![]() |
جسد على الحجر الأخير
[align=justify] * لن يسقط الدم في حالة النسيان * شهدت على الرملِ الشواهدْ … أفقٌ بعيدْ … للريحِ أجنحةُ الغرابْ … نعقتْ فكان الجرح فينا .. ثمّ فينا … آه يا زيتونةً مشطورةً والليل واحدْ .. للجرح رائحة السنينْ غرقتْ فكانَ الصمتُ دمْ ما زالتِ الزيتونةُ الخضراءُ يطويها الحنينْ وتنزّ من ألمٍ مرايا .. هل غادر الشعراءُ .. أم .. ما غادروا .. كانتْ تشدّ الرملَ فانشطرت رمالْ .. هبطت على الفجرِ النصالْ ويقال إنّ البحرَ خبّأ ألف جرحٍ لا يقالْ * * * لم يشعل الليل الحقائب غير أني بين الرصاصةِ .. والرصاصةِ .. والحريقْ كانتْ مساحاتُ الهوى العذريِّ فينا كانتْ .. وللجسدِ البعيدْ .. سقطتْ .. ويحكى كانَ اسمها يوماً .. سعادْ … والآنَ لا يدري أحدْ .. كانت بعمرِ الوردِ لكنْ .. جرح على طول الجسدْ .. كانتْ تحبُّ الشمسَ .. أوراقَ الشجرْ .. وتلاحقُ الوعدَ المخبّأ في عيون البرتقالْ .. زمن من التعبِ المشظى بين قافيتينِ تبتعدانِ .. تبتعدان من لهبِ الطريقْ .. * * * جثثٌ وأشلاٌ .. ودمْ موتٌ .. ورائحةٌ العدمْ نتفٌ حطامْ .. وضفيرة سمراء .. أو سمراء .. أو .. مخلوعة من جذرها .. ثديٌ عليه أصابع الطفل المدمّى ما زال يعتصر الحليبْ .. وفمٌ تناثرَ حلمة ٌمقصوصة ٌ.. حبلى تشظى بطنها رأسٌ تدحرجَ خارجاً من حلمهِ وجه ٌتوزّعَ طفلةٌ جسدٌ على الحجر الأخيرْ حجرٌ على طول الضميرْ حجرٌ يمدّ ضلوعَهُ ومن الكلامِ .. إلى الكلامِ .. من السلامِ إلى السلامِ قد ارتسمْ .. صبرا .. وشاتيلا .. * * * كانتْ لنا يا أمّ في القلبِ الغزالهْ وعلى الرصيفِ لنا الرصيفْ .. لما اقتربنا لم نجد إلاّ براكيناً وسكيناً وأقنعةً ونارْ .. بينَ الرصاصةِ والرصاصةِ والنحيبْ للجرحِ قافيةُ الضحايا .. والضحايا للمرايا .. تمتدّ في الأيام فينا حين السكاكينُ انتشتْ واللحم يقطر خصلةً وفماً وشيئاً من دوارْ قال المعلم للصغارْ : ماتت على الشفةِ الحكايا .. قال الصغار : ما جاء أحمد دافئاً من ليلهِ ماتت على الخيلِ الخيولْ لم يسمعِ الولدُ الصهيلْ قال المعلم للكبار: ما عاد للخيّال غير العرض في سوق البطالهْ ما جاء أحمدُ في منافيهِ اختنقْ وعلى يديهِ من الرصيفِ إلى الرصيفْ خيلٌ .. رجالٌ من ورقْ ناداهمُ .. دهمتهُ ألوانُ الغرقْ قال الكبارْ : خرقتهُ ألف رصاصةٍ في الصدر ما ماتَ الصغيرْ .. شطرتهُ ألفُ شظيّةٍ .. وقفَ الصغيرْ .. ناداهمُ .. صبرا وشاتيلا ودمْ .. صفّوا الكؤوسَ على الكؤوسِ على الجسدْ … مات الولدْ .. قال المعلم للمعلم : حين غابْ بكتِ الخيولُ على الخيولِ .. وما أجابْ .. * * * كتبَ الحمام إلى السلامْ كتبَ السلامُ إلى الحمامْ صبرا وشاتيلا .. * * * يا أم وارتطمَ القمرْ بملامح الطفلِ الموزّع جثّةً كانتْ على خصلاتهِ قطراتُ ماءْ جفتْ وغطتها الدماءْ .. سقط القمرْ .. لم يكملِ الطفلُ القراءهْ لم يكملِ الطفلُ الطعامْ هو جثةٌ مشطورة بين الحطامْ سقطَ القمرْ .. يا أمُّ وانتشرَ الظلامْ * * * كتبَ الحمامُ إلى السلامْ كتبَ السلامُ إلى الحمامْ صبرا وشاتيلا .. [/align] |
رد: جسد على الحجر الأخير
سقط القمرْ .. لم يكملِ الطفلُ القراءهْ لم يكملِ الطفلُ الطعامْ هو جثةٌ مشطورة بين الحطامْ سقطَ القمرْ .. يا أمُّ وانتشرَ الظلامْ * * * شريط من صور المجزرة مرّ أمام عيوني وأنا أقرأ هذه الكلمات التي رسمت الصور . مجزرة مؤلمة مثل كثير من المجازر التي ارتكبها العدو الغاشم . تقديري واحترامي . |
رد: جسد على الحجر الأخير
[frame="10 85"] الأديب الفاضل طلعت سقيرق الشعر له الوان , ومن هذه الالوان : لون الحزن وهاأنت تتحفنا بلون الحزن والذكرى الأليمة لصبرا وشاتيلا شكراً جزيلاً لهذه القصيدة التي لا يمكن إلا أن تحرك الضمائر الحية فقط قصيدة يبكي لها الحجر فما بالك ببشر هم من لحم ودم ولهم قلوب ولكن أين هي هذه القلوب هل عوقب السفاح !!!!!!!! ؟؟؟ إن مذابح صبرا وشاتيلا التي مضت عليها قرابة 28 سنه ما زالت ماثلة أمامنا كأنها حدثت بالأمس . فرغم بشاعة تلك المذبحه , لم يستطع العرب أن يفعلوا شيئاً لذلك السفاح الذي أشرف على المجزرة كل الذي قاموا به بما فيهم العرب هو اللوم والإستنكار فقط لا غير !!!!!!!!!! فما اذكره ان إسرائيل نفسها استنكرت لفعلة ذلك السفاح فالقاتل أدان نفسه أكثر من ادانتنا له !! شكراً لهذه القصيدة التي أدمعت قلبي قبل عيوني دمت شاعراً بشموخ .. ودام قلمك الريادي دمت بخير [/frame] |
رد: جسد على الحجر الأخير
كلمات تقطع أوصال النفس وتدمي القلب
سيظل الطفل الفلسطيى أسطورة هذا الزمان في وجه الغاصب المحتل وبالرغم من عظم المصاب سيظل الفلسطيني شامخا أبيا حرا صبرا وشاتيلا ... غزة مذابح ومجازر ستكون وصمة عار على جبين الصهاينة وعز وفخار على جبين كل فلسطينى بوركت وجزيت خيرا أخ طلعت دمت قلما ثائرا شامخا تقديري واحترامي |
رد: جسد على الحجر الأخير
استاذي القدير طلعت سقيرق
هذا هو تاريخ اليهود الدموي دايماً يلهثون وراء الوهم بأن فلسطين حق لهم وهذا لن يحدث ولن يكون صبرا وشاتيلا وجع دائم في القلوب يظهر عن عدم الأدمية والإنسانية بشعب يقول أنة شعب الله المختار دمت استاذ طلعت بكل الخير |
رد: جسد على الحجر الأخير
[align=justify]
الغالية . أ. بوران شما تحياتي وتقديري صعب أن يذكر الأجانب جرحنا ولا نذكر فعلا صعب قرأت في عدة صحف اجنبية ذكرى صبرا وشاتيلا ووقفت صحفنا خرساء صماء مشلولة صعب أن ننسى الدم ونتناساه وهو دمنا شكرا لك أيتها الغالية وليكن هذا الدم مهما فرحنا وقلنا وعشنا ضوءا لا يخبو اسلمي طلعت [/align] |
رد: جسد على الحجر الأخير
[align=justify]
الغالية الحبيبة ناهد كل تحياتي وتقديري واشتياقي تصوري يا ناهد ان تكون أيام 16 و17 و18 من هذا الشهر أيام الدم المراق وأيام الجثث المنثورة هنا وهناك وأيام الجساد المحروقة في كل مكان وان يكون النسيان سيدنا !!.. وأي سيد .. في هذه الأيام نفاوض ونناقش ونتحدث عن إيقاف الاستيطان أو عدم إيقافه هل هنا إلى هذا الحد ؟؟.. لو كنا نعقل ، أو نملك ذرة من عقل لقلنا في هذه الأيام علينا ان نوقف كل شيء من اجل الذكرى ، مع أنني مع إيقاف كل أشكال المفاوضات العقيمة .. معك حق في كل ما ذهبت إليه أشكرك من القلب اسلمي طلعت [/align] |
رد: جسد على الحجر الأخير
[align=justify]
الغالية . أ. آمنة محمود كل تحياتي الكلمات تعبير عن لواعج القلب صبرا وشاتيلا دم مسفوح ما توقف رغم كل السنوات الطويلة دموعنا تتفجر كدمائنا شلال حزن لا يعرف التوقف لك تدقيري سلمت طلعت [/align] |
رد: جسد على الحجر الأخير
[align=justify] الغالية أ. رولا نظمي تحياتي إنه الدم الدم الذي لا يتوقف هو مبدأ الصهيونية مبدأ الصهيونية الذي لن يتغير لك كل الشكر سلمت طلعت [/align] |
رد: جسد على الحجر الأخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك استاذي الفاضل طلعت سقيرق المذابح التي ارتكبت في مخيمي صبرا وشاتيلا ضد السكان العزل والمدنيين الأبرياء والتي فاقت ببشاعتها ما ارتكبته فقط إسرائيل من مجازر في دير ياسين في كفر قاسم وفي بحر البقر. مكررة ما فعلته عصاباتها في أواخر الأربعينات عندما غضبت على الإنكليز في فلسطين وراحت تغتال جنودهم وقادتهم لتعلقهم بعدها على أشجار البرتقال مأساة أعادت نفسها في مخيمي الشرف. في صبرا وشاتيلا الخميس الجمعة السبت 15, 16, 17 أيلول 1982 أيام البربرية هذه في مخيمي صبرا وشاتيلا . جزاك الله خيراً |
رد: جسد على الحجر الأخير
[align=justify]
الغالية .أ. هيفاء شما تحياتي وتقديري اولا شكرا على التصحيح فعلا هي أيام 15 و16 و17 وإن امتدت إلى ما يزيد ..شكرا لك مرة اخرى .. طبعا انا معك أيتها الغالية في فظاعة هذه الأيام وفظاعة الوحشية الاسرائيلية رغم أن الدم يبقى دمنا وإن كان قطرةواحدة ولن نسامح فيه وإن أراد السياسيون أن يلطخوا ايديهم بمصافحة القتلة فهم احرار بأن يظلوا هكذا أقرب إلى مصاصي الدماء .. إنها الجريمة التي عمرها 62 عاما لن نسامح بذرة منها مهما فعلوا أرضنا هي فلسطين من الشمال إلى الجنوب ولن تكون إلا كذلك .. تحياتي أيتها الأخت الغالية لك الشر دائما اسلمي طلعت [/align] |
رد: جسد على الحجر الأخير
أخي طلعت سقيرق
قصيدتك مميزة لأنك شاعر مطبوع هنيئا للشعر العربي بشاعريتك الفذة دمت بخير تحيتي |
رد: جسد على الحجر الأخير
أخي طلعت أنت رائع وكفى !!!
|
رد: جسد على الحجر الأخير
سأصمت............................................. ...........
علني أجد نفسي |
رد: جسد على الحجر الأخير
ومازالت تكرر ونحن نشهد ونرى كل ما يتكرر من القتل واستباحت الدماء وكأن الزمن يعيد نفسه ونحن في غفلة عنه
رحمك الله أيها الشاعر سمعنا |
رد: جسد على الحجر الأخير
إلى شهداء صبرا وشاتيلا: الشاعر الكبير طلعت سقيرق
أسمّي جسميَ المفتوحَ للشمسِ أسميهِ الغدَ الآتي وأكتبهُ على قيثارةِ العرسِ تفاجئك الزنابقُ في محاجرها انشطار الحلم بين الجفنِ والسكينْ دخول الآهِ في الشريانِ والشريانُ مذبوحٌ تعدّ أصابعَ الأطفالِ تغرقُ في تشابهها يغيبُ نهارها يمضي هنا امرأةٌ تشدّ الثوب داميةً وتحضنُ ما تبقى من !!….. بقايا الطفلِ ترميها حدودُ الليلِ تعصرها هنا امرأة ٌ….. تحاول أن تجمّعَ جسمها المشطورَ فوقَ الجثة الأخرى وكان الشيخُ خلفَ الطفلِ خلف الشيخِ متكئاً على العتبهْ أمام يديه عصفوران مذبوحانِ واندلقتْ حدودُ الصدر والرقبهْ وكان الشيخُ مطروحاً على الجثهْ ومصلوباً على الخشبهْ هنا امرأة ٌ…. تمشّط شعرَ طفلتها توقفتِ اليدُ اليسرى على يدها دم يرمي ضفيرتهُ على دمها .. تجمِّعُ جسمها المنشقَّ تضغطهُ … تجمِّعُ جسمَ طفلتها وترتحلانِ .. ترتحلانِ كان الشيخُ متكئاً على الجثّهْ ومصلوباً على السكين والعتبهْ * * * نوزّع جسمنا المحروقَ فوق النارِ والكبريتِ .. والزيتِ نوزّعهُ على الزيتونِ أرغفةً وقافيةً نوزّعهُ على الميدانْ عصافير الهوى انكسرتْ .. وراحتْ تشربُ النيرانْ وكنتْ ألمّ زاد الروحِ أسألُ عن دمي الركبانْ يشدّ القلبُ ماء القلبِ يسلخني …. دماء نهارك الأوّلْ دماء نهاركَ الثاني دماء نهاركَ القادمْ على القمّهْ فقاومْ يا أخي قاومْ بنادقنا هي اللمّهْ … * * * سألتُ الشارع المطروح في صبرا عن البنتِ التي كانتْ .. تزيّنُ شعرها فلهْ عن الطفل الذي ما زالَ يبكي إن رأى ظلهْ وكان الصمت خلفَ البابِ والجدرانِ والطرقاتْ هنا كانوا .. هنا شدّتْ على كفي أصابعُ طفلةٍ .. طفلهْ لماذا كلهم ذهبوا؟؟ لماذا كلهم رحلوا ؟؟ * * * هنا صبرا …. وشاتيلا هنا دمنا …. سنرسله قناديلا .. ونصرخُ .. لا .. لغير الأرضِ .. كل الأرضِ نصرخ .. لا .. لغير الشمس .. والمدفعْ لنا حيفا .. لنا يافا .. لنا القدس …. لنا كلّ الترابِ ….. لنا .. لنا كلّ الديار .. لنا .. سلام الدولةِ العرجاءِ نرفضهُ سلام الذلِّ نرفضهُ ونرفضُ أن نمدّ يداً إلى القتلهْ * * * يدور الزعتر البلديُّ في صبرا ويسأل عن حدود الزهرةِ الأولى عن العرسِ الذي في القلبِ والطرحهْ عن الفرحهْ … وعن طفلهْ تمدّ يدينِ مشرعتينِ للشمسِ وترسم في دفاترها جناح حمامةٍ بيضاء كالثلجِ ينادي الزعترُ البلديّ شاتيلا ويسألهُ .. عن الخالاتِ والعمّهْ عن الأولاد .. والشيخ الذي يرتاح إنْ ضمّهْ تجيب الجثة الأولى تجيب الجثة الأخرى هنا صبرا .. وشاتيلا .. يغيب الشارع الأولْ .. يغيب الشارع الثاني .. هنا جثث .. هنا جثث ٌ.. هنا البيت الذي جدرانه انطرحتْ .. على جدرانهِ دمهمْ .. على الأرض التي ارتفعتْ .. على الأرض التي انخفضتْ على الأشجار .. والخبزِ .. هنا دمهمْ .. يدور الزعتر البلدي في دمهمْ .. يشدّ الحلم يرفعه إلى الأعلى .. تغيبُ الجثة الأولى .. تصير الآن قنديلاً وقافيةً تغيب الجثة الأخرى تصير الآن أشجاراً .. وأغنيةً يدور الزعتر البلدي في دمهمْ .. يشدّ الحلم يرفعه إلى الأعلى .. هنا صبرا .. وشاتيلا .. سيورق في دمي البلدُ ويطلع في دمي البلدُ هو الميناء والزيتونْ هو القمّهْ دمي الأنهار والليمونْ دمي اللمّهْ دمي القنديل للدربِ دمي الثورهْ .. رصاصتنا هنا ارتفعت إلى الأعلى بنادقنا إلى الأعلى إلى الأعلى دم الشهداء عطر الأرض طرحتها دم الشهداء عرس العودةِ العودهْ .. بنادقنا رصيف الحلم والتحريرِ .. والعودهْ .. * * * حفرتُ على ضلوع الصخر أغنيتي وكان الزعتر البلدي في لغتي فصار الصخر في زندي وخصر الصخر قافيتي * * * تفاجئكَ الزنابق في توهّجها هنا صبرا .. وشاتيلا .. مداد نشيدنا الممتدّ للأرضِ سنمضي فجرنا المجدول في يدنا لنا الشهداء قامتهم إلى الأعلى وقامتنا .. إلى الأعلى … رصيف الشمس غايتهم .. وغايتنا .. هم العهد الذي في الصدر رايتهُ .. هم الدرب الذي انطلقت أزاهرهُ همُ الفيضانُ والثورهْ .. سنمضي نكملُ المشوارْ .. رصاصتنا .. بنادقنا إلى الأعلى .. هم الشهداء .. والشهداء في دمنا هم الأرض التي تمتدّ في غدنا .. هم العودهْ.. موقع أدب (adab.com) |
رد: جسد على الحجر الأخير
هم العهد الذي في الصدر رايتهُ ..
هم الدرب الذي انطلقت أزاهرهُ همُ الفيضانُ والثورهْ .. سنمضي نكملُ المشوارْ .. رصاصتنا .. بنادقنا إلى الأعلى .. شكرا لهذا الألق الموشح بالدم وستبقى فلسطين وساما على رؤس الجميع وخنجرا في قلب العدو لن ينعم العالم بالسلام حتى يعيش الطفل الفلسطيني بأمان كل الاحترام |
رد: جسد على الحجر الأخير
عزفت على جراح القلب لحنا خزين لحنا يدمي الى حد الانين
وهل تنتهي الجراح وقلبنا له جرح هنا وهناك وهل ينتهي العذاب وانا أسكن مكانا واحدا لكن كل الأماكن تسكنني تحيتي |
الساعة الآن 17 : 05 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية