![]() |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ألم تكتفي خولة من تلك الذكريات التي يملؤها الشغب والمراوغة ، وكلما تذكرتها لم أصدق أنها أنا ، لكني كنت مدعومة سامحني الله ، فقد كنت في قمة سعادتي بعد كل إنجاز لإثارة الشغب .. هل تعتقدين أن الله سيسامحني ؟؟ |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
كنت صبية عزة..
والله تعالى يغفر ما نقترفه كبارا فكيف بنا صغارا؟ إن الله غفور رحيم لطيف حليم.. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
نعم أشعر بذلك الحمد لله ، ليتني قمت بكوارث أكبر وأكثر وخلصت ، مادام الله سوف يغفرها لي ...كم ألوم نفسي الآن لماذا لم أخرج كل مواهبي المدفونة ، يالله تتعوض إن شاء الله ربنا يغفرلي ما تأخر من ذنبي وما تقدم .. |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
الحمد لله أنه هو الغفور الرحيم
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
|
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
خرج أحدهم من العمل وذهب توا عند بعض الأصدقاء ليقضي جزءا من السهرة معهم ، واثناء ذلك اتصلت به زوجته قائلة :
- أين أنت ولم تأخرت ؟ - أنا مع والدتي اطمئن عليها - إذن لا تتأخر كثيرا فوالدتك معنا تنتظرك |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
رجل يفرط في دعوة أصدقائه إلى البيت في أي وقت .. يمكن أن يستضيف من شاء.. دون أن تكون امرأته على علم بذلك.. حتى تتفاجأ بزوجها يدخل البيت ومعه صديق أو صديقان او أكثر...وما عليها إلا أن تتحمل وتحضر الغذاء أو الشاي والحلويات المرافقة له.. حتى ملت وتعبت وكلت.. وفقدت صبرها.. وفي يوم وما إن خرج أصدقاؤه حتى توعدته وهددته وأقسمت إن هو جاء مرة أخرى بصديق فلن تعد له شيئا.. وإنما ستخرج من البيت دون عودة..
ولكنه ألف تلك العادة.. ففي الغد التقى بصديق له في الشارع ودعاه لتناول الغذاء معه .. فتردد الصديق لكنه ألح عليه حتى قبل دعوته.. لكن.. وبمجرد الوصول إلى باب البيت تذكر كلام امرأته أمس .... فاعتذر لصديقه قائلا: اسمح لي.. سأعوض لك الدعوة مرة أخرى.. قد نسيت أن زوجتي لم تحضر غير العدس.. فرد الصديق..: لا بأس .. أوليس العدس أكلا؟ مادمت أتيت إلى هنا فلن أرد دعوتك حتى لو كانت عدسا.. غضب الزوج وقال مصطنعا ابتسامة: نسيت لم تحضر عدسا وإنما فاصوليا وضحك الصديق: الفاصوليا ! يا سلام! كم أحبها! ... هيا نصعد ( وهو يعبر بيديه) وما كان من الزوج إلا أن يجد حلا آخر، مستغلا تحدث الآخر بيديه..: " ودابا علاش تاتهز عليا يديك وصلنا اليدين معاك مزيان" ولكمه لكمة وركله ركلة وضربه ضربة.. فما ألذ هذا الغذاء! |
رد: متصفح ترفيهي فكاهي
اقتباس:
ههههه مسكين ، تلكك له ما أظلمه ! |
الساعة الآن 24 : 08 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية