![]() |
رد: رشفات ساخنة
السلام عليكم أهل النور ان ارتفاع درجة حرارة أجسامنا يعود للقلق النفسي الذي نمر فيه وتمر فيه أوطاننا...لأنه ممر ضيق يشبه عنق الزجاجه ففيه يكون التزاحم والتصادم شديد فترتفع حرارة الاجسام نتيجة لذلك... نطلب من الله ان يسهل لنا المرور من عنق الزجاجة هذه وبدون خسائر رغم الحر الشديد... تحياتي للجميع |
رد: رشفات ساخنة
أغمضت عيني ،،وأنا أسير الآن في غابة وارفة الظلال ،،موسيقاها خرير نهر عذب
وحفيف أشجار باسمة أما الزمان ،،فبعيد عن ساعات التناحر ،والحروب |
رد: رشفات ساخنة
أغمضت عيني وأتخيل أن الاشجار ما زالت منتصبة خضراء,تلقي التحية على القمر ,والشمس تنتظر دورها بلهفة لكي تغدق عليها من دفئها والاطفال يعانقون الصباح ويستمتعون بالعيد قبل قدومه |
رد: رشفات ساخنة
هذا التحليل حقيقي وليس من باب المزاح، أرجو من الجميع المشاركة فيه، والنتائج ستكون مذهلة!
والمطلوب أن نتخيل حقيقة، كما نتخيل: يهمني الوقت، وماذا نرى، وهل نسير وحيدين دون رفقة. وشكراً أ.فاطمة وأ. عروبة وبانتظار بقية المشتركين. |
رد: رشفات ساخنة
أما أنا ففقدت كل الخيالات
اعذروني فأنا مكدرة من كل ما يجري حولنا أكره أن يتحكم فينا هذا الغباء حرام يا ربي لو كنا أكثر إدراكاً وفهماً وأكثر إنسانية ربما لو عادت لي خيالاتي لتخيلت عالماً آخر ليس في هذه الوحوش الضارية شكرا لكم أحبتي وعذرا منك أخي منذر |
رد: رشفات ساخنة
سلام الله عليكم جميعا مغمضة العينين تخيلت نفسي أسير شارذة الذهن، خوف و ذهول في غابة بها وحوش متوحشة لا تعرف الحق و لا تعرف الواجب، لا تعرف سوى الظلــــــــــــــــــــــــم ثم الظلـــــــــــــــــــــــــم و ألتهام الأجساد. اللهم حنن قلوب المسلمين على بعضهم اللهم أمين بوركتم |
رد: رشفات ساخنة
الحمدلله أنهيت صيامي
يا رب يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال من بقي صائما ؟ المهم تشربوا قهوة وإلا ترشيد طاقة أنا سأعد القهوة للجميع ويا هلا |
رد: رشفات ساخنة
تقبل الله منك ا.ميساء
فطرت والحمد لله وهاهي قهوتي تنتظركم |
رد: رشفات ساخنة
السلام عليكم أهل النور... مساء الخير أ.ميساء وأ.عروبه...أخوات عزيزات لاأدري أنا في حيرة من أمري...أين أشرب فنجاني عند عروبه أو ميساء...سأشرب هنا وهناك... وسأحكي لكم هذه القصة الجميلة التي لاتخلو من فائده... تفضلوا اسمعوها... هكذا بدات القصة في قديم الزمان حيث لم يكن على الأرض بشر بعد كانت الفضائل والرذائل تطوف العالم معاً وتشعر بالملل الشديد ذات يوم وحتى تحل مشكلة الملل المستعصية اقترح الإبداع لعبة وأسماها الأستغماية أو الغميمة أحب الجميع الفكرة وصرخ الجنون: أريد أن أبدأ أريد أن أبدأ أنا من سيغمض عينيه ويبدأ العدّ وأنتم عليكم مباشرة الأختفاء ثم اتكأ بمرفقيه على شجرة وبدأ واحد اثنان ثلاثة..... وبدأت الفضائل والرذائل بالأختباء وجدت الرقة مكاناً لنفسها فوق القمر وأخفت الخيانة نفسها في كومة زبالة وذهب الولع واختبأ بين الغيوم ومضى الشوق إلى باطن الأرض الكذب قال بصوت عال: سأخفي نفسي تحت الحجارة ثم توجه إلى قعر البحيرة واستمر الجنون: تسعة وسبعون ثمانون واحد وثمانون..... خلال ذلك أتمت كل الفضائل والرذائل تخفيها ماعدا الحب كعادته لم يكن صاحب قرار وبالتالي لم يقرر أين يختفي وهذا غير مفاجيء لأحد فنحن نعلم كم هو صعب إخفاء الحب تابع الجنون: خمسة وتسعون سبعة وتسعون ..... وعندما وصل الجنون في تعداده الى: مائة قفز الحب وسط أجمة من الورد واختفى داخلها فتح الجنون عينيه وبدأ البحث صائحاً: أنا آت اليكم أنا آت اليكم كان الكسل أول من انكشف لأنه لم يبذل أي جهد في إخفاء نفسه ثم ظهرت الرقّة المختفية في القمر وبعدها خرج الكذب من قاع البحيرة مقطوع النفس !! وأشار على الشوق أن يرجع من باطن الأرض وجدهم الجنون جميعاً واحداً بعد الآخر ماعدا الحب كاد يصاب بالإحباط واليأس في بحثه عن الحب الى ان اقترب منه الحسدوهمس في أذنه: الحب مختف في شجيرة الورد التقط الجنون شوكة خشبية أشبه بالرمح وبدأ في طعن شجيرة الورد بشكل طائش ليخرج منها الحب ولم يتوقف الا عندما سمع صوت بكاء يمزق القلوب!! ظهر الحب وهو يحجب عينيه بيديه والدم يقطر من بين أصابعه صاح الجنون نادماً: يا إلهي ماذا فعلت؟ ماذا أفعل كي أصلح غلطتي بعد أن أفقدتك البصر ؟ أجابه الحب: لن تستطيع إعادة النظر إلي لكن لازال هناك ماتستطيع فعله لأجلي كن دليلي . وهذا ماحصل من يومها يمضي الحب الأعمى يقوده الجنون |
رد: رشفات ساخنة
ههههههههههههه
قصة حلوة أخي سلمان راح أعمل لك فنجان قهوة مخصوص على هذه القصة الجميلة يا جماعة عارفين لوين وصلنا ما راح تصدقوا .. الفضائيات عاملة أحزاب .. يعني أبو ظبي وقفت عرض جميع المسلسلات التركية الفن يا جماعة شو دخله ؟ المسلسلات شو دخلها ؟ هذا هو الجنون بعينه لوين بدهم يوصلونا بس ؟ لا تستخفوا بالفكرة التي قد تبدو سخيفة لأول وهلة ولكن الحقيقة هي تبدأ بشغلات بسيطة وتنتهي بمجازر .. الله يجيرنا من وطن ما عاد عارف شو بده . |
الساعة الآن 28 : 12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية