![]() |
كالشمعة الحمقاء!
كالشمعة الحمقاء!
بقلم علاء زايد فارس http://im77.gulfup.com/rmSfw.jpg هيا احترق من أجلهم.... كالشمعةِ الحمقاءْ لا تنتظر منهم ثناءْ كن أحمقَ.. واصل تألمك الغبي! حتى الفناءْ هم يعشقون الطيبينْ هم يجعلون حطامهم درجاً لهم نحو السماءْ هيا احترق من أجلهمْ ... حتى إذا ما جاءهم نصرٌ كبيرْ أخذوا بقاياك الحزينةْ ورموك خلف ظهورهم دون انتظارْ ذكراك طافت دون أن تجد المكانْ تأبى العقول بأن تكون لها مطارْ ونسوك نسياناً مبيناً في دفاترهم وقالوا: إن احتراقك أجَّلَ النصر المؤخَّرْ! إن الضياء مصيبةٌ تعمي البصائر والعيونْ! هيا احترق من أجلهم كالشمعة الحمقاءْ.. كي يلعنوك مجدداً بدل الظلامْ! وليعلنوك أمير شرٍّ لا مثيل لهُ ويلعنك الأنامْ ! م. علاء زايد فارس 4/ 3/ 2014م |
رد: كالشمعة الحمقاء!
الرائع علاء..أصبحتَ فارسا ولا حسد...شكرا لك ألف شكر...
أثبّت القصيدة مع أوّل مرور ..ولي عودة ـ إن شاء الله ـ بعد أن يمرّ الأحبّة... في: 2014/03/04 |
رد: كالشمعة الحمقاء!
رائع
كلام معبر جدا ومؤثر جدا كم شمعة حمقاء لدينا ؟؟؟ الكثير من أين أتيت بهذه الفكرة الجهنمية يا علاء رائع والله يبارك فيك أيها الشاعر الجميل |
رد: كالشمعة الحمقاء!
أن نُضحي على الدوام دون لعنة ممن سننير دربهم فهذا محال
الأقلام والأفكار والمواهب تبقى نورا يتقد دام توصلك أخي الكريم أهلا بك مُجددا |
رد: كالشمعة الحمقاء!
تحية لحرفك ..
جميل أنت هنا في عيون الأخرين . الف تحية. |
رد: كالشمعة الحمقاء!
اقتباس:
شرف لي أن معلمي الصالح يثبت لي قصيدة شعر تفعيلي بعد غيابي القهري عن نور الأدب. في انتظار عودتك ونقدك البناء تحياتي لك معلمي العزيز |
رد: كالشمعة الحمقاء!
ولدي الجميل علاء..لا يُذكر فضل المعلّم دون الإشادة بجهد وذكاء المتعلّم!!! وتبقى الأجمل دوما...محبتي..
|
رد: كالشمعة الحمقاء!
كانت الروح تحيا في ستون ذراع
وبطول الزمان ضاق المكان هل تشعر كيف تعانق الارواح بعضها في العلا ايهذا الفارس النبيل تقبل مروري |
رد: كالشمعة الحمقاء!
اقتباس:
وولدت هذه القصيدة فجأة وطرحتها دون أي تعديل جوهري على نور الأدب سعدت جدا أن النص أعجبكم الكثير منا يعطي ويعطي دون حساب، لكنه لا يأخذ سوى الجحود والنكران والأمر لا يتعلق بالأفراد فقط، حتى على صعيد الأوطان، نجد أن من يعطي يداس عليه ومن يتسلق ويتملق يصل الى أعلى المناصب! بوركت أستاذة ميساء أنتم الرائعون بأدبكم وأخلاقكم وثقافتكم وأرواحكم الطيبة |
رد: كالشمعة الحمقاء!
اقتباس:
تحياتي لك أستاذة عروبة |
الساعة الآن 02 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية