|
رد: هي تقول
اقتباس:
|
رد: هي تقول
آمين يارب العالمين
شكراً لك خولة .. |
رد: هي تقول
كنت أعرف .. أنك ستعود إلى هناك ما إن تطمئن على أن كل الأقفال التي أحكمت بها علي الإغلاق لأظل بقلبك، عفوا ... لتظل أنت بقلبي
|
رد: هي تقول
أي حب هذا الذي تدعيه؟! وأنا كلما سارعت نفسي لأبتعد دنوت
|
رد: هي تقول
هكذا ...؟! هكذا صدمة منك تلو صدمة وبين كل صدمة وأختها أرتمي بحماقة حب غبي بين أحضانك
|
رد: هي تقول
دعني أغضب منك قليلا .. دعني أهرب منك كما أنت دائم الهروب
|
رد: هي تقول
كلما كنت أدعو دعوت لك؛ بالصلاة ، بالطريق، في المطبخ، بالشارع، في القطار، عند سهوي، عند يقظتي ، في حلمي ، عندما أحدث نفسي، تحت المطر، تحت أشعة الشمس، أمام الطبيعة ، بأي مكان ، بأي زمان، على أية حال، بما تصورته الآن وبما لم تتصوره ..
|
رد: هي تقول
دعوت لك، وأدعو لك ، وسأظل ما دام لي على هذه الأرض قلب ينبض بالحياة أدعو لك ، وإن كنت معي ... وإن انصرفت عني، وإن غبت ، وإن ذكرتني وإن نسيتني هكذا أنا اعتدت أن أدعو لك...
|
رد: هي تقول
حتى عندما أشد العزم لأنساك.. في غفلة مني أدعو لك .. ينطق لساني دعاء لك، ينبض قلبي دعاء لك، تهمس روحي دعاء لك .... ترفع يداي لرب السماء دعاء لك
|
رد: هي تقول
في صمتي كثيرا ما أدعو ويضج صمتي بالدعاء لك
|
رد: هي تقول
تعال ...
وضع رأسك بين ذراعي لترتاح قليلا |
رد: هي تقول
طب أجي أنا ، ما أنا كمان متعبة ، إيشمعنا هو يعني مفيش خاطر للصداقة خالص كدا !!!
|
رد: هي تقول
اقتباس:
ربي يشفيك ويهديك ويسعدك ويحقق آمالك الطيبة وأدعو الله أن يقبل أدعيتي |
رد: هي تقول
تمنيت لو كانت لي صفة عندك ... فانتبهت إلى أني أنا من ضيعتها
|
رد: هي تقول
اقتباس:
يعني أنا دائما أقول كما كان يقول قدماءنا الأجداد ، يموت الزمار وأصابعه تلعب ، والله يا خولة كنت أعشقها منذ نعومة شعري وحدوبة أظافري .. لكن ربما كان المرض له دورا كبيرا في انهدادي ياوداي .. أتمنى من الله أن يتقبل دعاءك ، ويشفني ويشفي كل مريض على وجه المعمورة .. |
رد: هي تقول
خولة .. لم لم تدعو لآمالي الشريرة أن تتحقق ؟؟!! ألم يكن لها نفس هي الاخرى ؟؟ هههههه
|
رد: هي تقول
اقتباس:
تقصدين قولة الأجداد؟ |
رد: هي تقول
اقتباس:
|
رد: هي تقول
أرأيت؟! أ لم أقل لك؟! هذا أنت وأعرفك... هذا أنت ودائما تنكر
|
رد: هي تقول
وتهرب من كذبك واحتيالك .. باحثا عن لحظة صدق تعيشها وحدك
|
رد: هي تقول
على الأقل في المرة السابقة قاومت نفسي أياما، وأزعم أني لو حاولت ثانية لقاومت أبدا
|
رد: هي تقول
اقتباس:
أعشقك يازهرة اللوز ..... أعشق الشقاوة هههههههه لقولك يا شقية لي .. |
رد: هي تقول
اقتباس:
شكرا لك خولة ، وتتحقق كل آمالك وأمنياتك يارب .. |
رد: هي تقول
اقتباس:
|
رد: هي تقول
ماذا لو ودعتُ وكان وداعي حقيقة !!!؟
|
رد: هي تقول
وما الفرق بين الوداع الحقيقي والوداع الغير حقيقي ؟؟!!
ألم يكن كلاهما وداعا ؟! |
رد: هي تقول
اقتباس:
|
رد: هي تقول
لا تبحث عني .. لا تسأل .. لا تحاول
|
رد: هي تقول
اقتباس:
|
رد: هي تقول
تفاجأتُ مني أمس ... تفاجأتُ حد الدهشة
لا أذكر تاريخ الحدث .. لكنه حضرني .. فكرت فيك كثيرا حينها.. تساءلت؛ أ يمكن أن تؤرخ للحدث؟! ثم عدت وقلت لكن الحدث .. أنا لا أعرف تاريخه ..، بعد لحظة كان ردك من بعيد ؛ تأريخ للحدث.. ياه!!! كم سريعا تمر هذي الأيام، تعبر الساعات ، تحلق الأسابيع ، تطير الشهور ، ونكبر بمرور عام وآخر وآخر ... ونحن كل البعد قريب منا ، وكل قرب مستحيل علينا |
رد: هي تقول
سأسافر .. لكن ... بعالمي ، مع عالمي... في عالمي ... إلى عالمي
|
رد: هي تقول
بعض المفاجآت قاسية .. قاسية جدا، وبعض المفاجآت تسعدنا حتى نحاول إخفاء دموع الفرح
|
رد: هي تقول
كم أفرح عند رؤيتك، وحين ينادي اسمك اسمي! كم أفرح حين تهمس لي أحرفك وتعانق كلماتك قلبي! ... كم أفرح حين تلوح لي عيناك وتكلمني دون أن تدري ! ....
ولكنك ... لا ... تحب ... فرحي ................ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
رد: هي تقول
أحيانا أجد بي رغبة شديدة في ابتلاعك
|
رد: هي تقول
يالا الرعب ابتلاع دون مضغغغغ ؟؟!!
|
رد: هي تقول
أخذت مني حيائي ... لذلك لا أصدق أني أكلمك كثيرا ... كثيرا ... كثيرا، وحين تقف مني يغلبني الحياء فأسكت عن كل شيء طويلا ... طويلا ... طويلا ..
|
رد: هي تقول
ليس لي الحق أن أمنعك عن الرحيل. .. طر نحو أبعد فضاء بمشيىتك ... لكني لن أسمح أن تأخذ مني طيفك
|
رد: هي تقول
الطف بقلبي فإنك ساكنه ... وارفق بفكري فإنك فيه
|
رد: هي تقول
اقتباس:
وأنت بقلبي كنبض الحياة فلولا رحيل ودمع وآآآآآآه لا كنا معا منذ بدء الوجود نعانق خطانا إلى منتهاه .. |
رد: هي تقول
اقتباس:
|
| الساعة الآن 45 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية