![]() |
العرّاف !
منذ متىَ .. الآتي سيحمل كل أحلام الفتىَ..؟ منذ متىَ؟ عام يمر ككل عامْ مر الكرامْ.. منذ متىَ .. كم حبنا المزروع في عينيك ما نبتـَا ؟ والواقفون على الرصيف بلا أملْ.. يتضورون ولا رغيفْ! والعام مر على عجلْ.. عام يمر كما أتىَ..؟ منذ متىَ.. الآتي سيحمل كل أحلام الفتىَ ؟ وإلى متىَ.. سيظل يصرخ صامتـَا ؟ وإلى متىَ.. والأرض تنتظر المطرْ؟ والعام مرْ.. ليت الفتى يسقيك دمعا ً.. حينما عز المطرْ؟ وإلى متىَ.. متأجل فصل الشتـَا؟ وإلى متىَ.. وتأجلت كل الفصول..مؤقتـَا ؟ |
رد: العرّاف !
منذ متى...
لم ألمس روح الشعر... ألا عندما أمرّ قرب أوتارك |
رد: العرّاف !
...هي آخر زخّات الماضي ، أولى قطرات الحاضر..ما بين 2010 و 2011 ليست سنة عادية على كل حال !!! مارستُ طقس العرّافين على طريقة القدماء..فكذب المنجمون ولو صدقوا...
أشكرك دينا العذبة على هذا المرور السحري الدافئ..لك حقول الياسمين مع أولى أشعة شمس مدينة الجسور لعام 2011 ... |
رد: العرّاف !
اقتباس:
وأسألك عن مطر , ودمع حبيسين ؟ وأسألك لو كانت السماء , من نحاس , والأرض من فضة ,,((كما ورد بالتوراة ) ألا تمطر لأجلك ,ولأجل أريج , والصالحين مثلكم ,,بلى ! فتصحر الإنسان واحتباسه,, هو العنوان ,, أخي أغلب الظن بأن الحديث المتواتر عن الرسول (ص) هو (كذب المنجمون , ولو صادفوا ) لك محبتي , ودعائي , وكل عام وأنتم بخير أخوك حسن |
رد: العرّاف !
اقتباس:
شكرا بابا السمعوني الجميل... (كذب المنجمون ولو صدقوا أو ولو صدفوا ) ليس حديثا وإنما قولا مشهورا ومعناه صحيح... سنكمل احتراقنا الذي بدأناه ذات عام 2010 ...في انتظار المحترقين..النحات وبشوات وقريب والآخرين...لك الود كله يا جدّ أريج الرائع!!! |
رد: العرّاف !
اقتباس:
وها قد متنا عامًا , صار من عمرنا الذي متناه ,, فالذي سنحياه هو القادم فهيا لنحيا ,, أيها الصالح ! ونزرع وردًا لأريج , وأترابها .. فثمة بقايا شوك , دعونا نقلعه بأيدينا , لتدوس عليه أقدام أريج ..فإنما أولادنا أكبادنا يجب أن لا ترقص على الصفيح الساخن , وعلى يقايا الجمر , كالضب في الصحراء , يرفع قائمتين , ويخفض قائمتين كرهًا ,,, ليبرد نصف قوائمه ,,, أخوك حسن |
رد: العرّاف !
ونعم الناصح أنت...!! سأنتظر قدوم إخوتي الغائبين..سأخبرهم بإضاءاتك أيهذا السمعوني الحكيم...
|
رد: العرّاف !
أخي الجراوي الحزين وها نبوءة ابن الجدة الجراوية تطفو على صفحة أديم البئر وها السر الأسلافي يشرق من روحك الطاهرة أيهذا الشفيف ليبصر الآدمي عورته وصلصلة طينه في زمن إسمنتي قاس ، كم ممتع سيدي أن نتفيأك منذ عام متناه على مذهب كبير المحترقين ، ها فسحة العراف تفتح كوى الشعور لنبصر ونستبصر ونضيء لنحترق أكثر ، تشييع ممتع شفيف لعام مر من أعمارنا فهبوا لنزرع الإنسان في زمن الموت أيها المحترقون الخضر ..
تحياتي أيهذا الصنو المعلق بيني وبيني |
رد: العرّاف !
أخي النحات..أشكرك على قراءتك الحانية الواعية الحزينة... هل آن أوان الزرع أيهذا النحات الحزين المدهش؟؟!! العصر الإسمنتي يزحف حثيثا..ونحن نحترق لنوقف هذا الزاحف المارد... وهل ادخرتَ لنا الجمار يا ابن جدتي..؟؟!! شكرا لك أيها المعلّق بيني وبيني...
|
رد: العرّاف !
نص جميل شكرا
عبيدة |
رد: العرّاف !
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 6000 مشاركات
ومرور هادئ خفيف..شكرا لك أخي العزيز... |
رد: العرّاف !
لن أؤجل أسئلتي , كفصل الشتاء ,,,
قل لي أيها الصالح :ماذا تقول العين للعين , والقلب للقلب, قل أيها العرافة ...هل ندق عطر منشم ,, أم هل عرفنا الدار بعد توهم ؟ قف ,,, لنبك أطلال سعاد لنبن لأريج جسرًا .. ثق بي أيها الصالح... فاالأرض أصغر مما ترى ,,, حبيبي الصالح , أنا أحترق حسن |
رد: العرّاف !
صدقت أيها الصالح .. عام رحل كما رحل الذي سبقه ، وعام أتى ، وسيرحل كالذي سبقه أيضا ..
متأبطا أحلام الفتيان الوردية ، وشاربا من أحلام الكثيرين ، حتى يسكر بأمانيهم ، ومن ثم يذهي كما أتى ،ناسيا إن كان هطل فأورقت بعض الأماني أم لا .. ثم يسلّم الراية للعام الذي يليه .. وهكذا ...... جميل كروحك ، ومعبّر كل ما تكتب أستاذي الصالح .. ألم تشتاق لنا .... ؟! فتى سوريا .. |
رد: العرّاف !
سلام الله لك هو الانسان هكذا سيدي في انتظار الآت منذ استحوذ عطشه على عقال يراعه حلم هو الرواء و الصدّ كسر القلب طالعك سيدي بين فنجانين الوثوب والاحتراق أكثر لك التحايا تترى في سباق لتحييك |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
أخي الصالح .. الشاعر الشاعر الشاعر
أنت شاعر خطير !!! عفوا... أقصد ممتاز !!! لأن اللاعب الممتاز يتحول إلى خطير !!! و الشاعر الفذ يتحول إلى خطير !!! أنت شاعر ماهر فنان كاللاعب الخطير !!! لأنني حين أقرأ أشعارك أحس أنك تطير !!! تطير !!! تطير !!! بعيدا !!! بعيدا !!! ----- أحترمك كثيرا أخي الأكبر كاحترامي لصورة الشاعر الموجودة في توقيعي !!!!! ----- أخوك ياسين عرعار |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
أيها العراف ,, هل تحقق شيء من حلمك بعد تونس , ومصر
عد إلى ما سألتك سابقـًا ,,, فأحلام الفتى قاب الحقيقة ,, وأدنى ثق بسيرورة التاريخ يابني ,,, سعيد بك أيها الصالح حسن |
رد: العرّاف !
... إن الله على كل شيء قدير... حمدا لله على كل حال... سقط القطر وابتلّت الأغصان...شكرا أيها الحسن الحسن...
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
إن الله قدير , والشعب قدير ,,, فلا يبدل الله ,, إن لم يبدلوا ما بأنفسهم أغبطك على نبوءتك يابني ,, وأحلام الفتى .. صارت بفمه ,, فعليه أن يحافظ عليها حسن |
رد: العرّاف !
نحن غصن من دوحة عظيمة... شكرا أيها الحسن الحسن..
|
رد: العرّاف !
رائعان صنوان تغلغلا في عمقي الحزين وها توحدت الأقانيم الثلاثة في واحد .... فهل أبصرنا درب التغيير من كوى العراف ..أجل فنبوءة القلب لن تخطئ أبدا فحدسك الجراوي نوراني المنبع تجلى ذات صعق روحي خالد ... فكنت وكان التغيير المحتذى ...
تحياتي أيها الحبيبان الأخضران |
رد: العرّاف !
النحات صنو الروح..ألسنا أحفاد داهية ؟ ألسنا أحفاد الأمير عبد القادر...نحن إكسير التغيير على مدى العصور..ركود الماء يفسده !!! شكرا لك أيهذا العاتري الجميل...
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
ويعود شاعرنا العملاق الجزائري الكبير ليعلن على الملأ نبوءته وإنذاره ووعيده وثورته وبركانه الثائر بلفظته الأخيرة التي فجرت كل الصمت والسكون وأعطت النص كماله نعم حقيقة أعطت اللفظة الأخيرة لهذا النص صفة الكمال\\\\\\مؤقتا \\\\\ لله درك أيها الجزائري الخطير لقد جعلت الفتيل الذي إشتعل بآخر مفردة في النص فأي براعة تمتلك . وهنا العجب حقا : وبالعودة للقصيدة نجد ألفاظها لا تتعدى العشرة ألفاظ وهو يتلاعب بها ويعيد تصريفها وصياغتها علما أنها من أبسط الألفاظ اليومية السهلة المتداولة يوميا على الألسن عشرات المرات ولكن وبلسان الجزائري لها نكهة مختلفة وبهذه الألفاظ القليلة وبرأيي المتواضع استطاع الجزائري الخطير أن يفوق دواوينا كاملة ومعلقات ومطولات فأي دهاء وكهن وتمكن وإبداع وعملقة يستخدم شاعرنا , واي أسلوب بسيط وكلمات بسيطة وتراكيب بغاية السهولة أعطانا هذا النتاج الفاخر والإبداع الساحر وحقيقة قصيدة الجزائري هاته أستطيع تصنيفها بالنص الكامل والمتكامل . ولا يخفى علينا موسيقة القصيدة الساحرة والمدهشة . أهنئك أبتي الجزائري الكبير وأبارك لك هذا النص الفاخر الساحر أعذر هذياني الذي إنسكب هنا وتقبل مني رؤياي البسيطة بحق حرفكم الفاخر سيدي |
رد: العرّاف !
...عجبا !! في اللحظة ذاتها كنتُ مع (الآخر) في سياحة بسيطة في ثنايا القصيد..أجدك أيها الشاب الثائر هنا في حضرة العرّاف... شكرا لقراءتك الواعية الدافئة الحانية الجميلة...أعتزّ كثيرا عندما يشعر شبابنا بالرضا عن آبائهم بهكذا وعي !! أجدد شكري وفخري بك ولك يا عبد الكريم.. لمثلكم نكتبُ دون خوف... شكرا جزيلا...حماك الله ورعاك يا فخر أبيك....
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
والله يا أبتي الجليل أنتم خير من ركب المطايا فلقد اعتراني الذهول لحظة إنتهائي هنا أتتني النافذة الصغيرة لتنبهني أنك كتبت ردا هنا وبنفس الأسلوب والطريقة ولون الخط فإما أنك عرّاف حقا (ولاشك في ذلك ) وإما أنني أنا أستشعر الآخر رغم آلاف الأميال أو فهو التخاطر والتلاقي . مودتي لنبلك وتواضعك وكرمك |
رد: العرّاف !
يا أيها العراف الجليل
هل تمشى إلى البحر لتكتب القصيدة أم البحر يمشى إليك؟ هل تكتبك القصيدة أم انت محض انفجار تكسرت الحروف على شفتيك؟ ذكرنى هذا النص الباذخ بنبوءة أمل دنقل فى قصيدته " بين يدى زرقاء اليمامة" التى استشرف فيها هزيمة حزيران 67 وها أنت تبنى النبوءة على قلق الأسئلة فتحرك الماء الآسن فى بنية الشعر وبنية العقول, والمسافة بين السؤال والسؤال محض اجابة متفجرة فى المسكوت عنه داخل النص"ليت الفتى يسقيك دمعا ً..حينما عز المطرْ؟"واشتعال الرمز يبهج تراكم الصورة ويختزل المسافة بين الدال والمدلول ليتحول النص من نبوءة إلى ثورة أيضا , وهذا التشابك المغزول على صفحةالطبيعة والمسكون بالوطن العربى بما يمنحنا متعة معاينة الطبيعة من خلال ثورة الروح فنشعر انها طبيعة خاصة خلقت للتو احييك ايها العراف وها نبوءتك فى طريقها إلى التحقق |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
دمت شاعرا متألقا بعبير الحرف الجميل، في سلاسة تسامى حرفها، و رق معناها. مودتي. |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
منذ متى لم أقرأ كتب الفاتحين...........منذ متى والقلب يقتله الحنين ...............منذ متى والشعر يسكن في واحتين
منذ متى ................ كم انت رائع وحزين وشجي شفاف وغداق بالجمال ابتي انت شاعر مخملي انك فارس تحمل اروع الصفات وانبلها ابتي باقات من الجمال اهديها اليك ابنتكم فاطمه |
رد: العرّاف !
منذ متى لم أقرأ كتب الفاتحين...........منذ متى والقلب يقتله الحنين ...............منذ متى والشعر يسكن في واحتين
منذ متى ................ كم انت رائع وحزين وشجي شفاف وغداق بالجمال ابتي انت شاعر مخملي انك فارس تحمل اروع الصفات وانبلها ابتي باقات من الجمال اهديها اليك ابنتكم فاطمه |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
رد: العرّاف !
قصيدة غطت كل تضاريس الفرح في قلبي وسؤال ينزع لب المتلقي بكلاليب الشجن\ منذ متى؟ يالك من شاعر تعرف كيف تلقي أشجانك في قلوب القراء هو الشعر أستاذنا الحبيب فشكرا لك لهذه الفكرة التي رسمتها بريشتك الصادقة العذبة رأيتك وكأنك تحمل هم الدنيا هو الشعر أخي فشكرا لك |
رد: العرّاف !
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]عمق مختزل في بضع سطور متأملة متسائلة. تجعلنا نقرأها و نعيد قراءتها ونقدر مع كل كلمة قدرة الشاعر الكبيرة على رسم المعاني وتحميلها الدلالات.
إلى متى ذكرتني بإن شاء الله لنازك الملائكة في كلاهما التساؤل الإنساني عن ماتحمله طيات المستقبل. تقديري لما خطه قلمك ولإبداعك الجميل. تحيتي[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: العرّاف !
كلمات منتقاه بدقة وجمال شدتنى بكل قوة لأقرأها فهى تستحق القراءة
سلمت يداك اخى محمد دمت ودام قلمك متألقا . |
رد: العرّاف !
اقتباس:
|
الساعة الآن 10 : 06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية