![]() |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
دخلت متصفحكم فوجدته نصير لكل تائه وضائع ومتألم ومبتهج هنا بحر انتصر بالعواطف ........بحر من الجمال عله يشبهك يا نصيره التائهين
أحببت أن تصافح روحي روحكم الجميله والأنيقه وأن تستسلم لوهج الأمل المتدفق من فتوحات هذه الزاويه الرائعه تقبلي سيدتي مروري الهادىء الساكن بسكون الليالي ورونقها مودتي واعجابي والرضا |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
ياقلبها حين يطرق الباب
يموسق دقاته نغما يحلو للساميعن فيورق الحديث بوحا من الشدو وتعبر الحروف العروق الى القلوب عندها يضحى الكون ربيعا يالله كم روادت وجهها البديعا وهذا ما جعل الشاعر يقول "1" وكنتُ انتظرتُكِ وجهَ النهارْ أغيب قليلا ً .. وأصحو قليلا وفي داخلي: بين ثلج ارتقابي ونارِ انتظاركِ ثار الشجارْ فأواه لو تعلمين وأواه لو تسبحين مع الدم في لحظة الانفجارْ فيا ليت كل التي واعَدَتْ عاشقاً جربتْ الانتظارْ! "2" وكنت انتظرتك بالليلِ - مذبحة العاشقين! - طويلا.. طويلا فقال لي الليل: - صِفْها - لعليَ آتيك منها. ببعض ابتساماتها قلت يا ليل: - سلْ قال: ما طبعها؟ قلت: كالشمس دفئا وكالبحر موجاً غضوباً ولُجَّا وكالعطر إن ضاع بين القُبَلْ قال: ما لونها؟ قلت: لا أتذكر غير غيابي وغير انسيابي مع الشَّعْر في لفتة الجيد في لحظات الخجلْ قال لي: ما اسمها؟ قلت: من باح زل، ومن زل ضل! "3" وصفتك للّيلِ: فَرْحًا وجُرْحًا وقدا ورمحا ونفحاً ولفحا وعينين للسحر ضخاختينِ وكفين بالدفء نضاحتينِ وخصرًا.. إذا رام بعض التثني يغني وصفتكِ بين الرضا والتجني وصفتكِ بين يقيني وظني وبين انتظاري وبين التمنى وشيئا فشيئا تسربْت بين دموعي وبيني فما عدت أعرف إن كنت أبكي أسًى أم أغني!! |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
يا للجمال الذي ينسكب هنا مدراراً كانسكاب الأمطار والثلوج هذه الأيام
سلمت يداك أستاذ عبد الحافظ على هذا الشعر الرائع وسلمت يداك أستاذة نصيرة أنت وأخي السمعوني وأختي حياة فما زلت غير قادر على مجاراتكم في طرح الروائع بهذا الانتقاء الفريد وما زلت غير قادر على أن أتجاوز أزمة الكهرباء صباحاً... أخي السمعوني أخبرنا ذات يوم أنه يحبذ رؤية الشمس تشرق كل صباح ولابد أنه يأتي هنا كل صباح ويأخذ هديته وينام على إيقاع عذب الكلام والموسيقى! بينما أنا هائم في منامي وأحلامي! http://www.ansaralhusain.net/mysmile...es/36_1_50.gif أيضاً علي أن أعترف أني من عشاق السهر! وخصوصاً هذه الأيام...هذه الأيام.... [gdwl] لقاء الغرباء فاروق جويدة علمتني الأشواقَ منذ لقائنا فرأيتُ في عينيكِ أحلامَ العُمر وشدوتُ لحناً في الوفاءِ .. لعله ما زال يؤنسني بأيامِ السهر وغرستُ حُبكِ في الفؤادِ وكلما مضت السنينُ أراهُ دوماً .. يزدهر وأمامَ بيتكِ قد وضعتُ حقائبي يوماً ودعتُ المتاعبَ والسفر وغفرتُ للأيامِ كُلَّ خطيئةٍ وغفرتُ للدنيا .. وسامحتُ البشر ... علمتني الأشواقَ كيف أعيشُها وعرفتُ كيف تهزني أشواقي كم داعبت عينايَ كل دقيقةٍ أطياف عمرٍ باسمِ الإشراقِ كم شدني شوق إليكِ لعله ما زال يحرق بالأسى أعماقي ... أو نلتقي بعد الوفاءِ .. كأننا غرباءُ لم نحفظ عهوداً بيننا يا من وهبتُكِ كل شيء إنني ما زلتُ بالعهد المقدسِ .. مؤمنا فإذا انتهت أيامُنا فتذكري أن الذي يهواكِ في الدنيا .. أنا [/gdwl] |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/196.gif');border:4px groove burlywood;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]بين العصر والمغرب
مرت لمة خيالة مرت لمة خيالة و عرفت فرس و ليفي لإنها شقرا و مياله لإنها شقرا و مياله سألت أحد الفنانين ذات يوم لماذا تتكرر المرأة و الخيول في لوحاتك ؟ فأجابني :'لأن المرأة و الخيل أجمل مافي الدنيا ' ولم يضف حتى 'بالنسبة لي ' . الخيول العربية مشهود لها بالرشاقة و السرعة و الجمال وحضورها قوي في التراث العربي . من شهر أبيات المتنبي : الخيل والليل والبيــداء تعرفنــــي **** والسيف والرمح والقرطاس و القلم المتنبي امتدح في الخيول الأنس والوفاء ورأى فيها ماقد لاينتبه له غيره فقال: ما الخيل إلا كصديق قليلة ****وإن كثرت في عين من لا يجرب إذا لم يشاهد غير حسن شياتها ****وأعضائها فالحسن عنه مغيب الصداقة بين الخيل والإنسان هي مايصوره أيضا الفيلم الجديد لستيفن سبيلبرغ والذي اقتبسه من رواية قرأها فتأثر بها لدرجة أدمعت أعينه. الحصان في أبيات العرب أو حصان الحرب في الفيلم أو الراوية هو المخلوق الجميل ذاته الذي يجمح ويطيع، يصهل ويصمت وينطلق براكبه أبعد من حدود الانتشاء. http://www.youtube.com/watch?v=m9men...eature=related[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
[align=center][table1="width:95%;background-color:burlywood;border:4px groove chocolate;"][cell="filter:;"][align=center]أشهر الأحصنة التي لم تكن من لحم و دم لكنها قلبت الفرح بها إلى ألم 'حصان طروادة ' الذي حول ليل طروادة الهادئ إلى شعلة من نار.
مرحبا بك و بروحك وإطلالتك الجميلة فاطمة. طاب صباحك ودام اللقاء هنا متجددا.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
[align=center][table1="width:95%;background-color:burlywood;border:4px groove teal;"][cell="filter:;"][align=center]أستاذ عبد الحافظ جميلة القصيدة التي تفضلت بها. لاتحرم هذه المساحة من جمال الشعر و دموع الشعراء.
صباح الخير و النور.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
[align=center][table1="width:95%;background-color:burlywood;border:2px groove chocolate;"][cell="filter:;"][align=center]من أجمل القصائد التي قرأت لفاروق جويدة.
أخ علاء شكرا على ماأتحفتنا به ونتمنى أن تتحسن مسألة الكهرباء عندكم ولاتكون الكهرباء حاجزا بينك و بين نور الأدب. طاب صباحك.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
[align=center][table1="width:95%;background-color:burlywood;border:4px groove teal;"][cell="filter:;"][align=center]لأن الإنسان لم تكفه سرعة الحصان والأجنحة التي يمنحه الحب و الحلم والخيال إياها أضاف للحصان جناحين . و سماه پيغاسوس و صار معترفا به مخلوقا جديدا في عالم الإنسان, شأنه شأن التنين الذي يحبس الأميرة ويخطف الأميرة ويحرس الأميرة.
لاتحرموا خيالكم من أجنحته أنتم أيضا.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
آهٍ من أجنحة الخيال تلك فإن ريشها دائم التكسر بعواصف الواقع ...
كل النور والألق والبهجة لصباحكم .. أهلا نصيرة وميساء وفاطمة وفاطمة وحياة والحافظ وحبيــــــــبي علاء مع حفظ الألقاب تقبلوا أعطر تحايا الصباح . وأسراب ضياء وبهجة لأرواحكم |
رد: جديد و يمكن حصري على نور الأدب: فن ومشــاعـر
[frame="15 70"] صباح الجمال و الأمل .. صباح محمَّل بأسراب الطيور كأجراس تفرش فوق الأرواح طقوس ولائها صباح تغني له الزهور .. و تفضح للشمس ميولها ... صباحكم أسعد من السعادة .. ****************** قصيدة " ثلاث صور " للشاعر ( محمود درويش ) : - 1 - كان القمر .. كعهده - منذ ولدنا - باردا .. الحزن في جبينه مرقرق ... روافدا ... روافدا قرب سياج قرية خرَّ حزينا .. شاردا ... - 2 - كان حبيبي .. كعهده - منذ التقينا - ساهما الغيم في عيونه يزرع أفقا غائما .. و النار في شفاهه تقول لي ملاحما .. و لم يزل في ليلة يقرأ شعرا حالما .. يسألني هديه .. و بيت شعر .. ناعما .. ! - 3 - كان أبي .. كعهده، محمَّلا متاعبا يطارد الرغيف أينما مضى .. لأجله ... يصارع الثعالبا و يصنع الأطفال ... و التراب .. و الكواكبا .. أخي الصغير اهترأت .. ثيابه ... فعاتبا و أختي الكبرى اشترت جواربا ! و كل من في بيتنا يقدم المطالبا .. و والدي - كعهده - يسترجع المناقبا و يفتل الشواربا ! و يصنع الأطفال ... و التراب ... و الكواكبا ! [/frame] |
الساعة الآن 11 : 10 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية