![]() |
شمعة
http://img43.imageshack.us/img43/1249/133415.jpg
تراقص الفتيل سعادة وتأججاً عندما أضاء الطريق للآخرين...بعدما شع دفء المحبة والبشاشة ...تآكل الفتيل حتى أوشك على الانتهاء ...فبكت الشموع لعلها تنقذه ...نظر لها وسار فى طريق الخلاص. |
رد: شمعة
الاخت الكريمة ... السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
كوني على ثقة دائما للروح نور لن ينطفئ ... وسيبقى النور يحمل بردا وسلاما ... والله لنور الروح مشاهد وتجليات سيبقى خالدا للابد . احترامي لكم اختي الطيبة . |
رد: شمعة
هنالك نور يا صديقتي لا ينطفئ بتآكل الفتيل و لا بذوبان الشمع هنالك نور يستقر بالقلوب و العقول يكفي أن نراه بعين الإيمان ، لنسكن و نطمئن كوني بخير أمال، أنا إلى جوارك |
رد: شمعة
اقتباس:
هكذا هم المناضلون، كل يناضل من موقعه فالفدائي مناضل و الجندي مناضل و الأب مناضل و الأم مناضلة... و القائمة لا تنتهي كلهم يحترقون من أجل سعادة و سؤدد الغير نص معبر و.. تميز بالتكثيف اللغوي المتقن و الرمزية الجميلة. تقديري و أحترامي |
رد: شمعة
بعد غياب لظروف خاصة افتح هنا فأجد هذا الوجد المؤلم..شمعة تحترق ولعلها تضيء اكثر مما هو متوقع يا أمال..احييك على هذا الابداع الجميل.
|
رد: شمعة
[read] العزيزة أستاذة آمال نعم أقول لك الشمعة تضيء وتنتهي وتبقى الفتيلة ولكن يبقى أثرها لا ينطفئ فالإبتسامة والعطاء ومواساة الآخرين يبقى أثرذلك في النفوس عزيزتي الشمعة بحقيقتها يلجأ إليها كل من الفقير والمتعب والتائه والعاشق فهي تمنح الجميع الطمأنينة في نفوس الجميع وفي كل موقع من جبهات الحياة لا بد من وجود شمعة رغم أن البعض يجعل هذه الشمعة فقط للوصول الى الهدف الذي يفتش عنه دون مراعاة لهذه الشمعة التي أضاءت من أجله للشمعة معان كثيرة حبيبتي جعل أيامك كلها نور وسعادة دمت يا شمعة من شمعات نور الأدب دمت بخير[/read] |
رد: شمعة
تركز هذه القصة منذ عنوانها على تصدير الضوء باعتباره رمزا كونيا مفتوحا على كل الآفاق والدلائل وباعتباره أحداهم مصادر الجمال فى الطبيعة فالوردة الجميلة لا نكتشف جمالها الا فى الضوء وهى بذلك تتحرك فى حدثها المكثف فى هذا الإطار وتكشف لغتها الموحية عن الصراع بين الظلام كدال كونى وبين النور كدال كونى ايضا والرمز العام هنا يمكن تاويله على كل الوجوه على صراع الخير والشر وعلى صراع النفس والروح وعلى صراع الظلم والحق وبخاصة ان القاصة انهت قصتها نهاية غاية الروجة والجمال
احييك ايتها الرائعة على هذه القصة |
رد: شمعة
[frame="13 85"]
جميلة وأجمل مافيها \ نظر لها وسار فى طريق الخلاص\ أي خلاص هو؟ هذا هو السؤال، الموت أم النجاة من النار التي حرقته في الدنيا وهو يضيء للآخرين وكأنه يقول (لانريد منكم جزاء ولاشكورا) هل من جواب أيتها القاصة الجميلة آمال؟ بوركت شمعة من خلود. [/frame]أختك زاهية بنت البحر |
رد: شمعة
اقتباس:
وأشكرك لقراءتكم الناصحة لى فدائماً وأبدا يبقى نور الشمعة ليضيئ الطريق بحول الله وقوته شكر لا ينضب لتواصلكم العطر |
رد: شمعة
اقتباس:
أختى وصديقتى أسماء أكيد أنا محظوظة بمصادفتك فالنور دائما يبقى وان كان سنا بسيط فهو يشع الخير والطمأنينة أشكر لك كل شيئ ومحبتى أقل شيئ |
رد: شمعة
اقتباس:
أشكرك أخى الطيب عبد الله فكل الطيبون يحترقون لإنارة الطريق للآخرين كل تقديرى اخى الكبيرواحتراماتى |
رد: شمعة
اقتباس:
كل تقديرى واحترامى لكم |
رد: شمعة
اقتباس:
أستاذتى الطيبة البشوشة ناهد شما وجودك هنا وكلماتك تريح القلب والنفس وتملأنى ثقة أن احتراق الشمعة م يكن أبداً سدى تقديرى وحبى لك |
رد: شمعة
اقتباس:
تقديرى لك أستاذنا القيم عبد الحافظ وقراءتكم المحللة لهذا الكثف المحكى لتستقرأ مابين السطور وزيادة أنار عينى وجودكم هنا |
رد: شمعة
الصديقة امال
مئات الشموع تذبل وتطفىء والحياة نفسها يوما ما ستطفىء ولكن تبقى الأعمال الخالدة حية لاتموت رائع ماخطته يداكي |
رد: شمعة
اقتباس:
الاستاذة الرائعة زاهية بنت البحر سؤلك نبش قلبى وعقلى للاجابة هل النجاة والخلاص من الموت أم من النار الحارقة والله لا نجاة من الأولى ولانجاة من من الثانية فهو يحترق بنفسه حتى يضيئ للآخريين فى سعادة وبذل محبب فالجزاء والنجاة من الله أشكرك أستاذتى ونورت عينى قبل صفحتى |
رد: شمعة
اقتباس:
وجودك هنا فرحنى فتقبل تقديرى واحترامى |
رد: شمعة
شمعة المبدعة الراقية آمال حسين رمز تم توظيفه ليعبر عن جمال الروح واشراق النور عندما يتلفح الجسد بالظلام ..
يثبت العمل ودعوة الزملاء للقراءة والتعقيب مودتي وتقديري |
رد: شمعة
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/97.gif');border:6px double blue;"][cell="filter:;"][align=center]
اقتباس:
لقد فرحت جدا بالتثبيت وأعطانى ضوء أننى أسير فى طريق صحيح شكرا لك أستاذى الطيب تقديرى واحترامى لا ينضب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شمعة
اقتباس:
ابنتي الغالية الأديبة الرائعة امال حسين كان نورا ونار أعترف بعجزي عن السير في طريق مات من سلكها غيري .. لكنه القدر الذي يحدد مصير الأشياء ويرغمها بدون إرادة ، أو يلهمها فتسير طائعة أو يقنعها فتندفع ولكن النتيجة واحدة .. لعل بكاء الشموع لم يكن نتيجة لعجزها إنما لأن مصيرها آيل إلى نفس مصير الفتيل مهما أمدته بشحمها .. وتلك النظرة منه لم تك إلا الرجاء بأن دعيني ايتها الشموع ولا تجعلي من " طريق خلاصي " طريق عذاب طويل بعد أن قمت بدوري ولحسن حظي في حياتي انني كنت نورا وليس نار . تحياتي ايتها المبدعة |
رد: شمعة
اقتباس:
كلماتك أحاطت بموضوعى بزراعين قويتين تعتصر المعنى وتحلب منه الفائدة فالخلاص يتوقف على نوع العمل المقدم له . ومن يمكنه السير أكثر مما قُدر له من الخطوات ؟؟ ولكن لنا الرجاء فى الله أن تطول تلك الخطوات وخاصة أنها خطوات خير ونور . دائما دائما تقديرى لكم واحترامى لكم |
رد: شمعة
شكرا على تواجدكم المثمر
|
رد: شمعة
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]تبدو حكاية الشمعة حزينة ونسقطها على كثيرين غيرها لكن استخدامك لكلمة الخلاص يعطي لفنائها معنى يشعر براحتها ورضاها عن مصيرها. في النهاية من يعيش حالة الشمعة أدرى برؤيته لعطاءه.
تحيتي لك أستاذة آمال وأتمنى أن تكوني بخير.[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شمعة
هكذا هو قلب اعتاد بذل الحب ليس ينتظر عليه الأجر والخلاص سيأتيه تقديري لك |
الساعة الآن 15 : 06 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية