![]() |
أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/80.gif');border:4px inset red;"][cell="filter:;"][align=center]قد لانعرفهم جميعا و قد تكون مبادراتهم بعيدة عن الشهرة و الأضواء لكنهم منتشرون عبر العالم و ليست مناصرتهم للحق الفلسطيني أو أبناء فلسطين نابعة بالضرورة من انتماء قومي أو عقائدي.
إنها إنسانيتهم وضمائرهم ومبادئهم التي تجعلهم يرفضون السكوت عن ما يرونه حقا و يدافعون عن الحق الفلسطيني وعن الشعب الفلسطيني و عن براعم غزة وغيرهم ممن ترسم الدبابة و أزيز الرصاص كوابيسهم.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/53.gif');border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]**من هولندا:[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
الفنانة إنغريد رولما Ingrid Rollema: نحاتة محترفة و فنانة درست الحقوق أيضا و تحديدا حقوق الشعوب في جامعة لايدن الهولندية. لها أعمال عدة في أكثر من مدينة هولندية و تتلقى دعوات من أفضل الجامعات والأكاديميات لإلقاء محاضراتها. إنغريد لم تشغلها مناصبها الإدارية ولا أعمالها عن مايجري في العالم من حولها ورأت أن الخطوة التي تأتي بعد اتخاذ موقف ما من قضية ما هو التحرك والمساعدة. بالاشتراك مع الهلال الأحمر في غزة وغيرها قدمت برامج وأوراش لمساعدة الأطفال على تجاوز صعوباتهم النفسية والتخلص من الأذى النفسي الذي لحق بهم جراء الحرب ودأبت على تأطير وإرشاد للأساتذة لتفتيح عقول الأطفال وعيونهم على العالم من حولهم ومايحيط بهم من جمال أيضا فمثل ما هناك دبابة هناك وردة أيضا. إنغريد خارج التراب الفلسطيني و في هولندا قدمت للجمهور عرض الرصاص المصبوب ، ب 1417قطعة منحوتة معلقة رمزت ل1417 شهيدا سقطوا في غزة و بخلفية رمادية وحضور أكاديميين و فنانين غيرها ألقت الضوء على العدوان الجائر على غزة و سكانها المحاصرين. على الفيديو تشاهدونها تمارس أنشطتها في غزة وخان يونس وتشجع الأطفال وتأخذ بيدهم. http://www.youtube.com/watch?v=M8xDY...eature=channel[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/163.gif');border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من هولندا:
السيدة غريتا داوسنبرغ (بالهولند ية:خريتا داوسنبرخ) Gretta Duisenberg: من مواليد 1942شاركت يوم 13ابريل 2002في مظاهرةاحتاجا على الإعتداء الإسرائيلي على مناطق كثيرة بالضفة الغربية. العلم الفلسطيني الذي حملته في تلك المظاهرة رفعته في الأسابيع التي تلت في شرفة بيتها بجنوب أمستردام . هذا الأمر جعل جريدة شهيرة كجريدة التلغراف الهولندية تكتب عن رئيس البنك الأوربي الذي يضع العلم الفلسطيني في شرفة بيته. فخريتا داوسبرخ زوجة فيم داوسبرخ رئيس البنك الأوروبي آنذاك. تناقلت وسائل إعلامية عالمية الخبر وصارت خريتا أشهر الوجوه المدافعة عن القضية الفلسطينية بهولندا. لجيرانها اليهود الذين ضايقهم العلم الفلسطيني قالت خريتا بدون إحراج:" إنهم اليهود الأثرياء المتمكنون في أمريكا من يحمون الكيان الإسرائيلي فيستمر وجوده و يستمر الضغط على الشعب الفلسطيني". طالبت "فيدرالية اليهود بهولندا" بمعاقبتها على هذا الكلام لأن فيه معاداة للسامية لكن خريتا قالت بأنها قصدت اللوبي اليهودي الأمريكي. وقد نزعت خريتا وزوجها العلم لشدة مضايقة الصحافة لهم. في يونيو 2002أطلقت خريتا مبادرة تجمع تحت شعار:أوقفوا الإحتلال! وعندما سألها صحفي ذات يوم كم جمعت من توقيع ضحكت وقالت: 6ملايين وكان العدد 6000فقط . جعلها هذا التصريح أمام مواجهة جديدة هذه المرة مع المحامي الشهير جدا برام موسكوفيتشBram Moskovitch و المحامي هرمان لونستاين لأنهما اعتبرا في الرقم ستة ملايين اشارة دنيئة للهولوكست. الأمر الذي نفته خريتا داوسنبرخ وقالت أنها ذكرت الست ملايين فقط لأنه من اضعاف الست آلاف لاغير. رأى المدعى العام السيد فيلمان أن كلام السيدة داوسنبرخ ليس تحريضا ضد اليهود مما لا يستدعي متابعتها قضائيا لكنه اعتبر كلامها جارحا لليهود. زارت قطاع غزة سنة 2003والتقت الرئيس الراحل ياسر عرفات وقد انتقدها وزير الخارجية الهولندي آنذاك لاستعمالها جواز سفر دبلوماسي في زيارة اعتبرها شخصية. الأمر الذي ردت عليه أسرة داوسنبرخ بعدم امتلاك خريتا لجوازسفر آخر. شاركت في يونيومن نفس العام ولكونها ممرضة سابقا في حملة نادى إليها الصليب الأحمر من أجل إغاثة المرضى والمصابين الفلسطينيين لأن إسرائيل كانت تعرقل نشاط القطاع الصحي بالضفة الغربية. في فبراير 2004أطلقت مع أعضاء من"أوقفوا الإحتلال" و"اللجنة الفلسطينة الهولندية و"التجمع الفلسطيني الهولندي" حملة :"أوقفوا الجدار". أرادت زيارة فلسطين مجددا سنة 2005لكن قوبلت رغبتها بالر فض من طرف دولة الكيان الصهيوني و السبب المعلن كان"لدواعي أمنية". ظهرت خريتا مجددا على شاشة التلفزيون في برنامج " الكبش الأسود" في 12 نونبر 2005 لتواجهها انتقادات بعد أن أعادت قضية الرقم ست ملايين إلى الواجهة فقد رأى بعض الحضور أن المدعي العام بنفسه كان عليه أيضا أن يعاقب من طرف وزير العدل لأنه لم يتصرف بصرامة . وفي اليوم الموالي لعرض البرنامج استدعت الشرطة خريتا داوسنبرخ لأن المحامي موسكوفيتش اتهمها باستعمال عبارات عنصرية. في يوليوز2006كان قرار وزارة العموم لصالح خريتا مجددا لأن تصريحاتها في برنامج الكبش الأسود لم تكن عنصرية فعلا. تعرضت خريتا لمضايقات كثيرة في أماكن عمومية وعبر يهود عن عدم احترامهم لها, لكنها لم تغير موقفها ولا نشاطها ولازالت الصفحة الإلكترونية ل"أوقفوا الإحتلال" تعرف بانتهاكات حقوق الإنسان في فلسطين ومآسي غزة والضفة و القطاع ...المتجددة. أثناء الاعتداء الأخير على غزة كانت خريتا في الصفوف الأولى للمتظاهرين و المنددين بالهجمات الصهيونية وقد التقطت الحافة صورها ساقطة أرضا بعد أن تعرضت للدفع من قبل رجال الأمن. على الفيديوهات تشاهدونها و الصحفيون ينعتونها بالمرأة التي ربطت قدرها بالقضية الفلسطينية و الوثائقي بأكمله للحديث عنها وعن مسيرتها النضالية و العلم الفلسطيني المعلق في شرفتها و الذي صار حديث العالم وكذلك في خطبة تندد بجدار الفصل العنصري http://www.youtube.com/watch?v=6mQee...eature=related http://www.youtube.com/watch?v=OxDLC...eature=related [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/182.gif');border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]*** من بريطانيا:
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]جورج غالاوي :[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] جورج غالاوي (ولد في 16 أغسطس 1954) سياسي بريطاني ونائب سابق في البرلمان الإنجليزي ما بين الأعوام 1987 و2010، معروف بآرائه المناهضة للحرب وبمناصرته للقضية الفلسطينية. قام بالسابق بتمثيل حزب العمال البريطاني في البرلمان عن منطقة غلازكو ولاحقا بعد فصله من حزب العمال عام 2003 شارك بتأسيس قائمة الاحترام (Respect) ومثلها في البرلمان عن منطقة بثناو غرين اند باو Bethnal Green and Bow الانتخابية. ولد جورج غلاوي في داندي في أسكتلندا في 16 اب 1954. انضم لحزب العمال في جيل 15 ونشط فيه حتى انه في عام 1981 انتخب أمينا عاما لفرع الحزب في داندي وكان اذاك في السادسة والعشرين من عمره. انه معروف بمواقفه المؤيدة للقضية الفلسطينية. وقد بدأت علاقته بالقضية الفلسطينية عام 1974 عندما التقى ناشطا فلسطينيا. عام 1980 كان له علاقة باقامة التوأمة بين مدينة داندي ونابلس وأيد اثر ذلك قرار المجلس البلدي برفع العلم الفلسطيني على دار البلدية وكانت تلك أول مرة في الغرب ارتفع فيه العلم الفلسطيني على مبنى عام. عام 1989 أقام توأمة بين مدينة غلاسكو وبين بيت لحم. قافلة شريان الحياة 5 كانون الثاني 2010 جورج غلاويقاد مشروع قافلة شريان الحياة لرفع الحصار عن شعب فلسطين في غزة بالمشاركة مع نواب من تركيا وكانت القافلة تحمل مساعدات وأدوية وسيارات. قاد غالاوي القافلة من تركيا إلى سوريا ثم الأردن ولكن عند الوصول للعقبة فوجئوا بمعارضة ومعارضة شديدة من الحكومة المصرية واجبرتهم للعودة من الاردن ثم اللاذقية للابحار إلى العريش مسافة تقارب 1800 كم وتكاليف إضافية تقارب اكثر من نصف مليون دولار أمريكي، وبعد الوصول إلى ميناء العريش يوم 5 يناير/كانون الثاني احتجزت القافلة في ميناء العريش لعدة ساعات دون توفير الأكل أو الشرب لهم، مما أدى إلى وقوع صدامات مع الأمن المصري. إثر ذلك، قام النائب العام المصري بفتح تحقيق في الحادث تم على إثره اعتبار غالاوي شخصاً غير مرغوب فيه قي مصر وممنوع من وطئها مستقبلاً، كما طلب القبض على سبعة أشحاص من القافلة اتهمهم بالقيام بأعمال إجرامية والتخريب واحتجاز موظفين مدنيين بالميناء بالمخالفة للقيم والأعراف. وعند الوصول إلى غزة عبر معبر رفح كان في استقبالهم أبناء غزة حكومة وشعباً وقابلوهم بكل حفاوة.و قد قامت قناة الجزيرة بلقاء معه عبر برنامج بلا حدود القاء المذيع احمد منصور لمدة 45 دقيقة تكلم فية جورج غالاوي عن مدى الاعاقات والعرقلة من الحكومة المصرية لدخول القافلة ولكنهم مصرون على المضى قدما في تقديم المساعدة برغم كل المشاكل والمصاعب التب واجهتهم. هذا اللقاء والتصريح اغضب الحكومة المصرية واعتبرت غالاوي شخص غير مرغوب به على ارض مصر مما جعلهم في اليوم الثاني يتعاملون معه بوحشية اكثر عند عودتة من رفح للعريش مغادرا. لعل أبرز ما قام به غالاوي هو حملته لالغاء الحصار الاقتصادي على العراق وقيامه بزيارة صدام حسين عام 1994 و 2002 حين قام بحملة عرفت باسم "قافلة مريم" فوصل إلى العراق بحافلة حمراء، ويرى البعض ان حملته هذه شجعت قادة وسياسيون اخرون (مثل هوغو شافيز) بكسر الحصار على العراق وتشجع من بعدهم بعض الزعماء العرب. تم فصله من حزب العمال في تشرين أول 2003 بذريعة انه اساء إلى سمعة الحزب ابان غزو العراق عام 2003، إذ انه وصف حكومة حزب العمال بـ: "آلة كذب طوني بلير"1 وناشد الجنود البريطانيين أن "يرفضوا تنفيذ الاوامر غير الشرعية"2. في كانون الثاني 2004، ائتلف مع حزب العمال الاشتراكي، شخصيات معارضة لحرب العراق مثل سلمى يعقوب ومع شخصيات بارزة من اليسار البريطاني مثل صانع الافلام كين لوتش ليكون حزبا سياسيا جديدا عن يسار حزب العمال سُمّي ريسبكت ذا يونيتي كواليشين RESPECT The Unity Coalition أي ائتلاف احترام الوحدة وباختصار ريسبكت. وقد فاز بمقعده بالبرلمان ممثلا ريسبكت في انتخابات عام 2005، وكانت تلك المرة الوحيدة التي فاز بها هذا الحزب بحملة انتخابية. أثار جدلا واسعا عام 2006 عندما شارك في البرنامج التلفزيوني الاخ الأكبر (نسخة المشاهير). وكان قد أعلن انه في حال فوزه فانه سيتبرع بقيمة الجائزة إلى انتربال وهي منظمة خيرية تقدم الدعم للشعب الفلسطيني. عارض غالاوي حرب إسرائيل على لبنان وحمل إسرائيل المسؤولية قائلا في مقابلة مع شبكة سكاي3: "حزب الله جزء من المقاومة الوطنية اللبنانية التي تحاول طرد الإسرائيليين مما تبقى من أراضيها إضافةً إلى استرجاع آلاف الأسرى اللبنانيين الذين اعتقلتهم إسرائيل خلال 18 عاماً من احتلالها غير الشرعي للبنان" واصفا اسرئيل بالدولة الارهابية. واعتبر غلاوي أن قرار الأمم المتحدة حول لبنان "لن يحلّ الأزمة لأنه لن يمنح لبنان شيئاً"، مشيراً إلى أن "الاتفاق الشامل والعادل يحلّها، لأن السلام لا يحلّ بانعدام العدالة". جورج غلاوي متزوج للاكاديمية الفلسطينية [أمينة أبو زيّاد] (منذ عام 2000) منقول من ويكبيديا موقعه الإلكتروني: http://www.georgegalloway.com/ [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/125.gif');border:4px groove sienna;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]*** من كندا:
مايكل نومان Michael Neumann: البروفسور مايكل نومان المولود عام 1946و بروفسور الفلسفة في جامعة أونتاريو الكندية واحد من المناهضين للإطناب في مسألة معاداة السامية و المنبهين للظلم الواقع على الشعب الفلسطيني إلى جانب مقالاته و مواقفه التي تدين المبالغة في معاداة السامية صرح في إحدى حواراته عام 2009 بأن 'إسرائيل 'دولة لا شرعية ' كما أنه على إثر حرب غزة كان من مناصري مقاطعة الجامعات 'الإسرائيلية 'و أطرها وطالب هو وأخوه الرئيس الإسرائيلي ومدير متحف ياد فاشيم بإزالة إسم جدتهما من قاعة ياد فاشيم التي تحوي أسماء ضحايا النازية اليهود ومن ضمن ما كتب : ' لا أظن أن الشعب اليهودي الذي باسمه ارتكبتم كل اعتداأتكم و جرائمكم ،راضين عن أنفسكم ، سيستطيع يوما التخلص من العار الذي ألحقتم به. البروباغندا النازية رغم افترا ءها لم تحقر وتشوه اليهود ..أنتم نجحتم في ذلك لقد سودتم اسمنا ليس بأعمالكم فقط بل بكذبكم و غروركم و أنانيتكم الطفولية التي تطرزون بها تاريخنا .." رسالة الدكتور مايكل نومان و أخيه كاملة: Remove Our Grandmother’s Name from the Wall at Yad Vashem Counterpunch[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] 23 February 2009 To the President of the State of Israel and the Director of the Yad Vashem Memorial By[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] MICHAEL NEUMANN and OSHA NEUMANN Following the example of Jean-Moise Braitberg, we ask that our grandmother’s name be removed from the wall at Yad Vashem. Her name is Gertrud Neumann. Your records state that she was born in Kattowitz on June 6, 1875 and died in Theresienstadt. M. Braitberg delivers his request with excellent reasons and eloquent personal testimony. His words are inspiring, but they give you – and those who stand with you - too much credit. I will instead be brief. Please take this as an expression of my disgust and contempt for your state and all it represents. Our grandmother was a victim of that very ideal of ethnic sovereignty in whose cause Israel has shed so much blood for so long. I was among the many Jews who thought nothing of embracing that ideal, despite the sufferings it had inflicted on our own race. It took thousands of Palestinian lives before, finally, I realized how foolish we had been. Our complicity was despicable. I do not believe that the Jewish people, in whose name you have committed so many crimes with such outrageous complacency, can ever rid itself of the shame you have brought upon us. Nazi propaganda, for all its calumnies, never disgraced and corrupted the Jews; you have succeeded in this. You haven’t the courage to take responsibility for your own sadistic acts: with unparalleled insolence, you set yourself up as spokesmen for an entire race, as if our very existence endorsed your conduct. And you blacken our names not only by your acts, but by the lies, the coy evasions, the smirking arrogance and the infantile self-righteousness with which you embroider our history. [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]In the end, you will give the Palestinians some scrap of a state. You will never pay for your crimes and you will continue to preen yourself, to bask in your illusions of moral ascendancy. But between now and the end, you will kill and kill and kill, gaining nothing by your spoilt-brat brutality. In life, our grandmother suffered enough. Stop making her a party to this horror in her death[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]. Michael Neumann — - I join my brother, Michael Neumann, in asking that any reference to our grandmother be removed from Yad Vashem, the Holocaust memorial. I have been to this memorial. Its buildings, paved courtyards and plazas spread themselves authoritatively over many landscaped acres. It frames the Holocaust as a prelude to the creation of the state of Israel. It embalms memorabilia of the death camps and preserves them as national treasures. That treasure does not belong to Israel. It is a treasure only if it serves as a reminder never to permit any nation to claim an exemption for its chosen people from the bounds of morality and decency. Israel has twisted the Holocaust into an excuse for perpetrating more holocausts. It has spent the treasure of the world’s sympathy for the victims of the Holocaust on a fruitless effort to shield itself from all criticism as it massacres and tortures Palestinians and suffocates them under a brutal occupation. I do not wish to have the memory of my grandmother enlisted in this misbegotten project. I grew up believing that Jews were that ethnic group whose historical mission was to transcend ethnicity in a united front against Fascism. To be Jewish was to be anti-Fascist. Israel long ago woke me from my dogmatic slumber about the immutable relationship of Jews to Fascists. It has engineered a merger between the image of Jewish torturers and war criminals and that of emaciated concentration camp victims. I find this merger obscene. I want no part of it. You have forfeited the right to be the custodian of my grandmother’s memory. I do not wish Yad Vashem to be her memorial. Osha Neumann The Braitberg letter, in French can be found at http://www.lemonde.fr/opinions/artic...7635_3232.html and the translaton here: http://www.bilin-village.org/english...-at-Yad-Vashem Michael Neumann is a professor of philosophy at a Canadian university. He is the author of What’s Left: Radical Politics and the Radical Psyche and The Case Against Israel. He also contributed the essay, "What is Anti-Semitism", to CounterPunch’s book, The Politics of Anti-Semitism. He can be reached at mneumann@live.com[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]Osha Neumann is a defense lawyer in Berkeley and author of Up Against the Wall MotherF**ker: a Memoir of the 60s with Notes for Next Time[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN].[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/95.gif');border:4px groove skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]*** من الولايات المتحدة الأمريكية :
هيلين توماس وكلمة الحق التي ختمت مشوارها الصحفي . http://www.youtube.com/watch?v=EdI2N...eature=related من هي هيلين توماس: هيلين توماس (بالإنكليزية: Helen Thomas) (ولدت في 4 أغسطس 1920) صحفية أمريكية مراسلة إخبارية وكاتبة عمود في صحف هيرست، وعضو في فريق البيت الأبيض للصحافة حيث خدمت كمراسلة، ولاحقا رئيسة قسم البيت الأبيض في وكالة يونايتد برس (UPI). توماس قامت بالتغطية الصحفية لرؤساء الولايات المتحدة جميعا بدأ من جون اف كندي، كانت أول امرأة كعضو في نادي الصحافة القومي، وأول امرأة عضو ورئيس لجمعية مراسلي البيت الأبيض (WHCA)، وأول امرأة عضو في "نادي غريديرون" وهو أقدم وأهم نادي للصحفيين في واشنطن دي سي. كتبت أربعة كتب آخرها: "كلاب حراسة الديمقراطية؟" "Watchdogs of Democracy?" والذي تنتقد فيه دور وسائل وشبكات الإعلام الأمريكية في فترة رئاسة جورج بوش، حيث وصفت وسائل الإعلام الكبرى منها على وجه الخصوص بأنها تحولت من "سلطة رابعة وكلاب تحرس الديمقراطية ومراقب على الديمقراطية" إلى "كلاب أليفة". حياتها المبكرة ولدت هيلين في وينشيستر، كنتاكي لوالدين مهاجرين من طرابلس لبنان و كانت عائلتها تعرف سابقا ب"طلوس" [2] قبل استقلال لبنان عن سوريا.[3] تربت في ديترويت، ميتشيغن، وقد فاخرت بانتمائها العربي فقالت:"أشعر بانتماء إلى لبنان. أحس بانتمائي إلى ثقافتين". والتحقت هيلين توماس بجامعة واين (حاليا جامعة واين الحكومية)، حصلت منها على البكالوريوس في 1942. عملت بعدها في أول وظيفة لها كموظفة طباعة في جريدة واشنطن ديلي نيوز (متوقفة حاليا). انضمت توماس إلى وكالة يونايتد برس انترناشونال في العام 1943 حيث قامت بإعداد تقارير عن المرأة لوكالة الأنباء تلك. لاحقا وبعد عقد كتبت في عمود لصحف المؤسسة تحت عنوان "Names in the News". وبعد العام 1955 قامت بتغطية نشاطات الوكالات الفيدرالية الأمريكية مثل وزارة العدل الأمريكية، مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة الصحة والتعليم والرعاية الاجتماعية (وزارة سابقة). كما خدمت توماس كرئيس لنادي المرأة القومي للصحافة بين عامي (1959 - 1960). في 1960 بدأت هيلين تغطي أنشطة الرئيس المنتخب لاحقا جون اف كندي لتلحق به في البيت الأبيض في يناير 1961 كمراسلة لوكالة يونايتد برس. اشتهرت توماس بلقب "بوذا الجالس"، و"ظِل الرؤساء الاميركيين"وابتداء من فترة الرئيس كندي أصبحت هي من يطرح السؤال الأول على الرئيس لانها عميدة المراسلين، وهي من ينهي اللقاء بالقول: "شكرا السيد الرئيس"Thank you, Mr. President" لكن بوش الابن حرمها ذلك الامتياز، تغطية رئاسة بوش توجه هيلين توماس نقدا لفترة رئاسة الرئيس الأمريكي جورج دبليو بوش للولايات المتحدة الأمريكية حيث تقول أن الرئيس الأمريكي بات ومنذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية على الولايات المتحدة ينظر إلى كل من يعترض على سياساته، وخاصة في العراق "على أنه يقف مع الإرهابيين، وإذا كان أمريكيا فإنه غير وطني" كما تقول، وتضيف في حوار صحفي لها أجرته في 2004 "إن ذلك المنطق العجيب سرعان ما أفقد أمريكا احترامها وهيبتها في العالم، وبدد الصورة الديمقراطية للولايات المتحدة". وحول كون بوش قدم نفسه كرجل محافظ وأنه سيجلب السياسة الرحيمة للولايات المتحدة" تعترف توماس بأنه محافظ لكنها لا تظنه رحيماً كما أنها تذكر أنها منعت من طرح أسئلة على الرئيس بوش حين سألته: "لماذا لم يحترم الفصل بين الدين والدولة بإنشاء مكتب ديني في البيت الأبيض؟" [1] ولم تتردد في القول أمام مركز الحوار العربي في واشنطن ان بوش الابن هو أسوأ الرؤساء الاميركيين على الإطلاق، لأنه أدخل العالم في مرحلة من الحروب الابدية المستديمة، وهو ما يكرر أهوال الماضي. وفي عهده خسرت اميركا معظم أصدقائها في العالم. وفيما يتعلق بموضوع محاولة الإسرائيليين التجسس على اميركا علقت ضاحكة: "انهم موجودون هنا في كل مكان، فما حاجتهم الى التجسس؟". قدمت هيلين استقالتها في يوم 8 حزيران 2010 على إثر إدلائها بتصريح قالت فيه عن إسرائيل:«هؤلاء الناس محتلون وعليهم ان يرجعواالى ألمانيا أو بولندا...أخبِرْهم أن يخرجوا من فلسطين» وقد اعتبر المتحدِّث باسم البيت الأبيض روبرت غيبس تصريحاتها «عدائية وغير مسؤولة، وتستدعي التوبيخ» وطالبها بالاعتذار فاعتذرت وتقاعدت بعد مسيرة مهنية حافلة امتدت ستة عقودغطت خلالها أنباء عشرة من رؤساء الولايات المتحدة. منقول من ويكيبديا يقيم المتحف العربي الاميركي في ديربورن في الوقت الحالي حملة لجمع عشرة آلاف دولار لإنجاز تمثال لهيلين توماس .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/56.gif');border:4px groove limegreen;"][cell="filter:;"][align=center]من الولايات المتحدة الأمريكية:
الدكتور بول لارود: (من مواليد 1946)تكررت زيارات الدكتور بول لارود لفلسطين منذسنة 1965و صار من المنددين بخرق دولة الكيان الصهيوني لحقوق الإنسان و المناهضين لها. لم تثن إصابات هذا الأكاديمي الشجاع بالرصاص الإسرائيلي سنة 2002 و لا احتجازات الصهاينة له أكثر من مرة عن مساندة العائلات الفلسطينية والوقوف إلى جانب القضية الفلسطينية بشكل عام فكان من ضمن ركاب إحدى السفن المتوجهة لكسر الحصار عن غزة بل ومن مؤسسي حركة 'غزة الحرة ' ومنظمة 'حركة فلسطين الحرة ' الإنسانية و التي تناهض التمييز و الظلم الذي تمارسه دولة الكيان الصهيوني على الشعب الفلسطيني . http://up.arab-x.com/Sep10/58u12842.jpg [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
ملحوظة: تاريخ ميلاد غالاوي 54 ام 46...اكرر امتناني |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/22.gif');border:4px groove purple;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من هولندا:
آنيا مولينبيلت Anja Meulenbelt: كاتبة وسياسة وناشطة من أجل حقوق المرأة ومهتمة بالقضية الفلسطينية. آنيا من مواليد 1945بمدينة أوتريخت الهولندية ونائبة برلمانية منتمية للحزب الاجتماعي الهولندي بعد أن انتقلت انيا عدة مرات للبلقان لمساعدة النساء اللواتي كنا ضحايا للاغتصاب و الحرب كان اتجاهها نحو القضية الفلسطينية وقد كتبت أكثر من كتاب عنها من بينها: 'الأرض المسروقة 'و الانتفاضة الثانية ' و ترجمت كتبها لعدة لغات . في مدونتها الإلكترونية تعبر باستمرار عن مواقفها مما تنشره الصحافة عن أخبار فلسطين و المواقف الدولية و تقدم الجديد حول الأوضاع و تطرح معاناة غزة بشكل يوعي القارئ بما يجري . آنيا تزوجت للمرة الثانية سنة 2007 من الفلسطيني خالد أبو زيد مدير المركز الوطني لإعادة التأهيل المجتمعي بغزة ،كما أنها تساهم في مساعدة المعاقين في غزة بالاشتراك مع مؤسسة كفاية. مدونتها: http://anjameulenbelt.sp.nl/weblog/c...estina-israel/ غلف لأحد كتبها : http://up.arab-x.com/Sep10/7jN24076.jpg[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
شكرا لتنبيهك للخطأ أستاذ محمد لك تقديري و تحيتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
استمري الله يعطيك العافية على هذا التوثيق المهم
|
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
الأخت العزيزة نصيرة تختوخ فكرة ومبادرة رائعة جداً بتسليط الأضواء على أصدقاء فلسطين عبر العالم ومن كل البلدان , وما ذلك إلا لضمائرهم الحيّة والصادقة تجاه أبناء فلسطين . تقبلي محبتي وتقديري . |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
أختي الغالية أستاذة نصيرة
بالفعل أشكر مجهودك الرائع والطيب باظهار هذا الكم من المساندين للقضية الفلسطينية الف شكر يا الغلا ودمتي بالف خير وحفظ الله |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
توثيق هائل بارك الله فيك أختي العزيزة أستادة نصيرة و بارك الله في كل مساند للقضية الفاسطينية تقبلي تحيتي و تقديري |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
كم أنت رائعة استاذة نصيرة دائماً التوثيق هو أشرف عمل يقوم به الإنسان وخاصة عندما يبتعد أصحابه عن الاضواء والشهرة ولكن إنسانية هؤلاء وضمائرهم ومبادئهم ونيتهم قد تجعلهم مشهورين وعبر الأضواء دون معرفتهم فهذا التوثيق عن أصدقاء فلسطين في أكثر انحاء العالم ربما الكثير منا لا يعلم عن صداقتهم فأشكر لك هذه المبادرة وهذا العمل القيم والشاق في إظهار أصدقاء فلسطين للناس دمت بخير |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/110.gif');border:4px groove silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من النرويج :[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
الطبيب النرويجي مادس غيلبرت Mads Gilbert: من مواليد 1947 و واحد من الأطباء النرويجيين الأكفاء الذين لم يتوانوا عن مساندة غزة وفلسطين منذ 1970. حتى في أحلك اللحظات و في ظروف الحرب و الدمار كان مادس جيلبرت حاضرا يداوي الجرحى و المصابين و يشد أزرهم بل و يصرح للصحافة وأمام مرآى العالم بأن أهل غزة ليسوا لوحدهم و يتحدث عن فظاعة الاعتداء الصهيوني الوحشي على القطاع المحاصر. مادس غيلبرت الذي توج كنرويجي سنة 2000بعد إنقاذه لإنسانة كانت قد ماتت سريريا بعد سقوطها في مياه متجمدة لفترة طويلة بفضل إنسانيته و مجهوده و دأبه لاشك وأنه وبوجوده في مستشفى الشفاء بغزة و مستشفيات فلسطينية أخرى قبلها قد أنقذ أكثر من حياة فلسطينية وبث الأمل والطمأنينة في نفوس ساعة الفزع . http://up.arab-x.com/Sep10/amc55317.jpg http://www.youtube.com/watch?v=_Eskr...eature=related[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/177.gif');border:4px ridge silver;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center][ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من النرويج :[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN]
الطبيب والموسيقار والبروفسور إيريك فوس Erik Fosse: من مواليد 1950 و رفيق مادس غيلبرت في رحلته إلى غزة إثر العدوان الصهيوني عام 2008ـ2009 بالاشتراك مع هذا الأخير أخرجا للعالم كتاب عيون في غزة الذي يروي ما شهداه من انتهاكات واعتداء ات وحشية على القطاع المحاصر. صفحته على الفايس بوك:http://www.facebook.com/pages/Erik-Fosse/46271476932[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
الفاضلة ..
نصيرة تختوخ رائع و ممتاز هذا الملف وفقك الله و سدد خطاك وجزاك كل خير ---- دمت بخير |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
من يستمع لجورج غلاواي يعتقد إنه فلسطيني ابن فلسطيني وهناك آخرون وقعوا صرعى وضحوا بحياتهم في سبيل القضية الفلسطينية ليت بعض العرب يتعلمون منهم جزاهم الله جميعًا خير الجزاء شكرًا لكِ أختي الكريمة نصيرة على هذا الموضوع مجهود محمود |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/172.gif');border:4px ridge skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من السويد:
الكاتب السويدي 'هينينغ مانكل' Henning Mankell المولود سنة 1948 والذي قدم أعمال أدبية كثيرة تحول بعضها إلى أعمال تلفزيونية واحد من من ركبوا السفن المتوجهة إلى غزة لفك الحصار عنها و من رفعوا أصواتهم منددين بوحشية وجرم دولة الكيان الصهيوني، خاصة وبعد أن اعترضت القوات الصهيونية مسيرة السفينة السويدية صوفيا التي كان عليها الكاتب. هينينغ مانكل إبن رجل القانون كما كان ضد حرب الفيتنام و كما ناهض سياسة الآبرتهايد يناهض ما تقوم به دولة الكيان الصهيوني من تمييز و خرق لحقوق الإنسان. في تصريح له للصحافة أكد ،وهو مخترع المحقق الشهير والندر الذي يعرفه القراء عبر العالم، أنه سينظر في إمكانية منع ترجمة كتبه للعبرية كاحتجاج منه على الاعتداء الصهيوني الدموي على قوافل المساعدات الإنسانية لغزة مع العلم أن له جمهور قراء عريض في دولة الكيان الصهيوني. للعلم فإن فقد بيعت حول العالم حوالي 25 مليون نسخة من كتب 'هنينغ مانكل' . [/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/195.gif');border:4px groove black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]***من إنجلترا:
الفنان روبرت ديل ناجا المولود سنة 1966 و المناهض للحرب ضد العراق سنة 2003 ثم المنادي بمقاطعة دولة الكيان الصهيوني و المقاطع لها إذ يرفض تقديم أي عروض هناك رغم الدعوات التي تلقاها. روبرت ديل ناجا الموسيقي والعضو الأهم في فرقة ماسيف اتاك لا يتوانى في الإدلاء بتصريحاته للصحافة وتوضيح موقفه من سياسة التمييز و الظلم و التدمير التي تنهجها دولة الكيان الصهيوني. من تصريحاته: [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]The main reason I will not play Israel at this time is out of frustration. In my opinion, Israel has the right to its security in as much as the Palestinians have the right to resist occupation. Israel has the power in this perpetual stalemate, as it also has the power to break it and begin a meaningful peace process. Surely, to stop rocket attacks you freeze settlement building and ease the economic shackles. To expect Hamas to recognise [Israel's] legitimacy, you open a meaningful dialogue on the right of return of refugees and their national legitimacy - then, I feel, you may have a chance to sit everybody at the table and remove the need for further armed struggle, remembering and respecting that this is an occupied land looking for the right of its own sovereignty. If the EU and the US pressured Israel for change and forced the end of the blockade, we might get somewhere. That pressure should also come culturally, with from without and within. So it doesn't sit right for me to go back to Tel Aviv while there is a giant wall and an economic stranglehold on a whole nation of people.[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
هؤلاء أهل الغرب أهل الكلمة الحرة والوعي الصادق والقلم الجرئ يتكلمون كأي فلسطيني حر أبيّ فليسمع حكام العرب المتاخذلون هذه الكلمات ولينكبوا على التراب يحسونه على وجوههم - فهذا والله ما يستحقون |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/140.gif');border:4px groove chocolate;"][cell="filter:;"][align=center]من هولندا:
**روبرت سوتيريك Robert Soeterik: الأنثروبولوجي و المختص في شؤون الشرق الأوسط روبرت سوتيريك واحد من الكتاب و الأكاديميين الذين مايفتأون ينبهون القارئ و المواطن الغربي لللحقائق التي قد يجهلونها حول الدولة الصهيونية و مارافق ظهورها من دمار و سطو وظلم. من ضمن مؤلفات روبرت سوتيريك و الذي كان أيضا من ضمن المنددين و المعارضين أيضا للحرب على العراق: كتاب '' 50 سنة إسرائيل 'حيث ينبه إلى أن وجود دولة الكيان الصهيوني لمدة 50 عاما لم يكن إلا على حساب شعب آخر و دولة فلسطين التي دمرت وأن مجهودات السلام التي يتحدث عنهامنذ 1993 لم تثن دولة الكيان الصهيوني في عن مواصلة نهجها و المضي في سياستها التوسعية الاستيطانية على حساب أبناء الشعب الفلسطيني. * كتاب : 'تدمير فلسطين ' الموسوعي الذي جمع فيه الكاتب مقالات عدة لكتاب وشخصيات مختلفة تتحدث عن القضية الفلسطينية و ما يتعلق بها. يوضح الكتاب المشروع الاستيطاني و التدميري الصهيوني و كيف بدأ حتى قبل وعد بلفور ليستمر بالتطهير العرقي و الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية ومحاولة محو الوجود الفلسطيني. http://up.arab-x.com/Sep10/7VK26454.jpg [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[align=justify]
تحية لك نصيرة على هذا المجهود الرائع في إبراز أسماء من يناصرون القضية الفلسطينية .. وهذا ، في رأيي ، سوف يحدد النظرة العامة إلى كل ما هو غربي .. إذ هناك في الغرب من يعمل في الظل أو من تخرس نداءاته الآلة الإعلامية المتسلطة عبر أنحاء العالم . اطلعت على المقابلة التي أجراها احمد منصور مع جورج غالاوي على قناة الجزيرة و رأيت ما يصنعه الوعي و النبل و الشجاعة بالإنسان . قرأت جزءا من هذا الملف بكل أناة وساستمر في متابعته . أكرر شكري لك نصيرة . مودتي . [/align] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/175.gif');border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من بريطانيا:
مايك ماركسي Mike Marquseeالأمريكي المولد (من مواليد سنة 1953) والبريطاني الجنسية يهودي و صحافي متميز و كاتب ينتقد الصهيونية و يعاديها . في مقالات له و في تصريحاته للصحافة وحتى في كتابه :'إن لم أكن في صف نفسي : يوم ليهودي معاد للصهيونية 'يوضح موقفه و قناعاته و كيف أنه يرى أن الصهيونية حركة تمييز و اضطهاد و احتلال. من ضمن ماكتب في صحيفة الغارديان البريطانية هذا المقتطف: [ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]Whenever Jews speak out against Israel, they are met with ad hominem criticism. Their motives, their representativeness, their authenticity as Jews are questioned. For only a psychological aberration, a neurotic malaise, could account for our defection from Israel's cause, which is presumed to be - whether we like it or not - our own cause. We are pathologised. So we are either bad Jews or Jews in bad faith. Of course, being an anti-Zionist Jew is a negative identity. It's a disavowal of a politics commonly ascribed to Jews. And if one's anti-Zionism is made up exclusively of a rejection of Zionism, then it's not worth much. But for myself and for the anti-Zionist Jews I know, anti-Zionism is part of a larger opposition to racism and inequality, an expression of a positive solidarity with the Palestinians as victims of injustice and specifically of colonialism ومن صحيفة نيو هيومانست : Mike Marqusee “The secular founders would be shocked to see the power obscurantist religious sects wield.” Israel’s 60th birthday is being celebrated lavishly in Britain. The programme includes a gala fund-raising dinner at Windsor Castle in the presence of the Duke of Edinburgh, a variety show at Wembley Stadium and street parades in London and Manchester. Meanwhile, Palestinians and their supporters will be recalling the same event in entirely different tones, without the benefit of state support or vast sums of money. In meetings, conferences and exhibitions they are seeking to remind the world of the Nakba – catastrophe in Arabic – that accompanied Israel’s birth in 1948. In 1947 there were 1,293,000 Arabs and 608,000 Jews in Palestine. Though Jews made up 32 per cent of the population, the UN partition plan (agreed in November 1947) assigned them 55 per cent of the country, including the economically developed citrus-growing plains. Israel’s Declaration of Independence on 15 May 1948 was preceded by several months of civil war between Jewish and Palestinian forces, and followed by more months of war between the new state and its Arab neighbours. In April and May, before the expiry of the British mandate, the cities of Haifa and Jaffa fell to Jewish forces, and more than 100,000 Palestinians fled. To the north, in Galilee, the Haganah – the mainstream Zionist defence force – systematically conquered clusters of villages, emptying them of inhabitants and often levelling them. In June, the Israelis advanced further into territory designated for the Arab state, capturing the towns of Lydda and Ramle where they killed 250 Palestinians and expelled almost all the rest – 40,000 – at gunpoint. In the course of 1948, 531 Palestinian towns and villages were abandoned, evacuated or destroyed. In the Jaffa area, 96 per cent of the villages were totally erased. As Jewish forces proceeded with the ethnic cleansing of territories both within and outside the UN-allotted borders of the Jewish state, a British army of 70,000 refused to intervene, despite being charged under the mandate with the protection of the civilian population. When the fighting finished in early 1949, the Jewish state had acquired 78 per cent of Palestine. 180,000 Palestinians found themselves a minority within the expanded borders of the Jewish state. 750,000 had been made refugees. The homes and lands they left behind were quickly occupied by Jewish settlers and the new Israeli parliament passed laws confiscating their property. Of 370 new Jewish settlements established between 1948 and 1953, 350 were on absentee property. In 1954 more than one third of Israel’s Jewish population lived on absentee property. Conquest and expulsion provided the material base for the building of the Jewish state. For many years Zionists claimed that the Palestinians had left voluntarily, at the behest of Arab leaders. That myth has been repeatedly disproved: there’s no evidence of so much as a single broadcast or leaflet telling people to abandon their homes. There is, on the other hand, a great deal of evidence that the Zionists used the war to alter the demographic facts on the ground. On April 6, for example, David Ben-Gurion told a Zionist meeting: “We will not be able to win the war if we do not, during the war, populate upper and lower, eastern and western Galilee, the Negev and Jerusalem area, even if only in an artificial way, in a military way … I believe that war will also bring in its wake a great change in the distribution of Arab population.” The facts of the Nakba are now well documented and beyond serious dispute. Yet Nakba denial remains widespread, and shamefully acceptable in polite circles. That is partly because its victims have been so demonised and dehumanised. Acknowledgement of the Nakba is also resisted because it undermines Israeli and Jewish self-definitions; for many, it is a truth that simply cannot be assimilated. The Nakba is far more than a historical controversy. It’s an unresolved and pressing global issue. The Palestinian refugee population – descendants of those driven out in 1948 – now numbers more than five million, one half of whom live in Jordan, Syria and Lebanon. One million remain stateless, with no form of identification other than a card issued by UNWRA, the United Nations refugee agency. This is the world’s largest and oldest continuing refugee crisis. Each year since December 1948, the UN General Assembly has reconfirmed Resolution 194, which enshrines the refugees’ right to return and compensation. The right of refugees to return to their homes is a necessary protection for all civilian populations in times of war. Without it, ethnic cleansing would be encouraged. Yet those who press for the implementation of that right are denounced as extremists who refuse to accept Israel’s right to exist as a Jewish state. There is today a huge Jewish population in Palestine whose rights as human beings must be recognised, but why should anyone anywhere be compelled to recognise the “right to exist” of a particular state formation? What’s being demanded here is ideological conformity: support for the right of the Jewish state to exist, in perpetuity, in Palestine, regardless of what that fact entails for others (or indeed for the welfare of Jews). For Palestinians, recognising Israel’s right to exist – as opposed to the fact of its existence – is tantamount to an historical seal of approval on the Nakba. Those who refuse to certify as legitimate a national project built on dispossession and ethnic supremacy are condemned as “anti-Semites” or, if they are Jews, as “self-haters”. The allegations rest on a false conflation of Israel and “the Jews”, one propagated by Zionists, who use it to exempt the Jewish state from the requirements of international standards of human decency. Israel is “Jewish” in a sense that no existing state is Christian, Muslim, Hindu or Buddhist. Though these religions are privileged in various states, none of those states claims to be the sole global representative of the faith; none grants citizenship to people solely because of their religion (without regard to place of birth or residence). Maintaining a Jewish state in Palestine means maintaining a sizeable Jewish majority population which enjoys privileged access to land, work and civic rights. The founders of Israel were secularists; they saw Jewishness as a national rather than religious identity. Many were atheists and contemptuous of rabbinical culture. Like MA Jinnah, the secular Muslim founder of Pakistan, they would be shocked and dismayed if they could see the influence obscurantist religious sects now wield in the polities they established. From the beginning, the notion that the State of Israel could be both “Jewish” and “democratic” was unsustainable, and was seen as such by significant numbers of diaspora Jews. Indeed, it’s important to remember that anti-Zionism was a Jewish ideology long before it was anything else. But in the wake of the Holocaust, and with the evolution of big power politics in the Middle East, Zionism came to dominate the diaspora. And the truth of the Nakba was shrouded beneath the myth of Israel’s “David versus Goliath” struggle for survival against irrationally hostile Arabs. But what of the plight of the Jewish refugees in postwar Europe? Without Israel, what would have become of them? The answer is that they would have shared the same variety of fates as the general refugee population of Europe, of which they were part. The roots of that crisis lay in the refusal of the US, Britain and other countries to admit large numbers of displaced persons. It could not be resolved by allocating each group a “state of their own”, inevitably at the expense of another people. The right of refuge is a universal right (and need) but instead of shouldering that collective responsibility, the Western powers, with the support of the Soviet Union, dumped it on Palestine, demanding that a people who bore no responsibility for the Holocaust make way for its victims. Many Zionists who do acknowledge the Nakba characterise it as tragic but “irreversible”. The Nakba was not, however, an isolated episode; it was a paroxysm in a process that continues to this day. The Jewish state remains incompatible with Palestinian rights and increasingly the very existence of Palestinians, as illustrated by the current siege of Gaza and the continuing assault on Palestinian society on the West Bank through the construction of the apartheid wall and the extension of Jewish settlements. It has become ever more apparent that Zionism will not tolerate any meaningful form of Palestinian independence. The exigencies of maintaining a Jewish state will not allow it. Within Israel, expansionist claims – in which the Jews are declared the rightful owners of the whole of the West Bank and even beyond – are commonplace, as are calls for the permanent transfer of the remaining Palestinian population. Some respectable voices speak openly of the need to finish the work left undone in 1948 – in order to ensure the survival of “the Jewish state”. As ever, much of this is cloaked in Biblical sources. The paradox of Zionism was always that it was a secular ideology whose .[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN][/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
لك تحيتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
تحياتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
لك تحيتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
|
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
من منح بصيرة حرة ...
كآن قآئده لأن يكون مع القضية الفلسطيني ومن كآن غير ذلك فغير ذلك ... جهد عظيم جدآ أستآذة نصيرة ... جزيت كل الخير ... بحق ملف أكثر من رائع لي عودة لتتمة القرآءة |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
سرني مرورك. تحيتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/88.gif');border:4px inset yellow;"][cell="filter:;"][align=center]من جنوب إفريقيا:
***القس ديزموند توتو (المولود سنة1931 )، كبير أساقفة جنوب أفريقيا سابقا والحائز على جائزة نوبل للسلام لعام واحد من الذين زاروا الأراضي الفلسطينية و عبروا عن تذمرهم من الاضطهاد الصهيوني للشعب الفلسطيني و من الظلم الواقع على الفلسطينيين منذعقود. القس توتو لم ير فيما يحدث في الأراضي المحتلة إلا مشاهد متكررة و صورا ذكرته بالماضي الأليم لجنوب إفريقيا و بسياسة الأبرتهايد القمعية التمييزية أمر جعله يرفع صوته و يعبر عن موقفه المناصر للفلسطينيين وحقوقهم. من كلمات القس توتو للفلسطينيين: ' لا تستسلموا فإن أحلك الساعات و أكثرها ظلاما تلك التي تسبق نور الصباح '. [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/89.gif');border:4px inset sandybrown;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من دولة الكيان الصهيوني نفسها
* **البروفسور و المؤرخ إيلان بابي Ilan Pappé ( المولود سنة 1954) الذي درس في جامعة القدس و تخرج دكتورا من جامعة أوكسفورد ثم دَرَّس في جامعة حيفا وجامعة إكستير الإنجليزية بعدها. إيلان بابي الذي ألف كتاب التطهير العرقي في فلسطين الذي يعد مرجعا هاما يروي ماحدث في فلسطين قبل ال 48 و بعدها و الجرائم التي تعرضت لها القرى و المدن الفلسطينية واحد من المناهضين للصهيونية و للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين بل إنه يصفه بأفظع احتلال في التاريخ. مقاطع مترجمة من كتابه 'التطهير العرقي في فلسطين ' موجودة على الرابط الآتي: http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=14157[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
يسرني مرورك وتركك لبصمتك هنا. تحيتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
تحيتي لك و أشكر تشجيعك |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
نعم أستاذة نصيرة سأتردد على هذا الملف الذي هو أكثر من رائع وأعلم جيداً أن ليس كل فلسطيني لوحده وإنما مناصرينه في ازدياد بارك الله بك وبهذا التوثيق العظيم دمت مثابرة ومبدعة في نور الادب دام قلمك الذي ينبض بالعروبة والإيمان بأن فلسطين ليست للفلسطينيين فقط وأنما هي للأمة العربية جمعاء دمت بخير |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
مجهود راائع حقيقة عزيزتي نصيرة
وكم هو رائع ن نرى من يدافع عن القضية من أبناء العالم وخاصة الأجانب فهذا ان دل على شيء فإنه يدل على صدق وشفافية قضيتنا الفلسطينية العادلة بوركت وجزيت خيرا مودتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
[ALIGN=CENTER][TABLE1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/128.gif');background-color:white;border:4px inset green;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]من نيوزيلاندا:
مؤسسوا 'فرقة الكيوي من أجل غزة' كيا أورا KIA ORA نسبة إلى طائر الكيوي الذي يعيش في نيوزيلاندا دونا عن غيرها من بلدان العالم و الذي يفخر به النيوزيلانديون و يعتبرونه رمزا لهم: *روجيه فاولر قائد الفريق يبلغ من العمر 61 سنة إنسان كان و لا زال مدافعا عن حقوق الإنسان الفلسطيني ومناهضا للتمييز العنصري بأشكاله. *كريس فان رين البالغ من العمر 50 عاما نائب قائد فريق الكيوي من أجل غزة، مناضل من أجل حقوق الإنسان في العالم و عضو في منظمة آمنستي انترناشيونال زار أكثر من 30 بلدا عبر العالم و متعدد الهوايات لكنه من المساندين النيوزيلادنيين لشعب الفلسطين و من المطالبين لرفع الحصار على غزة. * جولي ويب ـ بولمان أكاديمية تبلغمن العمر 57 عاما درست الفنون و الحقوق وكتبت أكثر من 200 تقرير و مقال و تعليقا للمجلات و الصحف و غيرها. عملت كمراقبة للانتخابات في فينزويلا و مراقبة لحقوق الإنسان في ميكسيكو و هوندوراس و عملت من أجل اليونيسيف أيضا ولها أنشطة أخرى تتعلق بالشعوب الأصلية في نيوزيلاندا وأستراليا وفي أمريكا الجنوبية. * باث أوديا: ناشط إنساني يبلغمن العمر 51 سنة ، ناهض التمييز العنصري في جنوب إفريقيا ونشط من أجل البيئة وضد الحروب و اللقب المحبب عنده و الذي يطلقه عليه أصدقاءه 'باث المحتج 'و هو مع زملاءه من أجل غزة يحتج على الحصار الظالم و اللاإنساني. * موسى طاهر : نيوزيلاندي من أب فلسطيني و أم نيوزيلاندية حاصل على دبلوم في الصحافة و له عدة مقالات منشورة وناشط أيضا في مجموعة ويلينغتون من أجل فلسطين. * هون فاولر : إبن روجيه فاولر يبلغ من العمر 25 عاما يدرس علم النفس و عمل كمستشار للصحة النفسية للأطفال و كمؤطر في برامج لنشاطات الأطفال خارج المدرسة وأثناء الإجازات. فريق الكيوي يجمع المساعدات من أجل غزة وينشط من أجل رفع الحصار عنها و قد انضم لقافلة تحيا فلسطين (فيفا بالستينا ). في إسطنبول يوم 28 سبتمبر 2010 بدأ روجيه فاولر خطابه مع زملاءه في قافلة 'تحيا فلسطين 'التي انطلقت من لندن بقيادة جورج غالاوي بقوله: ' السلام عليكم ، سأوصل خطاب التضامن الدولي الدافئ من نيوزيلاندا ، من جنوب المحيط الهادئ ,إلى الضفة الأخرى من العالم ' وأضاف النيوزيلانديون (الكيوي ) لهم تاريخ مشرف في مساندة العدالة و السلام و حين نادى جورج غالاوي من أجل مساندة دولية لقافلة تكون ردا على الاعتداء ات التي تعرضت لها سفينة مرمرة ، قررنا أن تكون نيوزيلاندا مشاركة '. موقع الحركة على الفيس بوك : http://www.facebook.com/pages/Kia-Or...4750344?ref=ts ***معنى كيا أورا : كيا أورا هي عبارة للتحية باللغة الأصلية لسكان نيوزيلاندا وتستعمل من قبل النيوزيلانديين لحد الآن لنفس الغرض وبنفس المعنى ' http://www.youtube.com/watch?v=qW1qV...eature=related أغنية منظمة كيا أورا : http://www.youtube.com/watch?v=EZKJjnF0e40&NR=1[/ALIGN][/CELL][/TABLE1][/ALIGN] |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
اقتباس:
لك تحيتي |
رد: أصدقاء لفلسطين عبر العالم و من كل البلدان
أستاذة نصيرة تقبلي تقديري و إعجابي بهذا الملف التوثيقي الهام حقا هو مرجع مهم و دليل على أن القضية الفلسطينية العادلة أكبرمن كل الإختلافات سواء في اللغة أوالعرق أوالجنس أواللون أو الدين ... سأنتظر بشغف بقية الملف كل الشكر و التقدير لك أ.نصيرة |
الساعة الآن 07 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية