![]() |
رد: رسائل .. في النخاع !
قيثارةُ شفتايَ تعزفُ ألحانُكَ حين تأتي حروفُكِ عبرا النوافذُ على ثغريَ لتثمُلُ حين تمُّر فتجعلها قيثارةٌ تعزف العشقَ بأوقاتُ ألليل حين نخلقُ للسر مَمْر بالاحضان ونداري بالعناق ذالك ألسرّ بألوانَ غرامُنا الأبيضَ والأحمر فلا تعاتِبُ القلبٌ ، فالغياب يجعلهُ ينفطر.!! |
رد: رسائل .. في النخاع !
الحدائق الغناء تحتاج المطر أيضاً !
|
رد: رسائل .. في النخاع !
بعد أن أوشك القلب أن يذبل
جاءت سفن المطر ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
ترقب نبضي المتعب وتتوجع !
وأترقب نبضك المبتسم فأطير إليك !! |
رد: رسائل .. في النخاع !
نحتاج بين الفينة والأخرى أن نقف لنضع بعض علامات الترقيم
قبل أن تجرفنا الأيام ولا ندري على أية ضفة نرسو يجب وقبل أي شيء أن نتذكر أننا في الأصل أخوة وأبناء آدم وحواء وكل شيء غير هذه الحقيقة قابل للتداول وللتفاوض وللتغيير وللتعديل لكن قابيل وهابيل مجددا لا نريد ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
حين تغرق السفينة الكل يبحث عن النجاة .. لا أحد يبحث عن السفينة !
الوطن جميل جداً لكن في فصل الآمان والسلام أما حين ترعد قنابلاً تصوب على أجساد الصغار .. فالوطن ليس هو الحل ! لم أكن أحب الكلام القاسي .. وكنت دائماً حين أقترب من أي لفظ أعتقد أنه سيكون قاسياً نوعاً ما أردفه بعبارة " يا لطيف الطف " أما اليوم فالحديث أصبح أقسى من الصخر .. نلقي حديثنا على الآخر كأنه وابل من الرصاص .. ولا نلتفت إن كان الآخر قد تمزق .. أو نزف .. أو حتى كان يحتضر ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
الفقد لغة صعبة ..
حين تفقد حبيباً أو صديقاً أو قريباً أو حتى جارك بالحي المجاور.. الفقد لغة صعبة .. لكن حين تفقد نفسك .. ما هو الحل ؟! الفقد هو أن تصعد الروح إلى عنان السماء وأن يهبط الجسد إلى سابع أرض.. لكن الفقد اليوم هو أن يصعد الجسد إلى سابع سماء وتندثر الروح تحت سابع أرض.. ولكن لا أحد يتلو الفاتحة ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
كأنه الخريف ؟؟!!
|
رد: رسائل .. في النخاع !
كل شيء رمادي اللون
ضبابي الطلة ! |
رد: رسائل .. في النخاع !
حضورك ..
غيابك .. قلقي عليك .. واشتياقي .. كله رمادي اللون .. ضبابي الطلة .. كأنه الخريف ! |
الساعة الآن 18 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية