |
رد: هذه هي ....واحتي
صباح غير اعتيادي، حيث لا رائحة قهوة، ولا ماء يبلل ظمأ قلبي المنتظر تلهفا وشوقا
ملل مُبكر، تسلل لوجدي، فلا إبحار كلماتي يُحييني، ولا انتظار أوان القهوة مساءا ألقاكم بعد رسو شمس هذا اليوم، عند ناصية السماء |
رد: هذه هي ....واحتي
دموع، وحكايا ثكالى، لكنني مُصرة على نيل قسط من الرومانسية
لأُطلق العنان لفضاءاتي الرحبة، أُراقصك، كما الحبارى’ وتداعب أنفاسك أكمام العطر في ألواني،، هيا رغم جراحي وآلامي، ورغم لون الدماء في شوارع هذا الوطن المنسي ربما لا نلتقي في يوم غد، فدعني أشدو، بينما أناملك تحضن رائحة آمالي |
رد: هذه هي ....واحتي
شكرا أختي عروبة على دقة الطرح فقد قال نزارقباني:
أنا متعب ودفتري تعبت معيهل يا ترى للدفاتر أعصاب...؟؟؟؟ |
رد: هذه هي ....واحتي
شكرا لزيارة واحتي المتواضعة أخي الصادق،،واحتي وأنا بانتظاركم على الدوام
تحيتي |
رد: هذه هي ....واحتي
مُتعبةَ، حطت فوق كتفي،، عرشا تحول في لحظات لتلك المُصطافة الغجرية، في وطني كبلوا أحلام البلابل فهاجرت لدنياك،، وتأبطت ذراعي، وعانقت حُزنها، إنها تشبهني في وجعي،، وتشبه مدينتي في فوضوية دموعها وتشبهني وتُشبهني |
رد: هذه هي ....واحتي
انتظرته مع السحاب القادم،،من هناك من تلك البلاد البعيدة
التي يُقال عنها بأنها جميلة صدقت قارئة الفُنجان، وكُتب الأساطير سيأتي، يوما،، وأنا والمطر على موعد في أيلول في تشرين في كل الفصول سيأتي وسنبحر،، في سماء لا حدود لها بين السحاب وتحت غيمات شاردة غسل المطر أوجاعها |
رد: هذه هي ....واحتي
في شهر آب من أعوام،، من أعوام كان محمود درويش على موعد مع الموت
وقف في مُقدمة وداعه سميح القاسم،، فهل تذكرون ماذا قال "سامحنا على ضعفنا لأنك مسكون بالحنين إلى خبز أمك وقهوة أمك، فإنهم مسكونون بهاجس العبثية والزوال، ولأنك مفعم بحب شجرة الخروب التي على الطريق بين البروة وعكا، فإنهم ملغمون بالكراهية وشهوة التدمير والتدمير الذاتي، لأنهم لا يحبون الحياة والسلام بقدر ما تحب أشجار الخروب والسنديان في وطنك'. وفي شهر آب من هذا العام،، كان سميح القاسم على موعد مع الموت أيضا بفارق أيام،، وأيضا غزة تلتهب،، سماءها جهنم وأرضها جهنم وبضعة أمتار لرفيق النضال،، من أرض فِلسطين سيلتقي الشعراء في مملكة السماء وسنلتقيهم يوميا عبر كتاباتهم،، التي تسري في أوردتنا، مسرى الدماء من وإلى القلب وداعا يا أيها المُناضل |
رد: هذه هي ....واحتي
وأعود مهمومة أتفيأ ظلال واحتي، التي عانقتني سنوات، مُتعبة أنا
ومُحبطة، وأفقي إبحار لا نهاية لمداه ربما غفوت يا واحتي، بينما أنا مُتكئة عند شواطيك الهادئة وربما استقبلني تيار، وأبحر بي مدا ربما سفري يطول فلا تلقيني ثانية وربما اقترب منك أكثر لتحضني بقايا جسد مُتعب وربما، وربما أُخبرك بأن عودتي قصيرة مررت لأخط سطرا، فاذكريني به مع التحية |
رد: هذه هي ....واحتي
أرجو ألا تكون عودتك إلى واحتك قصيرة عروبة لأننا سنتوافد عليها لنتفيأ معك ظلالها ولا بد أن نجدك ونجد حرفك هنا يتالق من جديد.
ظلال واحتك تزيد في بهائها نسائم الخريف المنعشة .. دمت وداكمت واحتك بكل الألق . |
رد: هذه هي ....واحتي
أهلا بكم مُجددا أخي رشيد،، أحببت واحتي وروادها،، لكنها لعنة الأقدار
التي أتمنى أن ترضى عني،، فأبتسم مع التحية |
رد: هذه هي ....واحتي
حبيبتي يا واحتي
جئتك مُتعبةٌ من قصص الهلاك والدمار اليومية، هناك في وطني بحةُ ناي مُبكية وهنا في صدري أكبرُ جرح، واحلى ذكرى أما كيف اجتمع الحزن والفرح بآن واحد، لا أعلم! هُنا في قلبي المُتعب |
رد: هذه هي ....واحتي
سلام الله عليكم
اشتقتكم فعدتُ مثقلة ً بالأسى أطمئن عليكم تمنيت ُ أن تكونوا بخير لتهبوني بعض راحة هاأنتم تعتصرون الألم ... كما أنا لكننا مازلنا بخير مازلنا أفضل من الغير مازال هناك دقائق لابتسامة عابرة رغم ساعات الحزن ودفقات الألم من ركام الفقد ... ولوعة الصدمة ... وأنين وجع الصغار سيتسلل شعاع صغير من ضياء كونوا بخير أحبتي لأكون ربما بعد حين ... يُسدل ستار النهاية لتكون خاتمة أيامنا ولكن حتى هذه الثانية الفانية مازلنا نملك القول : أننا والحمد لله على كل حال مازلنا ضمن قيد الأحياء كل يوم وأوقاتكم أجمل ... وصدوركم أرحب ... وآمالكم أكبر ليكتب الله أن تتحقق |
رد: هذه هي ....واحتي
قل لي، أُحبك، كي أزداد ثقة، وتُطير خطواتي تيها
قل لي، بأنني اختصرت نساء العالم بين يديك قل لي، بأنني أجمل أُنثى في هذه الليلة وبأنك فارس قصيدة، لا تُكسر وبأني الحب وبأنني أحلى من كل الصبايا |
رد: هذه هي ....واحتي
العزيزة ميرا فرحات
نُشاطرك الأحزان، والدمع المنسكب ألما ونُشاطرك الصبر، وندعو المولى عز وجل أن يُزيل غيمات الحُزن عن المدائن فقد اشتاقت دبكات الصبايا مع التحية |
رد: هذه هي ....واحتي
كما زهرة ربيعية حضن عينيها، في تشرين كان اللقاء
تمردت على نظراته غيرة، فقد كانت زوجته تقف لجانبها رفضت الأنوثة في كليهما المُقارنة لم يُفكر طويلا، حضن ثالثة، وترك عبارة للأُخرتين في تشرين عز الفراق |
رد: هذه هي ....واحتي
في زمن الفتنة .. والقتل
تحاصرني .. ضلوع الغدر وفي أول الليل تطوقني عيون .. البدر ألما ونزيفا .. على فوضى هذا العصر...!! |
رد: هذه هي ....واحتي
تعوي ذئاب وتنبح كلاب
وصوت الحق .. ليس له أذانٌ |
رد: هذه هي ....واحتي
كما رتابة الخريف، أيامي
هنا أقف مازالت نافذتي تُطل على الحياة بلونها الرمادي ومازلت كما ورقة خريف تتداولها الرياح شرقا وغربا |
رد: هذه هي ....واحتي
لا،، أنت لست وطني الذي عرفت
ولا أنا حبيبتك التي عرفت لا،، لا أنت ذلك الحضن الدافئ الذي أنساني خيانة الزمان بينما كان الصباح أول ابتسامته |
رد: هذه هي ....واحتي
يا وطني
تعبتُ من السفر ومن حقيبة .. ملأت بصور .. قاتمة الألوان .. |
الساعة الآن 39 : 08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية