|
رد: هذه هي ....واحتي
لا تقرأني، فتُهزَم بين سطوري كبرياء زنوبيا
وجمال كليوبترا |
رد: هذه هي ....واحتي
دعهم يتبادلون الزِّي التنكري، لنا أحلامنا نلتقي بها
|
رد: هذه هي ....واحتي
مرحبا موسكو
كاتيوشا وصقيع العيون الروسية تحية للهامات الوفية لتراب الوطن |
رد: هذه هي ....واحتي
·
كم كان مُشرقا وجه كاتيوشا حين نزلت من الطائرة الروسية حاملة جراح الحرب العالمية الثانية كاتيوشا نحن ندفع عن أنفسنا القتل والعدوان |
رد: هذه هي ....واحتي
عند ساحل المتوسط استلقت كاتيوشا
بانتظار أوامر قائدها لتنسحب بهدوء عند سماع صوته تاركة خلفها بريقا كذاك البريق السأكن في عينيها |
رد: هذه هي ....واحتي
وقفت كاتيوشا بخشوع
تستمع لتكبيرات العيد أدمعت وبدأت ترددها بلكنة روسية تذكرت الفصح في موسكو للعيد مشاعره الخاصة |
رد: هذه هي ....واحتي
تزعمُ الفراشات بأنها لا تُحِبُ الخريف
حيث تبوح بسرها للربيع فيحنو على ألوانها بدفئه، ويُداعِبُها حين تطير تزعم بأنها لن تبتعد أكثر من نسائم الربيع تغفو بين أزاهيره، حين اقتراب تشرين كاذبةٌ فراشاتنا تحولت لقنابل في تشرين أحرقت مواقع العدو واحترقت لتنير لأجيال تشرين كل طريق |
رد: هذه هي ....واحتي
من بُحة نايٍ، ابتسم لشدو البلابل
من ثغر السماء الواعد أملا، من شمسٍ تتسحب ببطء، لغيم ماطر من دفترِ صبيةٍ خطت حرف في هواه، لتنزو خجلاً وردياً أمام عينيه تقول لكم واحتي صباح الخير |
رد: هذه هي ....واحتي
سابحث بين الركام
عن أثار منزلي أعرفه من ألوان الطفولة التي تركتها غافية فوق عرائش ياسمينه |
رد: هذه هي ....واحتي
واحتي الجميلة
السلام عليك، وعلى هدوء أفنانك، وزهو أغصانك، أعوام خمسة مضت، وحنيني لم ينضب حضنتي حُزني، وألمي، ولحظات فرحي القليلة غلفت غضبي صبراً، ونزقي حُلماً توسدت شواطئك، شعرت ببعض من الراحة ها أنا أبدأ وإياك عاماً جديداً، لا اُخفيك خوفي هل سأُتابع، أم أنني سأتوقف!! هل ستُبحِرُ نفسي التائهة من جديد لا أعلم لكنني على العهد ما بقيت، ستبقين واحتي الغناء وساحتي الواسعة التي تستوعب تقلباتي |
رد: هذه هي ....واحتي
أستاذتي الفاضلة :arouba shankan
يمتعني جلال حرفك سيدتي و تجلدني معانيك فبين هذا وذاك لم أدر أأسعد به أم أشقى؟ لكن ما أعلمه حق اليقين أني أدعو الله العظيم أن يحمل نيسان إلى واحتك وشوشة عصافير وطيورا بمختلف الألوان وزهور النرجس والسوسان و انهارا من الحب لا تنضب ولا تغيب. آمين كل الاحترام لك سيدتي. |
رد: هذه هي ....واحتي
أ. شفيقة لوصيف
ولك نِصف أزاهير نيسان إذا ما غردت بلابله أزاهير أمن وسلام واحتي سرها سطرك، وهي تنتظرك على الدوام نورت نور الأدب، نورت واحتي تحيتي وتقديري |
رد: هذه هي ....واحتي
[align=justify]واحة طيبة مثمرة ..استمتعت كثيرا بما زيّنت به واحتك رائعتنا القديرة الأستاذة عروبة..شكرا لك على متعة الإبداع..[/align]
|
رد: هذه هي ....واحتي
اقتباس:
كم جميلٌ هو مرورك أيها الأديب الرائع واحتي تنتظركم على الدوام تحيتي وعميق تقديري |
رد: هذه هي ....واحتي
اقتباس:
حرت من أين أبدأ قطف زهور واحتك .. لهذا رجعت إلى المنبع أي إلى البداية فبدت لي الواحة مرجا أخضر وتلالا وروابي يانعة . هنا تحوم الفراشات بألوانها الزاهية .. مودتي وورودي |
رد: هذه هي ....واحتي
استطاب لي المقام في واحتك الغناء أتلذذ بما طاب من ثمار حلو مذاقها مر ابتلاعها أستاذة عروبة حرفك يطرب على وتر حزين سقاك الله من كأس سعادة لا ينضب |
رد: هذه هي ....واحتي
اقتباس:
سعِد حرفي بمرورك، وبدد أحزانه تحيتي وتقديري |
رد: هذه هي ....واحتي
غادرت أوراقك وهي تنساب متهادية ..
وجئت إلى هنا لأجد صمتا مطبقا وكأن الواحة اشتاقت لالتفاتة منك . انتظر هنا قطرات من غيثك الذي يجعلها واحة غناء مورقة . مودتي |
رد: هذه هي ....واحتي
آن لنا أن نتفيأ ظلال واحتك الوارفة ونرتوي من نبعها ..
فمتى ينسكب ماؤها الزلال ؟ محبتي |
رد: هذه هي ....واحتي
وأنا هنا أتفيأ ظلال واحتي، أسترجع الأمل..
اشتقت ..واحتي |
رد: هذه هي ....واحتي
ما احوجنا لواحة مثل واحتك عروبة ..
شكرا لأنك عدت إليها وجعلت نسائمها تهب علينا من جديد . دمت بمحبة . |
رد: هذه هي ....واحتي
العزيزة عروبة .. قرأت وقرأت بلا توقف حتى وصلت للصفحة الحادية عشر ومازال شغفي بحروفك في ذروته .. مما استنبطت من كلماتك .. أولا أنت إنسانة أسطورية الحنان والرقة والحساسية كم لمست بك وبكل حرف منك مرت عيوني عليه كان يثير نبضي لسرعته لولوجي في حالة من الخيال ..هل أنت حقيقة في هذا العالم الشاسع ؟! هل أنت تحملين كل تلك الأحزان وحدك ؟! هل أنت تحتملينها ؟ أوجع قلبي فقط وهو يقرأ ويتفاعل لكل تلك الأحزان ، لا يسعني عروبة رغم اهتمامي لحرفك الراقي المفعم بالألم إلا أن أرسل آيات المواساة لقلبك حبيبتي ، على وعد بالمواصلة ، ووعد بالدعاء أن يخفف عنك ويعوضك عن كل ما آسته روحك الجميلة .. جوهرة أنت !! فابقي لا تبالي أدناس الواقع
. يوما ما سيصفو لك ما تروم .. وأنا معك أول الحضور .. دمت بكل خير ..ودام إبداع قلمك ، ولم تدم أحزانك حبيبتي . باقات محبة وتقدير. |
رد: هذه هي ....واحتي
أ. عزة كل الشكر لاهتمامك بواحتي الهادئة، رغم أحزانها كانت بعضاً من شرفات الأمل مفتوحة
وبعضاً من آمال حلوة تضفي الابتسام على عالمي كل الشكر عزيزتي.. |
رد: هذه هي ....واحتي
.. وتستلقي بأحلامها طفلة تودع ضفاف الوديان أمانيها، في واحتها الجميلة..
|
رد: هذه هي ....واحتي
عدنا مجدداً إلى واحتك الغناء أستاذة عروبة , نتفيأ بظلالها , ونستطيب حلو ثمارها , آملين إقامة ميمونة , مع باقة ورد .
|
رد: هذه هي ....واحتي
في انتظار هطول آخر عبر أفياء واحتك الظليلة ..
كل المحبة اللائقة بك عروبة |
رد: هذه هي ....واحتي
ومرت الأيام والسنوات، وواحتي مفتوحة الآفاق، تبادلنا الكلمات وعبارات الإعجاب والمواساة
تبدلت الأحوال، غادرنا أحبة، وغادرتنا أسماء لامعة بقيت في البال والقلب مشرقة سنمضي لواحة جديدة، على أمل الحب والوعد باللقاء. |
رد: هذه هي ....واحتي
ولي اليقين أنها ستكون بنفس جمال هذه الواحة ونفس عذوبتها .
موفقة إن شاء الله عروبة . |
| الساعة الآن 40 : 09 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية