![]() |
أوتوغراف نور الأدب
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/196.gif');border:4px double indigo;"][cell="filter:;"][align=justify]
إخوتي وأخواتي أعضاء أسرة نور الأدب.. كلٌ منا يقف في مهب العمر لا يملك سوى اللحظة التي يعيشها مع أنها سرعان ما تمضي وتستحيل سراباً... لا أمسنا نملكه ولا الغد نعرف إن كنا سندركه، من سيتوقف به قطار الحياة عند محطة ومن سيكمل ، لا أحد يعرف ومن رحمة الله سبحانه بنا ألا نعرف وإلا استحالت بنا الحياة جحيماً لا يطاق كلنا سنرحل ذات يوم ولن يبقى منا غير الكلمات ومع الحياة كل ما فينا يتغير بين الأمس واليوم والغد. فكرة.. مجرد فكرة.. تذكرت اليوم " الأوتوغراف" بما معناه دفتر التوقيعات الشخصية ( للذكرى بين الأصدقاء ) كنا نستعمله فيما بيننا أيام المدرسة بمرحلة الصفوف الإعدادية والثانوية، كان لكلٍ كان منا أوتوغراف وهو عبارة عن دفتر من القطع الصغير نختار منه ما يروقنا، أوراقه معطرة ومزينة بالرسوم ، منه ما على شكل قلب وعلى كل ورقة مرسومة قلوب ومنه ما على شكل ورود ومرسومة على أوراقه الورود إلخ.. لكن أحلى مافيه هو الكلمات التي تبقى بين الأساتذة والتلاميذ وبين الزملاء والأصدقاء على العمر وللعمر نسترجعها فتبدو لنا بعد أن يمر عليها الزمن أغلى من الكنوز. في كل سنة كان لكل منا أوتوغراف جديد ولكل مرحلة عمرية أسلوب مختلف في الكتابة. أول أوتوغراف أملكه فيما تركته لي الزميلات صفحاته من قبيل: " أكتب لكِ بالرصاص دليل المحبة والإخلاص " و " أكتب لك بالمقلوب لتدوم المحبة في القلوب " وتلك الزميلات كل منهن اليوم سيدة في مركز مرموق، منهن الطبيبة والمهندسة والأستاذة على صفحات مشرقة باسمة في أوتوغرافي.. ومنهن أيضاً من رحلت في شرخ الشباب بلا اسئذان وبقي خطها وعباراتها محفورة على أتوغرافي وفي وجداني على صفحة حزينة دامعة.. وكلها صفحات مطرزة بالحب الصادق وذكرى أيام عشناها وما الإنسان فينا سوى باقة أيام في مهب الأقدار.. واستحوذتني الفكرة في أن يكون لنا في نور الأدب أتوغراف مشترك ملك للجميع وذكرى للجميع، نكتب فيه لبعضنا البعض ما يحلو لنا أن نحتفظ به، فيعبر كل منا عن نفسه ويدخل هذا الملف ليترك جزءا منه ومن نفسه وروحه وبوحه للأصدقاء وكل ما أتمناه أن تروقكم الفكرة دمتم وسلمتم [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: أوتوغراف نور الأدب
الأخت الغالية .. الأديبة هدى .. حياك الله
الفكرة أكثر من رائعة .. أثارت لدي ذكريات ما نسميه اليوم بـ"دفتر الذكريات" وبثت في شعورا بالأنس والحميمية بين ردهات هذا المنتدى الرائع .. ماذا عساي أن أقول ؟ حين أدرس الفكرة يأخذني الحماس و ابادر بالكتابة ، لكن يستوفقني جلال الموقف و روعة البث و البوح لأحبة قطعت معهم أشواطا كبيرة في التواصل و التجاوب .. لكن.. لا بد لي ان اقول شيئا .. أقول إنني سعيد جدا بهذه اللحمة التي تجمع أشخاص - لا اقول من جنسيات مختلفة ، فانا لا أعترف بالجنسيات و الحدود بين الدول العربية و الإسلامية - أقول جمعت بين أشخاص من مناطق شتى .. من كل القارات تقريبا .. جمعهم الحب وهم الأدب .. كم توافقنا و اختلفنا و غلبت الحدة في بعض الأحيان .. لكن ذلك لم يكن سوى زبدا .. والزبد غالبا ما يذهب جفاء .. تعلمت الكثير و تلمست طريقي على نور ما يسكبه الإخوة و الأخوات هنا من سيل أقلامهم و عصارة تجاربهم .. سعدت كثيرا بما لاقته كتاباتي المتواضعة من اهتمام و ثناء . أحببت الجميع .. دون استثناء .. والآن .. وقد طوى المنتدى عامه الأول وأوغل في سنته الثانية .. أجد نفسي أتقد حماسا لانطلاقة جديدة .. لتجاوب أكبر .. لتواصل أوسع .. شكرا لمن أهداني كل هذه الأحاسيس .. شكرا لمن جعلني أكتب .. و اقرأ .. بكل متعة .. شكرا لمن كان لي عونا وناصحا و ناقدا و مشجعا .. أقول للجميع .. أحبكم .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . |
رد: أوتوغراف نور الأدب
هنا في أوتوغراف نور الأدب سأقول لك عزيزتي أستاذة هدى : أنت أكثر من مبدعة , وأفكارك الرائعة هذه تثير في النفس الفخر والاعتزاز بمعرفتي بك شخصيا وبمنتدى نور الأدب وكل أعضائه بشكل عام . ماهذه الفكرة الرائعة : الأوتوغراف .. مازلت أحتفظ بنسختين من الأوتوغرافات .. في مرحلتي الإعدادية .. ولقد كتب بهما كل مدرساتي لكل المواد , ومعظم زميلاتي في الصف , وكذلك كتب بهما الوالدوالوالدة , والأعمام والعمات , وحتى جدي لوالدتي , وحتى جاراتنا , وغيرهم الكثير , ومازلت أعود له بين الحين والآخر , وأقرأبهما وأضحك وأبتسم , وأتألم , وأفرح وغيرها الكثير من المشاعر والأحاسيس الجميلة . أما فكرة أوتوغراف نور الأدب فهي فعلا أكثر من رائعة .. وقد سررت بها جدا .. ويسعدني أن أكون من اوائل من يكتب به . أعزائي أعضاء نور الأدب : أنا فخورة جدا بأن أكون واحدة من أعضاء نور الأدب , وأن أكون مع هذه المجموعة الرائعة من الأخوة الأدباء والمثقفين العرب على مدى الوطن العربي الحبيب .والذين فعلا أستفيد من علمهم وأدبهم . كما أنني أفخر بأنني أقدم للأخوة الأعضاء مواد الموسوعة الفلسطينية , والتي أعتز بأنني عملت بها لسنوات طويلة , فهي مواد تتحدث عن فلسطين الحبيبة من حيث الجغرافيا والتاريخ والشعب والحضارة , ومن ثم القضية الفلسطينية , وأتمنى أن يستفيد منها الجميع ويتمتع بقراءتها . وعلى طريقة الأوتوغرافات والكتابة بها : أرجو أن تدوم المحبة بيننا , وأن يدوم تطور وتقدم منتدى نور الأدب دائما إلى الأمام. وأن يكتب لنا الله اللقاء مع بعضنا البعض , وسيظل هذا الأوتوغراف ذكرى , لأن الذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان . وكل هذه التعابير كنا نستخدمها في الكتابة لبعضنا البعض في الأوتوغرافات . أحبكم جميعا وأتمنى لكم الصحة والعافية وتحقيق أهدافكم , ولمنتدى نور الأدب التقدم والازدهار .:nic103: |
رد: أوتوغراف نور الأدب
الأستاذة الأديبة الغالية هدى ذكرك الله بالخير دائماً ذكرتيني بالأوتغراف في كل سنة دراسية كنت أقتني إثنين واحد بداية العام الدراسي والثاني بنهاية العام لي عودة إن شاء الله دمت بخير :nic68: |
رد: أوتوغراف نور الأدب
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته , لقد سبقني الأخوة والأخوات الكرام بالإشادة بهذه الفكرة الرائعة .. التي أعادتني إلى الماضي الجميل .. وذكريات المدرسة والجامعة والأصدقاء .. وتبادل الكلمات البسيطة التلقائية النابعة من القلب في الأوتوجراف .. كلمات محفورة في الأعماق .. لها تأثير ساحر على النفس . وها نحن في هذا المجتمع الأدبي الرائع الذي يجمع الأصدقاء والأشقاء العرب على الكلمة المضيئة التي تنير طريق الحياة بالعلم والثقافة و المبادئ والقيم والأخلاق .. وتبادل الأفكار والآراء عن طريق المشاركات الهادفة البناءة .. فنجد مشاعر المودة والألفة تجمعنا .. لتبقى الكلمة الطيبة بيننا خالدة . :nic20: |
رد: أوتوغراف نور الأدب
إذا جفت الدموع وانطفأت الشموع تذكروني فالذكرى ناقوس يدق في عالم النسيان لو تركت لخيالي العنان لكانت كلمات الحب والصدق والوفاء ملأت صفحات هذا الصرح الرائع نور الأدب تأبى الكلمات إلا أن تلقي بنفسها في حضن هذا الأوتوغراف لتعبر عن صدقي في حب كل شخص في هذا الصرح لنور الأدب , كم هو جميل أن يربطنا منبراً متألقاً يحتضن عمالقة الإبداع والتميز , هذا الصرح الذي لمست فيه كل مصداقية ووطنية .. والذي حمل على عاتقه كل القضايا الإنسانية وأهمها القضية الفلسطينية من السهل على الإنسان أن ينسى نفسه ولكن من الصعب عليه أن ينسى نفساً سكنت نفسه وصدقاً كل شخص في نور الأدب سكن نفسي وكل شخص له في نفسي حب يختلف مقداره من شخص لآخر فلا بد من الرحيل لكل إنسان منا فلا يبقى إلا الذكرى ... إن غادرتكم يوماً أتمنى أن لا تغادرني دعواتكم بالخير ولنتذكر قول الله عز وجل : ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد ) اجعلوا أحبتي ما تنثروه في نور الأدب يسركم يوم القيامة أتمنى أن يبقى نور الأدب مشعاً بأصحابه والأعضاء والمشرفين وعامراً بكل خيررررررررررررررررررررررررررررررر إذا غاب في يوم اسمي من نور الأدب فربما أكون طي النسيان ولكن ستتذكرني صفحاتي التي نثرت عليها حروفي .. لتبقى كلماتي إليكم أحبتي همسة #كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة وهدوء، وإياك ومحاولة الإنتقام .. #أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها, فحياتك من صنع أفكارك، فلا تضع نظارة سوداء على عينيك .. # إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها، حينها تعلم أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الثانية ... # اعلم أن من إغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك مشهورا، وهذه نعمة .. دمتم أحبتي بكل خير :nic71::nic32::nic72::nic64: |
رد: أوتوغراف نور الأدب
[mark=#FFCCCC]
فكرة جميلة ذكرتنا بالذي مضى وبعبارات التشجيع و الصداقة و الصور الجميلة التي ترافق الكلمات المهداة لنا.. ما عساني أقول في أوتوغراف نور الأدب:sm141: ستمضي الأيام وتفنى الأعوام و سننسى أحداث كثيرة لكن علينا أن نتذكر : * أنه في الأعياد كنا مجتمعين حول شموع و زهور و بسمات افتراضية, وكنا نهدي بعضنا الكلمة الطيبة و الأمنية الجميلة. * أن شهر رمضان الكريم لم يغادرنا دون أن نعترف له بحبنا و تعلقنا به وبأجواءه. * أن حجاجا توافدوا علينا وأن مرضى كانوا بيننا ..و أن الأدعية إرتفعت في سماء نور الأدب أوقات الشدة. * أننا تسلحنا بالصبر و واجهنا مواقف معقدة معا و أننا ضحكنا بشدة أحيانا. و أخيرا أختم بحمد الله الذي جعل نور الأدب مكانا يجمعني بأناس يسعون للخير و يشتركون في محبة الله و الأوطان. وللجميع مني أجمل التحيات:nic92: [/mark] |
رد: أوتوغراف نور الأدب
[align=center]
الأستاذة هدى نور الدين الخطيب مساء النور من منا لم يمر من هذه التجربة الرائعة خلال سنوات الدراسة؟ من منا لم يوقع له أساتذته و زملاءه و أصدقاءه تاركين له أحلى الكلام و أجمل الصور في دفتر الذكريات؟ كم هي جميلة صور الطفولة باللونين الأسود و الأبيض خلال السنوات الابتدائية و مرحلة الاعدادي من منا لم يترك أثرا من كتاباته و صورا فتوغرافية ذات تعبير طفولي بريء لمن كانت له معه علاقة صدق و محبة في أجمل مسجل لذكرياته؟ نشكرك أستاذة هدى على هذه الفكرة الهائلة و الرائعة، ذكرتينا بأتوغراف زمن مضى رغم ضياعه لكن لا زالت بعض كلمات الأصدقاء و الصديقات راسخة في الذهن. و ها نحن الأن و في هذا السن و في موقع نور الأدب الذي نعزه و نفتخر به ، الذي نلجأ اليه كمتنفس نعبر فيه عن احساسنا بحرية و طلاقة بكتاباتنا الهادفة و المتنوعة، تفتح لنا الأديبة الفاضلة هدى نور الدين الخطيب أتوغرافا لنسجل كلاما طيبا بمحبة صادقة و متمنيات جميلة لكل الأعضاء، اداريين، مشرفين، أدباء و أساتذة. تحية مسائية لكل الأحبة و المشاركين :nic93: دمتم بأأأأأأأأأألـــــــــــف خيـــــــــــــر [/align] |
رد: أوتوغراف نور الأدب
اختي الحبيبة استاذة هدى زملائي الأحبة الأكارم الاوتغراف .. كلمة جميلة تحمل بطياتها كل مشاعر الحنين للحظات جميلة عشناها اشكرك بداية استاذة هدى على الفكرة الجميلة وعلى الطرح الراقي انا أرى في تعليقاتنا على نصوص الآخرين هي كلمات للذكرى عندما أغادر مكان ما أتصفح نصوصي السابقة وما نثر فيها من تعليقات جميلة أبكي .. أقولها بصدق أبكي .. كلماتهم تذكرني بهم وأتمنى لو يعودوا وتعود أيامهم لكن هم ذهبوا وبقيت كلماتهم ليست على ورق بل على جدار القلب من يمحو حروفهم عن جدار قلبي .. لا أحد .. من يؤنس وحدتي في غيابي سوى هذه الحروف التي في حينها مررنا عليها مرور الكرام أحيانا يخطر لي فكرة مجنونة .. أن اجمع هذه التعليقات كي يقراها معي كل الأحبة .. كي يشاركوني فرحتي بها .. ولكن .. تبقى الكلمة هي السلاح الوحيد الذي يخترق القلب ولا نحاربه بل نرضخ له عن طيب خاطر أذكر انني في يوم قلت لكم في فنجان قهوة تعالوا نصنع ذكرياتنا بانفسنا وذلك من خلال تواصلنا وهذا فعلا ما اعود له بين الفينة والآخرى لما بشتاق الكم وما بلاقيكم .. دمتم بكل الحب |
رد: أوتوغراف نور الأدب
الأخت العزيزة هدى أشكرك على هذا الموضوع الجميل،:nic54: بلا شك وجودنا في هذه الدنيا لسبب ، ووجود كل منا في حياة الأخرين لسبب، ولذلك فإن جدران الذاكرة موشوم ببصمات عديدة لإناس مروا في حياتنا وتركوا أثرأً جميل. موضوع الأوتوغراف موضوع جميل أرجعني الى أخر أوتوغراف احمله وكان في المرحلة الثانوية وتحديداً في عام 1976 عندما كنت الوح مودعة للمرحلة الثانوية في طريقي للجامعة. كنت مغرمة بتجميع الأوتوغرافات وكنت اخصص اوتوغراف للمدرسين وأوتوغراف لزميلاتي الطالبات، ولإنني لا أحب الأشياء النمطية المتداولة في المكتبات كنت اصمم اوتوغرافتي بنفسي واصمم لها غلاف ازينه احياناً بضربات من ريشتي وغالباً ما تكون الوان مائية الى جانب انني كنت ادخل بعض الزهور المجففة والسنابل المجففة في التصميم. صراحة لي فترة طويلة لم اتصفح اوتوغرافاتي التى رافقتني منذ العام 1976 ، وعندما قرأت هذا الموضوع قمت بعملية بحث وتنقيب وقضيت يوماً كاملاً بين الأوتوغرافات وفوجئت بإن معظم اساتذتي قد اتفقوا على أمنية واحدة وهي نتمنى ان نراك دكتورة ، ضحكت وابتسمت وهرعت الى المرآة ، تفرست في ملامحي ، وتسائلت ، يا ترى لماذا اختاروا لي هذا التخصص، هل صحيح أصلح أن اكون دكتورة؟ كلمات جميلة نثروها احبتي على الورق ولكنهم زرعوا محبتهم في شغاف القلب ومازالت ذكراهم تعطر ذاكرتي جميل ان نستعيد الذكريات الإنسانية الجميلة ، وجميل ان نآذار / مارس هذه اللمسات الساحرة الخارجة عن حدود العمر والزمن. أحبتي في نور الأدب، عندما التحقت بهذا الصرح الأدبي منذ أكثر من عام ، دخلت وفردت امامي مساحات من البياض ونثرت ياسمين محبتي للجميع بلا حدود ، آذار / مارست طقوسي كطفلة وخربشت على جدران للمجانين فقط ، وآذار / مارست طقوسي كامرأة عاشقة وتبخترت بين ابيات القصيدة في منتدى قصيدة النثر ، وآذار / مارست عفويتي واعتقلت الألقاب وناديت كل كما أحببت ان أناديه، ولإنني أؤمن بالشراكة الإنسانية في الاحاسيس والمشاعر سكبت كل خواطري الحزين والسعيد منها بلا اي رتوش في منتدى الخواطر لتصل قلوبكم البيضاء وتستقر هناك. كثيرون منا لا يعرف الأخر الا من كلماته ، ولكن كلماتنا نجحت في ان تكون جسر محبة وتواصل ، أصبحنا نعرف طباع بعضنا ، واصبحت بيننا علاقات أخوية صادقة برغم الحدود الجغرافية وبعد المسافات. للكلمة مفعول السحر ، نطير الى الغيمات بكلمة طيبة ونهوي صرعى الى الأرض من جراء كلمة جارحة، ولهذا احبتي لتكن كلماتنا رسول محبة يوزع الود على الجميع ، لتكن كلماتنا حمامة سلام تنثر الخير والكلمة الطيبة لكم أقول سعيدة بصحبتكم ، أشعر بالدفء والحميمية بينكم ، تسرقني ظروفي وانشغالاتي منكم ولكنني اركض كطفلة اليكم لأضع رأسي على كتفكم واتنفس الكلمات الجميلة واتذوق أبداعاتكم الراقية يرافقني فنجان قهوة العزيزة ميساء وجمعتكم الغالية. اسمحوا لي أن اغرس ياسمينة لكل منكم ، نسقيها بالطيبة والشفافية وحسن النية والمحبة والوفاء ولنطرز عهداً بخيوط المحبة بأن نلتقي على الخير والمحبة دائماً، بيمين الحرف أنقش لكم أطيب التمنيات بالسعادة والهناء وراحة البال، سلوى حمـّاد |
الساعة الآن 07 : 11 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية