![]() |
[you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit4/backgrounds/196.gif');border:7px solid burlywood;"][cell="filter:;"][align=justify]
حوار مفتوح مع الشاعرة الأستاذة [glow1=ffccff]مقبولة عبد الحليم [/glow1]إعداد وحوار الأديبة هدى الخطيب حاصِرونا .. من خيوط الشمس يوما سوف نحظى بالسنابل سوف نرعاها لتربو في روابينا بيادر حاصِرونا وازرعوا أطفالنا وردا بأحضان المقابر وارجعوا صبحا إليها .. كي تروهاأنجبت في القبر ليلا ألف ثائر .. حاصِرونا واقطعوا عنا مياها عَطِشّونا ... من إله الكون دوما سوف تأتينا وحُبلى بالبشائر حاصرونا إن فيالأصلاب فينا نطفة بين السرائر لا تغامر لا تقامر عهدها ما قد عرفتم ... لم تعش إلا بأرحام الحرائر فاحملوا أوزاركم عنا وروحوا وادفنوا حلمارسمتم في فضاءات الدفاتر صدقوني .. لن تنالوا من صخور أرسيت في بطنأرض ثم فارت .. للجبال الشُم سارت واستوت في أمر قادر فابحثوا عن ماءبحر واشربوا واطفئوا نارا تلظى من سموم الحقد فيكم قد عَمت حتى لأنوارالبصائر " للأحرار في سفينة مرمرة " شعر مقبولة عبد الحليم كان يمكن هناك فوق رابية من روابي الكرمل أن ننشأ معاً ونشدو كالعصافير الفلسطينية في ربيعها وكالفراش نختال فوق زهورٍ ترابها سماده أجدادنا، تجمعنا مدرسة وطن ومدينة أو قرية نلعب في ساحاتها ونمرح على شواطئها ونسبح الله ونناجيه فوق تلالها... ولكن في زمن أسكتت فيه الصهيونية صوت الإنسانية ونُصّب الذئب الاستعماري على أرضنا قاضيا ليطرد عصافير الوطن وحمام السلام ويشتت شملهم ويُسكن الثعابين في أعشاشنا ويعلو فحيحها فوق كل حق... في زمن تقتلع فيه الأشجار العربية الفلسطينية من جذورها وتزيف بصماتها ويشتت شملنا ويغتصب ترابنا ونشتت في بقاع العالم يفصل بيننا وبين أهلنا في الداخل ألف جدار عازل نتشبث بفضيلة حب الوطن وبالهوية والقضية ونحمل فلسطيننا في شغاف القلب والروح في حلنا وترحالنا ، من خلف الجدار بين موطننا ومنافينا عرفتها وتآلفنا وصهرنا حرف الضاد في شعلته المقدسة قلب اسمه فلسطين وعروبة تسري في الشرايين والأوردة... مقبولة عبد الحليم شاعرة وأديبة فلسطينية من بلادي ولدت في الوطن لعائلة قد تكون نجت بمعجزة ربانية من مجازر النكبة والتهجير القسري...وعاشت في الوطن وتنشقت هواءه وهوى العروبة يلفح وجدانها والغرباء المغتصبون يبدلون ملامحه ولغته وأسماء قراه أمام ناظريها، كبرت وتزوجت وأنجبت وذات يوم تفجر البركان الضادي وتمردت حروفها وفوق أمواج بحور الشعر أبحرت سفينة إبداعها لتكون فارسة فلسطينية من فرسان الشعر معطرة بعطر الوطن في بوح إنساني حزين شديد الشفافية تبوح به لقلبها العاشق للعربية والعامر بالإيمان... سألتها من أنت فقالت: " قلب أبيض بلون الصفاء شاعرة وأديبة فلسطينية أحبت الأرض وتماهت بتربتها حد اللاحد وأحبت كل الناس وستبقى" ضيفتنا في الصالون الأدبي الأستاذة مقبولة عبد الحليم متزوجة وأم لثمانية أولاد، تعشق اللغة العربية والأدب وتكتب بأسلوب شديد التميز الشعر والخاطرة والقصة والمقالة محررة الصفحة الأدبية في موقع فلسطينيو 48 التابع للحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني عضو في العديد من المنتديات والمواقع الأدبية على الشابكة صدر لها مؤخرا مجموعة شعرية بعنوان ” لا تغادر ” ولها مجموعتين بانتظار النور *** أهلاً وسهلاً ومرحباً بك شاعرتنا الغالية من أرض الوطن الحبيب، يسعدنا أن نستقبل شاعرة فلسطينية مبدعة لنكون بإذن الله معك في حوار مفتوح لمدة أسبوع كامل. - في قلوبنا يا صديقتي ظمأ مزمن للوطن فحدثينا لو سمحت عما تصافحه عيناك في رباه وعن طفولة الوطن وما تجود به ينابيعك لعطاشى يتمنون أن تنقليهم بأسلوبك الجميل إلى ربى حبيبة وأهل هناك - يقال أن الشاعر طفل كبير وإنسان لا يستطيع الطفل فيه أن يغادر روحه الشعرية الشفافة ما رأيك بهذا القول وإلى أي مدى تحتفظ الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم بالطفلة في أعماقها؟ - متى اكتشفت موهبتك الشعرية وكيف استطعت صقلها وهل وجدت تشجيعاً في بداياتك؟؟ - هل هناك أوقاتا محددة تختارينها لكتابة الشعر أم أن القصيدة حين تلح هي التي تفرض نفسها ووقتها؟؟ سأكتفي الآن بهذا القدر وأهلاً ومرحباً بك مجدداً في الصالون الأدبي بكل الحب والتقدير هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"] (لن تنالو من صخور ارسيت في بطن ارض ثم ثارت) الله الله سلمت مخيلة انجبت هذا القول الرائع فهو اقوي من السلاح النووي صمي به اذان العدوي دكي به حصون بني صهيون الخاسرة دوما امام هذة الصخور الصلبة .لااملك لكي اخت مقبولة غير الدعم المعنوي فسيري بكلماتك تلقي بها في قلوبهم الرعب [/frame] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
[align=justify] مقبولة انت بين جوانح الضمير وكلماتك تجوب الفضاء كالعصافير وثغرك يردداصداء طلقات الثوار في كل الميادين قوامك ارض يحتضن الغرس ويصنع الر ماح وتحملها سواعد الميامين اصطفاك الاله وسواكي الكثير لتكونن مدرسة للأجيال في زمن الردة والتكبير مهامكن ثقال وثمارها حب يلقي الشباك وام هي مدرسة تحسن التدبير وضعها الاله في واحة الاختبارلتكون وابنائها وقودا لصوت الاله في اقصانا الذي ينادي للجهاد والتكبير [/align] محمدخير عواد [/frame] |
رد: نصيرة تختوخ حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/218220/spring-air-green-pattern.jpg');border:4px inset green;"][cell="filter:;"][align=center]مساء الخير فلسطين، مساء الخير أستاذة هدى والشاعرة الكريمة مقبولة عبد الحليم.
سعداء بوجودك بيننا أستاذة مقبولة وبتشريفك هذه المساحة الجميلة لنقترب منك و تجربتك الأدبية أكثر. أول سؤال لي سيكون عن مقبولة المرأة والأم الفلسطينية : *مامدى إحساسها بواجبها نحو الوطن وماذا تتمنى أن تهديه؟ ثاني سؤال عن هوايات الشاعرة: *هل كانت الكتابة هوايتها الأولى منذ الصغر أم أن لها هوايات أخرى؟ آخر سؤال : *أي أنماط الشعر هي الأحب للشاعرة مقبولة عبد الحليم وفي أي أنواع القصائد تجد نفسها أكثر؟. تقبلي ترحيبي أستاذة مقبولة و كل الشكر لك و لمضيفتك الأستاذة هدى. [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"] سيدتي الفاضلة مقبولة مساؤك صباحك الخير والحب ومشاعر الإخاء أسعدني جدا أن أتعرف إليك وأتشرف بالحديث إليك فسعادتي أعترف أنها مضاعفة بسبب تشابه الزمن الذي أنضج فيه عندك ملكة الكتابة فكتبت ، وهو نفس الزمن الذي بدأت فيه أنا أيضا بعض الخربشات على الورق وكان لي من العمر 45 عاما ( اليوم ؟ لا .. قربت على السبعين ) والسؤال الذي خطر لي في البداية يتعلق بك كإنسان سيدتي وهو : كيف استطعت التفرغ للكتابة مع فيض مواسم زرع وحصاد يستمر التعب في كل موسم من مواسمه بضع سنين ، ونحن نعيش في مجتمع نعرف من يتحمل القسط الأكبر في حماية الزرع ورعايته من البذرة حتى موعد التسويق ؛ هي موهبة دفينة خارقة إذن ؟ أوهي ثورة بركان وندري أن ما بعد ثورتها يعم على الأرض المحيطة الخير الكثير ؟ أو هو الشريك العاشق النادر الناكر لذاته المتخلي عن أنانيته من سهّل أمامك الطريق ؟ سؤالي عن الإنسان أولا يا سيدتي يأتي من وحي ما نفعله ، وما نعمل لأجله المفترض أن يكون الإنسان . فالإنسان كما يبدو بخير في وطني وليس هذا بل هو قوى الإرادة عصي على من يعملون على محو ذاكرته . وها نحن سوف نستمع بأحاسيسنا ومشاعرنا إلى من غزت قلوبنا بأبيات شعر لها وقع الزلازل . تحيتي محبتي واحترامي [/frame] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
أستاذة هدى .. تحياتي وتقديري لك ولحسن اختيارك الذي صادف هوى العاشقين للحرف الرقيق الرشيق والرومانسية الحالمة والوطنية والإصرار والأدب الجم .. الشاعرة الكبيرة مقبولة عبد الحليم .. نموذج للنضال الفلسطيني والإصرار على الحياة وتحقيق الهدف مهما كانت الصعوبات .. سؤالي الأول للشاعرة .. كيف تقضي يومها بين زوج وأولاد وعمل لا ينتهي وتنتج هذا الشهد من الكلمات كنحلة تعمل طوال نهارها في إنتاج العسل ..؟! كل تقديري واحترامي .. ولي عودة بإذن الله .. [/frame] |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
[frame="2 10"] تحياتي وأهلا وسهلاً ومرحبا بمداخلات الأساتذة الأفاضل مع حفظ الألقاب مجذوب علي محمد خير عواد نصيرة تختوخ رأفت العزي عادل أبو عمر وبانتظار شاعرتنا الغالية الأستاذة مقبولة عبد الحليم ليحلو البوح وتتلألأ نجوم المساء فالصالون أدبي والضيفة شاعرة وأديبة وقاصة مبدعة والمكان ربوة من ربى الكرمل في فلسطيننا بكل المحبة والتقدير هدى الخطيب [/frame][/align][/cell][/table1][/align] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"] أهلا وسهلا ومرحبا بشاعرتنا العزيزة الأستاذة مقبولة عبد الحليم أقدم بداية باقة من الشكر للأستاذة الأديبة هدى الخطيب على هذه المفاجأة السارة لنور الأدب أجمعه وأحسدك يا غاليتي مقبولة أنك ستنعمين بحوار مميز مع الأستاذة هدى أرحب بك غاليتي الشاعرة الرائعة والشاعرة المميزة والشاعرة الفلسطينية مقبولة عبد الحليم ولا شك أنك خير من يمثل الأم فلسطين وأننا فخورون جداً بأن ابنة فلسطين الغالية تتربع على عرش الجمال والابداع . قلمك جميل وساحر ويعكس موهبة استثنائية ولا شك بأنك أنت ذات نفسك امرأة اسثنائية وخير مثال للمرأة العربية المسلمة الفلسطينية .. أم ل8 أولاد ما شاء الله مسؤولية كبيرة أكاد أجزم أنها التحدي الحقيقي في حياتك ومع ذلك قبلت التحدي وانطلقت نحو الإبداع وتركت بصمة جلية وواضحة . سؤالي لك هل حققت مقبولة عبد الحليم ذتاها كشاعرة أم كامرأة أم كأم أكثر ؟ هل يمكنك غاليتي أن تضعي ما سبق بكفة وما حققتيه من نجاح وابداع بكفة أخرى ؟ المرأة في مجتمعاتنا تعاني من معوقات كثيرة تبدأ من الأسرة وهي الزوج والأولاد ثم تمر بالمجتمع وأنت أيضاً تعانين من ظروف الاحتلال فكيف واجهت كل هذه الصعوبات ؟ هل تعتقدين أن مقبولة عبد الحليم بداخلها الكثير ولم يظهر بعد ؟ لن أثقل عليك أكثر لأنني سأكون هنا وستكون بجعبتي المزيد من الأسئلة والآن أهلا وسهلا ومئة مرحبا ونورتينا يا غالية . http://pictures.msharkat.com/u/image-64131. [/frame] |
رد: عبدالرحيم الحمصي حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
الفاضلةالشاعرة الأستاذة المبدعة مقبولة عبد الحليم ،، شكرا لك سيدتي هدى على هذه الاستضافة الفلسطينية في شخص أختنا الشاعرة مقبولة ،،، قرأت لك لأول مرة هنا بهذا الصرح الجميل و قد أسرتني قصيدتك المنشورة هنا لما تحمله من جمال في اللفظ و ضبط للإيقاع و الموسيقا زيادة عن التركيب المبدع لفرضية التماثل لغويا وحسيا ،، فماه هو رأي الشاعرة في ،،، القصيدة النثرية هي شكل تعبيري جديد ظهر في الأدب العربي في اوائل ستينيات القرن الماضي. يرى البعض فيها أداة هدم للشعر العربي الفصيح الموزون ويرى آخرون أنها أداة بناء للنصوص النثرية التي تتسم بالفوضوية ،، الشاعرة مقبولة ماذا ترى ،،، ؟؟؟؟ [/frame] |
رد: خيري حمدان حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"] الأديبة العزيزة مقبولة عبد الحليم عرفتك شاعرة وكاتبة للخاطرة ومسؤولة لأبواب أدبية تستقبل بين أرجائها الكتاب والشعراء والمبدعين عرفتك ناشطة اجتماعية قادرة على البقاء على شفا موجة عرفتك من الابتسامات التي كنت وما زلت تنثريها في الأبواب الأدبية، حضورك عزيز على كلّ رائد في منتدى نور الأدب أبارك لك صدور ديوانك الأول ولا بدّ بأن لحمله بين اليدين متعة خاصة. أريد ان أبوح لك للمرة الأولى بأنني ورغم صدور مسرحيتي في مصر وروايتي التي فازت في إحدى المسابقات في السعودية وغيرها من الأعمال الأخرى إلا انني وبحكم تواجدي بعيدًا عن العالم العربي لم أتمكن من رؤية هذه الكتب والأعمال ولم ألمسها بيدي حتى اللحظة. لهذا سيكون سؤالي الأول ذا علاقة: ما هو شعورك وأنت ترين ديوانك وقد ولد وشاهد النور بين يديك؟ السؤال الثاني عزيزتنا الأديبة الشاعرة مقبولة: زوج وبيت مليء بالأطفال حماكم الله جميعًا، أنا على ثقة من أن أحدًا لا يمكنه منع شاعر من خطّ القوافي .. لهذا يأتي سؤالي معكوس: ماذا سرق الشعر من حياتك المنزلية كونك ربّة عائلة، وبماذا أغنى هذه الحياة من جهة أخرى؟ السؤال الثالث: هل تؤمنين بأن الشعر والأدب قادر على تخزين الوطن المسلوخ منذ عقود في الذاكرة؟ هل يمكن استبدال الذاكرة بأخرى وكيف يمكن مكافحة هذه المحاولات التي نقرؤها بين الحين والآخر لدى البعض أتمنى أن يسمح لي الوقت بحضور آخر لطرح مزيد من الأسئلة مودتي دائمًا [/frame] |
رد: حياة شهد حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
الأستاذة هدى شكرا على الاستضافة للغالية مقبولة أتشرف أن أضع بصمتي بين هذه السطور الذهبية بداية بصاحبة الحوار الراقي ثم الشخصية المستضافة الفائضة حبا و حنانا يكفي أنها تحمل دم فلسطين الحبيبة جميل هذا الحوار الراقي الأخت الفاضلة و الأستاذة القديرة مقبولة على ضفاف الحرف النبيل ترعرعت و كبرتي و أنت تنهلين من عبق المعاني و دفء الكلمات و ها أنت اليوم أم و زوجة و شاعرة رقيقة حالمة اعلم أن الكتابة عاصفة هوجاء و بحر عميق يغرق و سطوة الكلمات لا تضاهيها الحروب خاصة انك شاعرتنا فلسطينية و لن تكون تجربتنا في مستوى حرفك الناري الغيور المتشبع من الألم و الدماء المتناثرة على حدود وطنك الغالي أريد بكلمات بسيطة توضيح : الشعر عند مقبولة .... حدود الكتابة لديها .... الفارق بين المرأة الشاعرة و الأنثى العادية في حياتها اليومية الحب الذي تقدسه قصائد مقبولة ما درجة انتمائها إليه ..؟ هل هو واقع أم أنه مجرد سطور تتفاجأ بصفعة من الواقع ..؟ أتحدث عن مقبولة كتجربة قائمة بذاتها سعدت بتواجدي بينكم .... و سعدت بجمالية الصفحة و بمرتاديها تحياتي لكل حرف موجود هنا دمت مبدعة و رقيقة المشاعر و متألقة [/frame] |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
[frame="2 10"] مجدداً أهلا وسهلاً ومرحبا بمداخلات الأساتذة الأفاضل مع حفظ الألقاب ميساء البشيتي عبد الرحيم الحمصي خيري حمدان حياة شهد شكرا لكم أنتم وأنا التي أشكركم على مداخلاتكم القيمة وبانتظار شاعرتنا الغالية الأستاذة مقبولة عبد الحليم على شرفة النور وبكل المودة هدى الخطيب [/frame][/align][/cell][/table1][/align] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:95%;background-color:white;border:2px double darkred;"][cell="filter:;"][align=center]
أمسية فلسطينية بامتياز الأستاذة هدى الخطيب أرق التحيات الشاعرة مقبولة عبد الحليم أهلا بك أمسية فواحة بشذى مفرداتك ،،وعبق تعابيرك أكليل ياسمين لطفل الحجارة بيدك ماذا تقول الشاعرة مقبولة وهي تكلله به ؟؟؟؟؟ أحلى تحية[/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="1 10"]
حوار مفتوح مع الشاعرة الأستاذة [glow1=006666] مقبولة عبد الحليم [/glow1] إعداد وحوار الأديبة هدى الخطيب حاصِرونا .. من خيوط الشمس يوما سوف نحظى بالسنابل سوف نرعاها لتربو في روابينا بيادر حاصِرونا وازرعوا أطفالنا وردا بأحضان المقابر وارجعوا صبحا إليها .. كي تروهاأنجبت في القبر ليلا ألف ثائر .. حاصِرونا واقطعوا عنا مياها عَطِشّونا ... من إله الكون دوما سوف تأتينا وحُبلى بالبشائر حاصرونا إن فيالأصلاب فينا نطفة بين السرائر لا تغامر لا تقامر عهدها ما قد عرفتم ... لم تعش إلا بأرحام الحرائر فاحملوا أوزاركم عنا وروحوا وادفنوا حلمارسمتم في فضاءات الدفاتر صدقوني .. لن تنالوا من صخور أرسيت في بطنأرض ثم فارت .. للجبال الشُم سارت واستوت في أمر قادر فابحثوا عن ماءبحر واشربوا واطفئوا نارا تلظى من سموم الحقد فيكم قد عَمت حتى لأنوارالبصائر " للأحرار في سفينة مرمرة " شعر مقبولة عبد الحليم كان يمكن هناك فوق رابية من روابي الكرمل أن ننشأ معاً ونشدو كالعصافير الفلسطينية في ربيعها وكالفراش نختال فوق زهورٍ ترابها سماده أجدادنا، تجمعنا مدرسة وطن ومدينة أو قرية نلعب في ساحاتها ونمرح على شواطئها ونسبح الله ونناجيه فوق تلالها... ولكن في زمن أسكتت فيه الصهيونية صوت الإنسانية ونُصّب الذئب الاستعماري على أرضنا قاضيا ليطرد عصافير الوطن وحمام السلام ويشتت شملهم ويُسكن الثعابين في أعشاشنا ويعلو فحيحها فوق كل حق... في زمن تقتلع فيه الأشجار العربية الفلسطينية من جذورها وتزيف بصماتها ويشتت شملنا ويغتصب ترابنا ونشتت في بقاع العالم يفصل بيننا وبين أهلنا في الداخل ألف جدار عازل نتشبث بفضيلة حب الوطن وبالهوية والقضية ونحمل فلسطيننا في شغاف القلب والروح في حلنا وترحالنا ، من خلف الجدار بين موطننا ومنافينا عرفتها وتآلفنا وصهرنا حرف الضاد في شعلته المقدسة قلب اسمه فلسطين وعروبة تسري في الشرايين والأوردة... مقبولة عبد الحليم شاعرة وأديبة فلسطينية من بلادي ولدت في الوطن لعائلة قد تكون نجت بمعجزة ربانية من مجازر النكبة والتهجير القسري...وعاشت في الوطن وتنشقت هواءه وهوى العروبة يلفح وجدانها والغرباء المغتصبون يبدلون ملامحه ولغته وأسماء قراه أمام ناظريها، كبرت وتزوجت وأنجبت وذات يوم تفجر البركان الضادي وتمردت حروفها وفوق أمواج بحور الشعر أبحرت سفينة إبداعها لتكون فارسة فلسطينية من فرسان الشعر معطرة بعطر الوطن في بوح إنساني حزين شديد الشفافية تبوح به لقلبها العاشق للعربية والعامر بالإيمان... سألتها من أنت فقالت: " قلب أبيض بلون الصفاء شاعرة وأديبة فلسطينية أحبت الأرض وتماهت بتربتها حد اللاحد وأحبت كل الناس وستبقى" ضيفتنا في الصالون الأدبي الأستاذة مقبولة عبد الحليم متزوجة وأم لثمانية أولاد، تعشق اللغة العربية والأدب وتكتب بأسلوب شديد التميز الشعر والخاطرة والقصة والمقالة محررة الصفحة الأدبية في موقع فلسطينيو 48 التابع للحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني عضو في العديد من المنتديات والمواقع الأدبية على الشابكة صدر لها مؤخرا مجموعة شعرية بعنوان ” لا تغادر ” ولها مجموعتين بانتظار النور *** أهلاً وسهلاً ومرحباً بك شاعرتنا الغالية من أرض الوطن الحبيب، يسعدنا أن نستقبل شاعرة فلسطينية مبدعة لنكون بإذن الله معك في حوار مفتوح لمدة أسبوع كامل. وبسم الله نبدأ هنا سأتوقف قليلا لأنحني وأمام هذا التقديم الأخضر يا أميرة القصر والديوان سأنحني احتراما أخيتي وتنحني معي الحروف لتقول لك [frame="2 98"] أسعدتني والقلب من فرح به .....غنى وغرَّد للصباح الحاني وغمرتني برقيق حرفك مهجتي .....حتى ترقرق بالندى بستاني لهدى الحبيبة قد أتيت وقُبلتي .....لجبينها الوضاح فيض حنان [/frame] - في قلوبنا يا صديقتي ظمأ مزمن للوطن فحدثينا لو سمحت عما تصافحه عيناك في رباه وعن طفولة الوطن وما تجود به ينابيعك لعطاشى يتمنون أن تنقليهم بأسلوبك الجميل إلى ربى حبيبة وأهل هناك لفلسطين وجه رقيق الملامح طفولي هكذا أراها طفلة في ثوب مزركش بألوان النهار والربيع نعم فهي دائمة الخُضرة ودائمة البسمة برغم جرح غائر في الخاصرة تتألم لكنها أبدا لا تشكو لانها ما خلقت للشكوى بل لتحمل الألم من أجل الأحبة صبارها أخضر على الدوام وأشواكه متحفزة ، زيتونها أخضر وزيتها صافي ، زعترها له نكهة خاصة لا يشبهها غيره فلسطين ما زالت بثوبها المطرز بالأخضر والأحمر والأسود والأبيض وما غيرتها " موديلات " الغرب لا ولا اغراءاته مخطئ من يظن أن الأرض قد تغير جلدها ولا الصخور صلابتها ولا أهل الديار محبة الديار ما زالت يا صديقتي هي تلك التي تنتظر بفارغ الصبر جدي العائد الى صحن الدار وبيده مفتاح الباب وهنا تحضرني الآن كلمات كتبتها في بداياتي غالية على قلبي سأعزفها لعينيكِ وعيني الوطن [frame="2 98"] أنادي عليك.... أصيحُ بملء صوتي إنتَظِر..... نظراتي الحائرة تجوب الأرجاء تبحث .... من على الأرصفة وفي ساحات حوارينا العتيقة فربما... اختَبَأَت هناك كما فعلتَ دائما في محطات عمرنا الأولى التي ..... سافرنا في قطارها اقتطعنا من مسافاتها فَرَحَنا وزينا به جدران الحزن الذي كنا نراه ..... في أزقة الطرقات ومع سحابات الصيف الباكية وفي عيون الكبار المليئة بالألم........ لم نعرف يومها الحكاية وأسرار النظرات الحزينة كانت لغزا يحيرنا ويزرع الشك في عقولنا الصغيرة..... نرنو إليه من بعيد ونتساءل..... لماذا .......؟؟؟!!! غادرنا ...الطفولة وغادَرَتنا لِنجد الجواب ..... جَليا...واضحا كالنهار..... عَرَفَتنا الأيام الحكاية حكاية الحزن الذي... ذاب في قلبه الأمل وحكاية البيت الذي لم يبق منه إلا الذكريات وبعضٌ من طين وحجر أنادي عليك فلا أجدك...... ابكي وأعاهد.... نفسي أنني سأبقى ... هنا وعلى الأطلال ...حتى تعودُ... أنتظر [/frame] - يقال أن الشاعر طفل كبير وإنسان لا يستطيع الطفل فيه أن يغادر روحه الشعرية الشفافة ما رأيك بهذا القول وإلى أي مدى تحتفظ الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم بالطفلة في أعماقها؟ يا هدى :) أشعرني الآن أود أن أقفز فرحا لسؤالك هذا طفلة أنا لو تدرين طفلة شقية داخلي دائما أعاتبها أعلمها أؤنبها كي تكبر قليلا لكنها دائما تشاكسني وتقول لو كبرتُ .. أموووت - متى اكتشفت موهبتك الشعرية وكيف استطعت صقلها وهل وجدت تشجيعاً في بداياتك؟؟ موهبتي الكتابية بدأت منذ الصغر كنت أعشق الإنشاء في المدرسة وبعد توقفي عن التعليم لضروف قاهرة توقفت معها وتناسيتها لمدة طويلة من الزمن لكنني ولمحبتي للعلم وللغة العربية بالذات بقي حلمي معي واحتفظت فيه وما فرطت الى أن أتت الفرصة المواتية واكملت تعليمي في سن متقدمة وكان هذا طبعا بتشجيع كبير من زوجي أولا ومن أولادي ثانيا - هل هناك أوقاتا محددة تختارينها لكتابة الشعر أم أن القصيدة حين تلح هي التي تفرض نفسها ووقتها؟؟ لا وقت محدد غاليتي فالقصيدة هي التي تكتبني ومتى أتت أمسك فرشاتي ودواتي وأبدأ الرسم وقلبي يبدأ العزف سأكتفي الآن بهذا القدر وأهلاً ومرحباً بك مجدداً في الصالون الأدبي بكل الحب والتقدير هدى الخطيب وقبلاتي لك يا الحبيبة [/frame] |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
مجذوب علي أهلا فيك أخي الكريم وانا بانتظار سؤالاتك عن مشواري الأدبي سأسعد فيها وبحضورك الوارف [/frame] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"] محمد خير عواد أهلا فيك أخي الكريم شكرا لبهاء الحضور وأنا بانتظار سؤالاتك عن مشواري الأدبي ستسعدني مودتي [/frame] |
رد: نصيرة تختوخ حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[=نصيرة تختوخ;115010][align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/218220/spring-air-green-pattern.jpg');border:4px inset green;"][cell="filter:;"][align=center]مساء الخير فلسطين، مساء الخير أستاذة هدى والشاعرة الكريمة مقبولة عبد الحليم.[/align][align=center]
سعداء بوجودك بيننا أستاذة مقبولة وبتشريفك هذه المساحة الجميلة لنقترب منك و تجربتك الأدبية أكثر. أهلا بالغالية نصيرة أول سؤال لي سيكون عن مقبولة المرأة والأم الفلسطينية : *مامدى إحساسها بواجبها نحو الوطن وماذا تتمنى أن تهديه؟ الوطن أمانة وعلينا أن نحافظ عليها من جيل إلى جيل واما هديتي له هي الوفاء المطلق ثاني سؤال عن هوايات الشاعرة: *هل كانت الكتابة هوايتها الأولى منذ الصغر أم أن لها هوايات أخرى؟ بل كانت لي الكثير من الهوايات يا نصيرة كنت أعشق حياكة الصوف وأتفنن فيه والمطبخ وصناعة الحلوى وما زلت آخر سؤال : *أي أنماط الشعر هي الأحب للشاعرة مقبولة عبد الحليم وفي أي أنواع القصائد تجد نفسها أكثر؟. شعر التفعيلة هو الحبيب على قلبي وأجدني فيه أكثر وأما نوع القصائد يا عزيزتي الأكثر حبا الى قلبي هي العاطفية الوجدانية والوطنية تقبلي ترحيبي أستاذة مقبولة و كل الشكر لك و لمضيفتك الأستاذة هدى. قبلاتي حبيبتي [/align][/cell][/table1][/align][/quote] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="1 10"] للحديث عن فلسطين شجون تثير في القلب الحنين .. زرع الله محبة هذه الأرض في القلوب النقية وجعل اسمها بداية لانطلاق الخيال .. ألم .. أمل .. حنين .. صبر .. شموخ .. كبرياء .. صلابة لا تلين .. برغم كل الضعف والهوان والعذاب الذي يغطي الشاشات مع ذكر الأرض المباركة .. مازالت تزهو في قلوبنا خضراء فاقعٌ لونها .. تسر الناظرين .. أستاذة هدى وأستاذة مقبولة شكرًا .. فتح الحوار عن الغالية فلسطين شباك يطل على الحبيبة المسافرة .. تحياتي وتقديري لهذا الألق .. [/frame] |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
[glow1=003366]رأفت العزي[/glow1] سيدتي الفاضلة مقبولة مساؤك صباحك الخير والحب ومشاعر الإخاء أسعدني جدا أن أتعرف إليك وأتشرف بالحديث إليك فسعادتي أعترف أنها مضاعفة بسبب تشابه الزمن الذي أنضج فيه عندك ملكة الكتابة فكتبت ، وهو نفس الزمن الذي بدأت فيه أنا أيضا بعض الخربشات على الورق وكان لي من العمر 45 عاما ( اليوم ؟ لا .. قربت على السبعين ) أهلا بك أخي الكريم رأفت العزي وعقبال ال120 عاما في طاعة الله والسؤال الذي خطر لي في البداية يتعلق بك كإنسان سيدتي وهو : كيف استطعت التفرغ للكتابة مع فيض مواسم زرع وحصاد يستمر التعب في كل موسم من مواسمه بضع سنين ، ونحن نعيش في مجتمع نعرف من يتحمل القسط الأكبر في حماية الزرع ورعايته من البذرة حتى موعد التسويق ؛ هي موهبة دفينة خارقة إذن ؟ أخي العزيز نعم نستطيع أن نقول هذا فالوضع لم يكن بالهين وأنا لي من المسؤوليات الكثير لكن عندما يكون الحرف رفيقا للدم في الشريان لن تستطيع المقاومة فهو أكبر عندها منك والحمد لله كانت بذوري خيّرة ونبتت زيتونات في أرض بلادي أوهي ثورة بركان وندري أن ما بعد ثورتها يعم على الأرض المحيطة الخير الكثير ؟ وهي كذلك أيضا كانت ثورة بركان وما زال يتدفق أو هو الشريك العاشق النادر الناكر لذاته المتخلي عن أنانيته من سهّل أمامك الطريق ؟ وهو هذا أيضا أيها الأخ الكريم فلولاه ولولا تشجيعه لما كنت هنا حماه الله لي سؤالي عن الإنسان أولا يا سيدتي يأتي من وحي ما نفعله ، وما نعمل لأجله المفترض أن يكون الإنسان . فالإنسان كما يبدو بخير في وطني وليس هذا بل هو قوى الإرادة عصي على من يعملون على محو ذاكرته . وها نحن سوف نستمع بأحاسيسنا ومشاعرنا إلى من غزت قلوبنا بأبيات شعر لها وقع الزلازل . تحيتي محبتي واحترامي الإنسان بألف خير في الوطن كان وما زال شوكة دامية بوجه من تسول له نفسه أن يقطف الورود من حديقته الإنسان في وطني في قلبه له حب كبير ومنزلة عالية رفيعة لذا تجده برغم التهديد عصيا على التهويد ما زال الإنسان في وطني مزروعا بالأرض كالصبار كالقندول كالسريس كاالزعتر كالسنديان قالوا مرة كيف بقيتم هناك ولم يعلم المساكين بأننا بقينا في أرضنا أرض اجدادنا نتشبث بكل حبة تراب ونسقيها محبة ، باقون هنا إلى أن يأتي الله بأمر باقون من أجل الأقصى ومن أجل الوطن كل الوطن لك المودة أخي الكريم [/frame] |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[frame="2 10"]
[glow1=000099] عادل ابوعمر [/glow1] أستاذة هدى .. تحياتي وتقديري لك ولحسن اختيارك الذي صادف هوى العاشقين للحرف الرقيق الرشيق والرومانسية الحالمة والوطنية والإصرار والأدب الجم .. الشاعرة الكبيرة مقبولة عبد الحليم .. نموذج للنضال الفلسطيني والإصرار على الحياة وتحقيق الهدف مهما كانت الصعوبات .. أهلا بالجميل الاخ العزيز عادل أبو عمر وشكرا من القلب على حروف من نور وبهاء سؤالي الأول للشاعرة .. كيف تقضي يومها بين زوج وأولاد وعمل لا ينتهي وتنتج هذا الشهد من الكلمات كنحلة تعمل طوال نهارها في إنتاج العسل ..؟! يا عادل وتعرف عندما تكون شاعرا كيف يتسلل اليك الحرف حتى وأنت في غمرة انشغالك يأتيني فأترك ما بيدي لأكتبه فقلمي رفيقي أينما كنت بجانبي عندما أنام فالدفقة الشعورية تأتي بلحظة وربما تذهب بلحظة وما علينا إلا الإسراع في اغترافها من بحر الروح تحدث أحيانا بعض المواقف الطريفة عندما أكون في المطبخ وتأتي الومضة فأسلم ما بيدي لأحدى البنات وأذهب مسرعة إلى القلم فيضحك الأولاد ويبدأ الهمس (جاء الوحي إلى أمي " :) سعيدة بعودتك أيها العزيز كل تقديري واحترامي .. ولي عودة بإذن الله .. [/frame] |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
ونسائم حيفا ويافا http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:A...VMF_SFtnhraiEw |
رد: زاهية بنت البحر حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
سعيدة جدا بهذه الحديقة الغناء بك ياأم خالد وبالعزيزة هدى وبالإخوة والأخوات، رغم البعد الجسدي فإن روحي تحلق هنا ، تقبلوا التحية ولي عودة بإذن الله فمقبولة الخير لها عندي مكانة خاصة. أختكم زاهية بنت البحر جورية من حدائق القلب لكم http://www.e-maha.com/Gallery/Albums...love_image.jpg |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
أهلا وسهلا ومرحباً بمداخلات السادة الكرام الأستاذة عروبة شنكان الشاعر الأستاذ عادل أبو عمر شاعرتنا الحبيبة الأستاذة زاهية بنت البحر غاليتي قلوبنا معكم بكل المحبة والتقدير هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: عبد المنعم محمد خير إسبير
بأمرك ياابنتي في الله الأديبة الماجدة السيدة هدى النور
أختي في الله الشاعرة الأستاذة مقبولة أهلاً بك ... سأطير اليك محاوراً على جناحيْ شوق، متمنياً أن أكون مقبولاً عند الأخت المقبولة رجاءً ....أعطني فرصة لأتصفح ماكتبتِ وما كتبوا عنك .... لأزداد معرفة بك وعلماً أخوك في الله /عبد المنعم . |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أهلاً بالأب الغالي الشاعر الأستاذ عبد المنعم وجودك ينير الصفحات بين أنوارك وأنوار شاعرتنا الأستاذة مقبولة تغدو الحروف نجوم تتلألأ بانتظار أسئلتك لشاعرتنا الفلسطينية المبدعة ابنتك في الله هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
شاعرتنا الغالية أستاذة مقبولة عبد الحليم أرحب بك مجدداً في الصالون الأدبي وأشكرك جزيل الشكر على كلماتك الرقيقة الراقية وأرجو الله أن أكون أهلاً لما شرفتني به وأهديتني غاليتي من جميل إبداعك الشعري الذي أعتز به أسعدتني والقلب من فرح به = غنى وغرَّد للصباح الحاني وغمرتني برقيق حرفك مهجتي = حتى ترقرق بالندى بستاني لهدى الحبيبة قد أتيت وقُبلتي = لجبينها الوضاح فيض حنان يحق لك شاعرتنا أن نحتفي بك على شرفة الورد وأنت تتألقين إبداعاً وشفافية بهاء والنديم محبة الوطن به نشق الدروب ونحلق في فضاء الحروف المبدعة معك نحن اليوم في عصر الإعلام والكلمة الهادفة يبدو أنها بدأت تجني ثمارها... - برأيك هل وصل الأدب الفلسطيني بشكل عام في الداخل المحتل عام 48 إلى مستوى القدرة على حماية فلسطينية أجيالنا الجديدة وإلى أي حد أدت القصيدة الوطنية مهمتها برأيك وما دور القصة في هذا المضمار؟؟ يقال أن الكتابة الإبداعية بمثابة الأوكسجين للمبدع حين يغادره الإلهام لفترة يشعر وكأنه يتنفس بصعوبة ويفقد أجزاء من روحه هل هي بمثابة التنفس؟ هل هي ورطة أم فرحة؟؟ هل هي قضية؟ وللفلسطيني في الداخل المحتل هل هي نوع متقدم من أنواع التشبث بالجذور ومقاومة الذوبان في وسط هذا الجسم المحتل الغريب المحيط به والمهيمن عليه بثقافته، وما مدى قدرته على التواصل مع هموم الوطن وكيف ينظر على الساحة الأدبية للمبدعين العرب في الداخل المحتل؟؟ بين الهواية والاحتراف خيط رفيع فكيف برأيك يحافظ المبدع على الهاوي بداخله ولا يدخل به طور الاحتراف؟؟ ما فضل المكان والظروف المحيطة على الذات الشاعرة من وجهة نظرك؟ [/align][/cell][/table1][/align]بكل الحب شاعرتنا الغالية هدى الخطيب |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[=ميساء البشيتي;115026]أهلا وسهلا ومرحبا بشاعرتنا العزيزة
الأستاذة مقبولة عبد الحليم أقدم بداية باقة من الشكر للأستاذة الأديبة هدى الخطيب على هذه المفاجأة السارة لنور الأدب أجمعه وأحسدك يا غاليتي مقبولة أنك ستنعمين بحوار مميز مع الأستاذة هدى أرحب بك غاليتي الشاعرة الرائعة والشاعرة المميزة والشاعرة الفلسطينية مقبولة عبد الحليم ولا شك أنك خير من يمثل الأم فلسطين وأننا فخورون جداً بأن ابنة فلسطين الغالية تتربع على عرش الجمال والابداع . وهنا ولهذه الكلمات سأعرج على بستان الجوري لأقطف لروحك الجميلة جورية مخضبة بحبات المطر الذي يتنادف الآن في أرض الجليل ترافقه نسمة نيسانية باردة منعشة طرية سلمت لي وسلمت الغالية هدى قلمك جميل وساحر ويعكس موهبة استثنائية ولا شك بأنك أنت ذات نفسك امرأة اسثنائية وخير مثال للمرأة العربية المسلمة الفلسطينية .. وهذه مكرمة منك يا غالية ومن أناس كثر شهادات بحقي دوما تسعدني وتجعلني أحث الخطى في درب الإبداع لأكون بقدر تلك الثقة التي يولوني إياها أم ل8 أولاد ما شاء الله مسؤولية كبيرة أكاد أجزم أنها التحدي الحقيقي في حياتك ومع ذلك قبلت التحدي وانطلقت نحو الإبداع وتركت بصمة جلية وواضحة . نعم يا ميساء الغالية إنه التحدي بعينه سؤالي لك هل حققت مقبولة عبد الحليم ذتاها كشاعرة أم كامرأة أم كأم أكثر ؟ سؤالك بمنتهى الذكاء يا ميساء عندما حققت نفسي كأمرأة أولا استطعت أن أكون أما وبامتياز وهذا ليس بمشاعري فقط لكنه بشهادات الكثيرين الذين يعرفونني عن قرب ويعرفون تلك الزهرات التي تزين جدران بيتي أولادي وزوجي وعندما استطعت أن أكون أما اكتشفت الشاعرة فيّ تلك التي اسعدها نجاحها في أن تكون أما وأنثى وتلك السعادة انعكست على الداخل فتغنج الشعروغنت في قلبها الحروف هل يمكنك غاليتي أن تضعي ما سبق بكفة وما حققتيه من نجاح وابداع بكفة أخرى ؟ لا يا ميساء فنجاحي في الشعر ما كان لو انني لم انجح كأم وكأمرأة أنثى فتلك المراحل الثلاثة تكمل واحدتها الأخرى المرأة في مجتمعاتنا تعاني من معوقات كثيرة تبدأ من الأسرة وهي الزوج والأولاد ثم تمر بالمجتمع وأنت أيضاً تعانين من ظروف الاحتلال فكيف واجهت كل هذه الصعوبات ؟ غاليتي عندما يشد زوجك على يديك هذا يعني انك ستنجحين لأنه سيكون ذلك الحضن الحاني والحنون من براثن الذي يتصيدون في الماء العكر وظروف الاحتلال صدقيني هي التي تفجر في داخلي تلك الطاقة الكامنة فتلك الأحداث تجعل من الحرف ثورة في داخل الشاعر وجهاد في سبيل الوطن هل تعتقدين أن مقبولة عبد الحليم بداخلها الكثير ولم يظهر بعد ؟ طبعا يا ميساء فالنهر لم يضمحل بعد وتلك القصيدة التي ترضيني لم أعانقها بعد لن أثقل عليك أكثر لأنني سأكون هنا وستكون بجعبتي المزيد من الأسئلة والآن أهلا وسهلا ومئة مرحبا ونورتينا يا غالية . وانا بانتظار عودة العطر http://pictures.msharkat.com/u/image-64131.[/QUOTE] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
سأحجز هنا مقعدي ولو أني جئت متأخرة ؟؟؟ لحين عودتي من المدرسة أهلا بك حبوبتى مقبولة وأشكر الضيف والمضيف اختيار رااائع لضيفة غالية وعزيزة على قلوبنا جميعااا بوركتم وجزيتم خيرا مودتي ولي عودة بالتأكيد إن كتب لنا البقاااء |
رد: عبد المنعم محمد خير إسبير ــ مقبولة عبد الحليم
أختي في الله السيدة الشاعرة ( مقبولة)....
ياذات الجهادين .... الجهاد الأصغر.... وكان بسيف قلمك وإبداعاتك والجهاد الأكبر.... وكان في أمومتك الوطنية التي تهدي آلامنا آمالاً بجيلٍ عربي واعد مقاوم تتحدّين به (أنت وأمثالك) الغاصب الدخيل كقوة بشرية فاعلة يخافها الأعداء أرجو أن أكون مصيباً في رؤيتي فما هو رأيك عبد المنعم (محمد خير) إسبير |
رد: عبدالرحيم الحمصي حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[عبدالرحيم الحمصي;115044]
الفاضلةالشاعرة الأستاذة المبدعة مقبولة عبد الحليم ،، شكرا لك سيدتي هدى على هذه الاستضافة الفلسطينية في شخص أختنا الشاعرة مقبولة ،،، قرأت لك لأول مرة هنا بهذا الصرح الجميل و قد أسرتني قصيدتك المنشورة هنا لما تحمله من جمال في اللفظ و ضبط للإيقاع و الموسيقا زيادة عن التركيب المبدع لفرضية التماثل لغويا وحسيا ،، فماه هو رأي الشاعرة في ،،، القصيدة النثرية هي شكل تعبيري جديد ظهر في الأدب العربي في اوائل ستينيات القرن الماضي. يرى البعض فيها أداة هدم للشعر العربي الفصيح الموزون ويرى آخرون أنها أداة بناء للنصوص النثرية التي تتسم بالفوضوية ،، الشاعرة مقبولة ماذا ترى ،،، ؟؟؟؟ [/quote]ا عبد الرحيم الحمصي أخي الكريم أهلا بتواجد ثري وحرف بهي الشعر أخي العزيز وحسب رأيي أنا هو الشعر الذي يلتزم بالقافية ويرتل كلحن موسيقي الشعر هو ما يطربنا عندما نقوم بإلقائه ونشعر بنشوة كبرى ورأيي هذا طبعا ليس انتقاصا من أهمية النصوص النثرية بل على العكس هنالك لي الكثير من النصوص النثرية التي وجدت بها نفسي واستطعت أن أعبر عما يجتاحني بكل بلاغة وكل عمق وأما عن موضوع الهدم للشعر الفصيح فهذا يا أخي الكريم مبالغة كبرى فالفصيح كان وما زال قوي البنية متين القاعدة والهدف والرسالة ولا يمكن لأي نوع أدبي أن يطال من شموخه أو يعتلي عليه لربما هنالك فقط اعتراض عندي على التسمية عندما نقول عنها شعر فإننا نكسبها صورة الشعر الموزون لهذا أجدني دوما أضعها في مكان الخاطرة أو في ما يدرج تحت مسمى نصوص شاعرية هذا رأيي وأرجو أن لا يكون مزعجا للأخوة كتاب هذا اللون من النصوص أحترم جدا كل ألوان الأدب وكل من يجد بنفسه القدرة على اثبات أن أدبنا العربي ما زال بألف خير مودتي أيها الكريم والورد |
رد: خيري حمدان حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
|
رد: حياة شهد حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[=حياة شهد;115062]
الأستاذة هدى شكرا على الاستضافة للغالية مقبولة أتشرف أن أضع بصمتي بين هذه السطور الذهبية بداية بصاحبة الحوار الراقي ثم الشخصية المستضافة الفائضة حبا و حنانا يكفي أنها تحمل دم فلسطين الحبيبة جميل هذا الحوار الراقي الأخت الفاضلة و الأستاذة القديرة مقبولة على ضفاف الحرف النبيل ترعرعتي و كبرتي و أنت تنهلين من عبق المعاني و دفء الكلمات و ها أنت اليوم أم و زوجة و شاعرة رقيقة حالمة اعلم أن الكتابة عاصفة هوجاء و بحر عميق يغرق و سطوة الكلمات لا تضاهيها الحروب خاصة انك شاعرتنا فلسطينية و لن تكون تجربتنا في مستوى حرفك الناري الغيور المتشبع من الألم و الدماء المتناثرة على حدود وطنك الغالي أريد بكلمات بسيطة توضيح : أهلا بك أيتها الجميلة حياة شهد سعيدة بتواجد العطر في بستاني الشعر عند مقبولة .... الشعر هو النسمة التي أتنفس حدود الكتابة لديها .... الإلتزام بتقديم المفيد والرائق والرقراق بالحرف المقبول و الحلال الفارق بين المرأة الشاعرة و الأنثى العادية في حياتها اليومية الفرق كبير جدا فالمرأة الشاعرة حساسة جدا بطبعها وعلى كل من يعرفها عليه أن يداري دوما مشاعرها لكل إنسان أعطاه الله ميزات ولكل أعطاه قدرات ووأعطاه أيضا نظرة للدنيا مختلفة المراة الشاعرة لها من كل هذا الكثير الذي حباها به الله لتحس بمن حولها أكثر الحب الذي تقدسه قصائد مقبولة ما درجة انتمائها إليه ..؟ هل هو واقع أم أنه مجرد سطور تتفاجأ بصفعة من الواقع ..؟ لا يا غالية الحب الذي تكتب عنه وله مقبولة يعيشها قبل أن تعيشه ولو عرفتيها عن قرب لشعرت بهذا ولعرفت أن قلب مقبولة معجون بالحب وللحب وأما الواقع فصدقيني إن أحببنا كما يجب أحبونا كما يجب أتحدث عن مقبولة كتجربة قائمة بذاتها سعدت بتواجدي بينكم .... و سعدت بجمالية الصفحة و بمرتاديها تحياتي لكل حرف موجود هنا دمتي مبدعة و رقيقة المشاعر و متألقة شكرا لك ولجمال الحضور حبيبتي حياة [/quote] |
رد: [you] حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
هدى النور .. ونور الهدى ...
أستاذتي ..وكل الألق والتوهج في هذا الحضور .. كان فجرا .. وكانت تصلي .. والحزن يملأ قلبها .. دعوتها نور الأدب .. وكان عذاب مرير حتى وصلت .. بسبب ماكان من ظروف هنا .. لكأنها وجدت ضالّتها ..نور الأدب .. منارة التائهين .. ومرفأ الحيارى .. وكنت سعيدا بسعادتها أراقب من بعيد خطوات أختي مع النور .. مقبــــــــــــــولة .. أم خالد وأخت النضال وسيدة الحرف .. ربيبة اليقين وترب الوفاء .. كل البهاء بنور وجهك .. كل النور بإيمان قلبك وروعة سكينة روحك وعمق حبك الأزلي لـ أُمنا الكبرى .. يا إبنة أمي سؤالي إليك : من أنت بثلاث كلمات ...؟ هدى ..كثير من الألق والنور هنا .. باقات الخزامي لروحيكما .. ولمن يمر ليلقي تحية أختيًّ.... |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
لم تكن طفلا ولن تكون بل هم الأطفال الخانعين المتمترسين وراء ذل الهزيمة الأخ الكريم مرورك فواح بعطر الحبق من القلب مودتي |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
[align=center][table1="width:100%;"][cell="filter:;"][align=justify]
تحياتي وأهلاً وسهلاً بالأستاذة آمنة محمود والشاعر الأستاذ عبد الكريم سمعون وكل الشكر على كلماتكم الرقيقة إجابات جميلة لشاعرتنا المتألقة الأستاذة مقبولة عبد الحليم قرأت دراسة نقدية للناقد الأستاذ عبد الرحمان الخرشي حول هاجس الموت عند الشاعرة الفلسطينية مقبولة عبد الحليم (( تراتيل النهاية )) أنموذجاً شاعرتنا الغالية لو تتكرمين علينا بإيراد هذا النص الشعري: " تراتيل النهاية " من وجهة نظرك كيف نرى ونقرأ هذا الحزن الدفين في عدد من نصوصك الشعرية وهاجس الموت في قصيدة: " تراتيل النهاية " ؟ ومن بعد إذن شاعرتنا الغالية وإذن الأستاذ عبد الرحمان الخرشي سأورد ما جاء في هذه الدراسة النقدية لنتوقف عندها ونعيد قراءتها مع شاعرتنا الغالية الأستاذة مقبولة ولعلي بعد هذا أنعطف لأتوقف قليلاً عند القصة القصيرة عند القاصة مقبولة عبد الحليم وراجية إيراد بعض النماذج القصصية تقبل شاعرتنا الغالية عميق محبتي وتقديري هدى الخطيب [/align][/cell][/table1][/align] |
رد: مقبولة عبد الحليم حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
وأهلا بك مجددا أخي العزيز عادل أبو عمر ومن أرض الزيتون والزعتر سلاامي برائحة الوطن |
رد: زاهية بنت البحر حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
وتعرفين انك رفيقة الحرف وساكنة القلب والعين برغم البعد يا أميرة الشعر وربة القصيد لعينيك فرح العيد ولسوريا الحبيبة الإستقرار والأمن والأمان بانتظارك أنا يا غالية |
رد: عبد المنعم محمد خير إسبير
اقتباس:
أخي العزيز عبد المنعم سعيدة أنا وربي بحضورك البهي وبمعرفتك أيها الكريم فلي الشرف والإعتزاز أهلا بك واكرمك الله وجزاك خيرا |
رد: هدى نورالدين الخطيب حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
اقتباس:
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...i6vFgfrSL07bks |
رد: طلعت سقيرق حوارنا الأدبي المفتوح مع الشاعرة الأستاذة مقبولة عبد الحليم
الشاعرة الغالية مقبولة عبد الحليم كل تحية وتقدير والكثير من الأمنيات الطيبة جميل أن يعود صالوننا هذا الخاص بسيدته الأستاذة هدى الخطيب مع شاعرة متألقة تزرع وردة فلسطين لتكون علما يرفرف في سماء حرية قادمة إن شاء الله مع صاحبة الصالون وسيدته ومع شاعرة فلسطين وسنديانة وطن أهلا وسهلا بحوار أرجو ان يكون مثل بحر حيفا زاخرا بكل رائع جميل تقبلي مروري سلمت طلعت سقيرق |
الساعة الآن 33 : 12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية