![]() |
رد: هذه هي ....واحتي
..دعني بين يديك فراشة، تُداعب مسمعها بأعذب الكلمات، تقرؤك دونما تعب
أفسح لخيالي آفاقا، تضمها بين يديك، ليصير عالمك الصغير وأكبر، أكبر تيهاُ بين يديك تتوجني عينيك عنفوانا، ليأسرني خجلي،، فأُداري ما فهمته عينيك ياوطني الغالي، ومملكتي الشامخة أبكي رحيلك،، بينما جرح وطني تخطى حدود المألوف حمراء شوارعه، والأحمر وعد بخلود حبنا كان ذات لقاء سماؤنا تمطر ألما،، لا فرق بين حُزن قلبي، وحزن وطني كلانا نفتقدك |
رد: هذه هي ....واحتي
إلى الجرأة التي أسرت عيني، إلى ذراعين حضنتا انوثتي بكل عنفوان،، إلى كبرياء،، إنسان قابلته،، كان رجلا
أُهديك شمسا،، وقلب سكنت فيه حتى منتهى الحياة عروبة |
رد: هذه هي ....واحتي
..وكم نهار غار من لقاءاتنا،، وكم من أنجم رافقت إيقاع قلبينا
رحلت أسرع من الوقت،، لم أبك فُراقك،، فشمس ذكراك في البال، قصيدة أترنم بها،، كلما حجب الدمع بعضا من قوافيها،، رممتها كلماتك إليّ |
رد: هذه هي ....واحتي
كان معي
هناك حيث، حُضن الوطن ويقايا ياسمين في يده، يداعب بهم خجلي وكنت هناك،، حيث حُضن الوطن أبحث عن عينيه لاُهديه كمشة ياسمين وحزمة أوراق،، تغنت بحب الوطن |
رد: هذه هي ....واحتي
السماء تبتسم وهي عاصفة
يا لقلبي الذي ارتعش طربا إنها بطريقها إلى المقهى لتشاركني شرب القهوة |
رد: هذه هي ....واحتي
السماء تبتسم وهي عاصفة
من أجمل ما قرأته عن السماء وهي ممطرة عاصفة.. يقولون عن الفصل الماطر أنه سيء ..وها هي واحتك تعيد له الاعتبار.. سعدت بالتواجد من جديد هنا في واحتك عروبة ودي وورودي |
رد: هذه هي ....واحتي
غدا عندما أكبُر، أكبر من الحلم
فتتباطئ خطواتي، والمسافة ما بين جُرحي والوطن تصير عاصفة لتحطم أرصفة الرتابة والإنتظار فتتلاشى الأُمنيات الوردية وتتبعثر حروف الحياة يتوقف نبضي لسبب اجهله فتصير وجهتي أنت أنت وحدك يامدينتي فألقاك// محمولا على الأكتاف لأوارى الثرى بين أحضنك عانقيني مع وعد بأن لا تلفظيني إلى جحيم أرضك،، غدا عندما اكبُر،، بحجم جرحك أيتها المدينة التي هي مدينتي |
رد: هذه هي ....واحتي
وأعود ،، أعود إِليكِ وحالة الحُزن تلتبسني من قبل ميلادي، فوق جبيني قُدرت
أحزاني، وما عليّ سوى الاستسلام أعود إليك وقلبي طفل يأبى الانصياع، رغم جبروت الأقدار سافرت وأبحرت مايبن شُطآن أوراقي وسكبت عواطفي، وبكيت، وتألمت لم أجد صدرا يضم مفاهيمي ولا سطرا أراح أوتاري أعود إليك واحتي مُثقلة أحزان وأحزان انتظريني ثانية |
رد: هذه هي ....واحتي
صلاة في محراب الهدى
قبلتي كعبة مشرفة قرآن يعصمني ويهديني وسنة نبي أمي .. تنجيني ليلة مولده قياما أُمضيها وتهجدا دعاء وتوسلا اللهم بكل اسم سميت به نفسك انصر أمة محمد أعز الإسلام وارفع البلاء عن وطني |
رد: هذه هي ....واحتي
غدير من العمر،، لقاءاتنا
ضحكةالدهر، اختلسنا بثوانيه عبثنا وحيدة اُمضي ماتبقى لي في ذاكرة الأيام كيف لهونا وموجات شعري، بين أناملك تبادلك الإطراء والملمس قلبي يعزف نغما وعيناك واحتي أمان فيهما استعذبت حياتي كثيرا كثيرا كل شئ انقضى هاهي الأبواب تصفع جدران الوقت وصدى من بقايا وجوه مرت تتبادله الزوايا مقهورة قطار العمر مضى وكل لغايته قد ذهب |
رد: هذه هي ....واحتي
لا تقف كثيرا أمام الساعة لأنها تُذكرك بأن العمر، أياما معدودة
وثوانيه ماضية تنفس بعمق،، ما بين الشهيق والزفير،، نبض مُهدد بأن يتوقف عند أي زفير، أو شهيق لا نعلم لا تُقلب بصور الماضي كثيرا، فتحزن على ما فات من عُمرك لأنك لا تملك سوى الحسرة ماتت دعها ترقد بسلام وامضي |
رد: هذه هي ....واحتي
توجس
اسبوع مر، وأنا في حالة قلق، أُعيد سرد الماضي، في مخيلتي مرات ومرات كُنت مارا من أمامي، سنا برق، مازال يبرق في مُخيلتي، كما الأمير في قصص الأطفال، كُنت واقفا أمامي، توسلت اللحظات بأن توقف دوران الزمن، أو تُحنطني أمامك، تزرعني حكاية، تصلبني عند جذع ساعة تدور في فُلك وجودك استعصى عليّ البكاء فكياني في حالة ذهول وأنت الغائب الحاضر، تقف أمام ضفيرة قصصتها قهرا من غيرة عينيك |
رد: هذه هي ....واحتي
أنا في ثورة اشتياقي
|
رد: هذه هي ....واحتي
كمشة ذكريات،، غدا عندما يأتي الصباح
وردة، وباقة أشعار |
رد: هذه هي ....واحتي
عيناك،، وذكرياتي
رفيقا أُمسياتي |
رد: هذه هي ....واحتي
ساكنين قلبـــي
شاغلين بالـــي والقمر سهران عابابي ليليه ناطر ارتاح حتى يرتاح باله |
رد: هذه هي ....واحتي
كما صوتك المفعم حُزناــ شوارع مدينتي حزينة
التجوال فقط في مخيلتي ، وخُطا الصبا صورا في القلب مدينتي تحترق |
رد: هذه هي ....واحتي
عيناك واحة تقرأ غضبي
وقلبي نبضه ثائر لا يهدأ من ثورة شوقه إليك رحيلك على عجل سابق خُطا أيامي لا مُتسع في الذاكرة لأشواق أكثر |
رد: هذه هي ....واحتي
الغالية استاذة عروبة
واحتك دافئة ورائعة وثائرة احيانا لدرجة الغضب أحببتها جدا |
رد: هذه هي ....واحتي
نورت مساحات واحتي أ.ناهد شما
بانتظارك على الدوام محبتي |
رد: هذه هي ....واحتي
الدم في مدينتي
ينسكب فوق المريا التي عكست وجه القمر ذات قصيدة عشق فلونها ألما مدينتي قصيدة دامية منذ احتراف الإنسانية اغتيال الإنسانية |
رد: هذه هي ....واحتي
اشتقت لك،،اشتقت لك
كما النسيم ينسل من بين أماني الشتاء، بعد برد واعد وكما الشمس ترسم تفاصيل الدروب بأشعتها، بعد ضباب غائم كما المطر ينسكب باطن الأرض روعة وكما الحياة تنبض بقلوب البشر أحتاج وجودك كما عيون صبية تبكي مُداراة عشقها بين الأحداق وكما توسلات الشفاه صلاة أنت بكياني كما القلب يستصرخ خطواتك كما الساعة تقتلها ثواني الانتظار كما الزمن يحتاج ايقاعا أسرع من عجلاته أنت يا أنت احتاجك اشتقت لك اشتقت لك |
رد: هذه هي ....واحتي
واحة كالفردوس يبدوا وبعد ما عانيت من ألم الأيام وصراعاتها وغيابي سيطيب لي المكان وأنام على موسيقى كلماته إبداع حقيقي
|
رد: هذه هي ....واحتي
الأخ خالد مخلوف
لنتوضأ بعذب الطبيعة، الربيع حلو،، لنغتسل بدفء كلماته، وننتعش بأُمسياته ابتعد عن مصدر القصف،، ولو برهة،، واحتي بانتظارك على الدوام تحيتي |
رد: هذه هي ....واحتي
عزيزتي عروبة كلما شعرت بقشعريرة تسري في جسدي لن أجد أدفأ من واحتك
فألتجئ اليها لأنسى ظلم الانسان للإنسان وأنسى لسعة البرد القاسي بوركت وقلمك ينثر الدفئ للقلوب دمت بخير:nic5: |
رد: هذه هي ....واحتي
وأنا بدوري لا اجد مناصا من العودة بين الفينة والأخرى إلى هذه الواحة طلبا للراحة والهدوء والتأمل في سكينة وطمأنينة ..
دامت واحتك مرفأ للدفء والسكون عروبة .. محبتي |
رد: هذه هي ....واحتي
إقامة طيبة أتمناها لكم أ.رشيد الميموني في واحتي على الدوام
|
رد: هذه هي ....واحتي
أ.ناهد شما
الظلم آه منه،، تُعيدين الأمل لقلبي بعودتك يا غالية واحتي تنتظرك على الدوام تحيتي |
رد: هذه هي ....واحتي
لونوا الشوارع بالأحمر
يا ويح هذا اللون من الأثم من وريدي من شرياني من تلاوين حكاياتي أحمر يالون الورد، قبل أن يغتالوا الأمان في وطن الشمس |
رد: هذه هي ....واحتي
وأصيغ من انوثتك
قافية تحرض رجولتي على اكتناز حروفك واقتناص ضروب الشعر عند خاصرتك فاستكيني |
رد: هذه هي ....واحتي
هذا هو حالك أيها النابض الخافق !! الساكن .. القاسي !! الحالم .. المشرد !! الهائم ... الهائج !! تهيم بنا على نبضات غريبة مختلفة ،، فنصدق كل نبض لك ، لنرحل إلى عوالم السمفونيات .ونؤثت المكان ، ونضيف مساحيق الجمال ، .. ننتظر قدوم خفقانك ونبضك ، ننتظر وننتظر .. |
رد: هذه هي ....واحتي
وننتظر عطر نبضك د.رجاء
وياسمين نثرك، الحياة كلمات، لنحياها ملونة الحروف، مزركشة الفواصل مع التحية |
رد: هذه هي ....واحتي
تجلدت بصمت
اتشحت كبرياءا كل نظرة أداريها، تجرح فؤادي أنزف ألما وأنت الحاضر الغائب سنين مرت والنبض ثائر والقلب عالوعد وأنت الحاضر الغائب |
رد: هذه هي ....واحتي
من جديد أهرع إلى واحتك الهادئة أختي عروبة لأسعد بلحظات تأمل وهدوء رغم ما ألمس في حرفك من تأجج أحيانا .
دمت مبدعة ودامت لك ولنا واحتك . محبتي |
رد: هذه هي ....واحتي
واحتي على الدوام، تُرحب بزائريها
أهلا بكم أ.رشيد على وقع موسيقى اسمع صدى صوتك أدعوك لمداد من تأمل،، نخط منه سطرا، ونُلقي بمتاعبنا كلمات فوق ضفاف واحتنا |
رد: هذه هي ....واحتي
أعود من جديد مع إشراقة هذا الصباح البهي لأستلقي على ضفاف واحتك مترنما متأملا ..
شكرا لاستضافتك عروبة .. |
رد: هذه هي ....واحتي
صبــــوا القهوة، صبـــوا الشاي، اسقوا اللي زارونا
في وطني حيث صباح الأمن والسلام، كم كانت جميلة استقبالات الأيام الرمضانية نستعد لمصافحة القلوب، ومُعانقة العيون،، كلماتك في الفؤاد، رغم رحيل همسك سنوات طواك الموت، ومازال عطر ذكرك يملأ أفياء دفاتري، وصفحات أيامي صديقي اقترب رمضان،، في حزيران،، فتحت مذكرات لم تعرف النت، ولا النشر الالكتروني قرأت أيامك في رمضان خلال شهر حزيران من عقدين عندما كانت سمرتك أوج فتوتها، وخطواتك في مطلع عقدها الرابع،، وسهرات السحور لا يكتمل هلالها إلا بوجودك حقيبة العيد، وملابسي البسيطة التي حضنتها بعينيك، خصلات شعري التي أسدلتها فوق جبيني اعجابا وكلمات حضنت تلك العيون الشابة، التي كانت مطلع ملاقاتها للحياة ونصائح من قلب محب بحجم قمر رمضان، تلك النظرات العنيدة، التي منحتني الصلابة سنوات مرت، لم تنسى تلك الطفلة التي كبرت أمام ناظريك في غربتي، وفي أحلى أيام حياتي مراهقة وعنفوانا، أملا ويأسا، تمردا، وكبرياء ولم أنسى أن أكون لجانبك بأحلى لحظات العمر، وبعض من مرارها حضنا دمعنا يوم التخرج، وتأملنا خيرا يوم المرض، تبادلنا عبارات التعازي بلقاءات الموت كللت طموحي، ورافقت تطلعاتي، وقبل الرحيل بأيام كُنا وأحاديث الهاتف حتى ساعات متأخرة وفاءا مني لقلب لم يخن العشرة، ولنبض صادق، أرادني متألقة، مُبدعة ،معطاءة أُعيد قراءة مذكراتي في رمضان هذا العام باختصار اشتقت لك مع حبي |
رد: هذه هي ....واحتي
العيد وأشياء أخرى
كانت كلما تلتقي العيون في العيد تحضن في نظراتها الحب والوئام، وتتلو فيها أجمل آيات التهاني كانت كلما تغنت القلوب في العيد راحت تبحث عن رفاق الأمس، لتُهديهم أرق عبارات التهاني جاء العيد هذا العام ونبض الفؤاد حزين، للعام الرابع أو الخامس على التوالي، والسماء بلا طيور تمطر الأرض أغاني والنَّاس لُهاةٌ بلا هدف، لا تملك سوى الانتظار مخيمات لجوء، مساعدات إنسانية، العيون تبكي اشتياقا لا ألعاب، ولا هدايا، قد خاصمنا الأمن والسلام بكت الأرض نزقا، غصت بها الجًُثث، وضاعت بين طياتها، أزاهير العيد فسلام على وطن، عشقناه حد كتابة الشعر، واتخذنا من معالمه صورا نُزين بها صفحاتنا الالكترونية وسلام على العيد من المنفى، تكسوه عبارات النحيب، وصور الرجم والتعذيب |
رد: هذه هي ....واحتي
نام الطفل الآن، غفت لعبته بقربه، عذبني صمت غرفته
رحل الطفل، تاركا لعبته غافية بسريره لن تغفر خطيئتنا دميته، ستعذبنا إلى أن تحين ساعة لقائه |
رد: هذه هي ....واحتي
دمشق لا يليق بك الأسود
وفيض وشاحك عز طاف عند أطرافه الياسمين والزعتر |
الساعة الآن 13 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية