![]() |
شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;background-image:url(http://images2.layoutsparks.com/1/82408/peach-pixie-flower-design.gif');border:4px[/url] groove deeppink;"][cell="filter:;"][align=center]
قلت له :' الموت في طبيعة الحياة والحب يذبل كالأوراق، يسقطها الخريف و تفنى وكأنها لم تبسط ظلها يوما و لم تمتص الضياء ' . سكت هنيهة ورد: 'حدث وأن أقمت في مدينة هادئة، حسبت أن لن أعتاد عليها أبدا. كانت الريح حين تهب عليها ليلا وتطلق العنان لغمغماتها توقظني وتشعل بداخلي الرغبة في توسلها كي تحملني معها و تلقيني بعيدا. أيامي تشابهت حد تجاهل أسمائها وتواريخها إلى أن لمحت تلك الأصابع الرفيعة من خلف الزجاج. أصابع تتحرك كفراشات الليل المضيئة، تلف الانتباه حولها وتسقط الزمان و المكان. دخلت المحل لتكتمل الصورة عندي ووجدتني ألقى 'فينوس المدينة الهادئة ' امرأة تغري بنحتها تمثالا لا تمله الأعين. ارتبكت و أنا أسمعها تخاطبني ،هرب تركيزي مني حطَّ على شفتيها الناعمتين كزهرة الفاوانيا لم أدرك ما قالت لكنني تحدثت، قلت أنني أود أن أشتري هدية لصديق. كان على طاولتها طبق فضي توسطته تفاحة واحدة ،بجوارها استلقى شريط من ثوب أخضر وورق مقوى . أدركت وهي تقترح علي الهدايا أنها من صنع يديها و أن تفاحة الخريف على الطاولة مازالت تنتظر مولد أخوات لها. اشتريت من 'فينوس المدينة الهادئة 'مصباحا يلبس مظلة شفافة ويقف على ساق بنية كقشر الكستناء. أصبحت أطلب نوره ليلا فتأتيني هي ،تتشخص أمامي باسمة بشفاه الفاوانيا أو محدقة بغموض كأميرة خرجت من عالم الحكايا و الجنيات إلى عالمي. غيرت مقر سكناي و رحلت أنا و المصباح إلى بيت يطل على متجرها. كنت أختلس النظر حين يمكنني ذلك وأشهد حركتها ومشيتها وبسماتها القصيرة العمر.' سكت لحظة لم أشأه أن يسكت وماطقت صبرا فسألته :'هل صارحتها؟ أم أنَّكَ؟ ' لم أكمل و صمتت بدوري غادرتني بقية السؤال وكان في طريقة كلامي دلالة على مايحيرني. رد مؤكدا لا نافيا : 'فعلت، قلت لها كل شيء، سكبت لها حبي كحكاية إغريقية أحملها بين الضلوع وكان ماقالته :'الموت في طبيعة الحياة و الحب يذبل ويفنى '. أحسست بحمرة تكسو وجهي وعيوني تحاصرها عيونه، ضممت يدي إلى بعضهما وزاد هو اللحظة تطويقا مقتربا مني ومتكئا بمرفقيه على الطاولة المستديرة الصغيرة، قائلا :' لاتلبسي معطف البتلات حين أحبك فشذاك قد ملك الحواس '. Nassira [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
الأديبة نصيرة تختوخ
عنوان شاعري وشذى الفاوانيا تخلق حالة من الدهشة، وضعيى من التقارب الوجداني الجدليّ. نص سلس وقعه قريب من القلب. دائمًا تفاجئيني بجديد عابر للمشاعر مودتي الدائمة. |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]سعدت بشذى كلماتك أستاذ خيري وسرني أن يروقك ماكتبت.
دمت بألق [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
الله الله أستاذة نصيرة.. من أجمل ما قرأت.. شاعريتك طغت على كلماتك.. ولدت شعوراً واقعياً تملكّني بمتعة ذلك الحوار الرومانسي الراقي و سيطرة شذى شفاه زهرة الفاوانيا. دمت بكل الأحترام و التقدير |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]تسعدني هذه الإطلالة المفاجئة الجميلة أستاذعبد الله.
دام حضورك البهي في نور الأدب وأتمنى أن يخط قلمي دوما ماينال إعجابكم. دمت بكل الخير[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
سيظل الحكى سمة العربى وفى دمه لانه فنه الاول حين كان يسمر قديما لحكايا الليل والامنيات وسيظل فن القصة حاملا مافى جعبة القاص من رؤى واقعية تختلط بوجهة نظره وسيظلا يحمل قصته مكنونات النفس ومخفيات العالم غير الظاهر من حيث لا يدرى هنا تظهر المشاعر مختلطة ما بين الحب والموت الرغبة فى اليقاء والخوف من المجهول حتى فى اجمل لحظات النشوى يدخل هذا المجهول ليفسد علينا الية اللحظة الآنيو الالملوءة بالفرح وكأننا كتب علينا ان نتلصص هذه اللحظة ونختلسها اختلاسا
حيرتنى القصة وفعلت فى الافاعيل فلم اقو على قراءتها بعين النقد بل سيطرت على قراءتها بعين الانسان الذى شعر ازمة البطل تلك الازمة الوجودية التى تخلق فيه حالة من التردى وشدنى جدا ها المفتتح القائم على الحوار وتوظيف معطياته " قلت وقال" ورغم ان هذه القصة هى قصة المشاعر الاولى الا انها حملت فى طياتها ازمة انسانية عارمة هى ازمة القلق الوجودى للانسان العربى وانطلقت من الخاص الى العام واختزلت زمنا طويلا فى زمن قصير واستخدمت لغة رصينة محسوبة بعناية وظفت الطبيعة لصالح الشعور الانسانى الذى اجتهدت القصة فى ان تبرزه على السطح شكرا لك ايتها القاصة الجميلة |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]
الأستاذو الناقد المتميز عبد الحافظ بخيت متولي يشرفني أن يكون تعليقك على متصفحي ؛ ماقلته عن ظهور الخوف من المجهول حتى في لحظات الصفاء صحيح فمن يعرف وجه الموت ويشهد فناء الأشياء يصعب عليه الاستسلام لمطلق الفرح و الثقة الكاملة بمعزوفات السعادة. يحمل الإنسان في ثقافتنا خاصة موروثا قد يجعله ينظر للأمور الوجودية بعين مختلفة عن غيره ربما لكن يبقى كل فرد مختلفا عن غيره في معايشته للتجارب إن لم أقل للحظات نفسها. مما أمتعني في قراءتك أنك حتى و أنت تقرأ النص بعين الإنسان فإن مرآة الناقد حاضرة بداخلك إذ أنك تفحص ماخلف الكلمات. ملاحظة بسيطة أوردها على هامش ماقلت عن الحكي في الحقيقة الحكي ليس سمة للعربي فقط ذاك وأن كثيرا من ألوان الأدب لشعوب مختلفة كانت بدايتها الحكايات و الأساطير وأعطي مثالا على ذلك تأثير مانقل عن الإغريق في الأدب الأوروبي و حكايا الموروث الشعبي الروسية في الأدب الروسي ابتداء ا من بوشكين الذي جعل من حكايات مختلفة قصائدا له مثل 'روسلان و لوديميلا 'و غيرها .. لك تحيتي و تقديري أستاذعبد الحافظ و دمت بكل الخير[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://farm4.static.flickr.com/3624/3435000688_35bfd92255_o.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]"الموت في طبيعة الحياة
والحب يذبل كالأوراق،يسقطها الخريف و تفنى وكأنها لم تبسط ظلها يوما و لم تمتص الضياء " الموت يا غاليتي في طبيعة الحياة لكن بعد أن نشبع منها نحن نحيا ثم نموت والحب يذبل ويفنى لكن بعد أن نستنشق كل عبيره عندها يبقى ورقة مجففة لكن رائحتة تملأ الرئة .. لا شيء موجود يصبح غير موجود البتة إنما يجب أن يبقي له أثر .. بصمة .. أنه كان هنا .. مر من هنا .. وهذه هي ذكراه .. نصيرة هنا واحة من السحر يا غاليتي .. دمت وسلمت .[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]كلماتك تلامس القلب أستاذة ميساء؛ مايختفي يبقى بذكراه و ماتركه في النفوس و هذا عزاءنا.
صدقت . مودتي لك وتحيتي[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
شذاك شدني
أبهرني ،رومانسية و روعة نص جميل زيدينا عبيرا, |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أسعدني مرورك و إعجابك بقصتي.
شكرا لك أستاذة عروبة دام لنا تواجدك و حضورك الجميل في نور الأدب[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=justify]شذى زهرة الفاوانيا ... قصة : نصيرة تختوخ
قلت له :' الموت في طبيعة الحياة والحب يذبل كالأوراق، يسقطها الخريف و تفنى وكأنها لم تبسط ظلها يوما و لم تمتص الضياء ' . سكت هنيهة ورد: 'حدث وأن أقمت في مدينة هادئة، حسبت أن لن أعتاد عليها أبدا. كانت الريح حين تهب عليها ليلا وتطلق العنان لغمغمتها توقظني وتشعل بداخلي الرغبة في توسلها كي تحملني معها و تلقيني بعيدا. أيامي تشابهت حد تجاهل أسمائها وتواريخها إلى أن لمحت تلك الأصابع الرفيعة من خلف الزجاج. أصابع تتحرك كفراشات الليل المضيئة، تلف الانتباه حولها وتسقط الزمان و المكان. دخلت المحل لتكتمل الصورة عندي ووجدتني ألتقي 'فينوس المدينة الهادئة ' امرأة تغري بنحتها تمثالا لا تمله الأعين. ارتبكت و أنا أسمعها تخاطبني ،هرب تركيزي مني حطَّ على شفتيها الناعمتين كزهرة الفاوانيا لم أدرك ما قالت لكنني تحدثت، قلت إنني أود أن أشتري هدية لصديق. كان على طاولتها طبق فضي توسطته تفاحة واحدة ،بجوارها استلقى شريط من ثوب أخضر وورق مقوّى . أدركتُ وهي تقترح عليّ الهدايا أنها من صنع يديها و أن تفاحة الخريف على الطاولة مازالت تنتظر مولد أخوات لها. اشتريت من 'فينوس المدينة الهادئة 'مصباحا يلبس مظلة شفافة ويقف على ساق بنية كقشر الكستناء. أصبحت أطلب نوره ليلا فتأتيني هي ،تتشخص أمامي باسمة بشفاه الفاوانيا أو محدقة بغموض كأميرة خرجت من عالم الحكايات و الجنيات إلى عالمي. غيرت مقر سكني و رحلت أنا و المصباح إلى بيت يطل على متجرها. كنت أختلس النظر حين يمكنني ذلك وأشهد حركتها ومشيتها وبسماتها القصيرة العمر.' سكت لحظة لم أشأه أن يسكت وما طقت صبرا فسألته :'هل صارحتها؟ أم أنَّكَ؟ ' لم أكمل و صمتّ ُ بدوري غادرتني بقية السؤال وكان في طريقة كلامي دلالة على ما يحيرني. رد مؤكدا لا نافيا : 'فعلت، قلت لها كل شيء، سكبت لها حبي كحكاية إغريقية أحملها بين الضلوع وكان ماقالته :'الموت في طبيعة الحياة و الحب يذبل ويفنى '. أحسست بحمرة تكسو وجهي وعيوني تحاصرها عيونه، ضممتُ يدي إلى بعضهما وزاد هو اللحظة تطويقا مقتربا مني ومتكئا بمرفقيه على الطاولة المستديرة الصغيرة، قائلا :' لاتلبسي معطف البتلات حين أحبك فشذاك قد ملك الحواس '. ------------------------ "الموت في طبيعة الحياة والحب يذبل كالأوراق، يسقطها الخريف و تفنى وكأنها لم تبسط ظلها يوما و لم تمتص الضياء .../ " كانت الريح حين تهب عليها "... /"أصابع تتحرك كفراشات الليل المضيئة".../ "تفاحة الخريف".... /كان "مصباحا يلبس مظلة شفافة ويقف على ساق بنية كقشر الكستناء"...../"وبسماتها القصيرة العمر"..../"كحكاية إغريقية"/.... 'الموت في طبيعة الحياة و الحب يذبل ويفنى '..../ القفلة : ' لاتلبسي معطف البتلات حين أحبك فشذاك قد ملك الحواس ".... لله درك يا نصيرة ماذا تفعلين وبأي حبر تكتبين ؟؟.. أعيدي فقط قراءة ما أوردته تحت قصتك كبداية ، ضربات من ريشة متلاحقة لا تشير إلا للموت والبكاء والنهايات والمطر النازف من القلب وأمامه بدل المرآة ألف مرآة .. حب من نوع آخر .. حب يدخل الأسطورة ليروي كل الاحتمالات ، لكنني وأكاد أقسم أنك كنت تبكين وأنت تكتبين هذه القصة .. مستحيل أن تتدفق هذه الكلمات والمشاعر والأحاسيس إلا وكل صنابير القلب مفتوحة على شجرة تكاد تهوي .. فرحٌ أنا بك يا نصيرة وأنت تسابقين نفسك في كتابة القصة .. ثقافتك تفيدك جدا .. إحساسك الحاد بل الموغل في التوتر أحيانا يعطيك قدرة مدهشة على القفز مسافات لا تقاس .. فرح بك لأنني رافقت خطواتك ، خطوة فخطوة ، ورأيت إلى هذه المسافات الكبيرة التي تقطعينها بثقة العارف الواثق من نفسه ، وهذه ميزة رائعة ، لكن مخيفة يا نصيرة فتحدي الذات مرعب ، رغم انك تملكين كل الإمكانيات ، لكن هذا الشكل من التحدي يكاد يخيفني ، خاصة أنك صاحبة أسلوب مفتوح وهو من أشدّ الأساليب جمالا وإشراقا وصعوبة أيضا .. الأسلوب المفتوح يا نصيرة لا يعطي نفسه للقارئ ، بل يضعه أمام الاحتمالات والتخمين والمشاركة في تخيل وصنع الحدث ، لذلك أخشى عليك وأنا على ثقة من قدرتك،وأفرح لأنني أتابع خطواتك وتجعلينني أقول " يا " الله ما أروعك ".. هل كنتُ أمام حلم أم قصة إغريقية فعلا؟؟.. أم أمام مشهد مفتوح على أجمل قصة حب اختلط فيها الرمز بالواقع والخيال وشطحات الروح وتحليق الأسلوب بعيدا في فضاء لا يحدّ ؟؟.. التدوير الذي داخل قصتك كان مدهشا .. والنهاية كانت مدهشة .. والسرد كان مدهشا أيضا .. جاء التدوير في البداية والنهاية حين تحدثت عن أنّ الموت في طبيعة الحياة .. والنهاية كانت موفقة لأنها فتحت مشهدا سحريا على الزهرة والحبيبة معا .. بصراحة تساءلتُ بعد أن قرأت القصة : لماذا لم تتوقف نصيرة عند مقطع " رد مؤكدا لا نافيا : 'فعلت، قلت لها كل شيء، سكبت لها حبي كحكاية إغريقية أحملها بين الضلوع وكان ماقالته :'الموت في طبيعة الحياة و الحب يذبل ويفنى ..'. ... فهنا ينتهي المشهد وتسدل الستارة على نهاية قد لا تحتمل إضافات .. لكن المقطع اللاحق كان ضروريا ليفتح المشهد على احتمال اشتغلتِ عليه بحرفية استطاعت أن تزيح المعنى الذي انتهى به المقطع السابق قليلا مضيفة غنى رمزيا لا يجوز الاستغناء عنه .. أما من جهة السرد ، فأنت صرت صاحبة أسلوب خاص يا نصيرة ، اختيارك للمفردة والصورة والحوار – بعضهم لا يدخل الحوار ضمن السرد وأخالف ذلك - والجملة والعبارة .. وحتى أسلوب الاقتصاد في التعبير .. والاستعارة من قراءات كثيرة تغني أسلوبك ثقافيا ، ولن أتوسع هنا فالأمر يحتاج لصفحات ، كل هذا يا نصيرة يجعل أسلوبك خاصا جميلا ساخنا طازجا .. هذا شيء يجب أن تحافظي عليه فهو أنت ، طبعا مع تطويره الذي يلازم كتاباتك كما أسلفت .. لي إشارة هنا إلى الشخصيات ، وهي تختص بالقصص التي تقع بين القصة القصيرة جدا والقصة القصيرة ، وتتوسع عادة حين تسقط الأسماء لتعمم.. ويبدو انك انتبهت لذلك بذكاء .. فأن أذكر اسم الشخصية في قصة كهذه يعني مقتلا لأن طبيعتها السردية وحجمها وأسلوب رويها أشياء لا تسمح بالتحديد .. أن نذكر الاسم يعني أن نحدد ، وقصتك لا تريد أن تحدد ، بل كما قلت هي تسعى لأن تكون ذات أسلوب منفتح متحرك احتمالي .. أهنئك يا نصيرة وأشدّ على يدك ، وأتمنى فعلا أن تكوني نجما لامعا في عالم القصة إن شاء الله .. اسلمي طلعت [/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]أسعدني حقا هذا الحضور الجميل لأديب و شاعر و ناقد متميز مثلك على صفحتي . شكرا لك أستاذ طلعت فقد أتحفتني بقراءتك و تأملاتك الرائعة و المشجعة في قصتي.
أتمنى أن أبقى عند حسن الظن وأن تحمل كتاباتي جديدا و جميلا . لك تحيتي و عميق تقديري [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
لا أعلم إن كنت سأظيف شيئا بعد آراء الأساتذة و الأستاذات و لكن فقط سأقول أبدعتِ أستاذة نصيرة انتشيتُ بشذى زهرة الفاوانيا تحياتي لك وهذه باقة من زهر الفاوانيا لك http://www.flower-arrangement-adviso...ny_bouquet.jpg |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
شكرا لحضورك الجميل أستاذة أسماء
لك مني أجمل تحية |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[read] عزيزتي أستاذة نصيرة مررت بضفاف حرفك فاستنشقت رائحة الفاوانيا فثملت عشقاً لهذه القصة الرائعة سأترك بصمة تبعثر الصمت أعلم أن قلمك لا يكتب عبثاً دمت ودام لك الإبداع[/read] |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
أستاذة ناهد يسعدني أن تتركي بصمتك على متصفحي.
لك مني كل الود تحيتي |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
يا لها من ذاكرة مريعة تكتسيها حمرة الخجل وكثافة المعنى ..هذه هي حالة الحب الجميلة عندما تحيط بالنفس فترغمها على المراوغة الساحرة المُبهرة..جميل ما كتبته هنا ..هي حالة جميلة تكسي القلوب بلحظات ولا أروع,شكرا نصيرة بحق لقد استمتعت بهذا الخيال الباذخ.
|
رد: شذى زهرة الفاوانيا
شكرا لحضورك الجميل أستاذ محمد ، تشرفني شهادتك في حق القصة.
لك تحيتي و تقديري |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
بوح وجداني إنساني رومانسي رائع
الشعرية غالبة على لغة النص الجميلة السلسة المحببة بوح بعدم البوح وحوارية تقترب من المونولوج لتنقلنا وبسرعة لتأخذنا من أنفسنا إلى عوالم فنكاد ننسى من نحن أو حتى ما نحن لك الشكر أستاذتنا الكبيرة المتمكنة نصيرة لك إحترامي وتقديري |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
أستاذ عبد الكريم يشرفني أن تنال قصتي إعجابك و يسرني أن أقرأ انطباعك عليها .
تحيتي و طيب المنى |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
** الاديبة الراقية نصيرة..........
وهكذا تعلق بحب من تستمع اليه.. لان عبقها كان اقوى فزاد وقع نبضات قلب اوهنته حكاية مضت وتاهت .. فازدهرت روائح الفاونيا المحيطة من بين ثناياها.. تحايا عبقة بالرياحين............... |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
مرحبا بك أستاذ زياد هي نفسها صاحبة الحكاية أو واحدة أخرى لا يهم النتيجة أن عليها أن تتخذ القرار..
لك تحيتي و تسعدني إطلالتك مجددا |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
** الاديبة الراقية نصيرة.......
حروف بنعومة وشذى الفاونيا.. تم تسطيرها بانامل وفكر متألق.. تحايا عبقة بالرياحين.............. |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
الأخ زياد مرحبا بك و بكلماتك الإيجابية في حقي .
دمت بكل الخير |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
في هذه المضمومة الكبيرة، ومن شذى الباقة الممتعة من زهرة الفاوانيا … هناك رؤية إبداعية في النص، و الأسلوب و الديباجة أعطتنا صورة بانورامية عن هذه الكتابة الفنية الرائعة ، في عالم القصة القصيرة التي برعت أناملك في صياغتها
دمت مبدعة أبداً http://www.uaepigeons.com/up//upload...2b437fa46a.bmp يجب ان تسجل الدخول لكي تتمكن من التعليق |
رد: شذى زهرة الفاوانيا
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]دكتور خليل أشكر مرورك وحسن تقديرك وأوقاتا مفيدة و ممتعة أتمناها لكم.
تحياتي[/align][/cell][/table1][/align] |
الساعة الآن 10 : 05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية