منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=546)
-   -   متصفح ترفيهي فكاهي (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=33664)

عزة عامر 15 / 05 / 2020 37 : 12 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245681)
غادر أحدهم منزله وهو يصرخ: «أنقذوني يا ناس.. إلحقوني يا ناس حماتي تريد أن ترمي نفسها من الشباك اتصلوا بالإسعاف». سمعه جاره فقال له: ماذا هناك، لماذا تصرخ هكذا؟ فأجابه: «حماتي تريد رمي نفسها من الشباك». ردّ عليه الجار قائلاً: «وأنت ما الذي يغضبك؟»، ردّ: «شباك النافذة لا يفتح!!»

ههههه .. قاسي القلب .

خولة السعيد 15 / 05 / 2020 51 : 12 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر (المشاركة 245697)
ههههه .. قاسي القلب .

مجرد فاصل وضعته ريثما نستقبل مزيدا من ذكرياتك

عزة عامر 15 / 05 / 2020 01 : 01 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245700)
مجرد فاصل وضعته ريثما نستقبل مزيدا من ذكرياتك

فاصل ونواصل ؟
ألم تكتفي خولة من تلك الذكريات التي يملؤها الشغب والمراوغة ، وكلما تذكرتها لم أصدق أنها أنا ، لكني كنت مدعومة سامحني الله ، فقد كنت في قمة سعادتي بعد كل إنجاز لإثارة الشغب .. هل تعتقدين أن الله سيسامحني ؟؟

خولة السعيد 15 / 05 / 2020 11 : 02 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟
إن الله غفور رحيم لطيف حليم..

عزة عامر 15 / 05 / 2020 30 : 10 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245716)
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟
إن الله غفور رحيم لطيف حليم..


نعم أشعر بذلك الحمد لله ، ليتني قمت بكوارث أكبر وأكثر وخلصت ، مادام الله سوف يغفرها لي ...كم ألوم نفسي الآن لماذا لم أخرج كل مواهبي المدفونة ، يالله تتعوض إن شاء الله ربنا يغفرلي ما تأخر من ذنبي وما تقدم ..

خولة السعيد 16 / 05 / 2020 30 : 02 AM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
الحمد لله أنه هو الغفور الرحيم

عزة عامر 16 / 05 / 2020 53 : 05 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245743)
الحمد لله أنه هو الغفور الرحيم

الحمد لله ..

رشيد الميموني 16 / 05 / 2020 07 : 09 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
خرج أحدهم من العمل وذهب توا عند بعض الأصدقاء ليقضي جزءا من السهرة معهم ، واثناء ذلك اتصلت به زوجته قائلة :
- أين أنت ولم تأخرت ؟
- أنا مع والدتي اطمئن عليها
- إذن لا تتأخر كثيرا فوالدتك معنا تنتظرك

خولة السعيد 16 / 05 / 2020 32 : 09 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس ....
فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس..
فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا..
غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا
وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه)
وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..:
" ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء!

عزة عامر 16 / 05 / 2020 16 : 11 PM

رد: متصفح ترفيهي فكاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد (المشاركة 245789)
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس ....
فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس..
فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا..
غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا
وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه)
وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..:
" ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء!


ههههه مسكين ، تلكك له ما أظلمه !


الساعة الآن 24 : 08 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية