![]() |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
اقتباس:
[align=justify]مؤسف جداً ولكن كما تعرف القاعدة الشعبية في معظم أنحاء العالم باتت حكوماتها لا تعبر عنها ، ولكن بالتأكيد كان يمكن لحراك مدني شعبي أن يوقف قرار كهذا ماذا عن أشقاء يزورون الكيان الصهيوني في هذا الوقت ويسممون ألف بحر بما يكتبون ويفترون ؟! لا حول ولا قوة إلا بالله .. حتى عندنا في كندا الحراك الشعبي للجالية العربية والإسلامية ضعيف .. وكأن الناس استسلموا لليأس والاحباط ..! أمس الأول اتصل عباس بترامب ورفض الآخر الحديث معه، بدل أن يكون العكس ..!! نحن في وضع سيئ جداً أستاذ حسن ، ومع هذا أجد موعد الفجر العربي والإسلامي اقترب تفضل بقبول فائق آيات تقديري واحترامي[/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
من خلال هذا الحوار مع سيدة النور..وقفت مليا أمام الأجوبة العفوية والعميقة كي أعلق على مضمون الحوار.فكانت خلاصاتي على النحو التالي
- لا يجادل اثنان أن وطننا العربي يستحم في يم من الأعطاب لا حصر لها: 0 وطن يئن تحت الإستعمار بشقية المادي والمعنوي 0 شعوب مسلوبة الإرادة. مما دفع بالكثيرين إلى الهجرة الإضظرارية بحثا عن الحرية بمفهومها العام 0 المستضعفون أصفار على الشمال...كائنات سرطانية 0 المرأة محرومة ومسلوبة الإرادة. أما التنمية فهي مغيبة عند المسؤولين، ناهيك عن الفساد المستشري في كل المجالات , وكأنه قدر محتوم على السواد الأعظم من الناس,وهلم جرا ونصبا ورفعا,,,, بالرغم من كل هذه الأعطاب الدخيلة بوعي أو بدونه تطل علينا المثقفة الواعية الأستاذة هدى الخطيب بابتسامتها المعهودة وباحلام تزن الجبال رزانة,وكاني بها دلك السجين الذي يرسم على شفتيه بابتسامة أبعادها لامتناهية أمام سجانه القبيح الملامح.أستاذتنا تحمل شمعة لتنير ظلمة الوجود العرضي لوطننا الحبيب.فهي تسير على نهج المفكر التركي ناظم حكمت: من الأفضل أن نشعل شمعة خير مت أن نلعن الظلام, مهما يكن من أمر فالصبح قريب,,,,, |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
الأخت الغالية الدكتورة هدى الخطيب حفظها الله من كل مكروه , ومنَّ عليها بالشفاء العاجل , وبعد.
قرأت الكثر الكثير عن سيرتكم الذاتية العطرة , وهذا شرف لي أيتها المناضلة , شرف النسب وشرف العلم والأدب , وزادكم الله بنور الدارين وبالأعمال الصالحة , كم كنت أحزن تارة على ما ألمَّ بك من كوارث , كنت أهمّ بالبكاء حينما أعرف حقيقة أوضاعنا العربية المؤسفة , ثم أعود إلى الابتسامة لبعض المواقف التي مرت على طفولتك . لقد تبسمت , ودعوت زوجتي لتقرأ أحرف طفولتك بعد وفاة جدك رحمه الله , , بهذا الحوار البريء : في صباح رحيله عن عالمنا دار بيني و بين أبي الحوار التالي: { كيف يموت جدّي و أمي تحبه؟ - كلنا نحبه ولكن الله أيضاً يحبه لذلك أخذه إليه في الجنة وماذا لو أحبك الله أنت أيضاً وأخذك إلى الجنّة ؟ هذه هي براءة الأطفال , ولكن هي الحقيقة (((( هم السابقون ونحن اللاحقون )) أشكرك على صدرك الذي اتسع لكل هذه التساؤلات بلا كلل ولا ملل . وتقبلي مني هذا السؤال . أنت تعيشين في كندا الحضارة , وكندا في التعامل الإنساني والتكامل الفكري , هل توجد مقارنة واضحة بين هذا الشعب المتحضر والشعب العربي بما يخص التكامل الفكري بين المثقفين , أم يوجد ثمّ فروق بينهما , وكيف يتم معالجة الفروق إن وجدت ؟ شكراً لك مع أغلى التحايا . |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
محمد الصالح الجزائري;230111][align=justify]
السلام عليكم...عدتُ بالقليل من الأسئلة.. [/align][align=justify] أهلاً وسهلاً ومرحباً بعودتك وأسئلتك أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح.. مرّ المنتدى بعدة فترات عصيبة..1 ـ كيف تقيّمين فترة الراحل الحي سقيرق وفترة ما بعد سقيرق ؟ هي الفترة الذهبية بالتأكيد ، أولاً لأن طلعت أديب موسوعي معروف وشاعر كبير له وزنه ، وواحد من أهم شعراء فلسطين في الشتات، كذلك الأمر نشيط وديناميكي .. مرح ومتواضع ويحمل أفكاراً جديدة باستمرار في مجال الأدب والشعر ويعشق التجريب والتجديد والابتكار ؛ بالإضافة لشخصيته القوية وحضوره الفذ وما كان يمتلكه من سرعة بديهة ، كان يساعد ويدرّب وينصح وينقّح من خلال الرسائل الخاصة .. هذا من جهة ومن جهة أخرى فأنا كنت مختلفة.. وجوده إلى جانبي كان يمنحني فرحاً ونشاطاً وأماناً بسبب القرابة والصداقة القوية ، لم تكن قد سقطت أمامي أقنعة تصدمني ، وجوده كان دافعاً وحماية وما كان يتجاسر أحد على ما تجاسر عليه بعد رحيله .. لكنه بصراحة كان يصاب أحياناً بالإحباط من أداء البعض وذاتيتهم ، لأنه كان يخص نور الأدب بنصوصه الجديدة تنشر فيه حتى قبل المجلات والصحف التي كان يكتب لها، ورغم النشاط وآلاف الأعضاء كنت تجد الشللية أحياناً (علّق لي لأعلق لك) فتجد كتابات ركيكة وساذجة من التي تعتبر كل نجوى شعر وكل غزل أدب ، تحصل على ردود وتفاعل غزير ، في حين لا يدخلون لقراءة نص جديد له تتهافت المواقع والمجلات الالكترونية على نقله عن نور الأدب والاحتفاء به..! هذا مرض على ما يبدو عند كثير خصوصاً من يبدؤون في المواقع صغاراً فيبحثون عن أي مجاملة وتصفيق لينتشون ويملأهم الغرور ، ولعلها ضريبة من ضرائب الشبكة العنكبوتية عموماً كحكاية الطبل الذي يقرع عالياً بسبب فراغ داخله ، فمن يبحث عن المجاملة ليس قارئاً جيداً.. 2 ـ ما يميّز نور الأدب عن غيره من المنتديات؟نور الأدب مؤسسة أدبية عالمية غير ربحية لديها موقع على الانترنت وليس مجرد موقع كبقية المواقع كبيرها وصغيرها، وهذه المؤسسة مسجلة في أميركا وكندا .. سجلت لها في كندا رابطة أدبية وسجلت هذه الرابطة العالمية لدى حماية حقوق الملكية الفكرية العالمية في أميركا .. ومؤخراً كما تعلم سجلت لها دار نشر وباشرنا بالنشر الالكتروني ريثما نتوصل مستقبلاً لآلية النشر الورقي. 3 ـ وهبتِ المنتدى كلّ ما تملكين..فهل منحك بعض ما كنتِ تأملين؟بعد أكثر من عقد من الزمان - يؤسفني أن أقول- أخذ مني ولم يعطِ.. شلّ حركتي وجعلني مقيدة به وبمتطلباته وجفف روتين وواجبات خدمة الناس حبر قلمي وأثبطني وجعلني أراوح مكاني وأتراجع في كل ما يخصني إبداعياً .. ورغم كل هذا لم أجنِ من كثير سوى الجحود والعداوة المستترة أو الظاهرة والوقوف ضدي، خصوصاً وأني واضحة جداً لا أجيد الرياء والتلون ولا أفهم لغتهما ولست ممن ينجر للضحالة والسواد .. ولك أن تتخيل كم تسبب لي هذا بأذى نفسي وصحي وغزا محاصيل العطاء بجراد الإحباط..! لعلّ هذا يا أخي من العيوب العربية في كل مكان.. نشرب من البرئر ونرميه بالحجارة ..! 4 ـ هل استطاعت الأقلام المنتسبة (حديثا) تعويض المغادرين (الأحياء منهم)؟الحقيقة والحق يقال في السنوات الماضية ومع كل ما مررت به لولا وقوفك الصلب أخي الغالي الذي لم تلده أمي، وصبرك وإصرارك على استمرار نور الأدب كدت أغلقه وأنهيه. نعم بالتأكيد هم قلّة لكنها مشرفة أحمد الله على معرفتهم وانضمامهم بالإضافة لقلّة من السابقين .. كما تعرف يا أخي المهم الكيف لا الكم .. في سنوات سابقة كان آلاف الأعضاء يتجولون في وقت واحد وينشرون طوال الوقت إلى حد يغرق الموقع حتى يئن ويتوقف ، واضطررنا لتلقيم البرنامج بعدم السماح بأكثرر من مشاركة كل 24 ساعة للعضو. 5 ـ ما حقّقته وما لم تحققه الأديبة هدى من خلال المنتدى؟تحقق لي روعة معرفتكم وأخوتكم مع مجموعه من المبدعين الأنقياء ، لتكونوا وأكون معكم " أسرة نور الأدب " وهذه أغلى من كنوز الأرض لمن يعرف قيمة الإنسان حين يكون إنساناً حقيقياً وصديقاً صدوقاً ومبدعاً مثقفاً خلوقاً صاحب مبادئ وقيم .. وما لم أحققه لهدى سأحققه إن شاء الله في المرحلة القادمة .. سأعود للتوثيق التاريخي وإكمال المجموعات القصصية التي تبسط التاريخ الحقيقي وسأسعى لكتابة الشعر الموزون ومشاركتكم ديوان نور الأدب. 6 ـ بصراحة ..هل وفّقتُ في مهمتي منذ انتسابي (2010) لأنني أشعر بالعجز بعد رحيل أخي طلعت ومغادرة حسن سمعون والسلطاني وياسين وآخرين...؟ أنت إنسان نادر بالوفاء والحس بالمسؤولية بالإضافة للثقافة والإبداع والتمكن اللغوي .. وكما أشرتُ أعلاه لولاك في السنوات الماضية .. لكنك إنسان وإنسان حساس ؛ وأشعر بإحباطك أحياناً، وأحدث صديقتي الأديبة دكتورة رجاء .. فأنت تجاهد لاستمرار نور الأدب وأنت إنسان مبدع متميز .. أرجو الله سبحانه ألا يخيب رجاءك .. معك الآن مجموعة رائعة من الشعراء الأكاديميين الأوفياء من المبدعين وحين ينتظم عمل الرابطة وفق ما نحطط له بإذن الله ستعود كخلية النحل.. اطمئن يا أخي فأنت قدمت وتعبت ودعمت كثير من الأقلام الشابة وساعدتهم حتى وقفوا بثبات وبإذن الله قريباً ستفرح وتشعر بالرضى ، بالتأكيد نجحت ومثلك لا يفشل أبداً. ...ومازالت هناك سلال من الورد والود والأسئلة...سأعود إن شاء الله..[/align] وأنا دائماً بانتظارك أخي الغالي الشاعر الأستاذ محمد الصالح، مع سلال من عمق التقدير والشكر والاحترام |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]تأخرت أكثر بالدخول الليلة حاولت كثيراً من قبل ولم أستطع التركيز.. ! وصلني خبر وفاة زميل وصديق من طرابلس ، عزيز عليّ جداً .. أصيب منذ بضع سنوات بمرض القلب وكان يعاتي فعلاً بين فترة وأخرى ويلزمه نقل دم .. ومع هذا لم أتوقع وفاته .. ككل خبر وفاة لشخص مقرب تتصدر صورته وصوته نشعر بالجمود وعدم استيعاب الخبر وتقبله .. رحمه الله كان " رياض السيّد " وهو اسمه .. إنساناً وطنياً عروبياً عانى كثيراً منذ سقوط العراق وحتى آخر أيامه مما آلت إليه الأوضاع العربية ... [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
ناهد شما;230173]أحببت أن أبدأ ترحيبي بعبارة جميلة تليق بأديبة كبيرة لها تاريخ عظيم في تنقيح التاريخ وفي اهتمامها بالقضية الفلسطينية التي أخذت حيزا كبيرا من حياتها وفي مجالات لا تعد ولا تحصى كنداكة الزمن الجميل وميرمه القامة الفكرية العظيمة الأستاذة هدى الخطيب اختي التي لم تلدها امي
بكل عناوين المحبة والإخاء تتسابق كلماتي لتفرش لك سطور التراحيب وتتهادى تعابير الفرح وعبير الود لكي تنثر سلال الزهر والورد وكل الشكر للأستاذ عبد الحافظ بخيت متولي لهذه الاستضافة الرائعة والتي تنعش القلب وترد الروح لي عودة أن شاء الله :nic93::nic6: [align=justify] أهلاً وسهلاً ومرحبا بالأخت والصديقة الحبيبة أستاذة ناهد [/align]سعيدة جداً بانضمامك للحوار وبوجودك الغالي عليّ وكلماتك التي تفيض عذوبة.. لك مني باقة ياسمين دمشقي يا غالية |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
[align=justify]
ناهد شما;230174]الغالية الأديبة الأستاذة هدى الخطيب المحترمة إليك أسئلتي وأرجو أن لا أثقل عليك أهلاً وسهلاً ومرحباً بأسئلتك غاليتي أستاذة ناهد السؤال الأول : لكل مفكر أو مبدع أيدلوجية معينة تسيطر عليه إلى أي أيدلوجية ينتمي فكرك ؟ الأديدولوجيا هي " المنظومة الفكرية " أو " العقيدة الذهنية " وأنا كما عبرت دائماً أسعى لإعادة تنقيح وتوثيق التاريخ وأخذه من مصادره النقية بدل استيراد تاريخنا مشوهاً عن الغرب. السؤال الثاني: كيف تري دور النقاد والدراسات الأدبية للاصدارات الجديدة هل يظهر أثرها في حركة الإبداع ؟ ثمة اتجاه واضح في مجال الدرس النقدي الآن هو الاهتمام بنظرية الأدب، ومحاولة الإجابة عن أسئلة أولية طالما سئلت في الماضي، مثل: ما الأدب وما النقد؟؟ وما وظيفة الأدب وما وظيفة النقد وما حدوده؟؟ لا تكتفي نظرية الأدب بالوقوف عند هذا الحد، ولكنها تتجاوزه إلى البحث في أمور نظرية واسعة أخرى كالمدارس الأدبية وعلاقة النص بالمؤلف، والأنواع الأدبية، وما إلى ذلك. الناقد المتخصص صاحب الرسالة المخلصة والضمير الحي يكتب نقده وفقا للعمل الذي أمامه ومن ثم يظهرمواطن الجمال والقوة والمواطن الأخرى ويقدم الحلول والرؤى لتجنب مواطن الضعف وعلى الناقد التفرقة بين موهبة في بداية طريقها وأخرى قطعت شوطاً طويلاً والحقيقة نحن نعاني من ندرة في النقادوالباحثين الجادين ونحتاج للعمل عليه أكثر حتى يظهر أثره في حركة الابداع السؤال الثالث : كيف ترى الأدبية هدى الخطيب الإنسان الذي يسرق رواية أو قصيدة أو قصة أو أي عمل وينسبها اليه ؟ يا صديقتي .. السرقات الفكرية أخطر وأكثر انحطاطاً من سرقة الأشياء المادية ، ولا يقوم بها إلا مفلس يدعي زوراً أنه أديب وروائي ومفكر إلخ .. للأسف هذا حصل معي مراراً ، فقد تم اقتباس مقاطع كاملة إلى رسالة كاملة من رسائلي الأدبية : " نبضات دافئة في شارع العمر " التي كنا نكتبها الشاعر طلعت سقيرق وأنا .. وكذلك رأيت لجدي الشاعر الشيخ عمر الرافعي قصائد تنشر تحت أسماء مختلفة ، بل وكتابات لطلعت ومقاطع من شعره .. وتذكرين قصيدته: " حبك يا أمي " التي أخذتها وغنتها فرقة كوينتية دون علمه ، ثم جاءت فرقة أخرى وغنتها فقاضتها الأولى وكأنها مالكة الكلمات..! وكتب عنها " لصوص يسرقون أمي" للأسف هذا من مساوئ المواقع العشوائية وصفحات التواصل الاجتماعية حيث يسهل الاقتباس ولا تتم مراقبة النصوص .. من واجبنا دائماً التصدي لهذه اللصوصية وفضحها ومقاضاتها لو أمكن بكل السبل وإلا نكون شركاء دون أن نشعر بالمت عن اللص . السؤال الرابع : تحدث الكثيرون عن التربية العنصرية التي تتبعها سيئة السمعة إسرائيل في تربيتها لأطفالها. والسؤال كيف يجب أن نربي أطفالنا ؟ هذا التشويه لنفوس أطفالهم نحن في غنى عنه لأننا أصحاب الحق ، وكلما زرعنا القيم والمبادئ الصحيحة في نفوس أطفالنا جعلنالهم أكثر تمسكاً بحقوهم ومقاومة للظلم والاحتلال. السؤال الخامس : هل لديك مشاركات في منظمات المجتمع المدني ولا سيما مع منظمات حقوق المرأة والدفاع عنها ؟ بالتأكيد يا صديقتي كما تعرفين ، فأنا أعمل في مجال حقوق الإنسان وعضو في الجمعية النسائية الكندية ، وهذه تعمل بشكل خاص لصالح حقوق المرأة المهاجرة. السؤال السادس: نرى أحياناً تفوق الكثير من الشباب الأدباء والكتاب على الكبار في نشر قصائدهم أو قصصهم ولكن نجد أحياناً في كتاباتهم الخدش للحياء والعبارات الإباحية ما رأيك في ذلك؟ لا علاقة صديقتي للسن بالموهبة ، لكني فعلاً لا أحب الأدب الإباحي ولا أتقبله وأعتبر كلمة " أدب " تشرح المعنى الراقي الذي يجب أن يكون عليه الأديب عموماً .. السؤال السابع: ما هي مقومات الصحفي الناجح وما هي الشروط التي يجب أن تتوفر فيه ؟ طرح الأفكار الجديدة.. الحيادية.. الجرأة ومواكبة الأحداث وسرعة التحرك ، بالإضافة للقدرة على الكتابة بشكل مبسط يفهمه الناس على مختلف مستوياتهم التعليمية والفكرية. السوال الثامن : الثورات والأحداث الساخنة على الساحة السياسية غالباً ما تنعكس على إنتاج الأدباء ، ولعل الوطن الفلسطيني ومؤخرا العربي بات زاخرا بهذه الأحداث كيف انعكست على نتاجك الأدبي ؟ للأسف فأنا مررت بفترات إحباط طويلة كان لها أثر سلبي علي، ولدي اعدد لا بأس به من الكتابات لا أستطيع نشرها حالياً في نور الأدب ، ومن جهة أخرى المجريات والنكبات الإنسانية في الوطن العربي عموماً شدتني بعيداً عن الكتابة الأدبية الصرفة. السؤال التاسع : وكأني أراك تسيرين بخطين متوازيين بين العمل الصحفي، وبين عملك الادبي والإبداعي هل هناك تداخل بين العملين وما الفارق بينهما ؟ لا يتعارض العمل الصحفي مع الأدبي فالمقالة على سبيل المثال هي عمل صحفي وأدبي ، والتحقيقات الصحفية كثيراً ما يتخطاها معظم الصحفيين بعد سنوات من العمل برأيك هل الإنتاج الأدبي على الساحة الفلسطينية بمستوى الحدث؟ لا شيء بمستوى الحدث الفلسطيني ، وغالباً ما تهمل طاقات إبداعية هامّة ، كذلك الأمر لا يجري الاهتمام بالأدب الفلسطيني الوطني في الشتات.. شكرا لاهتمامك ربما لي عودة لو سنحت لي الفرصةأنا التي أشكرك صديقتي الحبيبة وأنتظر عودتك باهتمام مع أعمق آيات محبتي وتقديري [/align] |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
غاليتي الحبيبة الأستاذة هدى الخطيب
البقاء لله، وإنا لله وإنا اليه راجعون ، رحم الله صديقك المرحوم رياض السيد وجعل مثواه الجنة ، والهمك وذويه الصبر والسلوان تعازينا الحارة . |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
السيدات والسادة
أعتذر عن عدم متابعة الحوار في اليومين السابقين لظرف خارج عن إرادتي وتابعت الآن ردود الكاتبة والأدبية الأستاذة هدي الخطيب وفي انتظار بقية الإخوة للمشاركة في الحوار وبخاصة أن المحور الثاني هو نور الأدب واخص تحديد الأستاذ محمد صالح الجزائري الأستاذة عروبة الأستاذ حسن الحاجبي الأستاذ رشيد الدكتورة رجاء الأستاذة بوران شما الأستاذة ناهد شما الأستاذ غالب لأن نور الأدب بيتنا وله فضل علينا وأري من الضروري مناقشة واقعه ومستقبله كل محبتي للجميع |
رد: حوار الأديبة القاصّة والكاتبة الصحفية الأستاذة هدى نور الدين الخطيب
أتوجه بأحر التعازي إليك أ. هدى بفقدان عزيز عليك
كل الشكر لكم أ. عبد الحافظ متابعة الحوار رغم مشغولياتك أ. هدى فيما يخص نور الأدب، هذا الصرح العربي الذي اتفقنا على أن يبقى عربياً عربياً تعارفنا فيه، التقينا، تآلفت قلوبنا، أملنا الرقي والاستمرار الدائمين ـ بشأن آلية الإشراف ماهو تقييمك، مالذي على المُشرف تقديمهُ.. ـ بشأن الأقلام التي انتسبت إلى المُنتدى، تطورت وأصدرت الإصدارات الورقية والألكتروينة ماذا تقولين لها؟؟ ـ ماهي أهمية المنتديات الأدبية لعشاق الحروف والكلمة. لي عودة بإذنه تعالى مع كل الحب |
الساعة الآن 05 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية