|
على ضفاف النهر
نبض تحت الأنقاض
كفي عن الألم يا زليل وباركي الغياب مادام التراب يطلب معول التنقيب ترتجف الصخور كنبغة ضاد من التحقيب سديم الزمن العصور هيستيريا.. كومة العظام تقرع رأس الزاهد تنبش الليل فوق بياض النور يسح غيما معجونا بالقهر عفوا يا زليل أوديسا تنهل من بحرها البقاء والنحن...؟ يعرفنا لا نعرفه نزرع في الريح ظنون الغرباء نسأل وجع الألم كيف|؟ وليلي فبأي الحروف أكتبكما تبقى من الصدى أو محرقة الكأس تنتشي تلك الصحف ... كالراقص مع الذئاب يرسم المدى صرخة للتيه مسكونا بالتراب إليك رسم الخلود ولي لام وياء زين العابدين إبراهيم |
رد: على ضفاف النهر
الجار الغالي زين العابدين..مررتُ للقراءة والاستمتاع ولي عودة ـ إن شاء الله ـ جميل هو نبضك أخي الغالي..مودتي..
|
رد: على ضفاف النهر
الالم
مازال في قلبي مزروعا والحزن مازال يرويه ليل نهار كلماتك لامست الاعماق ففجرت في القلب بركان غضب كتبت فأبدعت كدت بقلمك تلامس السماء |
رد: على ضفاف النهر
شكرا لك جاري الغالي على المرور ...... فقلما ما نمر للقراءة والإستمتاع .... فعودتك مرحب بها أيما حللت وارتحلت أيهذا الصديق الأحب فلتعلم أن كل العاملين معي هنا عرفوا من هو محمد الصالح الجزائري وأغلبهم جزائريون فلم أر منهم إلا الصداقة والوفاء والحب والمواقف الرجولية في اليوم العصيب...... شكرا لك ودي واحترامي وتقديري |
رد: على ضفاف النهر
شكرا لك أخي الدكتور محمد الصواف أيها الرجل النبيل الذي يعي معنى الوطن بحق دمت مبدعا متألقا أيها الأديب وشكرا على الحضور لك الود والتقدير |
رد: على ضفاف النهر
يا اخي الشاعر زين العابدين يعجبني فيك هذي الروح التي تبحر نحو اكثر من ثقافة والف نهر ووادي لك التحية صاحب الابداع الفريد ودع النورس رغم الدماء والظلام
|
رد: على ضفاف النهر
يا اخي الشاعر زين العابدين يعجبني فيك هذي الروح التي تبحر نحو اكثر من ثقافة والف نهر ووادي لك التحية صاحب الابداع الفريد ودع النورس رغم الدماء والظلام يرقص
|
رد: على ضفاف النهر
شكرا لك أخي الشاعر منير ما هذا إلا من طيب أخلاقك وأدبك .... وفقك الله وبارك الله فيك أيها الصديق الشاعر لك الود والإحترام والتقدير |
رد: على ضفاف النهر
[frame="13 98"]..وها قد عدتُ كما وعدتك..
لك في قصيدة النثر قصيدتان(ذكريات وعلى ضفاف النهر)..وبينهما نشعر بتحسّن أدائك..فاستعمالك للأسماء بكثافة في القصيدتين يضعك في حتمية التنويع والتداول بين الأفعال والأسماء حتى تجد القصائد توازنها من حيث الموسيقى الداخلية والخارجية للنص..فالاسم يدلّ على الثبوت والفعل على التغيير لذلك وجب التوازن..فقيدة النثر يجب ألا تكون مغلقة (فهي تحتاج إلى مزيج بين الضبابية وكثير من الوضوح !) وأنت في (على ضفاف النهر) أفضل من (ذكريات).. وإليك هذا الإحصاء البسيط التوضيحي: في ذكريات: 52 كلمة (37 اسما و8 أفعال فقط) ! أما على ضفاف النهر في مقطعين: نبض تحت الأنقاض :57 كلمة: (37 اسما و13 فعلا فقط) وفي المقطع الثاني: وليلي (28 كلمة : 15 اسما و5 أفعال ) وأنت تلاحظ معي ماذكرتُه آنفا... استمر جاري الأغلى فلك قدم في النثيرة كما في التفعيلة والعمودي..بارك الله فيك..[/frame] |
رد: على ضفاف النهر
هذا ماكنا نحتاج إليه فعلا لندرك الدرب الصحيح فيما نقوله أو نكتبه سواء كان شعرا أو نثرا .... وشكرا لك أيها الجار الطيب على ماتفضلت به فكلنا آذانا صاغية وستجدني إن شاء الله تعالى عند حسن ظنكم محاولا الإستفادة من هذه الملاحظات القيمة وجزاكم الله عنا خيرا لكم الود والإحترام والتقدير أيهذا الأحب |
| الساعة الآن 48 : 08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية