![]() |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
اهلا بك اخي الكريم الشعر رسالة برغم كل التناقضات كانت وسوف تبقى قوية بمن يؤمن بانه لا مستحيل مع ارادة الله وتحت الشمس مودتي لقلبك أخي العزيز |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
لقلبك ما حوته بلادي من أزاهير شكرا لتلك الثقة أخي العزيز فمنكم نستمد الصبر والثبات |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
أهلا بمن كان وسوف يبقى رفيق القلم والحرف والقضية ومن أحب فلسطين كجزء لا يتجزأ من روحه نعم انه أستاذي الغالي الذي كانت له البصمة المضيئة في دربي الأدبي وفي حروف لم تعرف النور قبل ان يراها نور عينيه لتلك الزمالة والصداقة والمودة في قلبي المكان الكبير وفي الروح لها المتسع الى نهاية الطريق وما بعد الطريق .. لن أطيل أستاذي علاء فانت غني عن التعريف أيها الشاعر العربي الشامخ العراقي الأبي وابن أبي الشاعر الذي وافته المنية وترك لنا عائلة تحترف اللغة وتزرع بالحروف خمائل ورد .. انه الشاعر الأديب حسين عبدالله الساعدي عائلة شرفني أن قبلتني فردا من افرادها ومن فلسطين للعراق جعلته حبل ود لن ينقطع .. أستاذي العزيز علاء أخت الرجال كانت تلك الهدية من أستاذ أجله وانحني احتراما له ومودة .. علاء حسين الأديب التي فاخرت بها نفسي وأصدقائي وقرائي وكل من عرف مقبولة كانت شهادة وهدية لم يشهد بمثلها لي أحد كانت للقلب نسمة وفرح وبسمة أمل وأمنيات أخت الرجال جعلتني بها أشمخ كنخلة عراقية وزيتونة فلسطينية ... وأما لقب أميرة الشعر وسيدة الحرف ... جعلتني فعلا أشعر بهذا والبستني تاج الأمارة وأحث الخطى دوما كي أحافظ على تاجي من السقوط وعلى أمارتي من الإندثار وهو وعد قطعته على نفسي لن يخيب لك بي رجاء أستاذي علاء ولا لقرائي وأحبتي ابدا وأما ما الذي يضيفه الرجل حين يكون رفيق حرف وقضية ومبدأ فهو كثير .. ويكفيني أن أقول قالوا دوما وراء كل رجل عظيم امرأة وسوف أقول وبجانب كل امرأة عظيمة رجل انا لا اكيل بهذا المديح لنفسي وأنما لمن وقف بجانبي وكان لحرفي ولموقفي نعم الرفيق والصديق والخير على طول المدى أستاذي لك باقات مودتي كما عهدتها ووردي منثور الأرائج :nic93: |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
أخت الرجال
شعر : علاء حسين الأديب http://www.freearabi.com/%D9%86%D8%B...s/image014.jpg بوركتِ يا أختَ الرجالِ شميمةً.. طوداً تلوذُ بظلهِ العلياءُ أن ماتَ صخرٌ فالرجولةُ لم تمت.. عَلقَت بها مِن بعدِهِ الخنساءُ ليسَ النساءُ جميعهُن وسائداً.. ترتاح فوق ظهورِها الأعباءُ بعضُ النساءِ ملاحمٌ يحكى بها.. ماطالَ دهرٌ وانطوت أشياءُ ألبارقاتُ الباقياتُ نواصعاً.. تسمو بهنّ على المدى أنباءُ فخديجةُ الكبرى مثالُ بطولةٍ . كانت وكانت مثلُها أسماءُ وكذاجميلةُ في الجزائرِ بالفدا فخراً يرددُ ذكرَها الأبناءُ واليومُ يشهدُ للنساءِ بطولةً.. فليومِنا من أمسِنا أصداءُ بوركتِ يا أصداءَ من لهجَ الزما نُ بذكرهنّ ..و فاخرَ الأحياءُ بوركتِ يا أختَ الرجالِ شميمةً.. طوداً تلوذُ بظلّه العلياءُ |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
وكان لا بد من رد لهذه الخريدة لهذه العظمة والبهاء وكان الرد
الوفاء لعلاء الوَفاءُ لعَلاء http://4-hama.com/image.php?u=1208&dateline=1289240153 يوماً جنانَ ربيعكم عانقتُها قبساً فأشرق في الفؤاد ضياءُ والشعرُ كان رفيقُنا ونديمُنا لمَّا أناختْ للرؤى الظلماءُ بأرقِّ من عطف النسيم شعرتُها روحي وغنَّتْ شدوَها الأصداءُ وتبدَّلَ الصابُ المعتَّقُ بلسما ً وتضاحكتْ من عطره الأجواءُ فاعلمْ علاءُ بأنَّ حرفيَ ما سلا طيبَ الكرامِ وتشهدُ العلياءُ واعلمْ علاءُ بحقِّ من رفع السما أنَّ المسافرَ في السطورِ دماءُ لمَّا أتيتُ وكان حرفكمو هنا كالياسمينِ تحفُّه الأنداءُ ماذا أقول وقد غمرتَ مشاعري فسَمَتْ وكانَ مدارَها الجوزاءُ لخديجة الكبرى انتسابُ أمومتي وبمثلِها كم يفخرُ الأبناءُ للصبرِ .. للإحسانِ قد أدنيتني ومثالنا في صبرنا الخنساءُ شبَّهتَني بالنور من زمنٍ مضى ... ونساؤنا للعالمينَ ضياءُ ما كلُّ منْ شربَ الحروف بشاعر وسلِ الكؤوسَ .. وعندها الأنباءُ إنَّ القصيدةَ من أريجِ دمائنا زهرٌ له بين الكلامِ ذُكاءُ سجلْ .. أيا تاريخُ اِسمىَ شارة ً ومنارةً يرتادُها الشعراءُ سجلْ سأبني قصرَ شِعرٍ باذخ ولكلِّ قصرٍ في العلا أُمراءُ سجلْ علاءَ أميرَ شعرٍ أسمراً .. نجل العراقِ تضمُّه الزوراءُ |
الساعة الآن 33 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية