![]() |
الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً! |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
ومن انتم ؟ :))
لي عودة ايها الرائع .. ساذهب الان لاحضر ابنتي من المدرسة .. ولكن باذن الله ساعود لهذه السخرية بلا شك :) تقبل تحياتي وموري السريع .. |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
أهلا بك أختي شيماء في أي وقت
ربي يخليلك بنتك ويحفظكم جميعاً في انتظار عودتك أيتها الكريمة احترامي وتقديري لك |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
دمر وطنه وشعبه وأهله ثم نفسه ...
وها نحن على موعد مع (ل ي ب ي ا) جديدة ... مقسمة على حسب أطماع الغرب أبدعت "أ. علاء فارس " ودي ووردي |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
اقتباس:
تدمير هائل وتدخل أجنبي وانتقامات قاسية نتمنى أن تسير الأمور بشكل مغاير للصورة القاتمة التي نراها ونتمنى من بقية أولي الامر أن يتعظوا ويأخذوا العبرة مما حدث وأن لا يستمروا بالعناد المقيت! لأن المآسي التي يصنعونها سيصبحون أبطالها فيما بعد! مع الأسف الشديد فالمشاهد مفجعة ومؤسفة ويكفينا ما نراه على الشاشات! احترامي وتقديري لك أختي فاطمة |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
صديقي فارس فرسان الأدب ..
إيّاك أن تتنحى عن هذا اللقب ... مهما قالوا وثاروا لا تتنحَّ عن كونك علاء الرائع العذب العفوي الحاد الذكاء بنفس الوقت .. إبقَّ أنت أنت يا علاء .. رسمت كاريكتر ببراعة وحنكة..وبكلمات رائعة إتخذت لنفسها ميزة حوارية تحبب المتلقي بها .. فكنت مصورا بارعا .. تظهر سلبيات بل جرائم تلك الشخصية عن طريق تدوين إعتداد تلك الشخصية بما تراه فخر لها ومجد .. رغم بساطة الكلمات إلا أن هذا الأمر ليس سهلا على فكرة لأنك أيضا كنت ترسم ملامح عامة للزعيم العربي بشكل عام .. لقد كنت بارعا يا صديقي .. ورد معك تناص مذهل ..ورائع .. أعطى بعد آخر وأعماق ومواصفات أخرى كثيرة وإشارات غزيرة .. بقولك ( سأسومكم سوء العذاب ) وألصقت ما تبقى من مواصفات واردة بالآية الكريمة (ويستحيون نساؤكم و و و ...) جميعها ألصقتها بذاك الكاريكتر الذي رسمته أو بالأحرى صورته لأنه موجود فعلا ولكنك أضفت بهذه اللهجة الساخرة وببراعتك المعهودة .ما تنفيه أنت والذي هو يواكب ويؤآذر الحق ..ضد الطغيان والظلم والتحكم بأرزاق ومصائر الناس ومقدرات الشعوب .. على فكرة علائي الحبيبي .. أشكرك للتنويه عن تاريخ كتابة النص أعجبتني تلك اللفتة الراقية منك .. كريم |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
اقتباس:
أتمنى من الله عز وجل أن يجعلني دوماً عند حسن الظن وأن يعينني كي أبذل المزيد فهذه أمانة عظيمة أن نحاول بذل ولو جزء يسير من طاقاتنا تجاه أمتنا نكتب ونمني أنفسنا بأن يكون المستقبل أفضل بعد حقبة طويلة من الألم والمآسي التي لا تنتهي وبالنسبة لي فإن كل قصور الزعامات لا تساوي أن يبكي طفل على فقدان أمه من أجلها شكراً لك أيها الناقد المخلص على ما كتبته في حقي وربي يزيدك محبة وضياء وعلم وحكمة اقتباس:
نعم أنا لست راضياً عن شكل النهاية كالكثير من الناس، لكن أساس المشكلة هو هذا الخطاب، وكان يمكن أن نوفر على أنفسنا كل ما حدث لو قال الزعيم كلمة واحدة من خمسة حروف: أتنحى! نعم لقد كتبت الموضوع منذ عدة شهور، وكنت أتمنى أن تنتهي الأمور على خير وأن تخيب الظنون لكن لدينا الآن شعب منكوب ، وجرح غائر يمزق القبائل، وأجنبي يسن أسنانه ليقبض الثمن مثنى وثلاث ورباع ! أجمل باقات الياسمين والجوري لك أخي كريم شكراً لك على هذا الجمال والنقاء الذي تزين به كتاباتنا المتواضعة |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
[frame="1 98"]لم يترك لي أخوك عبد الكريم شيئا ... استمر فكل ما ترسمه بالحروف أقرب إلى نفسي وأخفّ... متّعك الله بصحتك وحماك من كل سوء... فقط صوّب هذا:
تملئُ : تملأ ... مودتي..[/frame] |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
:nic81:
اقتباس:
بارك الله فيك ودمت لنا شمساً تضيء سماءنا بالعلم والحكمة مودتي وتقديري |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اولا اشكرك على دعوتى لقراءة ما كتبت حقيقى كانت معبرة جدا يعنى من العيار الثقيل اللى لها وزنها ممتاز يا علاء ربنا يوفقك . :nic50: |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
اقتباس:
أستاذة مرمر أكتب هذا الرد والسماء تمطر في قطاعنا الحبيب والطائرات الاسرائيلية كانت من قليل تحلق وبعد هطول المطر توارت وعادت الى قواعدها .... لذلك فأنا سعيد من صوت أكرهه تبدل لحال الى صوت أحبه فلله الحمد والشكر شكرا على ما تفضلت به، ويسعدني قراءتك للنص أيتها الفاضلة لا حرمنا الله من مرورك المشرق بالخير |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
أخي الفاضل علاء ... صدقني أحيانا أشعر بحيرة شديدة فلا أجد معها معاني لما يحدث أمامنا و قد تهت بين الحقيقة و السراب و بين ما هو شرعي و ما هو مناقض للشرعية تلك التي يعطيها الغرب معان على حسب هواه و يعطيها العرب معنى آخر قد يكون أشبه بالعدم ... وجهة نظرك هنا لا يختلف عليها إثنين .. و هو الواقع الذي يعلمه الجميع لكن الذي يؤلمني هنا أيضا ... أشياء اخرى هذا الزعيم الذي تحدثت عنه في نصك يعلم الكل مصيره و ما انتهت إليه اموره لكن و ماذا بعد ذلك ... ؟ ماذا حدث بعده ... ؟ ألا ترى ان الأوضاع لا زالت على حالها إن لم نقل أكثر .. لكن باحترافية التخفي .. المشكلة ليست فقط في شخص واحد .. أتعتقد أن الوضع في ليبيا و الاحداث الدامية كانت بفعل شخص واحد .. أكيد لا فلو سلمنا بذلك لقلنا أن هذا الزعيم هو فرعون نفسه لكن بالطريقة التي تم إلقاء القبض عليه بها .. و لحظات الضعف الخارقة التي كان عليها و هو يرى جسده ينكل به بل في اللحظات التي كان يواجه فيها طيف الموت و هو يرفرف فوق رأسه ... هل استطاع فعل شيء .. ؟ و أين هؤلاء الذين قتلوا و نُسِبوا إليه لِمَ لم يستطيعوا إنقاده .. هناك يا اخي قوى داخلية و خارجية تتحكم في زمام الامور لذلك فحوارك كان يجب أن يكون عاما ... لأن النقطة التي ينتشر منها الدمار و الخراب لم يتم اكتشافها بعد لأن الفتيل الذي أشعل الموت .. لم يخمد بعد .. لأن المنطقة المشبوهة بالفساد و التي انطلقت منها العدوى لم تعالج بعد .. لذلك قضية التاريخ و التأريخ و الخطابات الكلامية التي لا تضيف شيئا و لا تقتل أيضا تبقى مجرد هفوة للحياة القاسية .. تقبل مروري و شكرا على التميز الدائم ... تقديري .. |
رد: الخطابُ الذي دَمَّرَ وطناً!
اقتباس:
نعم أختاه ونحن نشعر بهذه الحيرة وهذا أمر طبيعي في مثل هذه الحالات وكل منطقة ودولة لها خصوصيتها ليست كل الأنظمة واحدة ، وليس كل الثوار واحد، وليست كل الحالات تشبه بعضها اقتباس:
فما فعله الغرب خطير جداً وهو تطبيق لنظرة اسرائيل والتي وضحت مرارا وتكرارا أن الربيع العربي يهدد أمن اسرائيل! فأحالوه خريفاً في ليبيا ودمارا ووبالا، وهم درسوا جيداً سلوك النظام الليبي السابق واستغلوه أبشع استغلال... اقتباس:
لكني كنت متوقع ما حدث في ليبيا منذ البداية ، وبعد كل المآسي التي حصلت، طرحت الموضوع لأقول لكم أن هذا الخطاب منذ البداية كان كارثياً! وقد شكل بداية التدخل الأجنبي..... وأبداً أبداً لم يكن موضوعي له علاقة بنهاية القذافي " المؤسفة والمؤلمة " ولقد كنت بصدد التراجع عن نشر الموضوع، لأني بالفعل لا أقصد الشماتة، لكني اشرت في النص الى أن الموضوع كتب قبل عدة شهور لكي أضع النقاط على الحروف، فليست من أخلاقنا أن نشمت في العباد ومحزن أن حقوق الاسير والقتيل انتهكت بهذا الشكل المؤلم. بالنسبة للأوضاع بعد تلك النهاية المؤسفة - التي نرفضها رفضاً قاطعا مهما كانت المبررات- ستكون صعبة لأن المرحلة الانتقالية في حياة شعوبنا ليست بالبسيطة، فتخيلي شعب بأكمله تربى وعاش بطريقة معينة وجد نفسه فجأة تحرر من سجنه، من الصعب ضبط الأمور حالياً والسلاح منتشر في الشوارع، والأفكار مختلفة... نتمنى أن تسير الأمور على ما يرام ، ونتمنى لليبيا مستقبلا جيداً رغم كل الظروف والأحوال... إن الذي يظلم الشعوب ويربيها على الخطأ والعنف يا أخت حياة ، عليه أن يتحمل النتائج، لقد ظلم الزعماء أنفسهم وهم أعداء أنفسهم قبل أن يكون لهم أعداء! اقتباس:
سأجيب عليها من خلال موضوع جديد إن شاء الله لقد كان ما حدث في تونس مذهلاً لذلك حدثت المفاجئة وكان متوقعاً أن ينتشر الأمر سريعاً لكن التدخلات التي تحدثت عنها أمر طبيعي لأن العالم كله يعلم تماماً أن التغيير الاخطر هو التغيير في منطقتنا لذلك فالكثير من العرب والعجم ولكل مصالحه يحاول إعاقة هذا الربيع أو تحويل نجاحاته الى جحيم ومن ساعده في ذلك هو أن الزعيم لا يترك كرسيه حتى آخر طلقة وقطرة من دمه! ( وهذا هو مفتاح الشر ) اقتباس:
سعدت جداً بالنقاش الواعي معك تقبلي احترامي وتقديري |
الساعة الآن 13 : 02 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية